الحزب الشيوعي يضع شروطاً للمشاركة بالحوار
قال الحزب الشيوعي السوداني المعارض، إنه لن يشارك في الحوار الذي دعا له الرئيس عمر البشير، دون تهيئة الأجواء الديمقراطية وإصدار قرار جمهوري يلغي القوانين المقيدة للحريات كافة، وتكوين آلية مستقلة عن النظام الحاكم لإدارة الحوار.
ورهن الحزب، في بيان له يوم الأربعاء، مشاركته في الحوار بإصدار قرار جمهوري بإلغاء حكم الإعدام بحق قيادات الجبهة الثورية على رأسهم ياسر عرمان ومالك عقار، والمحاكمات الأخرى التي طالت بقية أعضاء الحركة الشعبية قطاع الشمال، وإشراك جميع المسلحين في الحوار، ووقف التجريدة العسكرية التي أعلنها الجيش ضدهم في هذا الصيف.
وقال البيان إذا لم تستجب الحكومة لـ “صوت العقل”، فإن الحزب الشيوعي سيواصل “النضال” لتكوين جبهة واسعة للإطاحة بالنظام، ولن يقبل أن يكون أداة لإطالة عمر النظام بتنفيذ مخططه الذي قال إن قوى أجنبية بقيادة الإدارة الأميركية تقف وراءه.
وشدد الشيوعي على أن الحوار مستحيل في ظل الحرب المتصاعدة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق، داعياً لإشراك جميع أبناء السودان من الشخصيات الوطنية البارزة من غير المنتمين للأحزاب ومنظمات المجتمع المدني في الحوار.
وقال البيان إن الحزب لم يرفض الحوار من حيث المبدأ، لكنه يتمسك بتنفيذ مطلوباته للاشتراك فيه.
شبكة الشروق
لا انتمي لاي حزب ولكن الحزب الشيوعي هو الوحيد الذي يقول الحق ولا يهادن في سبيل الوطن واتمني من الجميع النظر والتأمل في طريقه العادل والواضح
… أبقوا عشرة على المبادئ.
تحت شعار حب لأخيك كما تحب لنفسك سيظل كل حزب وإنسان ذو ضمير حي ان يفعل هكذا لان الديكتاتور الهارب من العدالة الدولية يدرك ان تفرقة الاحزاب والحركات المسلحة سيكون في صالحه ويأخر برحيله
أنا لست شيوعي ولكن طرحهم للقضايا جميل وممتاز صراحة مفكر انضم لهم قريباً لانهم كما ذكر الأخ مصطفي سعبد يقولون الحق ولو علي أنفسهم ولا يهادنون وهذا لعمري صفات المؤمن الخالص وليست صفات المنافقين .
فإن الحزب الشيوعي سيواصل “النضال” لتكوين جبهة واسعة للإطاحة بالنظام،
الحزب الشيوعي عليكم بالعمل على تكوين الجبهة الواسعة فورا دون تأخير للاطاحة بهذا النظام، لا حوار ، لا سلام ، لا عفو ، لا مسامحة، لابد من محاسبة المجرمين … كل ثانية تأخير ليس في مصلحة البلد في شيء كل ثانية تحدث كارثة جديدة، كل ثانية هناك مال يسرق، وكل ثانية هناك معتقل يعذب ، كل ثانية هناك دماء تسيل في دارفور وفي جبال النوبة …. لا تلتفتوا إلى ما يقوله الكيزان المجرمون …
أتمنى أن جميع الاحزاب أن تحذوا حذو الحزب الشيوعي لأن التفاوض الناقص لن يجدي بشئ وأنما يرجعنا إلى المربع الاول أما الاحزاب التي تركد وراء المؤتمر الوطني فإنها جميعها أحزاب ذات منفعة .
