أئمة المساجد يباركون “عاصفة الحزم”
الخرطوم: عبد الهادي عيسى
أشاد عدد من الدعاة وأئمة المساجد بعمليات “عاصفة الحزم” الساعية لضرب معاقل الحوثيين، ووصفوا مشاركة السودان فيها بالموقف المشرف نصرة للدين الإسلامي.
وشن خطيب المسجد الكبير بالخرطوم كمال رزق في خطبة الجمعة هجوماً عنيفاً على الفكر الشيعي الرافضي مشيدًا بالخطوات التي اتخذتها الحكومة بطرد وقفل المراكز الإيرانية مؤكدًا أن الدماء التي تسيل من أجل الدفاع عن أهل السنة ومن أجل المقدسات الإسلامية هي دماء شهداء طاهرة، وقال: “يجب أن تخلو اليمن من الحوثيين خلال يومين مهما كلف ذلك من ثمن”، مشيراً إلى أن الحوثيين يستهدفون العقيدة ولا يستهدفون السياسة، مؤكدًا أن الفكر الشيعي يحرض على هدم مساجد أهل السنة، داعياً لاستمرار عاصفة الحزم وإرسال قوات برية تساعد على تطهير أرض اليمن من الحوثيين.
ومن جانبه امتدح الشيخ محمد الحسن طنون خطيب وإمام مسجد النور التحالف العربي ضد الحوثيين في اليمن، وقال: “أحمد الله على إيجاد تحالف عربي إسلامي”. وقطع بأن الحرب الدائرة في اليمن ليست حربًا أهلية ووصفها بالمقابلة والصدام بين الحق والباطل وأنها حرب بين أتباع دين الله ودين آخر مختلف. ودعا المسلمين الى الوقوف وقفة رجل واحد لحسم الموقف.
واعتبر طنون أن ايران تسعى إلى قيام دولة الفرس والمجوس في المنطقة وكشف عن وثائق واتفاقيات سرية بين إيران وأمريكا منوهاً إلى أن إيران تعمل وفق هذا الاتفاق وأنها تعزز الأمن لدولة اسرائيل. ومضى يقول: “إيران وإسرائيل تتشابهان وتصدران عن ثلاث عقد الأولى التفوق العسكري والثانية الاختلاف اللغوي والديني والثالثة العداء للعرب والمسلمين”.
صحيفة (الصيحة)
ااذمة المساجد ااذمة الاسلام كلكم منافقين دجالين
هسه لو سالناكم من جون البريطاني الكويتي
سإال هل تعرفوه من زمن بعيد طبعا لا
انا ضد الشيعة والتشيع والحوثيين قلبا وقالبا ولكن كفانا متاجرة بالدين يا امام مسجد الخرطوم. ان تقدم الحوثيون باليمن وزعزتهم لاستقرار اليمن لم تكن وليدة اليوم وراعي الضان في الخلاء كان يعلم ان ايران تمدهم بالسلاح بواسطة نظام الخرطوم. لماذا لم يفتح الله عليك بكلمة منذ تفجرت الازمة ولماذا الان يا فقهاء السلطان.انه داب فقهاء السلطان. ثم ما دخلكم ايها الشيوخ بالسياسة التي لا تفقهون فيها شئيا وقولك يجب تطهير ارض اليمن في يومين من الحوثيين ينم عن جهل فاضح وغباء مركب. الحوثيون ليسوا قوات غازية انما مواطنون يمنيون فكيف لكم ان تجتثوهم من وطنهم بغض النظر عن اتفاقنا او اختلافنا معهم. ام ان هذا مجر ترديد ببغاوي لما يقوم به نظامكم ضد المواطنين في دارفور وجبال النوبة. مالكم كيف تحكمزن.
والغريب في الموضوع نظريه المؤامره احيانا ايران بتتامر مع امريكا واسرائيل واحيانا الخليج العربي بيتامر مع امريكا واسرائيل وفي النهايه ولا في مؤامره ولايحزنون حكومات بتطبل للبيدفع اكتر
والسودان كالعاده حول الحرب والتحالف لي حرب دينيه عقائديه
ياخ تبا للمتاجره بالدين وتبا للمذاهب البتفرقنا اكتر من مابتجمعنا
معرصين كبار دوركم التاريخى لم يتغير الولاء لمن يدفع
* ائمة المساجد و شيوخ الدين و علماء السلطان, دى “حوبتهم” و ده “المولد”!!
* أمال, اصله كان عينوهم شنو؟!! مش قوادين محترفين!!..اهو ده شغلهم “الموسمى”