شرعية حكم البشير: ثالوث الأمن والميليشات والجيش الموجه

قراءة مفردات البشير الاخيرة تندرج في كونها «خريطة الطريق» التي ترسم مسار لعبته في البلاد للمرحلة المقبلة،
[COLOR=#FF0026]محجوب حسين[/COLOR]بالامس القريب حسم الرئيس السوداني التكهنات، بل وضع حدا حاسما وقاطعا لكل الاجتهادات والتحليلات والتأويلات حول دعوته لما يُعرف بالحوار الوطني، محددا شروطه وشكله وموقعه وأجندته، بل مواضعيه بطريقته وافراغه من كل محتوى، جاءت تلكم الهرطقات المألوفة لديه في لقائه بالمجلس التشريعي لولاية الخرطوم يوم اول من امس. أهم ما في تصريحاته هو استمراره في السلطة والتأكيد على قيام الانتخابات الرئاسية التي تأتي به هو ذاته ولفترة رئاسية اخرى، رضي من رضي وابى من ابى. تلك واقعة لا مناص منها، وهي تأكيد لديمومة سيطرة الفساد والحرب والقهر، مثله مثل جميع ولاته في الحكم بالسودان، وعلى سبيل المثال لا الحصر، والي ولاية الخرطوم، الذي فاز في انتخابات حزبه داخل الولاية مؤخرا، رغم ما يعرف عنه من رعاية للفساد، وذلك تأكيدا لسيادة الرمزيات نفسها التي سوف يؤكدها البشير في ابريل/نيسان المقبل، باعتباره الرئيس الشرعي المنتخب والماضي في «الدعوة» وليس التسلط، كما يقول احد مساعديه.
هذه التصريحات بالطبع تشكل «نكبة» للمجتمع السياسي الوطني الذي ظل يجتهد في صيغ مختلفة للتأسيس للحوار الوطني، والذي نجح في ان ينشئ امتدادات وتفاهمات مع القوى السياسية العسكرية المعارضة، التي يرى فيها البشير قوى محاطة بـ»النجاسة»، وان من يضع يده في يدها عليه «التبرؤ» اولا او قل «الاغتسال»، حتى يعود للوطن.. ويلتحق برمزية قيادة الفساد في البلاد، إن كانت نسخته هذه او نسخته المرتقبة، بعدما يتم شرعنة سلطته في مسرحية شارع لا تحتاج انفاق الاموال، فقط بيانا سياسيا جمهوريا يؤكد فيه استمراره في السلطة لخمسة اعوام اخرى، وفق الحاجة الوطنية اليه والمخاطر التي تهدد وحدة السودان وتحالف العملاء، ولاجل قيام الدين واستمرار الفساد والحرب ما دام وضع قوى الوطن بين «النجاسة» و»الطهارة».
قراءة مفردات البشير الاخيرة تندرج في كونها «خريطة الطريق» التي ترسم مسار لعبته في البلاد للمرحلة المقبلة، خصوصا ان الرئيس يجيد فن «التلاعب» بكل الداخل و»غش» كل الخارج، في مزاوجة غريبة بدون التزام أو حس أخلاقي. بالامس القريب اكد للوسيط الدولي ثابومبيكي، الذي يعمل على صناعة السلام في السودان، حسب رسالته للجبهة الثورية والقوى المدنية السياسية المتحالفة معها في اعلان باريس واديس ابابا انه «موافق لاجراء الحوار الشامل»، كما لم يعترض على الموقع المقترح، بل حتى دمج منبري التفاوض وقضاياه بدون شروط كالتي حددها، زائدا جغرافيا التفاوض التي تشمل المنطقة الممتدة ـ ولو جاءت منفصلة شكليا ? من اقصى حدود السودان الغربية مع تشاد ليشمل الغرب الكبير «كردفان ودارفور»، الى النيل الازرق، وهذا يشكل قرابة نصف السودان الذي تم تقسميه، يليه فتح حوار وطني حول كل القضايا السودانية، وهو ما دفع الوساطة الدولية/ الافريقية لاجراء ترتيبات، بل حددت مواعيد اللقاءات التمهيدية في العاصمة الاثيوبية خلال مطلع الشهر المقبل، بجانب مشاورات دولية سوف تجري بين اطراف حركية في عاصمة اوروبية.