دي متاجرة ومحاولة كسب سياسي لا تجدي ولا تنفع لا تجدي ولا تنفع ومحاولة للخروج من مازق الحزب الذي وضع فيه نفسه نفس هذه المعطيات قدمها حزب الاة القومي في خطابه بزعامة الامام الصادق فالحزب الشيوعي يعمل بمبدأ خالف تذكر لانه لايملك قواعد يرتكز ويستند اليها يحاول ان يظهر بوش حسن وله نحن ابناء الشعب ندرك ونعرف من قلبه على الوطن ومن ينطلق من اجنده ضيقه اقبلو الى الحوار وافرضوا ارائكم ومقترحاتكم من داخل الاجتماع وغدا سيفوتكم المؤتمر الجامع وتصبحوا الكلمة الشاذه وربنا يالف قلوب الجميع لوقف النزيف الحرب والتشريد والموت الذي لا تشعرون به وانتم في امن وامن داخل بيوتكم والله في
تحية خالصة للحزب الصادق على مدى التاريخ و بشهادة التاريخ .
أولا الشعب لا يريد حواراً مع عمر البشير أو المؤتمر الوطني .
ثانياً ما يدور في دارفور ليس حرباً بل تطهير عرقي يدار من كواليس أمن المؤتر الوطني و برعاية عمر البشير شخصياً ، و بهذا يكون البشير مستمراً في جني و حصاد الإدانات بسبب إنتهاكاته المستمرة لحقوق الإنسان في الغرب الكليم .
ثالثاً يجب أن تعلموا أن النظام كاذب و أن البشير كاذب و على الحزب الشيوعي أن يدعو الآن لتكوين جبهه واسعة للعمل على الإطاحة بالنظام الشمولي الديكتاتوري و إرساء قواعد حكم مدني يعيد كرامة السودان و السودانيين .
عازه قومي كفاك عازه غطي قفاك
تعجبونى والله ، خليكم لاعبين ضاغط كدة ؟ اصلا البشير وحكومتهم بما بفهمو الا تلعب معاهم ضاغط ؟ بالمناسبة انا حزب امة ولكن موقف الحزب الشيوعى الضاغط يمثلنى؟
كلام في المليان ياحبذا كل الاحزاب السياسية في الداخل والخارج تحذو حزوة الحزب الشيوعي وان يكونو كتلة واحدة كان طارالبشير وشياطينو
والله العظيم لم أكن أنتمي للحزب الشيوعي ولكنني من الأن سأكون شيوعيا … حياكم الله ياأبطال .. و.. من غيرنا يعطي لهذا الشعب معني أن يعيش وينتصر
رفض الراحل الرائع/ محجوب شريف زيارة زبانية النظام له بالمستشفى، واشترط لعودنه للعمل بالتدريس، عودة جميع المفصولين.
هكذا تكون المواقف وهكذا يكون الثبات على المبادئ، ومرحباً بالثورة التصحيحية في الحزب الشيوعي.
شدوا الضراع ونحن معكم نجري ويمشون للخلف حتى نُكمل المشوار.
حوار الطرشان يتحدث فية واحد ويسمع فية واحد وكل من جلس حول المائدة المستديرة المعنية اما مستفيد او اصلا مشارك وموافق وباصم بالعشرة عن كل مخرجات هذا الحوار فلم هندى نهايتة معروفة ومحسوبة
نحن معاكم … الصامتون والمهضوم حقوقنا من تجار الدين الارزقية اكلي اموال الشعب بالباطل … ثورة حتي النصر
ان الاوان ان تحكموا السودان مع الشرفاء من ابناء يلادي
كل المحاولات التي يقوم بها النظام و من إلتف حوله من أصوله المتمثلة في الطائفية و المنتفعين ما هي إلا تمديد للخروج من المأزق التي وجد نفسه فيه و ادخل البلاد فيه حيث يرغب في الخروج من ذلك دون خسائر و تحمل لتبعات ما قام به ، كما أن اصوله تريد إنتهاز هذه الفرصة و لا مانع لديها من إعفاءه من ضريبة كل قام به شريطة أن تحل محله في إبقاء البلاد حتى نير الطائفية و الرجعية المبنية على حب الذات و إيثار المصالح الشخصية على الوطنية ، لكل ذلك فإني أؤيد بشدة طرح الحزب الشيوعي برغم أني لا أنتمي إليه ، لكن لا يصح إلا الصحيح و ذكرى لعدم إنتمائي إليه ليس تقليلا لشانه أو ما شابه ذلك و إنما لإثبات أن قول الحقيقة و الوقوف في صفها لا يتطلب إلا إيثار المصالح العامة و الوقوف مع الحق حتى و لو كان على حسابك الشخصي ، هذه هي المبادئ التي إنعدمت عند الإسلامويون دون فرز حتى تلك المبينة على الطوائف التي عفا عليها الزمن .
