حوادث إغتصاب جديدة بشمال دارفور

كشفت مصادر مطلعة عن حدوث حالات إغتصاب جديدة بمنطقة (حسكنيتة) كانت ضحيتها (3) فتيات بالمنطقة، ونوه المصدر إلي إن الضحايا الآن بالمستشفي (السعودي)، بالفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور، لافتاً إلي إن الحادثة وقعت في ظل الأحداث الاخيرة التي شهدتها المنطقة، وحسب معلومات الصحيفة فأن قوة مسلحة هاجمت منطقة حسكنيتة-مكان سكن الفتيات- و كانت تستغل جمال وسيارات دفع رباعي، إبان الهجوم، وقامت بنهب المنازل ثم ولت هاربة، لتأتي مجموعة أخري لتقوم بارتكاب جريمة الاغتصاب فى حق نفس الفتيات الائى وتتراوح أعمارهن ما بين 14-25 عاما، وابان مصدر طبي بالمستشفي، إن الفتيات تلقين علاجاً لازماً، كما خضعن لإجراءات طبية لمنع إنتقال أمراض جنسية أو حدوث حالات حمل، وتشير (الميدان) إلي أن المجنى عليهن إستطعن الهرب من منطقة حسكنيتة إلي (شقرا) بواسطة دواب.

الميدان

تعليق واحد

  1. سيأتى يوما على هؤلاء الأوباش الذين أطلقهم البشير على الشعب السودانى الآمن وكما تدين تدان هذه سنة الحياة صبرا

  2. اجبن انسان فى العالم الجنجويد لانهم يستهدفون المواطنين العزل دائما فى حين ان مناطق الحركات معروفة تبا لكم ايها الاعراب………………..

  3. اشارات النصر المؤزر قد لاحت والنظام في ارتباك
    يجب التحرك الآن .. حان وقت التغيير

    العصيان المدني المترافق والمتزامن مع (انتخاباتهم المخجوجة) .

  4. هههههههههههههههههههههههههتاني رجعنا للاسطوانة التعيسة؟ وامبارح بتقولوا ضربتو وولعتوا وحسع جايين تتباكوا للمنظمات. بعد علقة كاودا

  5. لولا الثقة بشرف الكلمة وصدقها لتفككت معظم الروابط الاجتماعية بين الناس، ويكفي أن نتصور مجتمعًا قائمًا على الكذب؛ لندرك مبلغ تفككه وانعدام صور التعاون بين أفراده.
    كيف يكون لمجتمع ما كيان متماسك، وأفراده لا يتعاملون فيما بينهم بالصدق؟! وكيف يكون لمثل هذا المجتمع رصيد من ثقافة، أو تاريخ، أو حضارة؟!
    كيف يوثق بنقل المعارف والعلوم إذا لم يكن الصدق أحد الأسس الحضارية التي يقوم عليها بناء المجتمع الإنساني؟!
    كيف يوثق بنقل الأخبار والتواريخ إذا لم يكن الصدق أحد الأسس الحضارية التي يقوم عليها بناء المجتمع؟!
    كيف يوثق بالوعود والعهود ما لم يكن الصدق أحد أسس التعامل بين الناس؟!
    كيف يوثق بالدعاوى والشهادات ودلائل الإثبات القولية ما لم يكن الصدق أحد أسس التعامل بين الناس؟!)
    [2116] ((الأخلاق الإسلامية)) لعبد الرحمن الميداني (1/485). .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..