وزير النفط والغاز يكشف عن دراسة لتشغيل محطات التوليد الحراري عبر وقود الفيرنس

(سونا) – كشف وزير النفط والغاز دكتور محمد زايد عوض عن دراسة إقتصادية تقوم بها وزارته تمكن من استخدام وقود الفيرنس بدلاً عن الديزل الأمر الذي يوفر للبلاد 526 مليون دولار مقارنة مع استخدام الديزل في التوليد الحراري الامر الذي يمكٌن من الاستفادة من هذا المبلغ في مناحي أخرى .
وقال الوزير لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية لورشة التخطيط الاستراتيجي للفترة من (2017 -2020 )م التى نظمتها شركة سودابت بمقرها بالخرطوم اليوم ، أن وزارته تعطي أولوية قصوى لزيادة الإنتاج عبر منهج إقتصادي يقلل من تكاليف التشغيل ، مشيراً الى أن قطاع النفط هو المحرك الاساسي لعمليات التنمية والتطوير ودعامة إقتصادية هامه لكافة قطاعات الانتاج .
وأضاف زايد أن قطاع النفط فى البلاد مر بمراحل كثيرة منذ عشرين عاما أسست فيها البلاد بنيات تحتيه وكوادر وطنية ذات مقدرات فنيه عالية يمكن عبرها تفجير ثروات باطن الأرض ، داعياً المشاركين الى وضع رؤية لتطويرالقطاع والعمل على تنفيذ المخطط بروح الفريق الواحد لقطف الثمار في فترة وجيزة داعيا الى إستحداث أساليب للتعامل مع الحقول عبر تكنولوجيا حديثة لتحديث قطاع النفط بهدف تحقيق إقتصاديات النفط..
من جانبه أكد مدير عام شركة سودابت أن الشركة عملت على تنظيم الورشة نتيجة للمتغيرات في قطاع النفط من تدني الاسعارعلى المستوى العالمي وقال إن الخطة الإستراتيجية تهدف الى إعادة قطاع النفط لسيرته الاولى ، مشيراً الى دور الشركة في سودنة الوظائف وتأهيل الكوادر الوطنية .
اصلا المحطات مصممة لتعمل بالفيرنس السؤال من كان وراء استبدال الديزل بالفيرنس ومنذ متى وكيف يذهب مبلغ نصف مليار دولار لجيوب مافيا الجاز والدولة نائمة لابد من المحاسبة وعودة كل هذه الاموال المسلوبة.
الوزير لا يقول الحقيقة ويظهر الامر وكأنها دراسة جديدة والحقيقة غير ذالك لا نشك فى كفأة ونزاهة دكتور زايد وإلا لما جيئ به بعد الطير اكل العيش ولكن عليه ان لا يخفى شئ عن الشعب فمبلغ نصف مليار دولار فى العام كان كفيلا بسداد فاتورة الدواء ونصف فاتورة القمح. ففى جيب مين ذهب كل هذا المبلغ الضخم.
يا عوض زايد بما انك جاهل في موضوع المحطات الحرارية
انا عندي ليك فكرة وهي تشغيل المحطات بخام البترول
يعني طوالي من الجنوب وبدون تصفية لبحري ما تنسي الكمشن بتاعتي
بيكشف لسسسسه عن دراسة حتقوم بيها وزارته .. يعنى لسسسسه الدراسة ما بدت وعيش يا حمار لحد ما النجيلة تقوم عشان تكاكل منها ..
مافى فرق بينه وبين كل المسئولين التانيين .. سوف نعمل .. وقررنا نعمل ..وحنعمل ..
بلا يخمكم كلكم ..كذابين دجالين نصابين ..ناس وهم .
وماهو وقود الفيرنس
يا وزير نفط وغاز حركة إخواننا الحراميّة
في محطّة توليد وليست شهيد كهرباء الخرطوم بحري الحراريّة
حرقنا زيت الفيرنس عام 1985 ميلاديّة لتوليد الطاقة الكهربائيّة
كما حرقه الذين سبقونا بمحطّة توليد كهرباء بُرّي الحراريّة
ورفض رفاقنا إنتاجه بمصفاة كوستي النفطيّة
إنّ موارد الطاقات -الأحفوريّة
يا إخواننا الحراميّة ثمّ يا رفاقنا الأونطجيّة
هي ثروات كُلّ الأجيال السودانيّة ولا تقبل القسمة على الأنانيّة
ولا ينبغي إدخالها في فاتورتنا الكهرو-مائيّة
وفاتورة حروبكم الآيديولوجيّة
اصلا المحطات مصممة لتعمل بالفيرنس السؤال من كان وراء استبدال الديزل بالفيرنس ومنذ متى وكيف يذهب مبلغ نصف مليار دولار لجيوب مافيا الجاز والدولة نائمة لابد من المحاسبة وعودة كل هذه الاموال المسلوبة.
الوزير لا يقول الحقيقة ويظهر الامر وكأنها دراسة جديدة والحقيقة غير ذالك لا نشك فى كفأة ونزاهة دكتور زايد وإلا لما جيئ به بعد الطير اكل العيش ولكن عليه ان لا يخفى شئ عن الشعب فمبلغ نصف مليار دولار فى العام كان كفيلا بسداد فاتورة الدواء ونصف فاتورة القمح. ففى جيب مين ذهب كل هذا المبلغ الضخم.
يا عوض زايد بما انك جاهل في موضوع المحطات الحرارية
انا عندي ليك فكرة وهي تشغيل المحطات بخام البترول
يعني طوالي من الجنوب وبدون تصفية لبحري ما تنسي الكمشن بتاعتي
بيكشف لسسسسه عن دراسة حتقوم بيها وزارته .. يعنى لسسسسه الدراسة ما بدت وعيش يا حمار لحد ما النجيلة تقوم عشان تكاكل منها ..
مافى فرق بينه وبين كل المسئولين التانيين .. سوف نعمل .. وقررنا نعمل ..وحنعمل ..
بلا يخمكم كلكم ..كذابين دجالين نصابين ..ناس وهم .
وماهو وقود الفيرنس
يا وزير نفط وغاز حركة إخواننا الحراميّة
في محطّة توليد وليست شهيد كهرباء الخرطوم بحري الحراريّة
حرقنا زيت الفيرنس عام 1985 ميلاديّة لتوليد الطاقة الكهربائيّة
كما حرقه الذين سبقونا بمحطّة توليد كهرباء بُرّي الحراريّة
ورفض رفاقنا إنتاجه بمصفاة كوستي النفطيّة
إنّ موارد الطاقات -الأحفوريّة
يا إخواننا الحراميّة ثمّ يا رفاقنا الأونطجيّة
هي ثروات كُلّ الأجيال السودانيّة ولا تقبل القسمة على الأنانيّة
ولا ينبغي إدخالها في فاتورتنا الكهرو-مائيّة
وفاتورة حروبكم الآيديولوجيّة