وجدي صالح: لن نعترف بمخرجات الحوار السوداني ومن شاركوا فيه لا علاقة لهم بالثورة (فيديو)
قال وجدي صالح الناطق باسم قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) إن القوى السياسية الحية في المشهد السوداني ممثلة في قوى الحرية والتغيير ولجان المقاومة وتجمع المهنيين السودانيين لم تشارك في الحوار الذي نظمته الآلية الثلاثية في العاصمة الخرطوم.
وأضاف صالح في لقاء مع برنامج (المسائية) على الجزيرة مباشر، مساء الأربعاء، “لم نشارك في الحوار ولن نعترف بمخرجاته لأننا لسنا طرفًا في هذه العملية السياسية التي لم تنبع من مطالب الشعب السوداني وندعو الآلية الثلاثية لتصحيح هذا الخطأ”.
وذكر صالح أن مجريات جلسة اليوم من الحوار كانت “مدعاة للسخرية” لأن الوجوه المشاركة كانت هي “الوجوه ذاتها التي دعمت الانقلاب أو تلك التي كانت من فلول النظام السابق”.
وأوضح أن من شاركوا في هذه الجلسة جميعهم “لا علاقة لهم بثورة الشعب السوداني، وجميعهم كانوا يصرحون بأن الانقلاب هو المخرج السياسي من الأزمة في حين أن الأزمة ما زالت قائمة حتى اليوم وهم جزء منها”.
لماذا لم تشارك قوى الحرية والتغيير- المجلس المركزي في الحوار الوطني المباشر؟ #السودان pic.twitter.com/g8X69ga3ho
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) June 8, 2022
وانطلقت، الأربعاء، أولى جلسات الحوار المباشر بين أطراف مدنية وعسكرية سودانية بدعوة من الآلية الثلاثية. بينما أعلنت قوى سياسية مقاطعة الحوار.
ومن أبرز المشاركين، قوى الحرية والتغيير “الميثاق الوطني” والحزب الاتحادي الأصل وحزب المؤتمر الشعبي وتحالف قوى الحراك الوطني والجبهة الثورية، في حين تم تسجيل غياب كل من قوى الحرية والتغيير “المجلس المركزي” ولجان المقاومة والحزب الشيوعي وتجمع المهنيين.
وشدد القيادي في قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) أن السودانيين جميعهم اكتشفوا خلال الجلسة الأولى للحوار “أن الانقلاب كان يحاور نفسه في غياب كلي للقوى السياسية الحية في السودان”.
وكشف صالح أن موقف القوى السياسية الحية في السودان معروف منذ اليوم الأول الذي أقدم فيه البرهان على تنفيذ إجراءاته العسكرية والقائمة على اللاءات الثلاثة وهي “لا تفاوض ولا شراكة ولا شرعية مع من انقلب على إرادة الشعب السوداني”.
وتابع بالقول “إن أي عملية سياسية في السودان يجب أن تنهي الانقلاب وترسم المسار الديمقراطي للبلاد بعيدًا عن الجيش، وإلا فإن مآلها سيكون الفشل”.
وخلص القيادي في قوى الحرية والتغيير إلى أن مجريات اليوم الأول من الحوار كشفت للجميع أن الخلاف القائم اليوم في السودان هو بين الجيش ومن يدعمه وبين أنصار الثورة السودانية التي أسقطت نظام عمر البشير.




انتخابات مبكره هى الحل …والحشاش يملى شبكته يا وجدى صالح.
يملي شبكته بي شنو ي سجم الرماد
وانت برااااك بتقول مبكرة
واي استعداد ليها معنوي ماف
السيد/ صلاح حامد
كيف تقام الانتخابات ومعظم سكان دارفور بمعسكرات اللجوء او النزوح؟!! كيف تقام الانتخابات ومعظم سكان جبال النوبة مشردين جراء الحرب؟! كيف تقام الانتخابات وكل مفاصل الدولة يسيطر عليها منتسبي المؤتمر الوطني؟!! كيف تقام الانتخابات والمؤسسات العدلية كلها بالدولة في أبط عبدالفتاح البرهان وتأـمر بأمره؟؟!!! كيف تقام الانتخابات والجنجويد مسيطرين علي كل مناحي الحياة الاقتصادية والعسكرية؟!! كيف تقام الانتخابات والعاصمة ومدن رئيسية مليئة بمليشيات مسلحة بلا ضابط ولا رابط؟؟؟!!! كيف تقام الانتخابات وهناك كثير من الاحزاب الناشئة لها اذرع عسكرية وهي جاهزة لنوع ما لم تناله بصندوق الانتخابات تنتزعه بصندوق الذخيرة؟؟!!!لكي يكون هناك انتخابات لابد من تهيئة المسرح , اهمها عدم وجود اي مليشيات ما فيهم الجنجويد داخل المدن,تفكيك نظام الكيزان وتحرير مفاصل الدولة من قبضة عناصر المؤتمر الوطني, تطهير المؤسسات العدلية من بلطجية المؤتمر الوطني, تنظيف الشرطة من الفلول وتزويده بعناصر وطنية مهنية من قدامي ضباط الشرطة … الخ غير ذلك اي حديث عن انتخابات عبارة عن استهبال
مع خالص الود
كفيت وأوفيت.
