الترابي : تحالف حزبنا مع المعارضة مرحلي ..كل مرتزقة وقبلى يشارك فى مؤتمرات حزب البشير، ولو سموها الحركة اليهودية يدخلونها بالآلاف”

ما هو مصدر دخل الدكتور حسن عبد الله الترابي الذي يعتاش منه؟؟ نعلم أنه لا يعمل بوضيفة أو تجارة أو حرفة إلا حرفة السياسة الطوعية التي لا يتقاضى عليها الإنسان راتباً .. نريد أن نعرف من أين لهذا الرجل الدخل الذي يعتاش منه وهو عاطل عن العمل .. نعني الدخل الذي يعتاش منه فقط ..

لن نسمح لك أيها الرجل الحرباء ولن نسمح للأحزاب الكرتونية(ال الميرغنى وال الصادق)بالظهور فى المسرح السياسى لأننا عرفنا الفيكم.أنت أس البلاء الذى حاق بنا وجاى الان تقول تحالف مع المعارضة مرحلى ودستور أسلامى كفاية ضحك على الدقون نحن الان نعانى من التجربة التى أدخلتنا فيها من عام 89م.الحركة الشعبية أوعى بكثير من أحزاب الكرتون وفطنة لحرباءيتك.الان أتضحت لى ماسونيتك بجلاء الراجل قال بكلم ناس الحركة الشعبية وحاملى السلاح بوسائل لاتستطيع الحكومة أن تعلمها ولاتسجيلها يعنى معنى كده أنت لك صلات بجهات أجنبية تمتلك هذه الأجهزة وهذه الجهات أكيد دول عظمى وأسرائيل ليست بعيدة عن أمتلاك هذه الأجهزة.الشىء المحيرنى أنه هذا الرجل بلغ من العمر عتيا وهو فى الثمنينات من العمر مفروض أن يجلس على مصلاة يبكى كل بقية عمره المتبقى ويسأل الله الغفران فيما فعله فى هذا الوطن وأنسان هذا الوطن.

لا يستحق التعليق

قال من حق الجاهل ان يسأل طالما انه لا يعلم ومن حق العالم ان يسكت طالما ان السائل سفيه.وتحدااااااااااااااااك انا. يا كبير الحرامية.إذا كان الشيح الهرم وليست الشيخ الورع الترابي بنفسه كان يدعوا الى تمكين حزبه بالمال في عهد حكمه المشؤوم فكيف يعقل ان يأمر بالبر وينسى نفسه؟ إذا كان انت بتدعم وتساعد ابنك على اكل وكنز المال العام فهل هذا يعنى انك نزيه لانك لم تكنزه بنفسك؟ ومن ذا الذي ادراك بأن الترابي نفسه لم يكن من ضمن الذين أكلوا مال الشعب .انا عن قرار نفسي اخشى ان يكون هذا الرجل هو المسيح الدجال. وهو البوم البعجبوا الخراب. يحب ان يأتي الى السلطة ولو كان ذلك على حساب امه وابيه مش على ضياع شعبه . انه يحب ان يكون رجل مقدس وهيهات ان يكون له ذلك. ياإيدام اما ان تكون انت ما عندك عقل او أن تكون انت شريك كبير لزعيم المسخ.وكلامك ده غير صائب .نرجو ان تستغفر لنفسك وتدعوا الله على ان يولي من يصلح اما الترابي الفيهو انعرفت لا فيهو خير لي نفسه ولا لي دينه ولا لاي حاجة. ده رجل ضار ضار ضار وعار عار عار على كل شئ .والكلام كثير لكن خير الكلام ما قله ودله. يارب ولي من يصلح.

