إبتسم مع حسبو وغندور

ارفع راسك انت حرامي وطني ..ارفع راسك انت حرامي وطني..ارفع راسك انت حرامي وطني

دعواتنا تسقط الحكومه بس؟ نحن دعواتنا ان يعذبكم الله ويرينا فيكم اسود انتم من صغيركم حتي كبيركم. المظلومين هم اكثر الشعب السوداني وليس مليون او اثنين.
اللهم اخسف بهم الارض وارسل عليهم من لا يخافك ولا يرحمهم امين

اقسم بالله العظيم كل من سولت له نفسه بان ينتمي او يقرن اسمه بحزب المؤتمر الوطني لست الا ابن زانية ولست الا كاره للاسلام وناكره ولست الا معاند لربه ولست الا حابآ لملزات الدنيا وعرق الغلابة والله والله انهم ليهوووود وان صلوا وصاموا وسهروا ف العبادة ولاكنها لست بعبادة الله ..لان عبدالله ياخذ بكل ما امره به ربه ولست جزء منه….
وعلي فكرة كما يحرمون ما يريدون انصحكم واياي ان تحزوا حزوي فلقد حرمت علي نفسي الصلاة والخطب وراء كل امام وخطيب مسجد يطنع ويفلح في فرفور وايداهور والحوت ويسكت عن السلطان ..لان اكبر فتنة واكبر بلاء علي الامة لهم علمانا….ويكفيني فخرآ وشرفآ بعباد الله: محمود محمد طه ومحمد سيد حاج ومحمد مصطفي عبدالقادر ومحمد الامين اسماعيل وغير ذلك فتكفيني قبلة بيتي وكتاب ربي وسنة نبيه ولا نامت اعينالففقهاء(البلهاء)
انقذوا انفسكم والمتعلم منكم عليه بالكتاب والسنة فقط وكل فقيه نفسه…ولاكن تبقي المعضلة والجرم والالحاد في كلمة (مؤتمر وطني)….فاختاروا..

أرفع راسك لينا شهرين الماسوره ماشغاله وتخصم فاتورة المياة عنوة من ضمن فاتورة الكهرباء ..
وهذا يعنى أكل أموال الناس بالباطل بدون خدمات تقدم لهم …
أرفع راسك وين تندسوا يوم جرة الواسوق ؟؟؟؟؟

(ارفع رأسك، فأنت مؤتمر وطني).ونحن نقول (ارفع راسك هيبه وجبره سيد نفسك مين اسيادك خلى جراح اولادك تبرى)

الاخو غندور يبدو انك زول طيب أو عبيط . اقول ليك كيف ,انت تقول عضوية المؤتمر الوطنى بلغت اكثر من عشرة ملايين , قدر العدد الانضم ليكم والذى لا يتعدى المليون وديل انخدعوا فيكم وافتكروكم جايين عشان تقيموا شرع الله , وانطبق عليهم قول ابن عمر رضى الله عنه (من خدعنا فى الله انخدعنا له) الناس الذين لم تمت ضمائرهم انفضوا عنكم اما الحرامية والظلنطحية والمنافقين استأثروا بكل ثروات البلاد وظهرت عليهم النعمة والثراء الفاحش وتطاولوا فى البنيان امتلكوا العمارات والشقق والعربات الفاخرة والشركات فى كل بقاع الدنيا فى مليزيا ودبى والغرب , بل ذكر البعض ان بعض المسؤولين يملكون شركات وفنادق بمليارات الدولارات فى مليزيا والبلد محتاجة لحفنة دولارات من اجل الدواء ما لاقياها. ذكر لى احد الاخوة ان الترابى فى ايام الانقاذ الاولى قال للمسؤولين عند تعيينههم دايرنكم تثروا عشان تحطموا اصنام الطائفية يقصد استقطاب مريدى الاحزاب الطائفية الامة والاتحادى الديغراطى ويبدوا انهم نجحوا كثىرا فى ذلك الا انهم ما استقطبوا الا الجيعانين والانتهازيين وعديمى الضمير. اما الغالبية العظمى من الشعب السودانىوالذين يشكلون اكثر من 90% يعيشون تحت مستوى الفقر وهولاء هم العمال والوظفين وافراد القوات المسلحة الذينشردوا من مناصبهم ,المزارعين الذين دمرت مشاريعهم بسبب الفساد وسوء التخطيط كما فى مشروع الجزيرة وغيره او الذين اتاثروا بالحرب المندلعة فى كافة اطراف البلاد. لا اظن يا غندور شعب يعيش هذه المآسى والمعاناة سوف يصوت لكم الا اذا فقد احساسه او غُيب تماما بفل حاويات المخدرات التى لم نسمع عنها شيئا منذ دخولها للبلاد .
عن حذيفة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم لما حج حجة الوداع إلتزم الملتزم و أمسك بيده حلقة الكعبة و هزها ثم بكى فقال له أبا بكر الصديق رضnالله عنه ما أبكاك يارسول الله فقال صلى الله عليه وسلم أبكاني فراقالكعبة و توديع المسلمين ثم قال صلى الله عليه و سلم إن مثلكم يا أبا بكر كمثل شجرة لها ورقة بلا شوك إلى سبعمائة سنة ثم تكون كشجرة لها ورق و شوك إلى تمام ألف سنة . ثم تكون أمتي شوك بلا ورق فلا ترى فيهم أحداً إلى مرابياً و لا عالماًُ إلا راغباً المال و لا صانعاً إلا خائناُ و لا فقيراً إلا كافراً و لا شيخاً إلا غافلاً و لاشبابا إلا فضيحة و لا امرأة إلا ولا حياء لها . فقال عكاشة بن محصن رضي الله عنه : وما علامة ذلك يا رسول الله . فقال صلى الله عليه و سلم. إذا أكرم الشعراء و أهين العلماء و تشاور النساء و خلط الأموال بالربا يحملون (الربوي أو الربا ) فوق رؤوسهم و العلم و القرآن وراء ظهورهم فقال عكاشة: يصلون و يصومون يارسول الله ؟ فقال صلى الله عليه و سلم : يصلون و يصومون و يـــــــــــــقرؤون القرآن و لا يتجاوز حناجرهم قلوبــــــــــــــــــهم مســــــــــــودة بأعمالهم و خبث سرائرهم. زمان تركب فيه الفروج السروج و تأكل القضاة الرشا و يشهد أهل العدل الزور. يظلم الأحرار عبيدهم و تأكل الأم كسب فرج إبنتها. المؤمن فيهم ذليل و الفاجر فيهم عزيز . قال عكاشة: زدنا في علامة ذلك يارسول الله ، قال صلى الله عليه و سلم: زمان يكون فيه الأمير كالأسد و القاضي كالذئب و التاجر كالثعلب و الفاسق كالكلب و المؤمن كالشاة. ثم بكى صلى الله عليه و سلم و قال: يا لها من شاة بين أسد و ذئب و ثعلب و كلب اقرأ وتدبر اخى غندور وليقرأ معك كل من كان فى جوفه شيئا من خشية لله عزَ وجلَ.

