انخرطت مجموعات من الإدارات الأهلية السودانية في اجتماعات مكثفة بالعاصمة المصرية القاهرة ضمن ملتقى نظمه المجلس الأعلى للإدارات الأهلية برئاسة صديق ودعة.
وتفيد متابعات ”دارفور24“ أن الملتقى الذي بدأ جلساته الثلاثاء الماضي سيختتم فعالياته بإعلان مساندة للجيش واتخاذ موقف ضد انتهاكات قوات الدعم السريع في الجزيرة، الخرطوم، دارفور وكردفان.
وشارك في الملتقى المنعقد بفندق ”جراند نايل تاور“ السلطان صديق ودعة، سعد بحر الدين؛ سلطان دار مساليت، سيد محمد الأمين ترك ناظر عموم الهدندوة، علي إبراهيم دقلل ناظر عموم البني عامر، المقدوم صلاح الدين محمد الفضل رئيس الإدارات الأهلية بإقليم دارفور، هباني يوسف هباني ناظر عموم الحسانية والحسنات وقبائل شمال النيل الأبيض، عبدالقادر منعم منصور وكيل ناظر عموم قبائل الحمر، الشيخ عبدالله الزبير حمد ملك الدناقلة، محمد سرور رملي ناظر الجميعاب الشمالية ويعقوب محمد ملك قريضة.
وتشهد العاصمة المصرية؛ القاهرة نشاطاً محموماً للقوى السودانية المختلفة.
ويزور رئيس الوزراء السابق؛ عبد الله حمدوك القاهرة اليوم بعد أيام من زيارة قائد الجيش؛ عبد الفتاح البرهان.
مازالت المخابرات المصرية تصطاد في الماء العكر و مازال عبيدهم من السياسيين و العسكر و زعماء القبائل و الطرق الصوفية و الإعلاميين يؤدون فرائض الولاء و الطاعة و الخنوع و الانكسار و الوضاعة و التفاهة فهذا ما تجيد المخابرات المصرية رسمة وحبكة و ما يتقن أمثال هؤلاء تنفيذه دون استحياء.
هههههههه, وعلى رأسهم صديق ودعة أشهر أرزقى عرفته الدوائر السياسية والاجتماعية, كل شلة الارزقية هذه كانت فى يوم من الايام متملقين وماسحين الجوخ لحميدتى بألتوثيق والاثبات.
ديل كلهم مرتزقة كيزان واسم فقط وليس لهم صوت في الأرض ودعه دي أكبر حرامي ومرتزق.لا يختلفون عن ترك او صلوحه همهم جيبهم وكرشهم..عاهات ابتلي ربنا بيها السودان.
فاتكون واضحه وصريحه مساندة الكيزان ، لان كل قاصى وداني يعلم بأن الجيش مسلوب الاراده من الاخوان المتأسلمين الارهابين
ليس هناك ملك للدناقلة
كل من كتب ضد هذا التحرك الوطني العظيم هو جنجويدي قابض الثمن من الغرف الاعلامية التي انشأتها الامارات. انتو يا جداد الكتروني جنجويدي كرروا هذه المعزوفة في السوشال الميديا بس لو جيتو للشارع والله تتلطشوا بالبراطيش لأنه لن يقف مع هذه الجرائم الفظيعة التي يرتكبها الجنجويد الا:
1- ارزقي منتفع
2- مريض نفسيا
3- عميل اجنبي
غير هؤلاء لا اظن ان هناك شخص يقف مع القتل والسحل والاغتصاب والنهب المسلح ومهاجة بيوت الناس وطردهم منها ونهبها
هذا لمم يحدث في القرون الوسطى
وحتى حين فعل الصرب ذلك تم لجمهم ومحاكمتهم ولم يستطيعوا التمادي في تلك الاعمال الوحشية