الاتحاد الأوروبي يدعو لإجراء تحقيق فعال ومستقل بمجزرة حزب البشير في الخرطوم

دعا سفراء الدول الأعضاء بالاتحاد الأوربي في السودان، الحكومة إلى إجراء تحقيق مستقل بشأن مصرع وإصابة العشرات خلال أحداث سبتمبر «2013»، وأبدوا في ذات الوقت ترحيباً بقرار الحكومة تعويض أسر الضحايا، لكنهم اعتبروا التعويض المادي ليس كافيًا ولا يحقق العدالة. وقال بيان صادر عن بعثة الاتحاد الأوربي في الخرطوم أمس، إن اجتماعًا عقد أخيراً، لسفراء الدول الأعضاء ناقش ذكرى الأحداث التي اندلعت في «23» سبتمبر «2013». وأضاف البيان: «رحب سفراء دول الاتحاد الأوروبي بإعلان الحكومة تعويض أسر الضحايا». وأضافوا أن العدالة لا يمكن أن تتحقق من خلال التعويضات المالية وحدها، وأشار إلى أن السلطات السودانية لا تزال بعيدة عن إجراء تحقيق فعال ومستقل في أعمال القتل وغيرها من انتهاكات حقوق الإنسان التي وقعت. وجدد سفراء دول الاتحاد الأوروبي دعوتهم إلى حكومة السودان لإجراء تحقيق مستقل يخضع فيه المسؤولون عن وفاة وإصابة المتظاهرين السودانيين للمساءلة الكاملة، وكان رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان، أحمد إمام التهامي، الذي رأس أيضاً لجنة التحقيق في الأحداث، قال في تصريحات له خلال سبتمبر الجاري، إن تقديرات خسائر التخريب الذي وقع أثناء موجة الاحتجاج في سبتمبر، بلغ «30» مليار جنيه سوداني، وأفاد أن المحاكم تنظر حالياً في عدد من القضايا التي اتهم فيها مواطنون الشرطة بإطلاق النار على المتظاهرين بجانب إطلاق نار من سيارات بلا لوحات، وقال التهامي، إن أحداث سبتمبر كانت مظاهرات عادية نفذها طلاب ومواطنون احتجاجاً على زيادة أسعار الوقود، لافتاً إلى أن تلك الفئة لم تكن ضالعة في عمليات النهب والتخريب. واستدرك بالقول: «لكن بعض العناصر المخربة استغلت الأحداث استغلالاً سيئاً وعمدت إلى النهب والسرقة».
الانتباهة
بجي يوم وبناخد حقنا … الاتحاد الاوروبي وأمريكا اتفننو في تخدير الشعب السوداني مره الجنائية ومره عقوبات واسع طلعوا لينا بأحداث سبتمبر
سبحان الله سبحان الله, قال دولة الإسلام, وتطبق شرع الله سبحان الله العدل يأتي من دول الكفر. أين هنا دولة الكفر ودولة الإسلام بربكم. يا مؤيدي هذا النظام إتقوا الله في أنفسكم وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم، وتوبوا إلى ربكم.
يا التهامى انت وكل لجنتك عارفين المخربين لان التخريب كان مقصود ومن تخطيطكم لضرب الانتفاضة
هييى يا التهامى منو القاعد يسرق و ينهب وانت عارفوا كويس ماتقول و لا مابجيب اسمه!!!!
للجبناءوالعملاء الذين يدافعون عن حكومة اخوان الشياطين.سنري الايام القادمةهل ستركعون لطلبات امريكا والاتحاد الاوروبي ومجلس حقوق الانسان ام لا،وكذبوا وصرحوا كما تشاءون ايها المنافقون فهذا بلا جدوي.تبا لكم لقد اصبحنا نخجل حتي من سماع تصريحاتكم الكذوبة في المجالس والمحافل الدولية.
وين شهداء العيلفون ال 244 الا يستحقون المطالبة أين قانوني المعارضة ؟
الاتحاد الاوروبي عرف اللعبة زي أمريكا وروسيا والصين لو عايزين حاجة من الحكومة الحالية فهم يضربونها في الوتر الحساس وسرعان ما تستجيب حكومة المؤتمر الوطني .. والكثير من الدول لها مستحقات يمكن ان تطالب بها حكومة المؤتمر الوطني وما على حكومة الكيزان الا الاستجابة لها وليس لها مفر سوى الاستجابة.
قلنا وقال الكثيرون ان اكثر حكومة تستطيع ان تطبق مطلوبات الدول الغربية والشرقية في السودان هي حكومة الكيزان وهي حكومة قابلة للضغط والانبطاح .. زي ما قال المثل (تسويها بي ايدك تغلب اجاويدك)
وسبق ان قلنا ليس امام الحكومة سوى احقاق الحق في احداث سبتمبر حق يقوم على كلمة الله وشريعة الله التي تأمر بالقصاص والتعزير او الدية (وليس التعويض) او العفو من اولياء دم القتلى.. وما على الحكومة ان تقوم بموساة الجرحى والمكلومين واحقاق الحق وتطبيق دين الله على كل من اطلق رصاص في الصدر او الرأس وكان بإمكانه ان يطلقها في الرجلين او الهواء ..