ههههههها قال شروط كمان … أنتم حزب صغير في الهامش ليس لكم أي تأثير … وبعد الانشقاقات الحدثت لكم … وترك العضوية بسبب سقوط الاتحاد السوفيتي …. بقيتوا أصغر مما يكون …
ما تقعدوا تتطاولوا ساكت … وقعوا على أي شيء….. انتم من زمان أيام الديقراطية الثالثة ماشين تبع حزب الأمة … … المهم دافعوا عن أسعار الصعود ما تزيد ههههههههههههههه
يا أولاد يا صغار البقولوا الكبار أمشوا عليه … بقصد (حزب الأمه .. الأتحادي … الجبهة الإسلامية)
من غيركم يعطي لهذا الشعب معنى أن يعيش وينتصر
الحزب الشيوعي هو الوطن وهو الديمقراطية الحقة ،لم يلبس هذا الحزب عبائة الخداع ولا الكذب ،وقد قيل من قبل عندما جأءت مايو قالوا هذة الشيوعية والألحاد ،وللأسف الألحاد من المتأسلمين والمدعين الأسلام كذب وخداع ولحاء والحزب الشيوعى لن يندس وراء الشعارات الذائفة والكذب ،إنه حزب ديمقراطي له مبادي ووطنية وخير مثيل النميري إنتمائه الوطنى وغيرته على الوطن ،فرحم الله جعفر ولن يذهب بجنيه من أموال الشعب ولن يفصل البلاد ولن يرهب العباد حقق ما حقق وذهب من هذه الدنيا الفانية لايملك كافوري ولامراح سيارات ولا أرض فضاء ولاحريم مثنى ورباع غير شبر ملكه للأخرة تحت الارض . رحم الله النميري وطيب الله أعماله لهذا الوطن ، قاعة الصداقة ،المجلس البرلماني ، قصر الشباب والأطفال وكثيرأً لم تكن شركات ولا أملاك ولالنسب ولا لحسب فما قيل عنه كانت من أساليب المتأسلمين وليقارن كل من يجزم بان النميري كان ظالماً ظلم البشير الأن أو كاتماً لحريات أو أو أو…. نسأل الله له الرحمة والمغفرةوندعوالله أن يأتي مثله أمين أمين .
ليس غريب على الحزب الشيوعي السوداني هذه المواقف الناصعة و الواضحة. فإن خيرة أبناء السودان منذ قبل الاستقلال هم من الشيوعيين. لايخافون في الحق لومة لائم و لا يتاجرون بالدين و هم دائما صوت الشعب الحقيقي حينما يتكالب غيرهم على بلاط السطان و لعق أحذية العساكر.
ربما ترى أشخاص مثل سبدرات و أخرون يشذون عن القاعده ولكن لاتزال المسافة بينهم (من حيث النزاهة و الصدق) و من في الضفة الاخرى ملايين السنين الضوئية.
اللهم أنصر الشوعيين
هذا الرجل اقصد رئيس النظام لا يستحق أن يكون على رأس البلد و لو لساعة واحدة و لكن هذا هو قدر الله و قضائه
مع اننى اميل للفكر اللبرالى الحر كلامكم عداه العيب وصحيح مائة فى المائة ولا جدوى من الحوار فى ظل كتم الحريات السياسية والصحفية والاعتقال التعسفى وعدم اطلاق المساجين السياسيين!!
