الخرطوم: مي عزالدين
حددت محكمة الإرهاب (1) بمجمع محاكم جنايات الخرطوم شمال برئاسة القاضي أنس عبدالقادر فضل المولى، جلسة أخرى للسير في إجراءات قضية محاكمة مجموعة تتألف من (12) متهماً بينهم قائد حركة مسلحة يواجهون تهماً متفاوتة منها تقويض النظام الدستوري، وإثارة الحرب ضد الدولة والتحريض على التمرد.
وتأتي محاكمة المتهمين عقب ضبطهم بواسطة السلطات الأمنية يحملون علامات ورتب عسكرية بولاية الخرطوم،
يذكر أن المتهمين تم القبض عليهم بواسطة شرطة مباحث إزالة التمكين في يونيو العام الماضي، وكشفت التحريات للمحكمة والتي قام بها مساعد شرطة يتبع للإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية بأنه وبتاريخ 13 يونيو 2021م تم تقييد الدعوى الجنائية بالرقم (101/2021م) تحت مخالفة نصوص المواد (13/14) من قانون لجنة إزالة التمكين والمواد (50) التي تتعلق بتقويض النظام الدستوري و(51) المتعلقة بإثارة الحرب ضد الدولة و(58) التحريض على التمرد و(62) التي تتعلق بإثارة الشعور بالتذمر وسط القوات النظامية والتحريض على ارتكاب ما يخل بالقانون و(63) التي تتعلق بالدعوة لمعارضة السلطة بالعنف أو القوة الجنائية و(65) المتعلقة بمنظمات الإجرام والإرهاب و(66) المتعلقة بنشر الأخبار الكاذبة من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م، ولفت المتحري في أقواله للمحكمة إلى أن المبلغ أفاد بأن المشكو ضدهم يمارسون نشاطاً بالحزب البائد وهم إحدى الخلايا المساندة للنظام البائد التي تعمل على إثارة الحرب ضد الدولة وتقويض النظام الدستوري وتحريض القوات النظامية، مبيناً أن المتهمين عقدوا اجتماعاً دون إذن داخل ولاية الخرطوم.
اليوم التالي
فبركات بالتعاون مع الكيزان كي يوهموا الشباب أنهم ما كيزان ..هها
١-
اقتباس:
تأتي محاكمة المتهمين عقب ضبطهم بواسطة السلطات الأمنية يحملون علامات ورتب عسكرية بولاية الخرطوم.
٢-
تعليق:
تشاديّو الدعم السريع… مرتزقة عابرون… للحدودhttps://www.alaraby.co.uk/investigations/%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%91%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%B2%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF
٣-
يا مسؤولين عن محاربة الارهاب، “عينكم في جنجويد القوات المسلحة بقيادة حميدتي وشقيقه”… وتطعنوا في شوية مجموعة تتألف من (12) متهماً بينهم قائد حركة مسلحة… ولا اقصد بهذا التعليق الدفاع عن المعتقلين، ولكن الطعن في سياسة الخيار والفقوس، والتمييز في المحكمات.
ديل كيزان ومنهم من شارك وخطط للانقلاب البرهان وحميرتي فقد شارك فيه منظمات طلابيه ودفاع شعبي ومفصولي جهاز الأمن وجنجويد.. صرح بذلك حميرتي قال الانقلاب ده كنا شغالين فيه إحدى عشر شهرا موجود تصريحاته بالميديا
قضاء مسيس غير امين.. اطلق سراح الكيزان الحراميه القتله وسراق المال العام آخرهم كبر. لا ثقه فيه مجرد زراع للانقلابيين