الرئيس يغني ” ما احلي الغزل” بلا حياء ولا وجل

في زيارته للفنان حمد الريح كما جاء في الفديو المتداول اعلاميا وملا وسائل التواصل الاجتماعي اثبت الرئيس , ويا لهوان هذا اللقب في عهد الانقاذ , اثبت بترديده كلمات من اغنية للفنان حمد , اثبت بانه لايرقي الي مستوي المسؤولية وليس اهلا ولا جديرا بان يجلس علي هذا المكتب الذي لو ان له ضمير حي وقلب ينبض لمات هما . كيف يردد من مات كثير من شعب بلاده باسهالات فتاكة والبعض الاخر يموت يوميا جوعا وعطشا ومرضا والكثير يموتون قتلا في سجون ومحابس جهاز الامن وهو يغني ويردد ما احلي الغزل وكان البلاد قد خلي منها كل ما هو معكر لحياة البؤساء من كل حدب وصوب ؟ حقا الاختشوا ماتوا كما يقول المثل .
الانسان العادي لاينام من الهموم اليومية من توفير لقمة العيش الي سداد رسوم دراسة ابنائه وهذا مسؤول عن امة باكملها يغني وهو الذي اتي باسم الدين الذي كثير من علمائه يحرمون الغناء ويعبرونه لهو الحديث كما ورد في سورة لقمان .
مدن غارقة في مياه الامطار التي دكت منازل في كوستي وغيرها , وطلاب بخت الرضا هائمون علي وجوههم بسبب تعنت ادارة جامعتهم التي تفتقد الي ادني مقومات الادارة الناجحة الساعية الي حلحلة المشاكل لا تعقيدها , واطفال ونساء يختفون خطفا او اعتقالا . والغلاء استفحل واتي علي الاخضر واليابس والفساد ازكم الانوف وجنودنا يموتون كما الارانب في اليمن في معترك لاناقة لنا فيها ولا جمل , والرئيس لا هم له الا حضور قعدات غناء بل ويدندن وباكثر المواضيع احراجا وانحطاطا وهو الغزل المحرم الا علي الازواج .
ويتشدق هؤلاء ورئيسهم “هي لله هي لله”؟؟!! استغفر الله .
اللهم ابدلنا حكاما خيرا من هؤلاء وخذ بثارنا منهم يا رب العالمين.
د محمد علي الكوستاوي
[email][email protected][/email]
بالعكس حسيت الجانب الإنساني الفيه وانو شكلو الناس الوراء عارفين شغلهم وبيحببو الناس فيه ناس امي والجميع هناك البيقول معرضه الكي يورد وإشاعات الواتس اب
أن يغنى هذا البشير الأخرق فأن هذا آخر مهذلة كنت أتوقعها من هذا الارعن الكريه — لسبب بسيط هو أن صوته اقبح و أنكر من صوت الحمير الذى هو أنكر الاصوات …
ليس على المريض حرج هذا البشير مريض لكن للأسف مافى إنسان من الجوقه التى حوله يستطيع أن يخبره بحقيقة مرضه نسأل الله أن يلطف بالسودان والسودانيين.
لفتة بارعة من السيد الرئيس القائد / عمر البشير أن يتفقد مبدعين بلادى ويطمئن عليهم ومهما كان فالبشير إنسان يخطء ويصيب المصيبة فى البطانة الغير صالحة نسأل الله أن يريه الحق حقا ويرزقه إتباعه وأن يريه الباطل باطل ويرزقه إجتنابه ياأخوانا إستهدوا بالله وما تضخموا الأمور
ياريت البشير يطلع لينا شريظ غنائى ثنائى مع وداد
غنا ورقيص كمان ،، انتا قايل رئيسنا هين ولا مقطوع لين ؟؟؟؟!!