انت السبب وحسابك عسير

السيد حسن الترابى .لقد ركب البشير على ظهرك مثل الحمار ووصل الى القصر الرئاسى خالدا فيه ابدا .. وبعد ان تمكن ادخلك فى غياهب سجن كوبر وعضاك الفار فى حادثة مشهورة . ثم احال مجلس قيادة الثورة من ( الحمير ) الى كوشة القصر الجمهورى .واذكر انه هددك مرة فى وسائل الاعلام بأنه ممكن ان يصدر قرارا بقطع رقبتك اذا تماديت فى قلة ادبك . البشير الان هو خلبفة المسلمين وامامهم وصاحب الدين والعجين ومالك السودان شعبا وارضا وسماء وانهارا وهو الرئيس الحاكم الدائم الخالد ابدا . وصل الى كل ذلك العز على اكتاف اغبى رجل عرفته الانسانيه منذ نزول ادم للارض .. هذا الرجل هو الشيخ البرفيسور الدكتور العلامه المافى زيو حسن الترابى . الان ياعم حسن انت وصلت الثمانين وما عادت لعبة اتبعونى ادخلكم الجنه تجدى . وما عادت لعبة الملوص والثلاث ورقات الاسلاميه تخدع احدا . اسلامى فى القاموس السودانى تعنى (حرامى ). وتعنى قاتل وزعيم عصابه اجراميه . فى الختام الدنيا فرص وضاعت فرصتك وحياتك واصبحت نكره ذليل . ولا انسى ان اذكرك بأن خليفة المسلمين الدائم فتح نافذة فى قصره ( الجمهورى سابقا ) لتوزيع الهبات والمساعدات للمتسولين وذوى الحاجات من امثالكم ولمجلس قيادة الثورة من الضباط الذين اوصلوه للحكم . تهانينا ولا تنسوا جلالته من صالح الدعاء وجزاكم .

قبل أن أطلع على تعليقلت القراء الكرام ، هممت بالتعليق على ما يقوله هذا السافل ولكني وجدت فيما كتب ما يكفي لإسكات هذا المغفل الذي يبيع كل شئ في سبيل كل شئ. وأقول لمن تساءل عن مصدر دخل هذا المرابي ، لن انسى ما قاله في مقابلة تلفزيونية مع المرحوم دكتور أبوبكر عوض عقب إندحار نظام مايو أبريل 1985 حيث قال ” إذا أردت أن تستعبد شعباً سيطر على مقدراته الاقتصادية ” !!! لا تعليق .. أرجو الرجوع إلى أرشيف تلفزيون السودان ? يا متآمري المؤتمر البغيض لتعلموا أنكم تجلسون على الأنقاض وتعتاشون على آلام الجياع يا أشباه الرجال. قاتلكم اللــــه يا خاسئون ، وكفــى .

اللهمّ ولّي مَنْ يصلح / الترابي بعد هذا العمر لا أظنه يريد أنْ يحكم

حين اجراء انتخابات، ليطرح وقتها كل طرف رؤيته ويتحدد شكل النظام عن طريق الاستفتاء، وكشف ان تحالفه مع الاحزاب الحالية يعتبر مرحليا لمواجهة ما اسماه العدو المشترك، وقال «تعهدت بالعمل معهم الى
حين اسقاط النظام وبعدها تحصل المفارقة « في اشارة منه إلى تمسكه بطرحه بإقامة دولة اسلامية في السودان
ورأى الترابي ان المؤتمر الوطني يجب الا يوضع في خانة القوى الاسلامية، وشدد على ان حزبه لايرغب فى تشويه صورة الاسلام عبر اعادة وحدته مع الحزب الحاكم، خاصة وان الحركات الاسلامية فى الدول الاخرى باتت تخشى على نفسها من مصير المؤتمر الوطني باعتبار ان معارضيها يشيرون إلى امكانية تكرار التجربة السودانية التى عصفت بغيرها، ثم ضرب افرادها بعضهم بعضا واردف «هذا الامر سبب لنا حرجا جديدا «كل مرتزقة وكل قبلى يشارك فى مؤتمراتهم ، ولو سموها الحركة اليهودية يدخلونها بالآلاف . ونحن نقول الم يحن الاوان لهذا الشيخ الخرف ان يصمت ولوقليلا ؟ واذا رجعنا لفحوى الحديث نرى انك شخص مريض بالسلطة ديكتاتورى حتى على مستوى حزبك وحديثك يدل على نفس اللعبة السابقة فى حكومة الانقاذ مهما تتكلم لن يصدقك الشعب السودانى لما يجرى الان فى السودان من صنيعك افكارك القذرة .