تصريحات الرئيس السوداني، التي اغلق بها الحل الوطني عبر الحوار المفضي الى حكومة انتقالية تتولى مقاليد البلاد، وتعمل على اجراء انتخابات حرة، وقبلها المؤتمر الدستوري الذي يضع الجميع في «عِلبه»، باجابات واضحة للازمة البنيوية السودانية وبترتيبات دستورية واضحة تنهي الخلل، يفترض بعدها ان تُعيد او بالاحرى تُحدد القوى الوطنية الديمقراطية ميكانيزماتها لاسقاط نظام البشير، هذا الاسقاط الذي تحول الى خطاب سياسي محل التفاف وتعويم مقصود وغير مقصود، وبمسوغات موضوعية وعقلانية او غيرها، ان اسقاط النظام الذي تحول الى جهد وطني ومدخل لاعادة ترتيب السودان، ظل واقعا بين ثنائية «السلمية» و»العسكرية»، هذه الثنائية استفاد منها البشير الذي لا يعرف للحكم شرعية خارجة عن ثالوث الامن والميليشات والجيش الموجه، فمن يعتلي هذه القمة هو الذي يفرض الشروط ويحدد المرجعيات، وبالتالي اعترافه أو عدم اعترافه بالقوى المعارضة له تتمحور او تختصر حصريا في تلك المؤسسات السياسية، التي تحمل السلاح. أما القوى المدنية الوطنية السلمية فهي في نظره ادوات داخلية للاستعمال واضفاء طابع النظام الديمقراطي في مساحة مفصلة ومأذون بها، وأي خروج عن الدائرة المبرمجة هو الاعدام السياسي، كما جاء في تصريحه يوم امس بشأن التعاون او التنسيق مع القوى الوطنية العسكرية، الذي من شأنه ان يخضعها للمساءلة او المحاكمة، البشير لا يرى أي شرعية بامكانها اسقاط نظامه سلما او حربا، او بالاحرى لا يؤمن بأي دعوى لانهاء نظامه لانها تخالف المشروع الوطني السوداني المزيف القائم.
ان اشتراطات البشير الاخيرة لحل الازمة الوطنية ببقائه وبالهيمنة نفسها بدون دعاوى اصلاح او تغيير، هذا التعالي بل الغرور السياسي دفع به الى القول انه «لا يسمح بان تكون الخرطوم صنعاء». ولأجل تعزيز هذا البقاء اليوم يغازل المجتمع الدولي للمشاركة بقوة عسكرية قوامها 3000 رجل من الجيش السوداني لمحاربة «داعش» في العراق وسوريا، وتلك خطوة الغرض منها إعادة تأهيل نظامه دوليا، بل قبوله ما دام التحالف العالمي بحاجة لمثل هذه القوات على الارض، في اطار الصراع الدائر بين قوى التطرف التي تمثلها ظاهرة «داعش» والتحالف الدولي في العراق وسوريا. ان تعالي البشير السياسي يحدده توازن القوى العسكري ونوعا ما الدعم الدولي غير المعلن من بعض مراكز القرار، جراء تنفيذه لاجندات غربية، فضلا عن بعض دول الاقليم العربي والافريقي، ويلاحظ هنا ان الغياب الشامل للشرعية السياسية الشعبية او تحالفات القوى السياسية معه، الا تلك التي هي جزء منه، انشطرت وعادت وتُرتب لاعلان وحدة المؤتمر الوطني وحل المؤتمر الشعبي.
مما سبق، يتبين، ان اغلاق البشير لاستحقاق الحوار الوطني في البلاد، وضرورة هذا الاستحاق العقلاني للخروج من الازمة الوطنية من جديد، لا يتأتى الا بجراحة عسكرية محدودة تنشا توازنا في ميزان القوى العسكري يتجاوز مواقع اللاتحكم في الغرب الكبير- الذي لا فائدة من الحرب فيها، ما دامت لا تحقق نتائج سياسية سريعة ? الى مواقع التحكم الامامية في البلاد. هذا التوازن العسكري بات امرا مهما في معادلة الصراع التي يحترفها البشير في ادارة الصراع الوطني. ان تنفيذ هذا التوازن العسكري الذي نعلم امكانية وقوعه هو تنفيذ الخطة «ب» التي اعلنتها الجبهة الثورية بعدما نفذت الخطة «ا» في «أم روابة» و»ابوكرشولا» و»هجليج» وهي في نظر الحكم مواقع ميتة، والدليل ان عصب قواتها وضعتها في حزام الجنوب الجديد. المؤشرات كلها تقول ان التغيير في السودان، وللاسف جدليات الصراع فيه، تقوده الى المنهجية الافريقية في التغيير لا منهجية الربيع العربي، حينها الرئيس السوداني سوف يتخلى عن عناده وتعاليه، بل مواقفه التي يبدلها ليل نهار، حيث الثابت انه ليس هناك موقف ولا مبدأ يستند إليه.