نعم اي حوار لا يشمل حملة السلاح في الغرب والنيل الازرق والشخصيات الوطنية فهو ذر الماد على العيون وهذا كان يجب ان يكون موقف جميع العقلاء نحن لا نريد انتاج انقاذ اخرى يكفيهم 25 سنة دمار الله يدمركم مثلما دمرتم الزراعة والتعليم والصحة والاقتصاد والسياسة وفصلتم البلد
الشيوعيين مساكين زي المنتخب الوطني لا ميزانية ولا صحافة ولا مشجعين ضائعين بين الهلال والمريخ
ان الله ينصر الدولة العادلة وان كانت كافرة ويهزم الدولةالظالمة وان كانت مسلمة فالعدل اساس الملك والقاتل يقتل ولو بعد حين
يا سيد زاهي حواس الدنيا مصالح من قديم الزمان وكل شي يتمنو ،،عايزين السودان يقيف معاكم في الحارة والباردة خلاص ح نقيق معاطم بشروط:اولا تممدو لينا هطوط كهرباء لكل الشمال السوداني مجانا لمدة خمسون عاما ،هي عمر السد العالي ،،،اقاامة طريق الانقاذ الغربي من امدرمان الي الجنينة من الميزانية المصرية كنوع من التعويض علي الاستهانة بنا والسخرية علينا كشعب سوداني ،،، اخلاء حلايب فورا وشلاتين وابورماد من قوات الاحتلال المصرية وعدم المطالبة بها مستقبلا ،،واخيرا اقامة اقامة اكبر شبكة للمجاري للعاصمة القومية ،،،ونود ان نطالب بالكثير من حقوقنا ولكن نظرا لظروفكم النادية الصعبة لن نفعل ذالك،،،اذا قبلتم بهذه الشروط فسوف نقف معكم والا ستموتون عطشا ،،،!!!وانحنا ما فا رقة معانا لوغر قت الخرطوم اوالسودان لانو ما عنندنا شارع هرم نخشي عليه والحمد لله كل الناس هنا يجيدون السباحة،،،، يازاهي حواس السودانيين خلاص من هنا ورايح ح يكونو مصلحجية زيكم ،،،لاننا اتعلمنا منكم يا اولاد بمبمة الحرقتو اللمبة،،،
يجب ان تكون مواقف كل الاحزاب كموقف الحزب الشيوعى كلمان فى المليان وعين العقل واى كلام غير ذلك لن
يجدى نفعا بالمعنى المفهوم اذا استمرت الاحزاب فى هذا التارجح سيظل الحال كا هو والغلبه تقع على الشعب المسكين النظام واقطابه يريدون الخروج وتامين انفسهم وتامين المسروقات التى بحوزتهم لكن هيهات
لابد من تغيير شامل وتفكيك دولة الحزب واقامة دولة الديمقراطيه والعداله والمواطنه المتساوية
نعم وألف نعم للمبادئ ، لكم التحية يامن تتمسكون بالمبادئ ولا تتحاورن لمضيعة الوقت وإطالة عمر النظام، أقول مرة أخرى لكم التحية والإحترام ولا أقول لكم الشكر لأن الواجب الوطني لا يستحق الشكر بل هو واجب على كل الوطنيين.
الحل هو تشكيل حكومة انتقالية من التكنوقراط تعمل على قيام انتخابات ديمقراطية حقيقية في جو من الحريات السياسية والفكرية حينها لن نحتاج إلى مبادرات أو حوار أو خلافه لأننا نكون قد وضعنا أساس الحوار الديمقراطي الحقيقي وحينها سيعرف السودانيون طريقهم ولن يضلهم عنه شئ .. تحياتي وإلى الأمام
وطن بالفيهو نتساوى نحلم نقرا نتداوى
هي المواقف فقط من تظهر الرجال والاحزاب علي حقائقها
ليس الامر بمستغرب عليكم ايها الرجال انتم المبادئي والقيم
احيي هذا الموقف البطولي الذي يشرف كل من يعرف الحق ويؤمن بالعدالة ويضع الوطن في حدقات العيون
ياريت لو كل التنظيمات الوطنية ليست وطنية المؤتمر الوطني الذي لايمت للوطنية بصلة ان تحذو حذو الشيوعي
ياوطن عز الشدائد
دا كلام عقل.
