مستشار رئاسي سابق يكشف تورط جهاز الامن السوداني في حادثة التجسس علي دولة عربية
كشف المهندس أبي عز الدين العوض المستشار السابق للرئيس السوداني عمر البشير لشئون الصحافة عن تورط عناصر من الامن السوداني في حادثة التجسس علي دولة الامارات العربية المتحدة التي تم النطق بالحكم فيها قبل ايام بمحكمة ابوظبي والتي تراوحت الاحكام فيها بين السجن المؤبد للمتهم الرئيس ايمن المامون حسن محجوب والسجن عشر سنوات لبقية المتهمين مع الغرامة. وقال مستشار الرئيس الاسبق بالحرف في مداخلة لقروب (صحفيون وسياسيون (صحافسيون) بالواتساب ان: ” ثلاثة عناصر من جهاز الامن السوداني متورطه لماذا لم يتم الاشارة اليها في المحاكمة” في اشارة منه الي ان المحكمة منحازة او انها اجرت تسوية خارج القاعة ( out of court deal) تم بموجبها اخراج متهمين من صلب القضية وافلاتهم من العقاب.
واضاف ان العناصر الثلاثة لديهم صلة بشركة تعمل بالمنطقة الحرة بمنطقة جبل علي بدبي تعمل كواجهة تجارية لنشاط “غير تجاري” المح الي ان له صلة بجهاز المخابرات السوداني. وختم مداخلته بالتساؤل الاستنكاري لماذا لا يقوم المجلس الوطني والصحافة السودانية بالسؤال عن مصير هولاء!؟ ولماذا كل الاهتمام بايمن دون غيره؟
ومعروف ان المهندس المستشار ابي عز الدين العوض كان قد تم تعيينه في القصر الرئاسي ابان نفوذ رجل الانقاذ القوي الفريق طه عثمان الحسين وزير الدولة ومدير عام مكاتب رئيس الجمهورية، وكان ينظم حملات علاقات عامة لصالح الرجل وعرف مع اخرين بتكوين فريق عمل من مجموعة تعرف بـ (أولاد طه). قبل ان يتم خلع الاخير وابعاده في حادثة فنلة مسي التي راجت قبل عامين.
، هذا المسكين محرض من قبل شيخه طه والا لماذا يريد ان يحشر البرلمان فيما لايعنيه .
القضية أمام قضاء دولة أخرى فتتم مناقشتها في إطار قوانين تلك الدولة ، فكلام الدعِّي في تهمة واضحة بنزاهة محكمة تلك الدولة ، وما ندري ما هدفه من ذلك؟ ويبدو أنه أراد توريط بعض رفقاءه من الفاسدين بالأمس والانتقام منهم والتشفي ، والموضوع واضح أنه مسألة تصفية حسابات ، ونقول الحمد لله الذي جعل الفتنة بين الظالمين ، ألهم عمِّق خلافاتهم وأحرقهم بعضهم ببعض أعدْ لنا سوداننا خالياً منهم جميعاً
ما عارفين نبكي أو نضحك
الواحد يبكي ويتفقع،السودان بلد العلماء والاُدباء علي مر التاريخ
يجو ناس تافهين زي ديل يحكموهو،
فعلا نستاهل اكتر من كده اذا الحكومه والمعارضه الاتنين قرف
للامانه
انا عضو مجموعة صحافسيون والكلام لم يكون هكذا بالضبط .
السؤال المهم من هم النافذين الذين كشف أيمن المأمون حساباتهم و لماذا كشف هذه الحسابات. و كم وجد فيها من اموال الشعب.
، هذا المسكين محرض من قبل شيخه طه والا لماذا يريد ان يحشر البرلمان فيما لايعنيه .
