جبهة.! هلال، مناوي، وجبريل

شمائل النور
ربما يُعلن خلال أيام عن مذكرة تفاهم بين الزعيم القبلي، رئيس مجلس الصحوة، موسى هلال من جانب، وحركتي “تحرير السودان” بقيادة مني أركو مناوي و”العدل والمساواة” بقيادة جبريل إبراهيم من جهة ثانية، المشاورات بين الطرفين أوشكت أن تتوصل إلى نتائج ويبدو مدهشاً أن تجتمع هذه الأطراف التي تقاتلت في دارفور طيلة سنوات الصراع، ورغم أن هلال والمجموعات العربية شكلت حليفاً مركزياً للخرطوم ضد هذه الحركات، إلا أن مياه كثيرة فيما يبدو من شأنها أن تقلب معادلة الصراع في دارفور.
وإذا ما توصلت الحركات لتفاهمات قاطعة مع هلال، ربما يثير ذلك حنق قواعد هذه الحركات التي تُحمّل هلال وزر هذه الدماء، لكن يبدو أن قادة الحركات يرون ما لا يراه الآخرون.
خلال الآونة الأخيرة، بل منذ خروج هلال متمرداً في 2013م ظلت علاقاته مع الخرطوم متأرجحة، تارة تستجيب له الخرطوم، وتارة يستجيب هو لها، وسرعان ما يتمرد على طريقته.
لكن في يونيو الماضي بدأت مواقفه تتحول بشكل صارخ حيث بث مجلس الصحوة الذي يتزعمه تسجيلاً صوتياً حرّض فيه أبناء القبائل العربية على الانسحاب من صفوف قوات الدعم السريع، وأكثر من ذلك، حثها على مخالفة توجيهات السلطة والانسحاب من المتحركات الحكومية إن كان ذلك في دارفور أو حتى اليمن.
ثم يطلب منهم إن كانت هناك ضرورة لحمل السلاح، أن يوجهوه لمن ظلمهم وهضم حقوقهم. ثم ألحقه بفيديو يوجه فيه ?لأول مرة- انتقادات حادة للرئيس، في إشارة إلى أن الطريق بينه والرئيس انقطع، ولم يترك مساحة لمناورة.
بعد ساعات من تسجيلات هلال الملتهبة، انهالت بيانات المدح والدعم من الحركات المسلحة التي رحبت بمواقف عدو الأمس، حليف الغد، ربما.. فرحبت حركة تحرير السودان بقيادة مناوي، ثم رحبت حركة العدل والمساواة، وأكثر من ذلك فقد حيا عبد الواحد محمد نور -الأكثر تزمتاً- ما وصفه بشجاعة موسى هلال.
لا يحتاج الأمر كثير سرد في إمكانية التحوّل في مواقف القوى المسلحة في دارفور، خلال الفترة الأخيرة من سنوات الأزمة بين هلال والخرطوم، أدرك الرجل وربما هو مدرك من قبل، أن يأتي عليه حين من الدهر لن يكون شيئاً مذكوراً، وأن الخرطوم سترمي به أو هكذا فعلت بعدما استنفد أغراضه.
إذا ما توفرت الثقة الكافية بين الحركات المسلحة من جهة وموسى هلال من جهة، فإن مستقبل الصراع في دارفور سوف يأخذ منحى آخر، غير أن قوات الدعم السريع التي تقننت منذ فترة، تمثل طرفاً رئيسياً في القوى المسلحة في الإقليم.
لكن المؤكد أن قائد هذه القوات ينظر إلى مصير هلال بعين الاعتبار.
التيار




بكرا كلهم يشاروهم بدراهم معدودات اشتروا اركو مناوى و لما قطعوا النكتوت رجع اتمرد خليل اشتروا و قبل ما يجف مداد الاتفاقية خشروا فيها السيسى و خليل حرد و طلع و دخل السيسى ..الوحيد الذى له شرف الرفض و لو انى اختلف معه هو عبدالواحد ..اما هلال فهذا رزيقى رخيص و بكرا ممكن يبيع كل الزغاوة و الفور و ربما تكون مكيدة بتدبير من الكيزان للايقاع بالحركات من خلال تمثيل هلال دور المعارض
“لكن المؤكد أن قائد هذه القوات ينظر إلى مصير هلال بعين الاعتبار”!!!!!!
