أرفع مسؤول أميركي وصل الخرطوم منذ سنوات لم يقابل البشير بسبب أمر القبض.. حزب البشير : سياسة أميركا تجاهنا ستكون «مهادنة» رغم توافقها على إسقاط نظام الإنقاذ

الخرطوم: فايز الشيخ
بدأ نائب وزير الخارجية الأميركية زيارة للسودان عكست رفع المستوى الدبلوماسي للتعامل مع الخرطوم، في وقت أكد فيه مستشار الرئيس السوداني للشؤون الأمنية أن السياسة الأميركية تجاه بلاده ستتسم بالمهادنة رغم توافقها على هدف ضرورة إسقاط نظام الإنقاذ، متهما دوائر أميركية بدعم المعارضة لإسقاط حكومة الرئيس البشير.
وقال لـ «الشرق الأوسط» الناطق باسم الخارجية السودانية خالد موسى «إن نائب وزير الخارجية الأميركية جيمس سنايدر والمبعوث الخاص للرئيس الأميركي سكوت غريشن زارا الخرطوم أمس، وهي الزيارة الأولى لأرفع مسؤول أميركي منذ زيارة كولن باول عام 2003 في زيارته المتعلقة بالأزمة في إقليم دارفور»، وأشار إلى أن الزيارة تأتي في سياق الحوار بين الخرطوم وواشنطن، وأشار موسى إلى أن سنايدر التقى بنائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه، ومساعد الرئيس نافع علي نافع، ومستشار الأمن صلاح عبد الله قوش، ووزير الخارجية علي كرتي، لكن المسؤول الأميركي كعادة الزيارات المبرمجة للسودان تحاشى مقابلة الرئيس عمر البشير كسياسة أميركية تجاه السودان ربطتها بمطالبة المحكمة الجنائية الدولية القبض على الرئيس السوداني، فيما توجه المسؤول الأميركي إلى جوبا للقاء المسؤولين في حكومة جنوب السودان، وفي السياق ذاته أكد سنايدر في تصريحات للصحافيين «حرص الحكومة الأميركية على وجود دولة قوية في الشمال لا تقل أهمية عن وجود دولة قوية في الجنوب»، مؤكدا دعم الحكومة الأميركية للدولتين، وقال «إن التواصل الذي تم بين الحكومتين السودانية والأميركية أزال كثيرا من سوء الفهم واللبس وهيأ الظروف لعلاقات جيدة»، وعبر عن تقدير واشنطن لموقف الخرطوم من تنفيذ اتفاقية السلام الشامل الموقعة مع الحركة الشعبية، وموقفها من نتائج الاستفتاء، فيما دعا مستشار الرئيس السوداني لشؤون الأمن الفريق أول صلاح عبد الله واشنطن إلى الالتزام بتعهداتها تجاه السودان. وقال «إننا لا نرى سببا لبقاء السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب وبقاء العقوبات الاقتصادية»، وكان عبد الله قد استبق زيارة المسؤول الأميركي الرفيع بانتقادات للولايات المتحدة الأميركية خلال لقاء مع أساتذة جامعات ومفكرين ومسؤولين حكوميين، وقال: إن السياسة الأميركية في المرحلة المقبلة تجاه السودان رغم توافقها على هدف ضرورة إسقاط نظام الإنقاذ ستستمر في ذات فلك سياسة المهادنة التي انتهجتها طوال الفترة الانتقالية من أجل إكمال إنفاذ اتفاق السلام وفصل الجنوب، واعتبر فصل الجنوب أنه الإنجاز الوحيد للسياسة الخارجية الأميركية التي تسعى لاستلام فاتورته من المجتمع الغربي، وأضاف «إن تحقيق هذا الهدف جعل من الأطراف الأميركية تحرص على تجنب حدوث أي صدام بين الشريكين خلال الفترة التي أعقبت توقيع اتفاق السلام الشامل»، وتابع «إن حرص الولايات المتحدة على عدم تحول الجنوب إلى دولة فاشلة أو غير مستقرة يجعلهم يدورون في فلك ذات السياسة وبذل الوعود للشمال من أجل توظيفه في استقرار الجنوب حتى لا يصبح دولة فاشلة»، ونوه إلى أن الموقف الدولي تجاه السودان الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية يتأثر به الموقف الإقليمي الذي يدور في فلكه»، وقال عبد الله «إن موقف الإدارة الأميركية رغم اتفاقه مع ضرورة إسقاط النظام إلا أنه يتسم بالسير على ذات النهج الذي اتبع خلال الفترة الانتقالية»، واعتبر أن «الإدارة الأميركية تميل إلى إسقاط نظام الإنقاذ بالتدرج بدلا من الاستهداف المباشر الذي تحرض عليه مجموعات الضغط الأخرى وتتعشمه القوى المعارضة بالداخل»، مؤكدا «أن جل أعضاء الكونغرس مع الاستهداف المباشر، فيما تميل قوى أخرى للحوار مع الإنقاذ والعمل على إضعافه».