٭ كاتب سوداني مقيم في بريطانيا
محجوب حسين
القدس العربي
حوار شنو دا اضياع زمن وغش للناس والشعب الجيعان ديل ما ح يخلوها دي افهموهاعارفين حيتعاقبو واتحاسبو وهم في السلطة مافي راجل بحاسبم ديل زي السرطان الاتمكن من الجسم لو ازالو حيموت السودان بالحروب والفتن العملوها وان خلوهو حيموت السودان بالفساد والسرقة
على الحركات المسلحة ، انشاء خلايا مقاومة داخل العاصمة ، فالعاصمة هي اكبر غابة في السودان يمكن لمن يعرف تضاريسها ان يتحرك بفعالية كبيرة داخلها لخلع اللانقاذ من جزورها. و الشعب سيكون ، كما كان دائما الحاضنة الموثوق بها لحماية و رعاية المقاتلين من ابنائها. وثورة حتى النصر.
اصابتهم انصح من تابع الوثيقة المسربة قرأت هذا المقال كاملا
من الذينالدهشة الصباحية
علي الحركات المسلحة تحريك خلايها داخل العاصمة للاغتيالات … سيارات مفخخه … اختطاف … ابتزاز … ففي الحرب كل شئ وارد
كل صاحب عقل متابع للشأن السوداني يدرك أن القرائن تقول أن الكيزان لن يتنازلوا عن السلطة طواعية فهم مدركين أن سرقاتهم وتدميرهم للبلاد سيجرهم للقضاء وهم غير مستعدين لسداد تلك الفواتير فقط إستمرارهم في السلطة هو الضامن لبقائهم في مأمن منها ..
الكيزان لن يتركوا السلطة إلا بثورة شعبية عارمة تقتلعهم من جزورهم أو بقوة السلاح ..
نقول للشرفاء والحادبين على مصلحة البلد نظموا صفوفكم للثورة وإلا فحمل السلاح والموت واحد فالكيزان جلبوا كل مميت من مبيدات ومسطنات وجففوا المستشفيات ولا توجد أي نوع من الرقابة فيكفي أن مياه الشرب غير صالحة فمن الأحسن أن نموت لنهيء للأجيال القادمة حياة كريمة وسودان خالٍ من هؤلاء الماسونيين …
بعد ان من الله بالشفاء على السيد رئيس المشير عمر البشير وعاد لمزاولة مهامه من جديد فقد اعلنها بكل وضوح وجلاء ان الانتخابات قائمة في موعدها تماما
وبذلك قد اسدل الستار معلنا نهاية حوار الوثبة تماما بلا ريب ولا شك
ولكن على مايبدو ان الحوار المجتمعي سيتواصل حتى موعد قيام الانتخابات
وقد تعود الانقاذ الى سيرتها الاولى بالتحام الشعبي والوطني مجددا وتعود الانقاذ لوصل مانقطع
ولكن تبقى البروتوكولات الثلاثة الملحقة بالمشئومة بالمرصاد والتي صممت بذكاء خارق يفوق مقدرات ساستنا لاستنساخ نيفاشا
كما يبقى قرار مجلس الامن 1593 الذي خول المحكمة الجنائية اختصاصا قانونيا لملاحقة بعض قادة الحكومة بتهمة ارتكاب جرائم حرب وابادة جماعية سيفا مسلطا حتى اذا تمنعت الحكومة قد يتفاقم الامر وقد يكون الفصل الاخير مقرونا هذا بالاحتقان الاقليمي تجاه تنظيم الاخوان المسلمين وقد تقدم دول ثرية ونافذة سياسيا واقتصاديا على تمويل عمل ما وهو ما يشجع دول (المجتمع الدولي) للقيام بعمل ما .
