إشراقة سيد محمود تنتقد إحجام المعارضة عن الدستور وتحذر من إعادة إنتاج تجربة اتفاقية نيفاشا،
كتب مركز حزب البشير الصحفي
انتقدت القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي، إشراقة سيد محمود، الأحزاب المعارضة التي أحجمت عن تلبية الدعوة التي وجهتها الرئاسة السودانية بشأن التفاكر حول كتابة الدستور الدائم للبلاد، ووصفت حوار الدستور بالخطوة المهمة لتأسيس دولة ذات سيادة وطنية.
ودعت إشراقة سيد محمود خلال مخاطبتها اجتماع قادة الأحزاب المشاركة في حكومة القاعدة العريضة بولاية نهر النيل، دعت أحزاب المعارضة لمراجعة مواقفها وعدم الزج بقضية الدستور في الصراعات والمماحكات السياسية.
ووصفت الحوار حول الدستور بالخطوة المهمة لتأسيس دولة ذات سيادة وطنية تتميز بكل مقومات الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني، قاطعة بأن مسؤولية الوصول إلى ذلك ينبغي أن يتحملها المجتمع السوداني بمختلف مكوناته وتنظيماته وقواه الفكرية والسياسية والثقافية وليس الدولة وحدها.
كما حذرت القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي من إعادة إنتاج تجربة اتفاقية نيفاشا، بربط قضية صناعة الدستور بالبروتكولات والاتفاقيات السياسية الثنائية الموقعة، مؤكدة أن الدستور ينبغي أن يكون هو المرجعية الأساسية للاتفاقيات وليس العكس.
طيب كلامك دا موجه للحكومة ولا العكس؟ انت ما فهمت انو السودانيين فهموا انتم شنو بالظبط… اقعدى مع الجيران ناس زمان والحة ما جيرانك الاسى يمكن تفهى شئ.
و نتسأل ببراءة الاطفال هل الدستور القادم الذى تروجين له يشترط فى بنوده وجود محارم بصحبة كل وزيرة مرشحة كحال شقيقك مجدى وحكاية سيدنا موسى و اخيه هارون ؟؟؟؟؟
يا شروقه أنتى عندك دكتوراة فى القانون الدستورى ونحن ما عارفيين? المطر لمن تصب تلقى فى المويه حاجات مطفحه كثيره وغريبه وريحتها عفففففففففففنه.
هي مشت ولاية نهر النيل علشان تقول الكلام ده وترجع تاني الخرطوم لي بيتها لكن ممكن نقول ليها المعارضة رافضة لكتابة الدستور تحت نظام اغتصب النساء وجلدهن وعذبهن وسجنهن وهناك من بعن شرفهن وأبنائهن من أجل إطعام أسرهن وأنتي شاهدة علي ذلك .