تعليق على ما قبل

ما قيل
(إلى ذلك، دعا نائب الرئيس السوداني الحاج آدم يوسف أحزاب الوحدة الوطنية المشاركة في الحكومة إلى التوافق على ثوابت الشريعة الإسلامية والوصول للحكم عبر الانتخابات، وأن لا تكون هذه الثوابت محل مساومة ويمكن الاختلاف فيما سوى ذلك. وقال إن الدستور وقانون الانتخابات من أهم آليات تداول السلطة، وإن الحوار مع الجميع دون إقصاء أو حجر رأي، مضيفا أن المؤتمر الوطني أحرص الأحزاب على الشريعة الإسلامية.. وقلناها بوضوح، وطالبنا الأحزاب بأن تحذو حذونا).
موقع سودانايل، 19 أكتوبر2013
تعليقنا
زي ده بسموهو محاولات تشتيت الكورة ،، 24 سنة ما قدرتو تطبقو ثوابت الشريعة الاسلامية، جايين الليلة تتحدثو عن التوافق والوصول للحكم عبر الانتخابات بعد ما كتلتو أولاد الناس عشان تواصلو حكمكم للعباد؟!.
ما قيل
(أجمع ممثلو أحزاب الأمة القومي والعمل الوطني والحركة النقابية الحرة وشباب التغيير وجبهة الدستور الإسلامي على اتخاذ خطوات عملية؛ لحث مجلس الأمن باتخاذ قرار ضد المحكمة الجنائية).
موقع الراكوبة، خلال هذا الأسبوع
تعليقنا
? الأمة القومي والعمل الوطني والحركة النقابية الحرة وشباب التغيير وجبهة الدستور الإسلامي? ،، طيب الأمة القومي عرفناهو ،، الباقين ديل منو؟.
ما قيل
(بالنسبة للشيوعيين العاملين نواح، انو الشرطة قتلت المتظاهرين، طيب ياشيوعيين انتو طلعتو بيان وايدتو انقلاب السيسي في مصر على الديمقراطية التي تدعون انكم تدافعون عنه، وايدتوا مجازر السيسي امام قصر الاتحادية وفي ميدان النهضة وفي المنصورة وفي كل شبر من مصر.ايدتم قتل الآلاف وحرق الجثث، طيب سؤااااااااال، لو ناس الانقاذ ركبو معاكم راس وقررو يوروكم نفس الضوقتو لي اخوانم في مصر، حيكون احساسكم شنو)؟.
سؤال طرحه أحد مناصري الانقاذ في موقع للتواصل بالشبكة التقنية
تعليقنا
نجاوبه بالآتي:- حا يكون إحساس الشيوعيين، هو نفس إحساس دكتور علي فضل وعلى الماحي السخي وعبد المنعم سلمان والطالب أبو العاص ومحمد عبد السلام والراسخ وعبد المنعم رحمة ومعاوية عمران ،، إن كان السائل على إلمام بما حدث لهؤلاء الأماجد في سجون ومعتقلات ناس الانقاذ!.
ما قيل
(خبر بإطلاق سراح عدد من المعتقلات السياسيات اللاتي تم اعتقالهن اثر التظاهرات الأخيرة، حيث تم تنفيذ إطلاق سراحهن بعفو رئاسي).
صحف الخرطوم، 6 أكتوبر 2013
تعليقنا
السؤال الأهم، إنت بتعتقل شخص بسبب تهمة محددة موجهة له، فيتحول إلى متهم، ولكن القاعدة القانونية تتعامل معه باعتباره ما يزال بريئاً حتى تتم إدانته، وإلا فيتم إطلاق سراحه فوراً، وفي دول تحترم فيها قواعد القانون وسيادته، يتم رد الاعتبار لهذا الذي كان بالأمس متهماً واليوم مجنياً عليه، إما بالاعتذار العلني أو بالتعويض المادي ،، فعن أي ?عفو? يتحدث هؤلاء الناس؟!.
ما قيل
( مركز الدوحة لحرية الاعلام يطالب البشير، نظم صحافيون ومدونون سودانيون صباح اليوم الاثنين 7 اكتوبر2013 وقفة تضامن مع زملاء المهنة في السودان بمركز الدوحة لحرية الاعلام، وعبروا عن رفضهم لحملة القمع التي تشنها السلطات ضد الصحافيين ووسائل الاعلام المختلفة، ورفعوا شعارات ترفض تعطيل الصحف والرقابة الامنية والاعتقالات والملاحقة ومحاولة تكميم الافواه وتحجيم دور الصحافة في ظل التظاهرات التي اندلعت على خلفية رفع الدعم عن المحروقات وزيادة اسعار السلع، وشجبوا التعتيم المفروض من قبل السلطات وفرض مفردات تتنافي مع حرية الصحافة. وطالبوا برفع القيود الامنية ووقف الحملة الجارية التي تعد انتهاكا للحريات والحقوق الاساسية وفي مقدمتها حرية التعبير بكافة الاشكال. وشارك في الوقفة التضامية مدير المركز، والعاملون بالمركز، وصحافيون عرب واجانب).
ضمن عدد من مواقع التواصل الاجتماعي بالشبكة التقنية
تعليقنا
بهذه المناسبة، أين المصور ?الاعلامي السوداني? سامي الحاج المدير المنوط به حماية حريات التعبير في المركز التابع ? لقناة الجزبرة الفضائية ? والذي تم إنشاؤه خصيصاً له كأشهر معتقل صحفي وإعلامي تنتهك حقوق مهنته في المنطقة والوطن العربي؟! ،، وشكراً لمركز الدوحة لحرية الاعلام.
الميدان