وطى راسك فانك مؤتمر واطى!!!!!!!!!!!!

الشعار يؤكد أن قادة المؤتمر الوطني منتكسي الرؤس فهو صادق في ذلك… إلا أن دعوة عضويتهم لرفع الرؤس المنتكسة فهذه تفتقر للأسباب وفي غير محله…

تنظيم الكيزان تنظيم إرهابي يخدم أجندة أجنبية و يجمع الساقطين أخلاقيا و أكاديميا و الفاشلين في المجتمع الذين إرتضوا لأنفسهم الإنتساب للتنظيم تلبية لرغبات نفوسهم المريضة التي لم تستطيع مقاومة إغراءات كسب المال السريع و الحرام التي قدمت لهم في شكل منفعة أو رشوة أو توظيف في مواقع سلطوية تمكنهم من الثراء بسرقة المال العام و التحلل منه لاحقا إذا كانت هناك ضرورة لذلك ! فلا يغرنك هذا الوقار المصتنع وضحكات الرضا و التمكين المستفزة لغيرهم و هذه اللحي و الهيبة المستعارة التي يبدلونها مع جلاليبهم كلما تغير موقعهم و إزداد ثراءهم فأنظر حولك لأقرب (كوز) لك في الحلة أو في مكان العمل مع قلتهم ستنطبق عليهم إحدى أو كل هذه الصفات !!!

عدد سكان الصين 2 مليار نسمة بينما تعداد عضوية الحزب الشيوعي الصيني الحاكم لا تتعدي 10 مليون عضو بينما يدعي الافاكون ان عضوية المؤتمر الوطني بلغت 10 مليون عضو من اصل 30 مليون هم تعداد سكان السودان الفضل ؟؟؟؟؟ و الذين يحق لهم التصويت في السودان لا يتجاوز 18 مليون , هذه العضوية الوهمية لاتوجد لا في كوريا الشمالية ولا في روسيا و لا في الهند و لا في الباكستان و لا في امريكا ولا بريطانيا ولا اي دولة تحترم نفسها.
و اذا صدقنا هؤلاء الافاكون فلماذا الخوف من الغاء القوانين المقيدة للحريات و السماح باقامة الندوات و اللقاءات الجماهيرية و حق التظاهر و حق الاضراب و حق الاعتصام طالما كل الشعب معكم و كل النقابات تابعة لكم و كل الصحف تؤيدكم اما الاحزاب المعارضة فهي كرتونية و لا تملك اي قاعدة جماهيرية.
و اعتقد ان الهدف من هذا التصريح هو الاستعداد لتزوير الانتخابات القادمة و هو خيارهم الوحيد للاستفراد بالسلطة و ستمرار التمكين لحين مجئ المسيح عليه السلام.