الفاسد والمفسدين حوله سيظل يتمسك بالسلطة لأخر دقيقة من عمره
قال: نموت واقفين كالنخيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا الحرس الخاص بك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا تصير تحت أمير المؤمنين (عمربن الخطاب) بدون حرس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما عندك مشكله يا ريس كمل نزواتك كلها انت و المعاك . بس داير انبهك انت و باقى الجماعه زى ما بتسمو انفسكم , داير انبهكم انكم بتضاجعو فى حالكم يعنى فى انفسكم وفى حظكم بمعنى اخر مضاجعتكم منكم وفيكم . شخص واحد فقط يخاف الله يمكن ان ينصر به الله هذا البلد . بسببه يمد لكم الله فى الضلال مدا ويجعلكم لا تشعرون بانفسكم وانتم تفعلون الفواحش , بسببه يجعلكم عباد للاموال و السلطه تظلون هكذا تقتلون و تسرقون و تنهبون وتاكلون ولا تشبعون حتى صرتم عباره عن كروش بلا امخاخ وتضاجعون النساء باسم الزواج امراة وراءامراة ولا تلدون الا فجارا مثلكم وتكذبون باسم الله الى تجدوا انفسكم فى القبر . فترشح يا ريس وانا اوعدك حاديك صوتى عشان تكملو نزواتكم فى حالكم وحظكم
الركائز الأساسية التي تحمل نظام البشير :
1/ القوة العسكرية المتمثلة في الجيش ، الشرطة ، الأمن و المخابرات و مليشيات الجيش الشعبي الجنجويد .
2/ سيطرة الحزب الحاكم على النقابات المهنية و الإتحادات الفئوية المرتبطة به و منظماته السياسية و المدنية و الإجتماعية والإقتصادية التابعة .
3/ القوة المالية و الإقتصادية التي توفرها السيطرة على موارد الدولة من الضرائب و الزكاة و النفط و الذهب و الصادر و تستغل في تقوية القدرات العسكرية و الأمنية و نفوذ الحزب الحاكم و التأثير على الأحزاب المعارضة و الصديقة.
4/ الدعم الدولي و الإقليمي المتمثل في تحالفات التنظيم الدولي للأخوان المسلمين الذي يسخر لدعم النظام إقتصاديا و ماديا و إعلاميا و جلب رضاء الغرب و أمريكا أو السكوت عنه على الأقل ، و الدعم الإقليمي خاصة القطري و التركي الذي يوفر دعما إقتصاديا و عسكريا و هو ما يحتاجه النظام خاصة في معاركه مع المعارضة المسلحة و الغير مسلحة.
5/ ضعف الأحزاب التقليدية و عدم مقدرتها على الدفاع عن الديمقراطية و مكتسبات الشعب مما أثر سلبا على دور قوى المعارضة الحقيقية و ساهم في تشرزمها و عدم توحدها في مواجهة النظام مكنته من الإستفراد ببعضها منفردة و تقديم بعض التنازلات لها مما أدى لمشاركة بعضها للحزب الحاكم في السلطة كما حدث في دارفور و توقيع إتفاقية سلام مقابل فصل جنوب السودان.