وقلنا ان الاحتماء وراء القانون لن يعفى احدا من عقاب الله وعلى الجنود التحلي بالشجاعة والتبروء من افعالهم في الدنيا قبل الاخرة في هذه الدنيا قبل ان لا يكون دينار ولا درهم..
وبخلاف ذلك ستظل احداث سبتمبر كقصة المحكمة الجنائية التي تطارد الرئيس في كل مكان وستظل اخبار الجنائية تذكر المجتمع الدولي بأحداث دافور والقتل وبعد كل (زرة للرئيس ) في احداث الجنائية يسجل محرك البحث الشهير قوقل ملايين الزيارات لموقع الجنائية والبحث عن كلمة دارفور ؟
الى متى تظل احداث سبتمبر هاجسا يطارد الحكومة السودانية وهي بيدها الحل والعقد؟ وبيدها العدل والانصاف ؟
الا يظن اؤلئك انهم مبعوثون ؟ ليوم عظيم ؟؟
بجي يوم وبناخد حقنا … الاتحاد الاوروبي وأمريكا اتفننو في تخدير الشعب السوداني مره الجنائية ومره عقوبات واسع طلعوا لينا بأحداث سبتمبر
سبحان الله سبحان الله, قال دولة الإسلام, وتطبق شرع الله سبحان الله العدل يأتي من دول الكفر. أين هنا دولة الكفر ودولة الإسلام بربكم. يا مؤيدي هذا النظام إتقوا الله في أنفسكم وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم، وتوبوا إلى ربكم.
يا التهامى انت وكل لجنتك عارفين المخربين لان التخريب كان مقصود ومن تخطيطكم لضرب الانتفاضة
هييى يا التهامى منو القاعد يسرق و ينهب وانت عارفوا كويس ماتقول و لا مابجيب اسمه!!!!
للجبناءوالعملاء الذين يدافعون عن حكومة اخوان الشياطين.سنري الايام القادمةهل ستركعون لطلبات امريكا والاتحاد الاوروبي ومجلس حقوق الانسان ام لا،وكذبوا وصرحوا كما تشاءون ايها المنافقون فهذا بلا جدوي.تبا لكم لقد اصبحنا نخجل حتي من سماع تصريحاتكم الكذوبة في المجالس والمحافل الدولية.
وين شهداء العيلفون ال 244 الا يستحقون المطالبة أين قانوني المعارضة ؟
الاتحاد الاوروبي عرف اللعبة زي أمريكا وروسيا والصين لو عايزين حاجة من الحكومة الحالية فهم يضربونها في الوتر الحساس وسرعان ما تستجيب حكومة المؤتمر الوطني .. والكثير من الدول لها مستحقات يمكن ان تطالب بها حكومة المؤتمر الوطني وما على حكومة الكيزان الا الاستجابة لها وليس لها مفر سوى الاستجابة.
قلنا وقال الكثيرون ان اكثر حكومة تستطيع ان تطبق مطلوبات الدول الغربية والشرقية في السودان هي حكومة الكيزان وهي حكومة قابلة للضغط والانبطاح .. زي ما قال المثل (تسويها بي ايدك تغلب اجاويدك)
وسبق ان قلنا ليس امام الحكومة سوى احقاق الحق في احداث سبتمبر حق يقوم على كلمة الله وشريعة الله التي تأمر بالقصاص والتعزير او الدية (وليس التعويض) او العفو من اولياء دم القتلى.. وما على الحكومة ان تقوم بموساة الجرحى والمكلومين واحقاق الحق وتطبيق دين الله على كل من اطلق رصاص في الصدر او الرأس وكان بإمكانه ان يطلقها في الرجلين او الهواء ..
وقلنا ان الاحتماء وراء القانون لن يعفى احدا من عقاب الله وعلى الجنود التحلي بالشجاعة والتبروء من افعالهم في الدنيا قبل الاخرة في هذه الدنيا قبل ان لا يكون دينار ولا درهم..
وبخلاف ذلك ستظل احداث سبتمبر كقصة المحكمة الجنائية التي تطارد الرئيس في كل مكان وستظل اخبار الجنائية تذكر المجتمع الدولي بأحداث دافور والقتل وبعد كل (زرة للرئيس ) في احداث الجنائية يسجل محرك البحث الشهير قوقل ملايين الزيارات لموقع الجنائية والبحث عن كلمة دارفور ؟
الى متى تظل احداث سبتمبر هاجسا يطارد الحكومة السودانية وهي بيدها الحل والعقد؟ وبيدها العدل والانصاف ؟
الا يظن اؤلئك انهم مبعوثون ؟ ليوم عظيم ؟؟