هذا بيت القصيد أختى شمائل فالأيام حبلى بكل جديد.
لكن إن تم أي تحالف بين هلال وميناوى وجبريل فسوف يحدث إختراق داوى للقضية وسينضم إليهم عبدالواحد لا محالة لأن هناك تفاهما بينه وهلال حول العديد من القضايا منذ سنوات أبرزها معضلة إجلاء المستوطنين الجدد من ديار الفور فهى قضية محورية في إستراتيجية عبدالواحد لا حل لقضية دارفور بدونها مع تجاهل تام للحكومة لها وهلال يمكنه تحقيق ذلك في أقل من شهر.
الأمر الثانى والخطير يتمثل فى أن أي إتفاق هكذا سيتم تحت غطاء أطراف خارجية وتحديدا مصر وحفتر وحتى إدريس دبى الأمر الذى سيوفر للحركات وهلال عمقا هائلا للإمدادات والتجييش والتسليح والإخلاء وقد يؤدى ذلك لإنسحاب وحدات هائلة من قوات الدعم السريع والإلتحاق بموسى هلال وإذا حدث هذا فسيعنى نهاية الإنقاذ.
الأمر الأخير هو موقف حميدتى فالإعتقاد السائد بأن هذا الرجل إنتهازى غير صحيح وحتى إذا خضع لإغراءات الحكومة في الفترة الماضية فإن المشاركة في حرب اليمن قد أوضحت له الكثير من الخفايا والنوايا الحقيقية للحكومة فهو لديه خطة نايملو فوق رأى وأنه من دارفور وعليه تنظيف إسمه مما لحق به من تهم فالتاريخ لا ينسى السمعة السيئة للقبيلة.
المهم في ذلك كله أن عرب دارفور قد تبينوا مؤخرا مغبة إنغماسهم في لعب دور المغفل النافع في تنفيذ سياسات الإنقاذ وجرائم تدمير دارفور والإبادات التي حدثت مما وضعهم في موقف أخلاقى وفهم جمعى عالمى يريدون الخروج منه بأسرع ما يكون لكنهم مترددين حيال ذلك يمدون رجلا ويؤخرون آخر لكن في النهاية لابد مما ليس منه بد.
طيب يابنت النور ماذا لو اتفق هلال ومناوي وجبريل وحميدتي ودخلوا الخرطوم من دون مقاومة وحكموا هذه البلاد الف عام ماذا سيحدث هل يملك هؤلاء جميعا فهما علميا للارتقاء بالتعليم والصحة والتنمية الريفية هل يملكون القدرات لنشل القطاع الزراعي والحيواني وترقية ميزان المدفوعات واصلاح الاقتصاد هل ستمتلي الارض قمحا وعدلا وهل تتوسع افاق الناس بديمقراطية الطرح ام بحكم القبيلة مشكلة الوطن الحالية اكبر من هؤلاء جميعا بل ان الحركات المسلحة تتحمل اوزارا اكبر من اوزار جماعة الانقاذ البلاد يابنت النور هجرها العلماء والخبراء في شتي المجالات ولم ؤبق فيها غير الحالمون بكراسي الحكم والونسة بالتهميش بعد ان يسكنوا المعمورة ويبنون القصور الريف تاريخيا نهض بفضل المعلمين والمعلمات الذين درسوا اولادنا فب دنقلا وعد الغنم ولقاوة وبالمرشدين الزراعيين الذين عملوا في هبيلا وطوكر والجزيرة وكادوقلي للاسف الشديد ليس في الساحة الان عقلاء ولهذا نستبدل حملة سلاح بحملة سلاح صدقني يابنت النور لاخير فيهم جميعا وعلي العقلاء التفكير في مخرج لمشكلة السودان من دون حملة سلاح اوحتي قوات الجيش الرسمي
كل هذة الأسماء قد إنتهت وإتحادهم إنما يدل علي نهايتهم, لو انت اصلًا قوي لا تحتاج لأي إتحاد, وهم علي حسب جهلهم للسياسة بيفتكروا أن صنع إتحادهم وسيلة كضغط علي الغرب لكي يضافوا علي مائدة الكيكة. وهم علي علم أن الحكومة سوف تغري الغرب وأمريكا علي الأستثمار في غرب السودان لكي ينهي الغرب والأمريكان من دعم الحركات المسلحة ومحاربتهم من أجل مصالحهم.
