تتكتم شركة سودانير على فضيحة جديدة جرت وقائعها في الإمارات المتحدة.. الشركة كانت قد تعاقدت مع رجل أعمال إمارتي على توريد معدات طيران بمبلغ اثنين مليون درهم.. المستثمر بعد أن قبض الثمن لم يورد المعدات.. مصادر أفادت شارع الصحافة أن الشركة فتحت بلاغاً ضد المستثمر الهارب.. ذات المصادر لامت سودانير على عدم فتح اعتماد بنكي عند الشراء لأن ذلك كان سيجنبها هذا المآل.
التيار
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
المبلغ 2207000
بالعربى اثنين مليون ومائتين وسبعة الاف درهم
المتهم عبدالله القيسى
العنوان هارب
متهمون اخرون سماسرة ووسطاء سودانيين
متهمون داخل سودانير المدير المالى السابق عصام كنه
أموال يتامى في يد سفهاء تتبدد بهذه الطريقة..!!!
بربكم حكومة لا تعرف أبجديات التعامل التجاري ..
إن كانت هناك شفافية ومؤسسية وقوانين تحكم المناقصة ماكان المبلغ يسلم له دون ضمانات.
أكيد كوز والله معرفة كوز.
بالسوداتى الدارجى واتا مقيم بالامارات حضر لنا واحد شامى يعنى من بلاد الشام قال لينا شنو العباطة بتاعت السودانيين دول قلنا ليهو الحاصل شنو قال واحد سودانى شايل شنطة سمسونايت مليانة دولارات عايز بضاعة وبدفع كاش ومستعد يدفع قبل إستلام البضاعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قال يعنى بكل بساطة ممن آخذ الفلوس(وأفل) يعنى يهرب بالله عليك دى مش فلوس سائبة لعنة الله على كل من أكل فلوس الشعب السودانى بالحرام ؟؟ قولوا آمييييييييييييييييييييين ( آمين )
قبل كدة أردنى ضحك على حكومة المؤتمر الوطنى و لقف منها ملايين الدولارات من أموال الشعب السودانى و هرب الى جهة مجهولة (لا أتذكر الرقم حاليا)، و بالطبع كان معه شركاء من المؤتمر الوطنى و الا كيف يعطى هذه الملايين بدون ضمانات كافية و من المؤكد أن الاماراتى الذى ضحك على الخطوط السودانية معه شركاء من المؤتمر الوطنى و الخطوط السودانية و الا ما كان ليحصل على هذه الملايين بدون ضمانات كافية. لكى الله يا بلدى.
التحية ليك يا سلوان وانت تاتي بالخبر اليقين
هذه هي اصول اللعب القذر الذي سنته مافيا الانقاذ : عمليات الشراء الكبر لمؤسسات الدولة تتم كما في (السوق الشعبي) , لأن فتح الاعتمادات سيحاصر ( اللقمة ) و سيجر سين و جيم , انا شهدت في لندن عرض شراء محرك طائرة فوكرز تابعة لسودانير بمبلغ 300.000 دلار ( نعم – ثلاثمائة الف دولار امريكي ) كانت قد رحلت الي لندن لغرض الصيانة , هذه هي (رسالة الدولة الرسالية ) .
عندما قرأت خبر طائرة الفوكرز قبل يومين والتي تعرضت لعطل فني كنت متوجسا من إستخدام قطع غيار مضروبة في عمليات الصيانة وبالفعل إذا كان يتم توريد القطع بهذه الطريقة فمن الراجح أن القطع لا تكون مطابقة للمواصفات العالمية.
شى طبيعى لانو الشايل شنتطو وبدفع كاش شن عرفو بطريقة البنوك و الاعتمادات(يكون قايل نفسو فى سوق امدفسو دير يشترى ربع عيش) .
ياخ والله العظيم ماعارف اقول شنو ياخي وصلت بيهم لي انو حياة المواطن تكون بي الدرجة دي من التفاهه والله العيب مامنهم العيب من البيركب سودان اير ياخي دي مفروص يقصو جناحاته ويعملوها باصات بين مدني الخرطوم لانو الشارع نظيف والمسافة قصيرة ياخي لو باعوها لي زول يقدر يصينه مالو لانو دي فيها لعب بي ارواح الناس ومساله حساسة مابتحتمل اي نصب فيها.
كله ما مهم المهم الوسيط الاداه الصفقة وسلموا كاش من غير اعتماد بنكى قبض كم