اعتقال ريك مشار نائب الرئيس الأول في جنوب السودان

أفادت رويترز، الخميس، بإلقاء القبض على نائب الرئيس الأول في جنوب السودان ريك مشار.
وقال الحزب المنتمي إليه مشار إنه يحاول تحديد مكانه بعد “اقتحام” وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني مقر إقامته، وتسليمه مذكرة اعتقال.
واعتبر حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان-المعارضة ما جرى “انتهاكًا سافرًا للدستور واتفاقية السلام” التي أنهت الحرب الأهلية بين القوات الموالية لمشار من جهة والقوات الموالية للرئيس سلفا كير من جهة أخرى.
وجاء في البيان: “تم تجريد حراسه الشخصيين من السلاح، وتم تسليمه أمر اعتقال تحت تهم غير واضحة، وتتم حالياً محاولة نقله”.
والاثنين، قال المتحدث العسكري باسم حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان-المعارضة، لام بول جابرييل، إن جيش جنوب السودان هاجم قوات الحزب المتمركزة في معسكر بالقرب من العاصمة جوبا.
ولم يرد وزير الإعلام في جنوب السودان على الفور على الاتهام.
وفي أوائل مارس، اعتقلت قوات الأمن العديد من كبار حلفاء مشار في أعقاب اشتباكات بشمال شرق البلاد بين الجيش وميليشيا الجيش الأبيض العرقية، التي تتهم الحكومة مشار بدعمها.
ورغم أنهم قاتلوا معا ضد قوات كير خلال الصراع الذي دار من 2013 إلى 2018، إلا أن حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان-المعارضة بزعامة مشار ينفي أي صلات مستمرة مع الجيش الأبيض.
وسبق أن حذرت الأمم المتحدة من أن تصاعد خطاب الكراهية قد يعيد البلاد إلى الحرب ذات الأسس العرقية.
وفي آخر تصريحاته اتهم مشار الجارة أوغندا بانتهاك حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة بدخول جنوب السودان بوحدات مدرعة وقوات جوية، وشن غارات جوية في جميع أنحاء البلاد.
وقال مشار، في الرسالة التي تحمل تاريخ 23 مارس، إن “القوات الأوغندية تشارك حاليا في غارات جوية ضد المدنيين”، وحث على الضغط على أوغندا لسحب قواتها.
وتخشى أوغندا أن يؤدي اندلاع صراع شامل في جارتها الشمالية المنتجة للنفط إلى إرسال موجات من اللاجئين عبر الحدود، وربما يؤدي إلى عدم الاستقرار.
ووافق البرلمان الأوغندي الأسبوع الماضي، بأثر رجعي، على الانتشار في جنوب السودان، الذي تم الإعلان عنه لأول مرة في 11 مارس.
وقال وزير الدفاع الأوغندي جاكوب ماركسون أوبوث إن الانتشار جاء “لتجنب كارثة أمنية” في أحدث دولة في أفريقيا.
اولا يوغندا نفسها ليست دولة كما تدعي وتتحدث بلغة اكبر من حجمها رئيس منتهي الصلاحية فكريا وعقليا حتى ابنه مختل عقليا صعلوك الامر الثاني وين ياسر عرمان وشلة الحقوق والدستور والحريات هل في واحد يجرا ويدين اعتقال نائب رئيس خاصة الوهم ياسر عرمان وغيرهم الوهم الارزقية الامر الثالث هل الخلاف بين سلفاكير ومشار بسبب حرب السودان ولا بسبب سلوك الامارات تقوم ببيع نفط وتمول به نظام مجرم فاسد اموال النفط اين تذهب لتمكين عصابة سلفاكير طبعا السزج من اشباه النخب قد يقول ليك ديل الكيزان وديل دولة 56 اشعلوا نار الحرب الحرب سلفاكير باع النفط للامارات وهو زول فاسد ونظامه فاسد من اجل الاستقواء باموال ومدخرات الدولة على شركائه في الوطن من باقي القبائل اين ممثلي الشلك ياعرمان ناس فاقات في شمال السودان عاملين فيها ابطال ليه بقيتوا زي النسوان في الجنوب عرب وجلابه و56 وين حقوق باقي مكون جنوب السودان ؟؟؟؟
من غريب ان يكون لمشار حزب ينتمى انصاره الى اثنية واحدة النوير وجيش من نفس قبلية
وانتو قاعدين تعملوا شنو ياجنوببين قوات اجنبية جاءت تقتل فيكم جو البلد وين قلة ادبكم ديل لما قالو شوية جنوبيين قتلو في ودمدني وين قلة ادبكم ديك لما هجمتوا علي السودانيين وعملتوا الجرائم فيهم وين قلة ادبكم امشو للجنود الاوغنديين ديل وريهم قلة ادبكم وهاجمهم واقلبوا الحكومة علي سلفاكير جاب قوات اجنبيية تقتل فيكم يا وسخ وين انتو تستاهل طبعا يقتلوكم ويأدبكم عالم وسخ ويستاهل ريك مشار ماقال كلمة كعبة في الدعم السريع او كلمة حق في جيش السودان رغم انو الجيش دا هو العمل ليه اتفاق السلام مع سلفا ايوة يا سلفاكير اقضي علي عدوك اتعش بيه قبل يتغد بيك اقتلو واخلص منو والمعارضة اصلو مافيها خير غير الدمار ماعندها شئ اقضي علي مشار والمعارضة واخلص منهم كلهم احسن بلاش وجع راس
How many time he been arrested. I think more than Nelson Mandala. Gash.
الغاء اتفاق تم منذ ان نفذة مليشيات موالين لريك مشار هجوم على قاعدة قوات حكومية فى ناصر وزعم انهم موطنيين وقتلهم قائد حامية منجور داك بطريق مهينة هى بداية الغاء اتفاق هذا من جانب من جانب اخر بعد اتفاق سلام اصبح قائد جيش شخص واحد فقط هو سلفاكير – لايجد جيشين فى بلد واحد يجب ان يعى مشار وجماعته ذلك يقوم قيادات من مجموعة مشار باتصال بمليشيات فى ناصر امرهم بتنفيذ هجوم ضد قوات حكومية وكل ذلك مسجل فى محادثات لهم مع متمردين هى سبب اعتقالهم
التسوي كريت تلقى في جلدها
قالوا لكم احذروا المساعدات المالية والعينية الملغومة من أبالسة العرب، فهم لا يراؤون في من أعطوه إلا ولا ذمة، ولا يعطونك شيئا إلا ليأخذوا منك ضعف ما اعطوك ألف مرة، لكنه من أمنك واستقرارك وسلامك وأراضيك الخصبة وموانئك وشواطئك ومعادنك الثمينة وموقعك الإستراتيحي.