مثل هذه التحالفات فرص نجاحها ضعيفة لانها ناتجة عن ردود افعال خصوصا من جانب موسي هلال فهو يعبر عن غضبة من تجاهل الحكومة له واعلاء شأن ابن عمه حمدتي ومحاولة الحكومة تجريده من السلاح ..اما جِبْرِيل ومني فلهم تجربة مريرة مع هكذا تحالفات والجبهة الثورية خير دليل ..لذلك مثل هذا التفاهم المرتقب مبني علي ارضية هشه وقابلة للمساومات والترضيات التي تجيدها الحكومة ..ما يجمع هلال والحكومة اكثر مما يجمع هلال بحركات دارفور الثورية وان اظهر غير ذلك…سوف تكون هنالك أزمة ثقة كبيرة بين جميع الأطراف …..شخصيا اتمني ان تتوج هذه المحاولات بتحالف استراتيجي عميق ولكن الواقع يلوح بعكس ذلك..
هل نري تحت الاكمة والغبار سيناريو محتمل لفصل دارفور
اقتباس.
هل يملك هؤلاء جميعا فهما علميا للارتقاء بالتعليم والصحة والتنمية الريفية هل يملكون القدرات لنشل القطاع الزراعي والحيواني وترقية ميزان المدفوعات واصلاح الاقتصاد هل ستمتلي الارض قمحا وعدلا وهل تتوسع افاق الناس بديمقراطية.
وهل الذين حكموا السودان منذ الاستقلال لديهم الفهم والقدرات لتحقيق مشاريعك المذكورة أعلاه؟
بكرا كلهم يشاروهم بدراهم معدودات اشتروا اركو مناوى و لما قطعوا النكتوت رجع اتمرد خليل اشتروا و قبل ما يجف مداد الاتفاقية خشروا فيها السيسى و خليل حرد و طلع و دخل السيسى ..الوحيد الذى له شرف الرفض و لو انى اختلف معه هو عبدالواحد ..اما هلال فهذا رزيقى رخيص و بكرا ممكن يبيع كل الزغاوة و الفور و ربما تكون مكيدة بتدبير من الكيزان للايقاع بالحركات من خلال تمثيل هلال دور المعارض
“لكن المؤكد أن قائد هذه القوات ينظر إلى مصير هلال بعين الاعتبار”!!!!!!
هذا بيت القصيد أختى شمائل فالأيام حبلى بكل جديد.
لكن إن تم أي تحالف بين هلال وميناوى وجبريل فسوف يحدث إختراق داوى للقضية وسينضم إليهم عبدالواحد لا محالة لأن هناك تفاهما بينه وهلال حول العديد من القضايا منذ سنوات أبرزها معضلة إجلاء المستوطنين الجدد من ديار الفور فهى قضية محورية في إستراتيجية عبدالواحد لا حل لقضية دارفور بدونها مع تجاهل تام للحكومة لها وهلال يمكنه تحقيق ذلك في أقل من شهر.
