مصر تعتزم الدعوة لاجتماع وزراء خارجية دول جوار السودان لبحث سبل حل الأزمة

أعلنت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الخميس، أن القاهرة تعتزم الدعوة لاجتماع لوزراء خارجية دول جوار السودان علي هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك الأسبوع القادم، وذلك لبحث سبل حل الأزمة السودانية.
وذكرت الخارجية المصرية، في بيان لها أن “الوزير سامح شكري تلقى اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بحثا خلال الأزمة السودانية”.
وأوضح البيان أن شكري استعرض الجهود المصرية “للتعامل مع الأزمة بشقيها السياسي والإنساني، وكذا جهود دول جوار السودان من خلال وضع الآليات التنفيذية لخطة العمل التي تم طرحها على قادة دول الجوار، كاشفاً اعتزام مصر الدعوة لاجتماع لوزراء خارجية دول الجوار علي هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك الأسبوع القادم”، وفقا لبوابة “الأهرام” المصرية.
من جهته، أعرب بلينكن “عن تقدير بلاده للدور الهام الذي تضطلع به مصر في تعزيز السلم والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وأفريقيا”.
“من ناحية أخرى، تطرق الحديث للوضع في ليبيا وما شهدته مؤخرا من مأساة إنسانية، إذ استعرض وزير الخارجية المصري جهود مصر الجارية من أجل دعم جهود إغاثة الشعب الليبي الشقيق والمواطنين المصريين في المناطق الليبية المنكوبة”، بحسب البيان المصري.
وتستمر منذ 15 أبريل/ نيسان الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تتمركز معظمها في العاصمة الخرطوم، والتي أسفرت عن المئات من القتلى وإصابة المدنيين.
وأدت أطراف عربية وأفريقية ودولية دور الوسيط لوقف إطلاق النار في السودان، لكنها فشلت في التوصل إلى وقف القتال بشكل دائم.
سبوتنيك
بامصر اخرجى من الموضوع ” لك مصالح من هذه الفوضى صربت النيه التحتيه لتسويق مواد البناء …وتهريب الدهب والبهائم ..وايضا استقلال حصه المياه “
هم من هدمو البتيه التحتيه بطاياراتهم وهم من يسعون لكي يطول الحرب لكي يسرقو .خبيثين الماء كلاب والسيسي بطاعهم الله بلعنهم خبثاء يستادون في الماء العكر،؟
مصر هي التي رتبت لتكوين كتلة الموز و انقلاب ٢٥ اكتوبر و الحرب الحالية
مصر لاترد للسودان خيرا اعطوني سبب واحد لإيقاف التأشيرات للنساء والأطفال والرجال فوق ال ٥٠ عام.اس مبادره من مصر مرفوضه ولو كانت مبراة من كل عيب.
اذا وقفت مصر مع فلول الاخوان المتاسلمين بزعامة البرهان وعلي كرتي والاخرين الهاربين من سجن كوبر فستندم ان عاجلا او اجلا… فللاخوان ثار قديم مع النظام المصري وسيفعلون في السيسي ما هو اسوأ من ما فعلوه مع حسني مبارك في اديس ابابا في العام ١٩٩٤/١٩٩٥، خاصة بعد مجزرة الاخوان الشهيره بالقاهره وبعد اغتيال الرئيس الاخواني مرسي بالسجن … ولا عذر لمن انذر…!!!
هكذا نفس السناريو المتكرر من دول الجوار رسالتي من مصدر شخصي خلونا في حالنا … مرفعينا ربيناهو منذ صغره قادرين علي اصتياده … السيسي السياسي ورفقائه الساسة ماذا يريدون منا الازمة حقتنا كسودانين ما عايزين ليها بخاخ من الخارج … جيل التضحيات من الوطنين الخلص من ابناء بلادي الحبيبة هم ادري بحل مشاكل السودان عاجلا ام آجلا …السودان عمرو ما سنوات …
اي مبادره من مصر مرفوضه ولو أتت مبراة من كل عيب.
مصر هي العدو الأول للسودان وتتمنى ان يباد الشعب السوداني عن بكرة ابيه وهي ودواعش الكيزان تفكيرهم متطابق ومتفقين تماما لتدمير السودان في حالة لم توجد حكومة ضعيفة تلبي مطالبها في استزاف موارد السودان والشاويش البرهان وشرذمة لجنة امن الكيزان هم من سيقول للسيسي لبيك السودان بين يديك مصر المجرمة تحارب الاخوان في بلدها وتسعى لتفريخهم واعادة انتاجهم في السودان والكوز وحريم العسكر ليكونوا في السلطة يمكن ان يخلعوا سراوليهم النتنة والفنكسة عندهم عادي.
يا ريت. لو المبادرة دي كانت من الأشقاء من اي دولة أخرى
لكن. العدو. المصري. لا تقبل منه شيء
والله الذي لا إله إلا هو ما في دولة ف يالدنيا ساعية لتدمير السودان وإزالته من الوحود غير جارة السوء الوقحة مصر فهي لا تريد خيراً ببلادنا أبداً وما هذه الدعوة إلا لزيادة شق الصف الوطني وهو الهدف غير المعلن لهذه الدويلة المزورة لتاريخها عبر إعلامها الكاذب والتي دوماً تستقطب العملاء من عديمي الوطنية الخونة للعمل على شق صف الوحدة السودانية ولها في ذلك العديد من الفوائد .. مثلاً:
1- عدم المطالبة بأراضينا المحتلة كم قبل العدو المصيري في حلايب وشلاتين .
2- جعل السودان مسرحاً لحرب محتملة مع إثيوبيا .
3- نهب موارد السودان الزراعية والحيوانية والمعدنية .
4- جعل السودان في حالة إحتراب واقتتال دائم كي لا يلتفت لأي مشروع تنموي من شأنه المطالبة بحصة السودان في نهر النيل .
5- نهب الآثار السودانية في مناطق الشمال الغني بالآثار التاريخية وتحويلها إلى أثار مصرية .
6-الطمع المصري في حتلال شمال السودان الخصب ةتحويله لمشاريع زراعية مصرية لصالح دولتهم .
وهناك الكثير والكثير .. لكن لا نلومهم بل نلوم أنفسنا لأن مصر كدوبة وكشعب أضعف من أن تنال مننا لو وجدت فينا ذرة من الوطنية وحب التراب السوداني ..