خلاص يعلنوا فصل المناطق الثلاث ويعملوا انتخابات طالما دي حجتكم البسمع الراي ده يقول الناس دي ماشالت سلاح ولا اتمردت والحكومات المتعاقبة بمختلفها توجهاتها السياسة هي البتمش تحارب نفسها في دار فور وجبال النوبة والنيل الازرق لا عايزين تعيشوا في سلام وعايزين الحرب وبعد بتحملوا المسؤولية لي غيركم خلوا عندكم صدق وضمير اعترفوا بانكم سبب في حرق اهلكم لانكم اتخذتوهم دروع بشرية تجروا تدسوا في نصهم لامن تتزنقوا وحامنهم يرجعوا قراهم ويعيشوا مواطنيين عاديين زيهم وزي كل مناطق السودان طالما رافضين تعيشوا مع الناس تبا لكم انفصلوا وغوروا في ستين الف داهية الناس ققرفت من حقدكم وقلبكم الاسود
مش كدا يا مضوي…يعيش حميدتي
السيد صلاح حامد كلامك مختصر مفيد مع اضافة استحالة اجراء انتخابات تحت اشراف العسكر
دجاج الكيزان المزعمط بكاكي انتخابات انتخابات وكأنهم مؤمنين بالانتخابات والديمقراطية ,,!!
يا العشا بلبن اسيادك لزوك وامروك تجي تكاكي هنا لكن ما فهموك باقي الكلام …؟
اصحابك يا بانقا حنوا للخج والرج ..
أخخخخخخخخخخخ
حفوزو الانقلابيين طبعا لانهم مسيطرين وحيزورو الانتخابات
لا حوار مع القتله اولاد الحرام مرحبا لأنهم لايعرفون الله هم قتله وسا قي قوت الشعب عليهم لعنه الله في الدنيا والآخرة
الشعب السودانى يدرك هذه الحقيقة … ياريت الانقلابيين يدركون امنيات واحلام السودانيين فى الحكم المدنى الديمقراطى ….
مين من كانوا اجلسوا معهم واطرحوا افكاركم وحلولكم واقتراحاتكم وادفعوا بهم دفعا نحو الانتخابات , واحرسوها ليل نهار لتكون نزيهة 100% ….رحمة بهذا الشعب واختصارا لمعاناته..تعاملوا مع الواقع بعقل وبواقعية لنخرج من هذا الصراع الذي زاد الضغط علي رقاب الشعب السوداني…
كلام معقول ..قحط ينتظر حتى يجى الكرسى داخل بيوتهم
من الذين يموتون فى شوارع الخرطوم
تحرس ليل و نهار كيف ؟ ٱي إعتراض منك حتلقى روحك مسحول و معتقل
للاسف السياسيين يلعبون بالنار البلد على شفا ان تحترق والناس يكويها الواقع الاقتصادي المر وتجد من المعارضة من يدعوا العالم للضغط على حكومة السودان بفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية وكل ذلك يؤثر مباشرة على الوضع الاقتصادي المر وبعد ذلك يرفض من يدعي النضال حتى الحوار وكأنه يستمع بالدماء التي تنزف على امل ان يعود الحال على ما كان عليه قبل الانقلاب الاخير وللاسف هؤلاء يعلمون تمام العلم الا امل لهم في الوصول الى كراسي الحكم الا عن طريق الصفقات والكوتات وهذا مستحيل ان يعود الى ما كان عليه من قبل اذا انتم معارضين لهؤلاء يجب ان تتحاوروا للوصول لانتخابات نزيه يفوض فيها الشارع من يشاء ويرتضي الجميع بحكم الشعب غير ذلك فهو لعب على عقول الناس ومن انتم حتى تتحكموا في مصير البلاد والعباد ومن فوضكم فهو تفويض خاص باحزابكم وليس للشعب دخل فيه
بل ستفاوض قريب انت بس خجلان وخايف من تخوين ولفظ الشارع لكم لكن من ناحية انك ستفاوض دي ماعايزه كلام حتجيب مبررات وحتجلس تفاوض بكرة نقعد تحت الحيطة ونسمع الزيطة
وعليكم السلام
ده حوار طرشان ساكت الاخوة المتحاورين همهم الاول الاخير الدعم الخارجي والدولارات التى تم تجميدها
يعني بالمختصر ما همهم الشعب السوداني ولا الشعارات المرفوضة همهم دولاراااااات الخواجااااات
– كما قال الكِيك إنه حقيقة حوار الطرشان.