الأمر الثانى والخطير يتمثل فى أن أي إتفاق هكذا سيتم تحت غطاء أطراف خارجية وتحديدا مصر وحفتر وحتى إدريس دبى الأمر الذى سيوفر للحركات وهلال عمقا هائلا للإمدادات والتجييش والتسليح والإخلاء وقد يؤدى ذلك لإنسحاب وحدات هائلة من قوات الدعم السريع والإلتحاق بموسى هلال وإذا حدث هذا فسيعنى نهاية الإنقاذ.
الأمر الأخير هو موقف حميدتى فالإعتقاد السائد بأن هذا الرجل إنتهازى غير صحيح وحتى إذا خضع لإغراءات الحكومة في الفترة الماضية فإن المشاركة في حرب اليمن قد أوضحت له الكثير من الخفايا والنوايا الحقيقية للحكومة فهو لديه خطة نايملو فوق رأى وأنه من دارفور وعليه تنظيف إسمه مما لحق به من تهم فالتاريخ لا ينسى السمعة السيئة للقبيلة.
المهم في ذلك كله أن عرب دارفور قد تبينوا مؤخرا مغبة إنغماسهم في لعب دور المغفل النافع في تنفيذ سياسات الإنقاذ وجرائم تدمير دارفور والإبادات التي حدثت مما وضعهم في موقف أخلاقى وفهم جمعى عالمى يريدون الخروج منه بأسرع ما يكون لكنهم مترددين حيال ذلك يمدون رجلا ويؤخرون آخر لكن في النهاية لابد مما ليس منه بد.
طيب يابنت النور ماذا لو اتفق هلال ومناوي وجبريل وحميدتي ودخلوا الخرطوم من دون مقاومة وحكموا هذه البلاد الف عام ماذا سيحدث هل يملك هؤلاء جميعا فهما علميا للارتقاء بالتعليم والصحة والتنمية الريفية هل يملكون القدرات لنشل القطاع الزراعي والحيواني وترقية ميزان المدفوعات واصلاح الاقتصاد هل ستمتلي الارض قمحا وعدلا وهل تتوسع افاق الناس بديمقراطية الطرح ام بحكم القبيلة مشكلة الوطن الحالية اكبر من هؤلاء جميعا بل ان الحركات المسلحة تتحمل اوزارا اكبر من اوزار جماعة الانقاذ البلاد يابنت النور هجرها العلماء والخبراء في شتي المجالات ولم ؤبق فيها غير الحالمون بكراسي الحكم والونسة بالتهميش بعد ان يسكنوا المعمورة ويبنون القصور الريف تاريخيا نهض بفضل المعلمين والمعلمات الذين درسوا اولادنا فب دنقلا وعد الغنم ولقاوة وبالمرشدين الزراعيين الذين عملوا في هبيلا وطوكر والجزيرة وكادوقلي للاسف الشديد ليس في الساحة الان عقلاء ولهذا نستبدل حملة سلاح بحملة سلاح صدقني يابنت النور لاخير فيهم جميعا وعلي العقلاء التفكير في مخرج لمشكلة السودان من دون حملة سلاح اوحتي قوات الجيش الرسمي
كل هذة الأسماء قد إنتهت وإتحادهم إنما يدل علي نهايتهم, لو انت اصلًا قوي لا تحتاج لأي إتحاد, وهم علي حسب جهلهم للسياسة بيفتكروا أن صنع إتحادهم وسيلة كضغط علي الغرب لكي يضافوا علي مائدة الكيكة. وهم علي علم أن الحكومة سوف تغري الغرب وأمريكا علي الأستثمار في غرب السودان لكي ينهي الغرب والأمريكان من دعم الحركات المسلحة ومحاربتهم من أجل مصالحهم.