التهافت والتساقط وبيع الذمم لن يحل مشكلة السودان.
دائما تكون المعارضة كلامها حلو وعندما تأتى السلطة نرى المر والمرارات هكذا منذ فارق الانجليز السودان ثم رايناها عند كيزان الشؤم
عاش نضال الحزب الشيوعى .. ويا ابناء السودان استقبلوا ايامكم القادمة بالجديه التامه .. وحتما سيسقط الطاغوت .. وعاش نطال الحزب الشيوعى ونحن من خلفهم سائرون . ولا نامت اعين المتاسلمين .
الحزب الشيوعى السودانى حزب محترم… عضو الحزب الشيوعى مثقف حتى لو كان امى وكل الاعضاء عباره عن زملاء لا تمييز لاحدهم على الاخر. هذا الحزب مبنى على المشاركه والشفافيه والمحاسبيه والكرامه والمساواه.. اتخاذ القرار يتم بشكل ديمقراطى
مصدر قوة هذا الحزب مستمده من كون اعضائه هم الذين يمولون جميع انشطته ويلتزمون بالمبادئ والقيم والاخلاق والعفة التى يرتضونها وهذه بالضروره لا تتقاطع مع قيم المجتمع. عضو الحزب الشيوعى يحاسب وفقا للوائح والقوانين الخاصه بالحزب وقد يفصل من الحزب لجريمة ارتكبها وله فى ذلك ان يستأنف قرار المقاضاه لدى جهات الاختصاص داخل الحزب. لذلك لا يوجد شيوعى واحد يتصف بصفات قوم … هولاء.
الشيوعيون الان هم الاغلبيه ولكنهم يستخدمون تكتيكات للعمل وفقا للظروف والمراحل ففى عهد الديكتاتوريات يعملون سرا ويقيمون انشطتهم الحزبيه فى اى ظرف وفى اى مكان.. الحزب الشيوعى موجود وسيظل يناضل وهو الان حزب الاغلبيه المستنيره فى السودان.
حتى شروطكم للتعامل مع الحوار والتغيير فطيرة ..تعتمد فقط على قرارات جمهورية من الرئيس لابطال احكام قضائية ….يجب ان تبطلها المحكمة الدستوريا العليا..”انتو ما عندكم ناس قارين قانون ولى شنو”
عشان يتصلح السودان كله…ما داير “خوار وطني”…داير اجراءات محددة ومعلنة
اولا: الاعتراف مرجعية نيفاشا والدستور المنبثق عنها وتمشو تذاكروا في الاثنين كويس عشان وعيكم يقترب من الحركة الشعبية فعلا وتكونو فارقتو المركز واحزبه القديمة المستنفذة “اهل القبلة”…
ثانيا: مرجعية القرار 2046 والحوار مع قطاع االشمال والالتزام بي مبادرة نافع /عقار
ثالثا: اصلاح المحكمة الدستورية العليا ورفدها بتسعة قضاة مستقلين ووطنيين وتحددو القضاة الوطنيين
المحكمة الدستورية دي وفقا لصلاحياتها الواسعة في الدستور حتعالج كل القضايا العالقة بخصوص القوانين المقيدة للحريات والمحاسبة …في المركز والهامش ايضا
رابعا: ومن هسة ولحدي الانتخابات2015 تعملو لقاءات جماهيرية لتنوير الناس بي الدستور واتفاقية نيفاشا مادة مادة وبند بند فقط التنوير واجب المرحلة …مش الولولة واللغة الهتافية الخاوية
خامسا: تطالبوا بعودة الاقليم الخمسة وتصفية المستوى الولائي من الحكم لعدم جدواه وفشله المريع جدا جدا واجراء انتخابات اقليمية:حاكم اقليم- برلمان اقليم-حكومة اقليم اكثر من كفاية و في اقرب وقت كبداية للتغيير في السودان والشعب الذكي دائما جاهز لللانتخابات وبتخذلوهو انتو ..والنخبة السودانية وادمان الفشل
سادسا: عشان تتحررو من اصر “حستو” والجبهةالمعادية للاستعمار والاستلاب المصري ..تعملو “جبهة اشتركية” جديدة وتغيرو العلم الاحمر القديم ده -خلاص استنفذ اغراضه” انا بصمم ليكم العلم الجديد الذى يسودنكم ويربطكم بي كوش مش بضاع خان الخليلي المصرية البائسة …ذى مافعل حميد وذهب وعاش في ارض حفيف الاجنحة مع المزارعين وارتبط بي الارض وليس المركز ونخبه المترفة….