القضية أمام قضاء دولة أخرى فتتم مناقشتها في إطار قوانين تلك الدولة ، فكلام الدعِّي في تهمة واضحة بنزاهة محكمة تلك الدولة ، وما ندري ما هدفه من ذلك؟ ويبدو أنه أراد توريط بعض رفقاءه من الفاسدين بالأمس والانتقام منهم والتشفي ، والموضوع واضح أنه مسألة تصفية حسابات ، ونقول الحمد لله الذي جعل الفتنة بين الظالمين ، ألهم عمِّق خلافاتهم وأحرقهم بعضهم ببعض أعدْ لنا سوداننا خالياً منهم جميعاً
ما عارفين نبكي أو نضحك
أضحك على الاقل تفيد الصحه
الواحد يبكي ويتفقع،السودان بلد العلماء والاُدباء علي مر التاريخ
يجو ناس تافهين زي ديل يحكموهو،
فعلا نستاهل اكتر من كده اذا الحكومه والمعارضه الاتنين قرف
للامانه
انا عضو مجموعة صحافسيون والكلام لم يكون هكذا بالضبط .
السؤال المهم من هم النافذين الذين كشف أيمن المأمون حساباتهم و لماذا كشف هذه الحسابات. و كم وجد فيها من اموال الشعب.
هو اصلا فى عمليات تجسس بتتم بدون شغل من جهاز الأمن؟ وعناصر جهاز الأمن؟ فلتت من العقاب اكيد بيكون فى عمل مزدوج بتقوم بيه هذه العناصر. وإذا أردنا سبر أغوار حقيقتهم فعلينا متابعة العنصر الاماراتي الذى تم اعتقاله فسيكون الإعتقال وهمى. بمعنى أنه مزروع كى يتجسس على السودانيين عن طريق عنصري الأمن السودانى. وأن عناصر الأمن السودان حصلت على معلومات ضد الإمارات عن طريق ذاك العنصر الاماراتى
لذا تمت تسويه خارج القاعه بحيث يتحمل العنصر الاماراتى القضيه بعشر سنوات مقابل عدم ذكر أسماء العنصرين السودانيين حتى لا ينفضح أمره ويصبح مصيره الإعدام. والله أعلم.
اولا قضاء دولة الامارات مستقل نزيه غير مسيس لست مثلكم ولن يكونوا مثلهم لانهم يحبون بلدهم حبا حقيقا وقد ترجم في كل شئ يحملون وطنهم في حدقات عيونهم وانتم تدوسونه ب(حوافرك) الفرق كبيييير.
اسئلة…… هل ممكن المستشار الرئاسي السابق أبي عز الدين العوض أو من يهمه الامر أو من لديه العلم الأكيد يجابوا عنها؟؟؟؟؟؟؟
هل كان كشف ارصدة الحسابات في البنوك الامارتية كانت هذه الحسابات تخص افراد سودانين؟ وهل هؤلاء الافراد الذين تم الكشف عن حساباتهم متورطين في قضايا فساد تمس الدولة والمواطن السوداني؟ هل بعد الكشف عن الحسابات هل تبثت الجرم عليهم؟ وذا ثبت الجرم عليهم هل تمت محاكمتهم بعد التشهير بهم في جميع الاجهزة الاعلامية المرئية والمقروءة والمسموعة؟ هل من تمت محاكمتهم في الامارات كانوا معنيين بهذا الامر اي بكشف هؤلاء الافراد وأنهم يتبعون لجهاز الامن والمخابرات؟؟؟؟؟
كلام فطير في بلد البشير وجوقة الحمير!!
فالامارات تلعب في البلد معا العوير!!
وتقبض مرة الشيخ الخطير!!
ومرة تمسك جني اب دبابير!!
هو اصلا فى عمليات تجسس بتتم بدون شغل من جهاز الأمن؟ وعناصر جهاز الأمن؟ فلتت من العقاب اكيد بيكون فى عمل مزدوج بتقوم بيه هذه العناصر. وإذا أردنا سبر أغوار حقيقتهم فعلينا متابعة العنصر الاماراتي الذى تم اعتقاله فسيكون الإعتقال وهمى. بمعنى أنه مزروع كى يتجسس على السودانيين عن طريق عنصري الأمن السودانى. وأن عناصر الأمن السودان حصلت على معلومات ضد الإمارات عن طريق ذاك العنصر الاماراتى
لذا تمت تسويه خارج القاعه بحيث يتحمل العنصر الاماراتى القضيه بعشر سنوات مقابل عدم ذكر أسماء العنصرين السودانيين حتى لا ينفضح أمره ويصبح مصيره الإعدام. والله أعلم.