إلى ذلك قسم عبد الله مواقف القوى السياسية بالداخل لقسمين؛ أحدهما يوصف بالتطرف والعمل على إسقاط الحكومة، ويضم هذا التيار المؤتمر الشعبي بزعامة الترابي، وقوى اليسار، وتيار يقف «بين بين» ويضم الأمة القومي والاتحادي الديمقراطي، وقال «هو تيار يريد إسقاط الحكومة، لكنه يرى صعوبة ذلك، فلذلك يلجأ للحوار، وأكد المستشار الأمني «أن من يودون إسقاط النظام كانوا قد خططوا لقيادة حملة سياسية جماهيرية وزعت فيها الأدوار على كل المستويات بالمركز والولايات وحتى على المستوى القاعدي بصورة محكمة على الورق وتكرار ما حدث في تونس ومصر»، لكنه استبعد قيام انتفاضة شعبية «بتلك المواصفات» للفوارق الكبيرة بين السودان وتونس ومصر، وقال «إن من يسعون لإسقاط النظام رأوا أن التوقيت الآن غير مناسب وطالبوا بتأخير التحرك»، وأشار إلى أن «حزبي الأمة والاتحادي نصحوا القوى الساعية لإسقاط النظام بأنه من الممكن التفاوض معه والوصول لتفاهم مشترك وفتح الباب لميلاد مناخ سياسي جديد فيه حرية سياسية أكبر في المستقبل» وقال «إنهم لم يستمعوا لكل هذا»، وفي سياق ذي صلة كشف عبد الله أن الخرطوم قدمت كثيرا من التنازلات للحركة الشعبية من أجل تحقيق الوحدة، وهي تنازلات خارج اتفاقية السلام، ومنها تنازل عن قسمة الثروة المتعلق بنفط الجنوب، وقسمة السلطة بزيادة نسبة مشاركة الجنوبيين واستمرار بقاء الجيش الشعبي، لكن الحركة الشعبية رفضت كل ذلك وأصرت على إلغاء الشريعة الإسلامية وتطبيق العلمانية، وقال «لم نساوم على الشريعة، وفضلنا الانفصال على ذلك» مؤكدا أن «الحركة الشعبية، ومن يقفون خلفها أدركت عدم وجود شعبية لها للمضي في مشروع السودان الجديد، ففضلت اللجوء للخطة (ب) وهي الانفصال ومن ثم الانقضاض على أهل مشروع الإنقاذ في الخرطوم».
الشرق الاوسط
يأتى و يذهب المسؤولون الأمريكيون من كل مستوى للسودان و يتناولون مواضيع سيادية مع مستويات سياسية أدنى و يتحاشون مقابلة هذا المستعصم بالقصر الجمهورى دون أن يحس أو يتأمل فى وضعه البائس و عندما يذهبون يخرج للجماهير و يرقص على المعازف.