* فعلينا إذن تفكيك مرتكزات النظام هذه التي تمكنه من البقاء: فالقوة العسكرية و الأمنية التي تمكنه من البطش و إرهاب الشعب و قواه الوطنية المعارضة نقابلها بكثافة الحشد الشعبي لأي تظاهرة أو نشاط سياسي معارض و بتطوير الصلة بالعناصر الوطنية المعارضة داخل مؤسسات الجيش و الشرطة والأمن وتقوية ترابطها مع حركة الشارع السياسي لمواجهة أساليب القمع و الإرهاب الذي تمارسه هذه الأجهزة ، و لمواجهة الشعبية الزائفة للحزب الحاكم الذي يستغل الدين نقابلها بخلق جسور حقيقية تربط قوى المعارضة بالحاضنة الشعبية بتشكيل لجان لقيادة وحماية الثورة في الأحياء الشعبية و أماكن العمل و التجمعات الشعبية لنحرم النظام من أي تأييد شعبي ، و نواجه إمكاناته المالية و الإقتصادية بالتظاهرات العامة المليونية الحاشدة و الفئوية المحدودة المطالبة بخفض الأسعار و زيادة الأجور و تحسين خدمات الكهرباء و المياه الصحة و التعليم كل حسب مجاله كالمطالبة بحرية الصحافة و النشر و التعبير بقيادة نقابة الصحفيين و المطالبة نتوفير الدواء الرخيص بقيادة نقابة الصيادلة…ألخ ، وهكذا نحرم النظام من الأسلحة التي تمكنه من إستعمالها ضد الشعب و تحويلها لتكون سلاحا بيد الشعب و ثورته بتصاعد المواجهة من تظاهرات (فئوية) مطلبية محدودة في ساحات (الأحياء) و(مواقع العمل والجامعات والمدارس) إلى مظاهرات مليونية حاشدة في (ميادين) مختلف (المدن و القرى) من العاصمة ثم تشمل كل مدن السودان الرئيسية ثم تعم كل الويلات التي ستسير تظاهرات (ولائية) مليونية تتجه للخرطوم لمناصرة التظاهرة الختامية لمحاصرة النظام و إسقاطه وإستلام السلطة…
البشير قام يهضرب ويتوعد ياربى يكون ركبوا ليه ركب الرئيس موجابى ونحنا ماجايبين خبر؟؟
البشير دا غايتو يا نسى الحكم و جاء من جلسات الكيماوى خالى الذهن و فى هذه الحالة معذور أما أنه تأكد إنه مفارق الدنيا و ما فارقة معاه نار نار لأنه الفترة الفاتت دى راجع سجله و الأعداد الكبيرة السفح دمها دفاعا عن حكمه و لم ينجح فيه فهو أيضا مسامح لأن ربنا مجهز ليه نار تقرمشه قرمشةهو جماعتو الهبل ناس عطا المولى بتاع الأمن الأهبل.ربنا يرحمنا و يرحم السودان بزوال هؤلاء الدلاهات ناس عبد الرحيم و بكرى و حسبو و محلل مطلقة التلاتة غندور.
يا قوم اما تذكرون ان المشير قالها بعضمة لسانو ولخّص غاية وهذف الحوار فى كلمة واحده هى ال “ا س ت ر د ا ف” .. لو تتذكروا هذه الكلمه التى نطقها (فض فوه) لما شاف منكم اللت والعجن والتقبض .. اها لما المشير شافكم ما فهمتو معنى ” ألأندغام طلب من سيد الخطيب تغييرها بكلمه تناسب قدراتكم العقليه.. الخطيب السيد ضرب اكباد الابل داخل المعاجم وخرج عليكم بدل “الاندغام” ب “ألأأسترداف” والفهم فهم والمافهم عنّو ما فهم
وما على المشير ان لم تفهم ” البقر”. تهليل.. تكبير ..
( أهم ما في تصريحاته هو استمراره في السلطة والتأكيد على قيام الانتخابات الرئاسية)
والله حيرتونا يا ناس المؤتمر هس دا امين حسن عمر ما قال البشير ما حيترشح تاني و…(ركبه) مدتها انتهت ولاتصلح لل…
نصدق منو ومنو فيكم الذي يعني مايقوله؟
وكمان عصابات الحج
منقول لكم
السلطات السعودية تمهل بعثة الحج السودانية 24 ساعة لمعالجة مشكلة رداءة الطعام
نشرت يوم 29 سبتمبر 2014
التغيير: التيار
مثلت البعثة السودانية للحج أمام مسؤولين بوزارة الحج السعودية على خلفية شكوى تقدم بها الحجيج بشأن رداءة خدمات الطعام رغم إستقطاع مبلغ (1.040)ريالاً سعودياً من كل حاج ،
ونقلت مصادر أن وزارة الحج السعودية قالت لممثلى البعثة السودانية ” عيب عليكم ” وأمهلت السلطات السعودية البعثة السودانية 24 ساعة لمعالجة القضية . يذكر أن أطباء سودانيين توجهوا إلى أماكن سكن الحجيج ووفروا معينات الطعام اللازمة .
دا اصدق واصح عنوان يصف حكلم الكيزان