مواقف دائمة واضحة ومشرفه لاتهافت ولابيع للذمم يضعون المصلحه العامه نصب أعينهم ليس بينهم سارق ولاكذاب
الله ينصركم يا الشيوعيين عشان البلد والمواطن المسكين
العاجبني فيكم بعد فلسكم دا مابتغريكم القروش والمناصب وكل اغراءت الدنيا التي يسيل لها لعاب الاسياد وبقيه التنابله
عاش نضال الطبقة العاملة عاش الحزب الشيوعي السوداني عاش حزب الشرفاء والوطنين عاش حزب الفقراء والذل والعار للمتاسلمين تجار الدين تجار الحرب دقاهنة الظلمات.
اعلام قبل ما اكتب هذه المداخلة سوف ينهال الشتائم لي وسوف يكلوا لي التهم بجميع اشكالها ولكن هذه هي الحقيقة ، حقيقة المثل الذي يقول (( أذا وقع الثور كثر السكاكين )) وبالضبط ما حاصل للسودان ، حزب الامة لها شرط الاتحادي اديمقراطي له شروط المؤتمر الشعبي له شروط ، الجبهة الثورية لها شروط ، المؤتمر الوطني له شرط ، وأخيراً انضم الحزب الشيوعي السوداني بشروطها ، وكل هؤلاء شروطهم لكي يجلسوا ويتحاور لأجاد مخرج للسودان والشعب السوداني من هذا الازمة ، يا للعجب فيما يشرطون هؤلاء الساسة في السودان ، في انقاذ السودان ، يا للهول ، اذا كان السلطة الحاكمة نفذ كل هذا الشروط ، ولم الحوار اذاً ، أذا اطلق صراح السياسيين ، واطلق حرية التعبير ، وعفوا عن من حكم بالاعدام ، وجمد العمل بالدستور الحالي ، اذاَ في ماذا سوف يتحاور هؤلاء الساسة في السودان ، هل في تقسيم السلطة او تقسيم ثروة الشعب علي انفسهم ؟ والله لحقاً انها لمهزلة ، الناس يجلسون للحوار ثم يقدم مطالبهم او يصححوا الاخطاء ، لم نراء احد قبل ان يجلس مع خصمه الذي قتل اباءه يقول اقتلوا باءه ثم نتحاور !!! حين يجلس الجميع في الحوار هنالك استحقاقات يمكن المطالبة به ، مثل وقف الابادة للشعب السودان ، تغير الدستور اطلاق الحريات وعفو من حكم عليه إن كان خطاء ، وكيفية حكم السودان بعد ذلك ، ولكن كلاً يقول لن نتحاور قبل تنفيذ الشروط اذاً سوف يصر كل طرف في راية والضحية هو الشعب المغلوب علي امرة ايه الساسة في السودان والله كلكم مسولين عند الله بما تفعلوا بالشعب السودان من قتل وتشريد وتجويع والله سوف تحاسبون حساب عسير تشرطوا لوقف القتل والدمار للشعب السوداني ؟ ونحن الشعب السوداني نصفق لكل طرف يأتي بشرط ، ولم نراعي اخواننا الذين هم يموتون يومياً ولم نقل ان هنالك اخواننا لنا يلتحفونا السماء في العراء ، ولم نقل ان لنا اخوة نساء واطفال وشيوخ ، يجلسون تحت حرارة الشمس الحارقة من غير شيء يظلهم ولا ماء ولا طعام والإمراض يفتك بهم ، والمثل يقول (( الغريق يتعلق بقشة )) ونحن في السودان اصبحنا نتعلق بأقل من القشة ، ونراء في هذا الحوار المزعوم انها قشه فل نتعلق يهذه القشة .
