مادبو: دعوة الإمام الصادق للإعتصام غير مقبولة

اها رأي حزب الامه شنو ؟

قرار اليد الامام اعترض عليه الجميع هذا يؤدى الى فتنه لا تعرف نهايتها كيف أن يحتل الناس الفارات هل لديهم فى مواجهة الاجانب كيف يكون هذا أحسن من هذا القرار أن تكون حكومة فى النفى
أما اميادين العامة هذه مواحهه ستكون بالقنابل والسياط لؤلاء البشرالذى انهك الجوع قواهم والسؤال الذى يطرح نفسه هل ستنزلون الى الميادين العامه السسسسسسسسسسسسسسسيد الامام؟؟

لماذا يخاطب السيد/الصادق السودانيين بالخارج المغلوبين علي أمرهم ولا نصير لهم بإحتلال السفارات السودانية بالخارج والميادين العامة ولا يخاطب مناصرية بالداخل للقيام حتى ولو بتحرير قبة المهدي والمسجد واحتلال ميدان الخليفة تعبيرا عن هذا الراي وبعد ذلك شوف ردة المتعاطفين وبقية الذين يساندون التغيير السلمي كما تقول

السؤال هو :لماذا عبرت الدجاجة الطريق؟

الأجــوبــــة :

أفلاطون :

بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر. وربما كانت ذاهبة إلى العالم الفاضل !!

أرسطو :
إنها طبيعة الدجاج … وبما أنها دجاجة وكان الطريق مفتوحاً فإن العبور نتيجة منطقية !!

كارل ماركس :
هذه حتمية تاريخية تحددت منذ الأزل.

سيغموند فرويد :
إن الاهتمام بعبور الدجاجة للطريق يدل على وجود اضطراب في المشاعر الدفينة.

آينشتاين : هل كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق ،أم أن الطريق هو الذي تحرك تحت أقدام الدجاجة ؟ … فهذا يتعلق بنسبية الأشياء !!

الإمام الصادق المهدي :
نحنُ ندين و نستنكر أن تعبر الدجاجة الطريق دون ميثاق عبور و نلخصه في النقاط الثلاثة التالية ، واحد : الدجاجة حسب قوانين اللغة العربية هي أنثى و العادات و التقاليد و الاعراف الدولية تسمح للمرأة عبور الطريق. ثانياً : الدجاجة لابد أن تكون على علم مسبق بأحوال الطقس و هذا يعتمد على أربع نقاط ، النقطة الاولى : أن يكون هنالك إرصاد جوي يقوم على أسس علمية سليمة ، النقطة الثانية : لابد من توفر وسائل نقل معلومات الطقس للأفراد خصوصاً في الاقاليم و وسائل نقل المعلومات ستة ، الوسيلة رقم واحد : التلفزيون ، و التلفزيون هو أحد وسائل نقل المعلومات السريعة في العالم و هو المتوفر لدى قطاع عريض من الشعب. و لكي يكون التلفزيون وسيلة فعالة يجب توفر ثلاث عوامل ، العامل الاول : الكهرباء ، و نعلم أن الكهرباء في العالم هي من أفضل وسائل الطاقة للأسباب التالية ، السبب الاول : الكهرباء أكثر مصادر الطاقة صداقة للبيئة ، و كما نعلم أن السودان يجب أن يقوم بإستهلاك مياه النيل للزيادة من إنتاج الكهرباء ، و إتفاقية مياه النيل القائمة منذ العام 1952 بين أربع دول من حوض النيل ، الدولة الاولى : مصر ، و مصر هي الدولة العربية ……………………………………. و ذلك يعزى لخمس مقاييس ، ………………………………………………….. النقطة السابعة …………………………………………………………..ثالثاً : ………………………………………..
—————————————————————————————————
——————- —————— الله أكبر ولله الحمد.

الدكتور حسن الترابي:
كما تعلمون ، الدجاجة ، هاهاها ، يمكن أن تكون ذاهبة للعمل أو لتبيض في مكان آمن هاهاها .. و لا يمكن بطبيعة الحال أن نفصل عبور الدجاجة للطريق عن الغاية العليا من وجود الدجاجة نفسها ، و هي إرجاع الدجاجة إلى الله ، كلُ هذا ، كل هذا يرجع هههه إنشاءالله توحيداً لله رب العالمين ، و يجب على بقية القفص أن يقرأوا تاريخ الدجاج و الاستفادة من أي طريق أو شارع حتى ياخذوا العبرة تمدهم توجيها و تجديداً لشريعة الدجاج و على واقع الطريق و إنزال أمر الله في القفص إنشالله ماشاءالله تعالى ههه

السيد الحسيب النسيب الميرغني:
الدجاجة ، شردت من مزرعة ابوي … رجعوها لي ، و ليس لدي ما أقوله الآن

Dr. Madibou
Why do you always assume that the Imam is still with his complete brain? I strongly believe that he needs some diagnosis to save Sudan from his contradictions. No one is listening any more. The Imam is gone, please focus with the Youth of the party to move forward.
Allaho Akbar walilahi Alhamad