أى هوان هذا الذى تتعرض له الأمة بهذه القيادة العاجزة؟ و إلى متى؟
انتو يا جماعه دكتور نافع كان مافي ولا شنو؟ الزول دا كان تقولوا ليهو يا تقابل رمز السياده او تشرب من البحر وتجرب لحسة كوعك يا عواليق
يانافع ويا عثمان ماما أمريكا ما ترضى إلا أذا استقلت دارفور وأمكن الشرق أو تسلموا المجرمين المطلوبين فى لا هاي أو الافضل أن تنسحبوا من السلطة – وهذا غير ممكن لديكم – وتسلموا الحكومة للشعب ذى ما سرقتوها منو بانقلابكم المشؤوم . وبعدين انتو بتأولوا كلام الامريكان حسب مزاجكم وأمانيكم بس الحقيقة هى أنهم أكتشفوا نقاط ضعفكم وحا أودو البلد فى مليون داهية _ المهم بالنسبة لكم سيك سيك معلق فيك فى أي وقت الجنائية قائمة حتى لو اصبحت دولتكم فى حدود حوش بانقا _ ربنا ينقذ باقى السودان منكم –
ايها السادة ،،،، الايام ديه ظهرت عبارات غريبة على المجتمع السودانى مثل الشعب يلحس كوعو ، والماجبو الوضع او الرئيس يلحس كوعو ، وعبارات الشريف مبسوط منى ، وشريف نيجريا ، والهديا والهبات ، ورقص الشباب مع بعضهم فى صالات بالخرطوم والممسحين بالكريمات ،،،،،
الحصل شنو ، دة من ايرادات البترول ، على اللى كانو مساكين وغلابا وفجأة بنو عمارات ول شنو
اها يا جماعة اوكامبو ذاتو مطلوب القبض عليه من قبل الحكومة البريطانية .لو مشى امريكا حا يستقبله عادي .كدا الحكاية بقت ظاهرة مشكلة سياسية وليست جنائية
من يهن يسهل الهوان عليه
قرررررررررررربتتتتتت اعصار توسنامي سيصل قريبا مقرن النيلين وعندئذ ستقطع جهيزة قول كل خطيب والشير سيحاكم داخليا و خارجيا المسألة مسألة وقت ليس الا
القصاص القصاص سيطال الجميع خدمة مدنية عسكرية امنية ولن يسلم منها الا شرفاء بلادي وهم موجودين يرصدون وسخ و قذارة نظام المؤتمر الاونطجية اللاوطني اللا ديني ومن تاريخ 14/2 و حتى 9/7 الا تنوما نوم الديك في الحبل و كما قال احدهم رقيص على الطريقة الصح وسلملي على ود ود
حارة واللة يعنى زولنا دة جالس مثل الطرطور
اذا افترضنا ان اسمكم رفوة من الدول الداعمة للارهاب بعد ان اكلتم امول بن لادن وسلمتم بعض اقصد بعتم بعض الاسلاميين تستفيدو شنو ورئيسكم مطلوب ومحبوس مثل المرأة التة مات زوجها
واللة مساكين فصلتم الجنوب لارضاء الامريكان لكن لن يرضو عنكو ختى تتبعوهم
حل بسيط وموقت خلو على عثمان رئيس وارسلو البشير ليعيش فى كافورى
الرئيس الراقص صار كالجمل الاجرب الكل يفر منه كما يفر من الطاعون
انه متبلد الاحساس المهم ان يمارس الكنكشة
نهاية الكنكشة تعنى لاهاى وليس الرجم
عصر الديناصورات المحنطة ولى الى غير رجعة
احزاب الاغلبيات المزيفة الى زوال
عرفنا حجمها الحقيقى فى تونس ومصر
وسنعرف حجمهافى السودان
القاسم المشترك بينها الرئيس المحنط المنقذ. التزوير فى كل الانتخابات.الفساد من الاقارب والبطانة والمسئولين. اعلام يزين لهم سوء عملهم.
