«ماجد».. رحلة من المجد.. إلى اللحد
الرياض:
بالأمس ووري جثمان كابتن السودان ولاعب المريخ الدولي في عهده الذهبي الكابتن عبد الماجد عثمان (ماجد) في مقابر أم الحمام قريباً من مسجد الملك خالد، الذي صلي فيه على جثمانه الطاهر بالعاصمة السعودية الرياض.
قضى الكابتن ماجد عثمان أسبوعه الأخير في مستشفى الملك خالد الجامعي بالرياض حيث اسلم الروح يوم أمس الأول ويقام المأتم بمنزل اسرته الكريمة في العاصمة السعودية.
الفقيد والد كل من مجتبى ومهند ومعمر وسماح وياسمين.
أسرة «آخر لحظة» تعزي أسرة الراحل المقيم وتسأل الله أن يتقبله القبول الحسن وأن يدخله فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً.
صورة تذكارية جمعت رئيس التحرير الاستاذ مصطفى أبو العزائم بالكابتن ماجد في أحد فنادق جدة بالمملكة العربية السعودية في الثامن والعشرين من فبراير عام 2012م في حفل تكريم أقامته الجالية السودانية لعدد من الصحفيين السودانيين من بينهم رئيس التحرير.
آخر لحظة
ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته……انا لله وانا اليه راجعون
له الرحمه والمغفره بقدر ماقدم لشعب السودان واسعده بموهبته الفذه واخلاقه العاليه
رحمه الله و اسكنه فسيح جناته انا لله و انا اليه راجعون
توفي اسطورة المريخ و افضل لاعب في تاريخ المريخ
و جمهور المريخ غائب عن التعليق !!!!!! هسة لو كان خبر عن هزيمة او فضيحة للهلال كنت لقيت
مليون مريخابي معلقين هنا
جمهور المريخ جاحد جاحد جاحد
والله خبر وفاة (ماجد) ما حقو يكون منزوي بالطريقة دي .. رحم الله (ماجد) ,, الرمز الرياضى , الهدّاف المرعب , إرتبط إسمه بإنتصارات المريخ الثمانية , و بأمجاد سودانية علي الملعب الأخضر , و يكفي أن أذكر أن (ماجد) قد أحرز لوحده (ثلاثة) أهداف في مرمي كينيا في مباراة فاز فيها السودان 5/ صفر , لما كان الفريق القومي يهز و يرز ,, و هو أحد أبطال (الفريق الأهلي السوداني) الذي لعب المباراة النهائية في نهائيات أفريقيا في غانا عام 1963 .. رحم الله عبد الماجد عثمان .. و التعزية لأسرته الصغيرة و لأسرة المريخ و لكل الرياضيين في السودان , و للشعب السوداني الذى مثله ماجد في المحافل الرياضية الدولية أفضل تمثيل .
اللهم ارحمه واغفر له اللهم ان كان محسنا فزد فى احسانه وان كان مسيئا تجاوز عن سيائته وادخله الجنة مع الصديقين والصالحين والشهداء والابرار يرحمتك يا عزيز يا غفار.
له الرحمه والمغفره بقدر ماقدم
لشعب السودان واسعده بموهبته الفذه
واخلاقه العاليه
كان المرحوم نغمه رددها السودانيون كثيرا
ولكن غيابه الطويل عن ارض الوطن
أثّر كثيرا فى ضعف ذكراه عن أذهان
الأجيال الحديثة
نسأل الله له وللمسلمين عامة الرحمة
اللهم نسألك الرحمة والمغفرة له .