مثل هذه التحالفات فرص نجاحها ضعيفة لانها ناتجة عن ردود افعال خصوصا من جانب موسي هلال فهو يعبر عن غضبة من تجاهل الحكومة له واعلاء شأن ابن عمه حمدتي ومحاولة الحكومة تجريده من السلاح ..اما جِبْرِيل ومني فلهم تجربة مريرة مع هكذا تحالفات والجبهة الثورية خير دليل ..لذلك مثل هذا التفاهم المرتقب مبني علي ارضية هشه وقابلة للمساومات والترضيات التي تجيدها الحكومة ..ما يجمع هلال والحكومة اكثر مما يجمع هلال بحركات دارفور الثورية وان اظهر غير ذلك…سوف تكون هنالك أزمة ثقة كبيرة بين جميع الأطراف …..شخصيا اتمني ان تتوج هذه المحاولات بتحالف استراتيجي عميق ولكن الواقع يلوح بعكس ذلك..
هل نري تحت الاكمة والغبار سيناريو محتمل لفصل دارفور
اقتباس.
هل يملك هؤلاء جميعا فهما علميا للارتقاء بالتعليم والصحة والتنمية الريفية هل يملكون القدرات لنشل القطاع الزراعي والحيواني وترقية ميزان المدفوعات واصلاح الاقتصاد هل ستمتلي الارض قمحا وعدلا وهل تتوسع افاق الناس بديمقراطية.
وهل الذين حكموا السودان منذ الاستقلال لديهم الفهم والقدرات لتحقيق مشاريعك المذكورة أعلاه؟
تمام… نحتاج نحن الاغلبية الصامتة في ضفاف النيلين الى تحالف قوي كهذا او معه حتى تتحقق امال المهمشين في اقتسام السلطة و الثروة التي كنزها اذيال كتشنر و الخديوية. على احر من الجمر .
والله يا اختي العزيزة كل هؤلاء مرتزقة لاتسمعي لمثل هذه البرجلة فإنهم أصبحو لا يمثلون ثلث المبلغ والحكومة قادرة عليهم مثلما ربط هذا الشيخ المزعوم بالحبال يستطيع ان يفعل فيهم أكثر من ذلك
ماذا فعلوا للتعليم والصحة الذين حكمونا 20 عام قبلهم من القابربن عبود ونميري ووووو ماذا فعلوا بالسودان غير التجارب المريرة والفشل والحقد والعنصرية والكراهية …
امثال العنصريين الحاقدين قصيري النظر … لايرون في انسان دارفور سوى هذه النظرة القاصرة … دارفور كانت دولة منذ مئات السنين حدودها من ابشي غربا حتى النيل شرقا وشمالا حتى حدود مصر وجنوبا حتى بحر العرب..
كانت دارفور دولة قبل مجيء التتار الانتهازي العنصري الخائن جاء متدثرا بالاستعمار … دارفور لها علاقات دولية وأقليمية مع تركيا والمانيا وممالك غرب افريقيا.
تمام… نحتاج نحن الاغلبية الصامتة في ضفاف النيلين الى تحالف قوي كهذا او معه حتى تتحقق امال المهمشين في اقتسام السلطة و الثروة التي كنزها اذيال كتشنر و الخديوية. على احر من الجمر .
والله يا اختي العزيزة كل هؤلاء مرتزقة لاتسمعي لمثل هذه البرجلة فإنهم أصبحو لا يمثلون ثلث المبلغ والحكومة قادرة عليهم مثلما ربط هذا الشيخ المزعوم بالحبال يستطيع ان يفعل فيهم أكثر من ذلك
ماذا فعلوا للتعليم والصحة الذين حكمونا 20 عام قبلهم من القابربن عبود ونميري ووووو ماذا فعلوا بالسودان غير التجارب المريرة والفشل والحقد والعنصرية والكراهية …
امثال العنصريين الحاقدين قصيري النظر … لايرون في انسان دارفور سوى هذه النظرة القاصرة … دارفور كانت دولة منذ مئات السنين حدودها من ابشي غربا حتى النيل شرقا وشمالا حتى حدود مصر وجنوبا حتى بحر العرب..
كانت دارفور دولة قبل مجيء التتار الانتهازي العنصري الخائن جاء متدثرا بالاستعمار … دارفور لها علاقات دولية وأقليمية مع تركيا والمانيا وممالك غرب افريقيا.