مجلس الوزراء يعتمد خطة لتخفيض الإنفاق الحكومي في العام 2018

أجاز مجلس الوزراء خطة العام 2018م التي أقرت ترشيد الإنفاق الحكومي وتوجيه الموارد لزيادة الإنتاج والصادر وتحسين الميزان التجاري، وتوظيف عائد إنتاج الذهب لخدمة المجتمع.
وقال الناطق الرسمي باسم مجلس الوزراء الدكتور عمر محمد صالح، في تصريح صحفي، إن المجلس شدد علي الإلتزام التام بما ورد في خطة العام 2018، وتنفيذ ما ورد فيها من خلال إصدار التشريعات أو تبنى سياسات أو إتخاذ قرارات تنفيذية لتحقيق الأهداف الكمية والنوعية للخطة.
وأشار إلي أن الخطط إستندت إلى مرجعيات محددة فى مقدمتها الخطة الثالثة (2017 ? 2020) والبرنامج الخماسي للإستقرارا الإقتصادى (2015 ? 2019) والبرنامج الإنتخابى لرئيس الجمهورية وقرارات وتوجيهات برنامج إصلاح أجهزة الدولة ومخرجات الحوار الوطني وتوصيات مؤتمر تقييم وتقويم الحكم اللامركزى.
وطالب المجلس بإستمرار الحملة القومية لجمع السلاح وبناء قوات مسلحة حديثة قادرة على صون أمن وإستقرار البلاد وتطوير أدوات البحث والأدلة الجنائية ومكافحة المخدرات والإصلاح الهيكلى لنظم الحكم اللامركزي وإكمال رسم الحدود بين الولايات وتعزيز العلاقات السودانية العربية ومع دول التعاون الإستراتيجى وتطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية وأوربا وتشغيل أجهزة بث رقمى كاملة لتغطية البلاد بالبث التلفزيونى الرقمي الأرضى واحداث زيادة ملموسة فى الإنتاج والإنتاجية بالقطاعات المختلفة وتوسيع المظلة الضريبية ومكافحة التهرب الضريبى والجمركي وترشيد وضبط الإنفاق الحكومي وزيادة الصرف على مشروعات البنية الأساسية ومشروعات الطاقة.
يا ناس مجلس الوزراء لاصلاح الاقتصاد المنهار للسودان ،
استقطبوا كفاءات عالية من الاقتصاديين أصحاب الخبرات العالمية وهم موجودين بالسودان فقط ابحثوا عنهم واعطوهم كامل الحرية لادارة الاقتصاد السوداني المنهار بدل الاغبياء الذين عملوا فيه ودمروه للابد .
خفضوا عدد الوزراء للربع وكذلك البرلمانيين وعدد الولايات وحكومتها للنصف
حتى تستطيع الدولة وقف الصرف على الإداريين بالدولة ومخصصاتهم التي أصبحت عبئا ثقيلا على خزينة الدولة الفارغة ووقف الصرف البذخي على المؤتمرات والسفريات لبعض الوزراء إلا في نطاق ضيق .
وان لم تعملوا ذلك تاكدوا بان اقتصاد البلد سيكون في مهب الريح كما نراه الآن .
ان كان لمجلس الوزراء عقول يفقهون بها ؟
كضابين
دعاية انتخابات ما اكتر
بالتجربة مع الناس ديل حيصل عكس الكلام دا تماما.
إن كان في عقول لمن في مجلس الوزراء اليوم لفكروا اليوم قبل الغد في تقليل عدد وزراء هذا المجلس من 73 وزيرا إلى 15 وزير فقط الباقي امشي الشارع واعتبار وزير مقابل كل ولاية من ويلات السودان .
وتقليل عدد من بالبرلمان الآن البالغ اكثر 350 برلماني وهو بمثابة جيش جرار من البرلمانيين دون جدوى للكم الهائل هذا . وترهل الحكومة اصبح عبئا كبيرا على خزينة الدولة الآ تفهمون ام نفهمكم يا بهائم الحكومة أي واحد منكم مكنكش في كرسيه ما عاوزه اتركه إلا يوم هادم اللذات . اليس منكم رجل رشيد يقوم بذلك ،
محاربة الفساد يا مجلس الوزراء على قرار ما عمل الملك سلمان بن عبدالعزيز
شوفوا الرجال كيف لما تعلن الفساد على الكل دون رحمة العدل العدل يا حمير السودان يجب ان يكون على الجميع وخاصة اهل حكومات السودان كلها من الأولى حتى الثالثة ومحاسبة كل وزير سابق او حاضر او ظهر على الثراء خلال فترة الإنقاذ يجب ان يحاسب … خافوا الله قبل يوم الحساب .