اليسار بصورة عامة يعاني من عقدة الصراع الأزلي مع الإسلاميين وهذا لا يجعله يحكم العقل في مواقفه فهو ضد الإسلاميين ضد الإسلاميين حتى لو كان ذلك مخالف لمصلحة الوطن. هم أسطفوا مع الحركة الشعبية قبل الإنفصال نكاية في الإسلاميين وغضوا الطرف عن ما كانت تخطط له الحركة الشعبية في سبيل تحقيق هدفها الإستراتيجي وهو إنفصال الجنوب وهذا ما حدث وعندما وصلت الخيل في اللفة الأخيرة انسحبت الحركة الشعبية من تحت أقدام آل اليسار وسارت فيما أرادت السير فيه من لحظة ميلادها الأولى.واليوم أهل اليسار يغضون الطرف عن الأهداف الحقيقية لأهل الجبهة الثورية وحركات دارفور كذلك نكاية في الإسلاميين والنتيجة ستكون نفسها قد تصل لإنفصال المزيد من أطراف البلاد ويبقى الإسلاميين في السلطة ويخرج اليسار من المولد بدون حمص. ثانياً أهل اليسار يجعجعون بالحديث عن الديمقراطية وهم آخر من يؤمن بالمديمقراطية، بالله عليك في أي بلد في العالم وصل الشيوعيون أو البعثيون أو غيرهم من أرباب القومية العربية للسلطة عن طريق صندوق الإنتخابات؟ وهل لو قدر اليوم قيام انتخابات حرة ونزيه وبإشراف دولي في السودان هل يمكن أن يحقق اليساريون أغلبية فيها؟ الحزب الشيوعي السوداني وهو من أقدم وأعرق الأحزاب في السودان واقدم من الحركة الإسلامية لم يفز بأكثر من ثلاثة أو أربعة مقاعد برلمانية ي كل الإنتخابات الديمقراطية التي قامت في السودان حتى قبل الاستقلال وحزب البعث لم يفز باي مقعد في تاريخه في السودان وكذلك الحزب الناصري وغيرهم من أحزاب اليسار.
يجب أن يكون النداء واضحاً لكل قوة المعارضة السياسية والعسكرية بتحمل المسؤولية الوطنية وان السودان في مفترق الطريق.
1- الأنفاذ نظام قد تعفن وقد تصيب هذه العدوى المعارضة فيفقد السودان خيارات الحل الشامل والعودة للطريق الصحيح
2- التعامل بحزم مع الثوابت الديمقراطية والابتعاد عن التلوان ألرمادي وأمساك العصا من النصف
3- تبنى أللأت السياسية وعدم أعطاء الإنفاد فرصة للمناورة والتسويف.
4- يجب أن تتفق المعارضة على الثوابت مع التسويق ألإعلامي بكل الوسائل المتاحة.
5- طرح ميثاق للشرف والمبادئ للتوقيع عليه مع التغطية ألإعلامية وكل من يخرج عنه يعتبر خارج التجمع ألوطني ألديمقراطي
ما أسهل الكلام، وأقل الفعال!!!
كلام رجال وطن وعقلاء هذا هو الكلام والمفروض باقى احزاب التمومة دى تحذو حذو هذا الحزب العظيم فهو يعتبر الحزب الوطنى الوحيد النظيف العفيف بحق وحقيقة ،ولم يتكالبوا وراء الوظائف والسلطة البالية هم من يضعون محن الوطن على اكتافهم بحق لهم كل التقدير والتجلة وعاش الحزب الشيوعى وعاشت مواقفه الوطنية المشرفة فهو الحزب الجدير بقيادة هذه السفينة المترئة وهو الكفيل بالرسو بها الى بر الامان لكن اين المشاركة فى ظل هذه الدكتاتورية البغيضة الحاقدة .
