الفريق صديق إسماعيل :مخرجات الحوار الوطني تعبر عن أشواق القوى السياسية والحركات المسلحة

(سونا) – قال الفريق صديق إسماعيل مساعد رئيس حزب الأمة القومي إن مخرجات الحوار الوطني تعبر عن أشواق القوى السياسية والحركات المسلحة مشيدا بمبادرة المشير عمر البشير رئيس الجمهورية بشأن الحوار الوطني والتزامه القاطع بتنفيذ مخرجاته.
وأوضح في ندوة الاستقلال الكبري التي نظمتها لجنة المتاشط السياسية المنبثقة عن اللجنة العليا لاحتفالات البلاد باالذكري 61 للاستقلال اليوم بقاعة الشهيد الزبير للمؤتمرات أن هناك قوى سياسية وحركات لم تكن جزءاً من الحوار الوطني ولها أراؤها وملاحظاتها ،ولابد من استصحاب أفكارها ورؤاها وأضاف ” لابد من الاستماع للرأي الآخر حتى نستطيع بلورة رأي سوداني جامع يسهم في بناء الدولة السودانية ” .ودعا مساعد رئيس حزب الأمة القومي الي ضرورة احترام التنوع وحسن إدارته مبينا أن احترام التنوع يعد من المرتكزات الأساسية التي تقوم عليها الدولة السودانية.
ودعا إسماعيل الي ضرورة الانتقال بمثل هذه الفعاليات الي الولايات وذلك لإشراك جميع أهل السودان في الشأن العام بجانب استصحاب آرائهم وأفكارهم في بناء الدولة السودانية التى تقوم علي العدالة والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان وسيادة حكم القانون.
غواصة كبيرةهولاء الارزقية الذين يتعايشون مع كل نظام هولاء بدون مباديء
“تعبر عن أشواق ” مسالة الاشواق دي مسالة كيزانية بحتة … الزول دا كووووووز
أسمع به لكن أول مرة أشوف هذا المخلوق , قال ايه؟( مخرجات الحوار الوطني تعبر عن أشواق القوى السياسية والحركات المسلحة )كان عليه أن يلطف عبارته بأن يدخل الشعب السوداني في هذه الأشواق أم ياترى الشعب ليست لديه أشواق تُعَبر ؟ لكن نحمد الله أن الشعب ليس داخلا في هذه الأشواق و ليس داخلاً حتى في مخرجاتهم هذه وتغوطتاتهم.
ولماذا لم يشارك حزبك فى هذا الحوار؟؟
غواصة كبيرةهولاء الارزقية الذين يتعايشون مع كل نظام هولاء بدون مباديء
“تعبر عن أشواق ” مسالة الاشواق دي مسالة كيزانية بحتة … الزول دا كووووووز
أسمع به لكن أول مرة أشوف هذا المخلوق , قال ايه؟( مخرجات الحوار الوطني تعبر عن أشواق القوى السياسية والحركات المسلحة )كان عليه أن يلطف عبارته بأن يدخل الشعب السوداني في هذه الأشواق أم ياترى الشعب ليست لديه أشواق تُعَبر ؟ لكن نحمد الله أن الشعب ليس داخلا في هذه الأشواق و ليس داخلاً حتى في مخرجاتهم هذه وتغوطتاتهم.
ولماذا لم يشارك حزبك فى هذا الحوار؟؟