– اما الدارفوري القرفان و كديدنِهم يحملون المسؤلية لغيرهم فهل له ان يُجِيبنا لماذا جيوشهم قابِعه لابِده في الخرتوم بعتادها و عتيدها و مارشالاتها وا تتوجه الي دار فور الازمة ؟؟؟
انت قريت تعليقي وفهمته؟؟؟!!!!!!!!! أنا ما عندي جيوش قابعة في الخرطوم!!! لكن يمكنك التوجه لجبريل ومناوي وكل امراء الحرب وتوجه لهم سؤالك هذا… انا كنت اظن بان الفهم قسمة ونصيب ولكن اكتشفت الغباء ايضا قسمة ونصيب!!!!!!
من الواضح ان المركز هو سبب بلاوي الهامش … وليس العكس … وكما قلنا وسنقوله الي اخر لحظة … هذا البلد آيل للتشرذم والتفكك .. لو ماىشديتو حيلكم .. لن تجدو السودان بشكله الحالي بعد سنوات قليلة اذا استمر هذا الوضع … هنالك مرارات بين المكونات السودانية بطريقة فجة وعميقة للغاية …. من يستطع ازالة هذا الغبن؟
انتو المرارت بتتولدوا بيها وخلقه عندكم ما تلصقا في المركز ساي
في حالة المتمردين وحملة السلاح في وجه الدولة حيكون الهامش هو سبب كل البلاوي دي حركات عنصرية قذرة وحينما يجابهونهم بنفس العنصرية التي يستخدمونها يبكوا ويولولوا ويتجرسوا ويقولوا اتعنصروا علينا انتم العنصرية عاملين حركات ورافعين ليها اعلام تنبحوا بيها ليل نهار بقت حرام لامن استخدموها الاخرين
حقيقة معاناة المواطن ذادت عن الحد فلابد من الجلوس للحوار الان او الدعوة لانتخابات عاجلة.. اي كلام غير كده هو رفاهية لا يمكننا تقبلها.
اليساريين مافي انتخابات حتجيبهم فهم ضدها واي كلام بتاع انتخابات حييرفضوهو بشدة فشوف حل غيرها الجلوس للحوار مش بطال مع كتل اليسار حيقبلوهو كان مع العسكر او مع الغرب او مع الجن الكلكي مافي مشكلة الحوار مقبول المهم كلام انتخابات ده تاني ماتقولوا نهائيا يا كوز انتا هههههههههههه شفت مهزلة اكبر من كده يقولوا ليك ناس دارفور في المعسكرات وناس جبال النوبة والنيل الازرق في الكراكير والغابات فمافي انتخابات حتتم طيب مين المانعهم يرجعوا قراهم؟ طبعن الحركات المسلحة البتمنعهم كلاجي او نازح تفكر تخلي المسكر وترجع قريتك يجوك يحرقوا زرعك وقطيتك ويقولو ليك ترجع المعسكر حااالا كان للحلوا داك ممنوع تخرج من مناطق الحركة والا حيتم قتلك وتصفيتك وجعلك عبرة فخلينا مع الحوار اخير فيهو امل وصول لتقاسم السلطة ههههههههههههه
وجدي شاشات ياحرامي
لن تحوز قحت1 على وضع مميز كالسابق سيجري إشراك الجميع في هذه العملية هذه المرة يعني قلة أدب تاني مافي
والبرطعة العملتوها المرة الفاتت مافي
والنهاية انتخابات لن تحصدوا فيها محلية واحدة
يابعثي ياموهوم ياخرف ياضلالي ولو جلستم 100 عام