الجماهير أمواج
اللافتات سفين
شمرت الآفاق
أعبروا
بسم الزيتون
ملء صدري حمامتي,
ريشها العريان,
حبي
انطلاقي في الآخرين
* * *
يا شعبي المؤمن يا جريح
كيف نسيت وطناً في أمسك الصبيح ؟
( محمد المهدي المجذوب )
المسؤول الامريكى هذا رجل سياسي والبشير رجل عسكري لايعرف السياسه غير الحليفه بالطلاق وفلان تحت جزمتي يقابلوا لشنو لانوما عندو اي فائدة من المقابله:confused: ;( :crazy:
"كوز" مفقوعه مرارته من امريكا ..جاره المسطول حبا يواسيه قاله :
شوف يا معلم ..من غضب الله علي امريكا خلاها في اخر الكره الارضيه
ومن نعم الله علينا "بتاتشرك " الشماليه ذاد وجدي في لمحة بصر بس
انتم ونحن
mido – ga
الي الكاذبون الخائنون المرتشون
الي اللصوص الوطنيون
الي دولة الشرطة الفاسدة وقائدها الخائن
اقول لكم كلكم خائنون ومتهمون
وقد سئمنا منكم ومن وجوهكم القديمة
لقد كبرنا وتزوجنا وانجبنا وتزوج ابنائنا واصبحنا عجائز
وانتم ماشاء الله كما انتم
لم يضربكم الشيب كما ضربنا
انتم اصحاء ونحن مرضى
انتم اغنياء ونحن فقراء
انتم سعداء ونحن تعساء
انتم تأكلون الكافيار ونحن تأكلنا الديدان
انتم متعلمون ونحن جهلاء
انتم متحضرون ونحن غائبون
الي كل عملاء السلطة المخلوعة
الي جميع افرازات حكم الطاغية
لن نركع ولن نرضخ ولن نقبل ولن نعود ولن نذل ولن نخاف ولن نرحل حتي ترحل
البشير ثاني أقبح حاكم في افريقيا
نشر بتاريخ February 3, 2011
أصدرت مجلة شرق أفريقيا في عددها ديسمبر2010- يناير 2011م تقريرا حول مؤشر الرؤساء الأفارقة، قامت فيه بترتيب 52 من الرؤساء الأفارقة من الجيد للسيء للقبيح، ووجدت فيه أن الرئيس السوداني عمر البشير يأتي في الخانة قبل الأخيرة (رقم 51) متفوقا فقط على الرئيس الأرتري أسياس أفورقي.
وقالت المجلة إنها قامت بالترتيب استنادا على خمس مؤشرات تحظى بالاحترام العالمي بالإضافة لمؤشر خاص بالمجلة وهو مؤشر مجموعة الإعلاميين بالبلد (Nation Media Group)، وفيه يتم حساب تقييم الصحافيين في البلد المعني لأداء الرئيس في مناحي مختلفة منها كيفية استلامه للسلطة ومدى التزامه بأسس تداولها أو تشبثه بها، والإنجازات التي قام بها في البنى التحتية، وبناء الدولة، ويأخذ هذا المؤشر (35%) من درجة التقييم. أما المؤشرات الخمسة فهي: مؤشر مو إبراهيم (15%)، مؤشر الديمقراطية(15%)، مؤشر حرية الإعلام (15%)، مؤشر الفساد (15%) ومؤشر التنمية البشرية (5%.
وقد كانت درجة البشير هي 15.67% وقد جاء كثاني أسوأ رئيس بين الرؤساء الأفارقة وضمن تصنيف الأقبح من الرؤساء وقد حاز على هذه الدرجة من القبح تسعة رؤساء.
هذا وقد نال رئيس موريشوص الترتيب الأول بين الرؤساء يليه رئيس الرأس الأخضر. أما الرئيس التونسي المخلوع فقد كان حاز على الترتيب رقم 23 وكانت درجاته التي حاز عليها 49.01% ، بينما حاز الرئيس المصري على الترتيب رقم 30 ونال درجات تساوي 40.47%..
http://www.hurriyatsudan.com/?p=12589
قالو كان في شافع مغلب امه بالرياله , ودتو لكل الدكاتره ما عملو حاجه,في الاخر مشت ليها لفكي ,قام الفكي ربط صورة البشير في صدر الولد و قال ليها خلاص امشي ,فعلا الولد بطل اريل ,بعد شهر مشت للفكي و شكرته و قالت ليه والله بس انا عاوزه اعرف السر شنو , قال ليها ياخ ده منشف ريق
He so ugly look at the way he looks,Sucker
الناس ديل لمن يجي مسوؤل امريكي بيدسوا وين ؟؟ ولاي الاعلام ما بجيب اخبار الزيارات دي .. الظاهر ابو العفين جاب الالفاظ بتاعته دي من الامريكان فاكيد كل ما اتكلموا مع مسوؤل امريكي عن الغاء امر القبض قال ليهم اشربوا من البحر او الحسوا كوعكم .
لكن الحمد لله شفنا كيف ربنا بذلكم كل يوم من اسيادكم الامريكان وشمت فيكم كل العالم لمن بقيتوا اضحوكة لكل شعوب العالم وانشاءالله ربنا ح يفضح خبثكم وجبنكم ويشربكم من بحر الذل ويشفي صدور الشعب المظلوم والمقهور ( والطاغية الامريكان ليكم تسلحنا )