اولا قضاء دولة الامارات مستقل نزيه غير مسيس لست مثلكم ولن يكونوا مثلهم لانهم يحبون بلدهم حبا حقيقا وقد ترجم في كل شئ يحملون وطنهم في حدقات عيونهم وانتم تدوسونه ب(حوافرك) الفرق كبيييير.
اسئلة…… هل ممكن المستشار الرئاسي السابق أبي عز الدين العوض أو من يهمه الامر أو من لديه العلم الأكيد يجابوا عنها؟؟؟؟؟؟؟
هل كان كشف ارصدة الحسابات في البنوك الامارتية كانت هذه الحسابات تخص افراد سودانين؟ وهل هؤلاء الافراد الذين تم الكشف عن حساباتهم متورطين في قضايا فساد تمس الدولة والمواطن السوداني؟ هل بعد الكشف عن الحسابات هل تبثت الجرم عليهم؟ وذا ثبت الجرم عليهم هل تمت محاكمتهم بعد التشهير بهم في جميع الاجهزة الاعلامية المرئية والمقروءة والمسموعة؟ هل من تمت محاكمتهم في الامارات كانوا معنيين بهذا الامر اي بكشف هؤلاء الافراد وأنهم يتبعون لجهاز الامن والمخابرات؟؟؟؟؟
كلام فطير في بلد البشير وجوقة الحمير!!
فالامارات تلعب في البلد معا العوير!!
وتقبض مرة الشيخ الخطير!!
ومرة تمسك جني اب دبابير!!
بسم الله الرحمن الرحيم
*نفي وتوضيح*
وردت في موقع الراكوبة قبل أيام تصريحات منسوبة لي عن جهاز الأمن والمخابرات الوطني والمحاكم الإماراتية، بعضها غير دقيق وبعضها غير صحيح نهائيا، وهي ليست المرة الأولى التي تتم فيها نسبة أحداث وتصريحات غير حقيقية لمسؤولين حاليين أو سابقين، يقوم بعض الناس بعدها ببناء تحليلاتهم عليها.
وقد نقلت بعض المواقع عن خبر الراكوبة مثل سودانيز أونلاين والسودان اليوم.
بداية، كان عنوان الخبر حول تجسس على دولة عربية، وهو ما لم يتم التطرق إليه في النقاش ولم يذكر أحد قضية تجسس، بل كان الحديث عن اختراق النظام المصرفي أوالرشاوى المدفوعة لعدة أشخاص لتزوير بيانات بعض العملاء وتفاصيل لم تنشرها الصحف الاماراتية، (حيث إن مجرد قراءة بيانات عميل لمصرف وطباعتها لا يحتاج لكل هذا العدد الكبير من المتورطين في القضية).
وأما لو صح زعم متناقلي الشائعات دون تبيّن، فينبغي فرز المال العام عن الخاص، وإعادة الحقوق لأصحابها.
ذكر الموقع بين علامتي تنصيص جملةً يدّعي أنني كتبتها بالحرف عن جهاز الأمن في أحد مجموعات الواتساب “صحافسيون”، وهذا الأمر غير صحيح كما أنه لم يحدث أن استخدمت لفظ عناصر الأمن، والقروب المعني معروف لرموز الحكومة والمعارضة، ويشهدون بعدم دقة حديث موقع الراكوبة وعدم صحة بقية ما أورد.
ذكر الموقع الالكتروني كذلك ما سماه إشارتي لانحياز المحكمة الاماراتية، وأشاروا لما أسموه بصفقة خارج القاعة لإخراج بعض المتهمين !
وهذا الأمر غير صحيح بتاتاً ولم أذكره أنا أو غيري في الحديث، لا من قريب أو بعيد. ولكن يبدو أن هناك رسائل تخص موقع الراكوبة يريد إيصالها، فاستغل الفرصة.
ذكر الموقع استنكاري لمسلك البرلمان والصحافيين حيال القضية، وهذا غير صحيح.
