نفت إدارة مستشفى التميز للطوارئ بالخرطوم، عن حدوث وفيات بالمرفق بسبب إنقطاع الكهرباء، كاشفة عن تحريك إجراءات قانونية لدى نيابة جرائم المعلوماتية ضد لجان مقاومة إمتداد الدرجة الثالثة
لإتهامهم بترويج ونشر معلومات بشأن وفيات بالمستشفى بسبب قطوعات الكهرباء.
واصدرت المستشفي بيان توضيحي بشأن حدوث ٤ وفيات لأشخاص بسبب مشكلة انقطاع الكهرباء وعدم وجود العناية الطبية والأكسجين وغرف الطوارئ بمستشفي التميز للطوارئ والإصابات بأنها معلومات غير صحيحا.
وأكد اختصاصي طب الطوارئ رئيس قسم الطوارئ بمركز التميز للطوارئ والإصابات.د. أسامة عبدالحي محمد بانه لم تحدث أي حالة وفاة بسبب الكهرباء، ولفت بيان المستشفى الى انه فيما يختص بالفيديو المنشور بواسطة شخص مجهول فجميع ما ورد به محض كذب وغير صحيح وقال قد تم اتخاذ الإجراءات القانونية لدى نيابة الجرائم المعلوماتية
- السوداني
الصورت الفديو كوزة خبيثة معفنة الامر واضح ..والكيزان شغالين قرف ..حركوا كل كوادرهم النايمة والقايمة ونشروا جدادهم المزعمط وحركوا تجارهم ومؤسساتهم اللسة في يدهم واعلامهم القوي .. ونجحوا في خلق ازمات طاحنة في كل شيء …باختصار شديد الكيزان شغالين باقصى طاقتهم لاجهاض الثورة .
السؤال الكبير ……
ماذا فعلت الحكومة لمواجهة حملة الكيزان الشرسة ؟
وماذا فعل الثوار الحقيقيون لصد هذه الحملة ؟؟
الاجابة ..
ولا شيء ..مخلين الكيزان يبرطعوا ويتفننوا في خلق الازمات ونشر الاشاعات ونجحوا في استقطاب كل المتثورين النص نص ال لحقوا بقطار الثورة في محطته الاخيرة (محطة القيادة العامة ) ..والناس المتثورين الجونا في محطة القيادة بعد ما ضمنوا قوة وجدية الثورة ديل اخطر من الكيزان والله لانه سهل تغبيشهم وتغير رايهم …
المطلوب من كل الثوار الحقيقين العمل على التوعية بكثافة فنحن اكثر بملايين المرات من وسخ الكيزان اشتغلوا في التوعية وسط البسطاء وفهموهم خبث الكيزان وحركوا كل النشطاء من اجل هذه الحملة بعد سقوط المليفين اولاد الضو وذو الكوز وغيرهم من المليفين الباعوا القضية بدراهم … اعتمدوا في الحملة على اصحاب القضية والموجوعين بالثورة وهم كثر
ولا نامت اعين الكيزان الجبناء واعين البياعين السواقط
كيف عرفتها كوزة لو صحت الرواية تقولوا ترس صاحي ولو طلع تلفيق وإجتهادات فردية تقولوا كيزان
شوفوا ليكم شماعة ثانية
الحقيقة أن هنالك فوضى عارمة في البلد كل مجموعة نصبت نفسها لجان مقاومة بدون قوانين منظمة ولا إنتخابات من سكان الأحياء
قبل شوية سمعت واحد قال قابضين تنكر في مناطق الذهب بهرب ديزل كيف عرفتوا ممكن يكون حاصل على تصديق لتشغيل آليات ذهب ولا تصديق ديزل لمشروع زراعي
لابد أن تترك الرقابة لجهات الاختصاص
ورد نفس الخبر في مجموعه كوش مثلا ولم يتم نفيه من الوزير رغم ان الخبر في المجموعة وأماكن اخري تحدث عن وفيات في المستشفيات بصوره عامه بدون تحديد،فأين الحقيقه
العطالة وعدم الشغل بعمل أكثر من كدا
البلد بقت ماشة بالاشاعات وأصبح يتكلم في شأنها الرويبضة نسأل الله العفو والعافية وأن يصلح حال البلد
والله لجان المقاومة دي أصبحت اخطبوط لابد من بتره