قبل ان اكتب هذه المداخل اعلم سوف ينهال عليا الشتائم ويكال لي التهم لماذا لأن الشعب السوداني ينادي بحرية الرى ولكن لا يؤمن به ودعنا نذهب للموضوع ، المثل الذي يقول (( اذا وقع الثور كثر السكاكين )) نعم لقد ذبح المؤتمر الوطني السودان وفي السلخ خرج سكاكين الاحزاب ، نعم ماذا يريدون ساسة السودان من الشعب السوداني ، كلما ظهر بريق امل لإصلاح حال السودان ، خرج ساسة السودان وأحزابها ليذهبوا بهذا الامل الي ادراج الرياح ، وللعجب يقولن لن نتحاور ما لم يتحقق الشروط ، وما هو هذا الشروط ، الشروط ان يطلق المؤتمر الوطني الحاكم سراح السجناء السياسيين ، ان يرفع النظام الحاكم القيود من الاعلام ، ان يجمد الدستور المعمل به ، ان يعفوا عن المحكومين ، و……و….. هنا سؤال اذا كان النظام الحاكم قبل التفاوض نفذ هذا الشروط ، اذاً هؤلاء الساسة في السودان فيما سوف يتفاوضون ، هل في تقسيم السلطة وهذا احد الاستحقاقات المطالب به في الشروط ام تقسيم اموال ومكتسبات الشعب السوداني علي انفسهم اذاً هذا هو الارجح ، هؤلاء الساسة في السودان لم ينظروا الي الشعب السوداني الذين يقتلون يومياً ، ولم ينظروا الي الشعب السوداني الجائع ولم ينظروا الي الشعب المشرد ، نظروا الي ان يطلق صراح السياسيين المعتقلين ، ونظروا الي اشخاص محكوم عليهم سواء كان الحكم ظلماً او صحيحاً ، هل هؤلاء المعتقلين السياسيين خير من الذين يقتلون من الشعب السوداني ؟ هل المحكوم عليهم خير من الذين يلتحفون السماء في العراء من الشعب السوداني ؟ هل حرية الاعلام اهم من اطفال الشعب السوداني المشردين الجائعين ، الذين يحرقون بالشمس من غير ظل يظلهم ؟ اما شرط وقف الحرب الدائرة ، فهذا الشرط لكي يحفظ هذا الاحزاب ماء وجههم ، وليس شفقة في الشعب السودان الذي يباد يومياً ، اذا كان هؤلاء الساسة يريدون ان يوقفوا مأساة الشعب السوداني كانوا ذهبوا الي هذا الحوار المزعوم من غير ان يلتفتوا لأي شيء وبعد الجلوس في مائدة الحوار كان احق وأحر ان يطالبوا بهذه الاستحقاقات لو كانوا صادقين ولكن في نظر الساسة في السودان سواء في المعارضة او الحكومة الشعب السوداني لا يستحق ان يتنازلوا من اجلهم لو من بعض مطالبهم .
كنت ولا زلت اعلنها انى لست شيوعية ولكنى احترمهم جداااااا جداااااااجداااااا لانهم ما حرامية سراقين وما خاينين ولا بتاعين مسرح عرائس يمسكوا الخيوط يلعبوا العرائس حسب ماهم عايزين لكن النصييييحة خذلونى شخصيا مجرد التفكير فى مشاركة الحوار رغم شروطهم سبب لى صدمة كبيرة مجرد القبول بالحوار معناه الاعتراف بمن قتلوا ابنائنا مجرد التفكير فى المشاركة والنضمى والورجقة التى لن يكون لها اى نتائج لصالح الشعب السودانى معناه اعتراف بهذا السرطان الكارثى وهل يا ترى ان كان نقد او محجوب شريف او غيرهم احياء كان سيصدر مثل هذا التصريح الذى اعتبره كارثة وبقعة كبيييييييييييييرة سوداء تسيطر على كل ثوب الحزب الشيوعى ومعقول كل من اعتقدنا انه موسى يطلع فرعون اقول 0( ليه شيوعى تعمل كدة تحطم امالنا بالشكل ده ) شروط قال شروط ايه ؟
والله يستر على بتوع شمبات ما تصيبهم عدوى الشروط