الاخو غندور يبدو انك زول طيب أو عبيط . اقول ليك كيف ,انت تقول عضوية المؤتمر الوطنى بلغت اكثر من عشرة ملايين , قدر العدد الانضم ليكم والذى لا يتعدى المليون وديل انخدعوا فيكم وافتكروكم جايين عشان تقيموا شرع الله , وانطبق عليهم قول ابن عمر رضى الله عنه (من خدعنا فى الله انخدعنا له) الناس الذين لم تمت ضمائرهم انفضوا عنكم اما الحرامية والظلنطحية والمنافقين استأثروا بكل ثروات البلاد وظهرت عليهم النعمة والثراء الفاحش وتطاولوا فى البنيان امتلكوا العمارات والشقق والعربات الفاخرة والشركات فى كل بقاع الدنيا فى مليزيا ودبى والغرب , بل ذكر البعض ان بعض المسؤولين يملكون شركات وفنادق بمليارات الدولارات فى مليزيا والبلد محتاجة لحفنة دولارات من اجل الدواء ما لاقياها. ذكر لى احد الاخوة ان الترابى فى ايام الانقاذ الاولى قال للمسؤولين عند تعيينههم دايرنكم تثروا عشان تحطموا اصنام الطائفية يقصد استقطاب مريدى الاحزاب الطائفية الامة والاتحادى الديغراطى ويبدوا انهم نجحوا كثىرا فى ذلك الا انهم ما استقطبوا الا الجيعانين والانتهازيين وعديمى الضمير. اما الغالبية العظمى من الشعب السودانىوالذين يشكلون اكثر من 90% يعيشون تحت مستوى الفقر وهولاء هم العمال والوظفين وافراد القوات المسلحة الذينشردوا من مناصبهم ,المزارعين الذين دمرت مشاريعهم بسبب الفساد وسوء التخطيط كما فى مشروع الجزيرة وغيره او الذين اتاثروا بالحرب المندلعة فى كافة اطراف البلاد. لا اظن يا غندور شعب يعيش هذه المآسى والمعاناة سوف يصوت لكم الا اذا فقد احساسه او غُيب تماما بفل حاويات المخدرات التى لم نسمع عنها شيئا منذ دخولها للبلاد .
عن حذيفة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم لما حج حجة الوداع إلتزم الملتزم و أمسك بيده حلقة الكعبة و هزها ثم بكى فقال له أبا بكر الصديق رضnالله عنه ما أبكاك يارسول الله فقال صلى الله عليه وسلم أبكاني فراقالكعبة و توديع المسلمين ثم قال صلى الله عليه و سلم إن مثلكم يا أبا بكر كمثل شجرة لها ورقة بلا شوك إلى سبعمائة سنة ثم تكون كشجرة لها ورق و شوك إلى تمام ألف سنة . ثم تكون أمتي شوك بلا ورق فلا ترى فيهم أحداً إلى مرابياً و لا عالماًُ إلا راغباً المال و لا صانعاً إلا خائناُ و لا فقيراً إلا كافراً و لا شيخاً إلا غافلاً و لاشبابا إلا فضيحة و لا امرأة إلا ولا حياء لها . فقال عكاشة بن محصن رضي الله عنه : وما علامة ذلك يا رسول الله . فقال صلى الله عليه و سلم. إذا أكرم الشعراء و أهين العلماء و تشاور النساء و خلط الأموال بالربا يحملون (الربوي أو الربا ) فوق رؤوسهم و العلم و القرآن وراء ظهورهم فقال عكاشة: يصلون و يصومون يارسول الله ؟ فقال صلى الله عليه و سلم : يصلون و يصومون و يـــــــــــــقرؤون القرآن و لا يتجاوز حناجرهم قلوبــــــــــــــــــهم مســــــــــــودة بأعمالهم و خبث سرائرهم. زمان تركب فيه الفروج السروج و تأكل القضاة الرشا و يشهد أهل العدل الزور. يظلم الأحرار عبيدهم و تأكل الأم كسب فرج إبنتها. المؤمن فيهم ذليل و الفاجر فيهم عزيز . قال عكاشة: زدنا في علامة ذلك يارسول الله ، قال صلى الله عليه و سلم: زمان يكون فيه الأمير كالأسد و القاضي كالذئب و التاجر كالثعلب و الفاسق كالكلب و المؤمن كالشاة. ثم بكى صلى الله عليه و سلم و قال: يا لها من شاة بين أسد و ذئب و ثعلب و كلب اقرأ وتدبر اخى غندور وليقرأ معك كل من كان فى جوفه شيئا من خشية لله عزَ وجلَ.