كما تحدث الموقع (من وحي خياله) عن فريق عمل لحملة علاقات عامة للفريق طه، كما واصل نشر الشائعات حول ميسي متجاهلا التوضيح التفصيلي المنشور في صحيفة الوطن عن حقيقة الموضوع والذي لم يكن يخص إدارتنا ولسنا من أتينا بالطاقم الأوروبي، إضافة لخطأ قناة بي إن، واعتذار الجزيرة.نت والذي تجاهلته وسائل الإعلام والأسافير آنذاك.
أخيرا، أؤكد أن المحاكم الإمارتية نزيهة وعادلة لا لبس فيها، ولا تأخذ إلا بالبينات والاعترافات والأدلة الدامغة على الإجرام.
“فتبينوا أنْ تصيبوا قوماً بجهالة”.
أُبي عزالدين عوض
١١ يونيو ٢٠١٨
بسم الله الرحمن الرحيم
*نفي وتوضيح*
وردت في موقع الراكوبة قبل أيام تصريحات منسوبة لي عن جهاز الأمن والمخابرات الوطني والمحاكم الإماراتية، بعضها غير دقيق وبعضها غير صحيح نهائيا، وهي ليست المرة الأولى التي تتم فيها نسبة أحداث وتصريحات غير حقيقية لمسؤولين حاليين أو سابقين، يقوم بعض الناس بعدها ببناء تحليلاتهم عليها.
وقد نقلت بعض المواقع عن خبر الراكوبة مثل سودانيز أونلاين والسودان اليوم.
بداية، كان عنوان الخبر حول تجسس على دولة عربية، وهو ما لم يتم التطرق إليه في النقاش ولم يذكر أحد قضية تجسس، بل كان الحديث عن اختراق النظام المصرفي أوالرشاوى المدفوعة لعدة أشخاص لتزوير بيانات بعض العملاء وتفاصيل لم تنشرها الصحف الاماراتية، (حيث إن مجرد قراءة بيانات عميل لمصرف وطباعتها لا يحتاج لكل هذا العدد الكبير من المتورطين في القضية).
وأما لو صح زعم متناقلي الشائعات دون تبيّن، فينبغي فرز المال العام عن الخاص، وإعادة الحقوق لأصحابها.
ذكر الموقع بين علامتي تنصيص جملةً يدّعي أنني كتبتها بالحرف عن جهاز الأمن في أحد مجموعات الواتساب “صحافسيون”، وهذا الأمر غير صحيح كما أنه لم يحدث أن استخدمت لفظ عناصر الأمن، والقروب المعني معروف لرموز الحكومة والمعارضة، ويشهدون بعدم دقة حديث موقع الراكوبة وعدم صحة بقية ما أورد.
ذكر الموقع الالكتروني كذلك ما سماه إشارتي لانحياز المحكمة الاماراتية، وأشاروا لما أسموه بصفقة خارج القاعة لإخراج بعض المتهمين !
وهذا الأمر غير صحيح بتاتاً ولم أذكره أنا أو غيري في الحديث، لا من قريب أو بعيد. ولكن يبدو أن هناك رسائل تخص موقع الراكوبة يريد إيصالها، فاستغل الفرصة.
ذكر الموقع استنكاري لمسلك البرلمان والصحافيين حيال القضية، وهذا غير صحيح.
كما تحدث الموقع (من وحي خياله) عن فريق عمل لحملة علاقات عامة للفريق طه، كما واصل نشر الشائعات حول ميسي متجاهلا التوضيح التفصيلي المنشور في صحيفة الوطن عن حقيقة الموضوع والذي لم يكن يخص إدارتنا ولسنا من أتينا بالطاقم الأوروبي، إضافة لخطأ قناة بي إن، واعتذار الجزيرة.نت والذي تجاهلته وسائل الإعلام والأسافير آنذاك.
أخيرا، أؤكد أن المحاكم الإمارتية نزيهة وعادلة لا لبس فيها، ولا تأخذ إلا بالبينات والاعترافات والأدلة الدامغة على الإجرام.
“فتبينوا أنْ تصيبوا قوماً بجهالة”.
أُبي عزالدين عوض
١١ يونيو ٢٠١٨