بالعكس حسيت الجانب الإنساني الفيه وانو شكلو الناس الوراء عارفين شغلهم وبيحببو الناس فيه ناس امي والجميع هناك البيقول معرضه الكي يورد وإشاعات الواتس اب
أن يغنى هذا البشير الأخرق فأن هذا آخر مهذلة كنت أتوقعها من هذا الارعن الكريه — لسبب بسيط هو أن صوته اقبح و أنكر من صوت الحمير الذى هو أنكر الاصوات …
ليس على المريض حرج هذا البشير مريض لكن للأسف مافى إنسان من الجوقه التى حوله يستطيع أن يخبره بحقيقة مرضه نسأل الله أن يلطف بالسودان والسودانيين.
لفتة بارعة من السيد الرئيس القائد / عمر البشير أن يتفقد مبدعين بلادى ويطمئن عليهم ومهما كان فالبشير إنسان يخطء ويصيب المصيبة فى البطانة الغير صالحة نسأل الله أن يريه الحق حقا ويرزقه إتباعه وأن يريه الباطل باطل ويرزقه إجتنابه ياأخوانا إستهدوا بالله وما تضخموا الأمور
ياريت البشير يطلع لينا شريظ غنائى ثنائى مع وداد
غنا ورقيص كمان ،، انتا قايل رئيسنا هين ولا مقطوع لين ؟؟؟؟!!
كان المحجوب رجل الدولة المحترم صديق شخصى ومن محبى فن امير العود حسن عطية وكان جليسهم هو ودكتور حليم وقد غنى حسن عطية من شعر المحجوب . ولكن كان لديهم لكل مقام مقال لا يخلطون العام بالخاص ولذلك إحترمهم الشعب من اختلف او إتفق معهم .كانوا عملاقة يقودون شعبا عملاقا .
إن الرئيس بشر مثلثا ومثلكم يبكي ..ويضحك .. ويغني …ويحزن..ويفرح .. وعندما كان في زيارة للفنان حمد الريح .. كان الغناء يدور في هذه اللحظة والفنانون يغنون .. وكان الموقف موقف غناء … أليس البشر بشراً أليس له أحاسيس كي يجامل حمد الريح وهو أتى أساساً لزيارة الفنان حمد الريح ..فكان واجباً عليه أن يجامله في كل شيء… وهذه محمدة للرئيس البشير ولا تحسب عليه … ولكل مقام مقال .. يعني البشير لو مشى في زيارة لجامعة أو مستشفى هل يمكن أن يغني … ولو مشى لمجاملة في فقيد .. هل يغني .. كل زيارة لها حيثياتها .. فالزيارة في الفرح تفرح … وفي الحزن .. حزن وما تقولوا أنا كوز … لكن أنا أرى الشيء الصحيح والصاح ..
كان المحجوب رجل الدولة المحترم صديق شخصى ومن محبى فن امير العود حسن عطية وكان جليسهم هو ودكتور حليم وقد غنى حسن عطية من شعر المحجوب . ولكن كان لديهم لكل مقام مقال لا يخلطون العام بالخاص ولذلك إحترمهم الشعب من اختلف او إتفق معهم .كانوا عملاقة يقودون شعبا عملاقا .
إن الرئيس بشر مثلثا ومثلكم يبكي ..ويضحك .. ويغني …ويحزن..ويفرح .. وعندما كان في زيارة للفنان حمد الريح .. كان الغناء يدور في هذه اللحظة والفنانون يغنون .. وكان الموقف موقف غناء … أليس البشر بشراً أليس له أحاسيس كي يجامل حمد الريح وهو أتى أساساً لزيارة الفنان حمد الريح ..فكان واجباً عليه أن يجامله في كل شيء… وهذه محمدة للرئيس البشير ولا تحسب عليه … ولكل مقام مقال .. يعني البشير لو مشى في زيارة لجامعة أو مستشفى هل يمكن أن يغني … ولو مشى لمجاملة في فقيد .. هل يغني .. كل زيارة لها حيثياتها .. فالزيارة في الفرح تفرح … وفي الحزن .. حزن وما تقولوا أنا كوز … لكن أنا أرى الشيء الصحيح والصاح ..