هذه من الخطط التي لا يتم تنفيذها وإن دخل الجمل في سم الخياط وعندما ترتفع الأسعار يوماً بعد يوم، يعرف الشعب أن الإنفاق الحكومي في إزدياد
مجلس الوزراء يعتمد خطة لتخفيض الإنفاق الحكومي في العام 2018
مافى داعى للتخفيض زى ما بتقول حبوبتى خصمتكم بالنبي واصلوا فى لهفيكم ولهطتكم يعنى 29 سنة وإنتوا نشفتوا البلد ويبستوها حبكت على 2018 …مافى داعى أبدا للتقشف ..أما الشعب السودانى بقى عليه المثل البقول ضربوا الأعور على عينه قال خربانة خربانة… فعزوا الرسول وواصلوا فى سرقتكم أصلو نهايتكم قربت وحتكون شينة شديد..
يا ناس مجلس الوزراء لاصلاح الاقتصاد المنهار للسودان ،
استقطبوا كفاءات عالية من الاقتصاديين أصحاب الخبرات العالمية وهم موجودين بالسودان فقط ابحثوا عنهم واعطوهم كامل الحرية لادارة الاقتصاد السوداني المنهار بدل الاغبياء الذين عملوا فيه ودمروه للابد .
خفضوا عدد الوزراء للربع وكذلك البرلمانيين وعدد الولايات وحكومتها للنصف
حتى تستطيع الدولة وقف الصرف على الإداريين بالدولة ومخصصاتهم التي أصبحت عبئا ثقيلا على خزينة الدولة الفارغة ووقف الصرف البذخي على المؤتمرات والسفريات لبعض الوزراء إلا في نطاق ضيق .
وان لم تعملوا ذلك تاكدوا بان اقتصاد البلد سيكون في مهب الريح كما نراه الآن .
ان كان لمجلس الوزراء عقول يفقهون بها ؟
كضابين
دعاية انتخابات ما اكتر
بالتجربة مع الناس ديل حيصل عكس الكلام دا تماما.
إن كان في عقول لمن في مجلس الوزراء اليوم لفكروا اليوم قبل الغد في تقليل عدد وزراء هذا المجلس من 73 وزيرا إلى 15 وزير فقط الباقي امشي الشارع واعتبار وزير مقابل كل ولاية من ويلات السودان .
وتقليل عدد من بالبرلمان الآن البالغ اكثر 350 برلماني وهو بمثابة جيش جرار من البرلمانيين دون جدوى للكم الهائل هذا . وترهل الحكومة اصبح عبئا كبيرا على خزينة الدولة الآ تفهمون ام نفهمكم يا بهائم الحكومة أي واحد منكم مكنكش في كرسيه ما عاوزه اتركه إلا يوم هادم اللذات . اليس منكم رجل رشيد يقوم بذلك ،
محاربة الفساد يا مجلس الوزراء على قرار ما عمل الملك سلمان بن عبدالعزيز
شوفوا الرجال كيف لما تعلن الفساد على الكل دون رحمة العدل العدل يا حمير السودان يجب ان يكون على الجميع وخاصة اهل حكومات السودان كلها من الأولى حتى الثالثة ومحاسبة كل وزير سابق او حاضر او ظهر على الثراء خلال فترة الإنقاذ يجب ان يحاسب … خافوا الله قبل يوم الحساب .
هذه من الخطط التي لا يتم تنفيذها وإن دخل الجمل في سم الخياط وعندما ترتفع الأسعار يوماً بعد يوم، يعرف الشعب أن الإنفاق الحكومي في إزدياد
مجلس الوزراء يعتمد خطة لتخفيض الإنفاق الحكومي في العام 2018
مافى داعى للتخفيض زى ما بتقول حبوبتى خصمتكم بالنبي واصلوا فى لهفيكم ولهطتكم يعنى 29 سنة وإنتوا نشفتوا البلد ويبستوها حبكت على 2018 …مافى داعى أبدا للتقشف ..أما الشعب السودانى بقى عليه المثل البقول ضربوا الأعور على عينه قال خربانة خربانة… فعزوا الرسول وواصلوا فى سرقتكم أصلو نهايتكم قربت وحتكون شينة شديد..