أخبار السودان

لماذا يلتحقن بداعش وليس بوكو حرام!!

بسم الله الرحمن الرحيم

المتوكل محمد موسى

نقلت أخبار أمس الأول إستشهاد إحدى النساء السودانيات اللائ إلتحقن بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام” داعش ” وهي الشابة روان زين العابدين طالبة كلية الطب بجامعة العلوم الطبية والتي قد لاقت حتفها في قصف جوي في العراق، طبعاً هذه هي أول حالة إستشهاد لفتاة سودانية في ساحة معركة من المعارك منذ أن إلتحقت الفتاة السودانية وارتبطت بما يُسمى بالجهاد سواء أكان ذلك في أيام الدفاع الشعبي وكتيبة أخوات نسيبة أم في حال بنات السودان المنعمات اللائ إخترن الإلتحاق بتنظيم داعش.

بعض الظواهر مهما حاولت صرف ذهنك عن التفكير بها تُعجزك غرابتها وتُلجم لسانك، لتترى الأسئلة فلا تُحير لها جوابا، لماذا تغافل فتاةٌ منعمة من أسرةٍ ثرية أهلها وتسافر خلسةً إلى العراق للإنضمام لمجموعة أغراب مهما كانت وجاهة زعمهم بأنهم يدافعون عن الإسلام ففي آخر الأمر هم أغراب، حتى ولو سلمنا بهذا الزعم أليس في السودان وحيزه الأفريقي الكثير من المشاكل التي نادى الإسلام بالتصدي لها وحلها ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم حين عاد من إحدى غزواته العسكرية قد عدنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر، فهل هناك جهاد أكبر من مواساة مسلمي السودان في دافور وجبال النوبة والنيل الأزرق الذين ظلوا لسنواتٍ طوال يعيشون في المعسكرات ويقاسون الأمرين أليس الذهاب إلى هؤلاء وزيارتهم والتخفيف من معاناتهم خاصةً وأن كل الملتحقات بداعش من أسرٍ ثريةٍ ويمكنهن حمل بعض الإحتياجات ومشاركة هؤلاء المسلمين التعساء أحزانهم في المناسبات الدينية مثل رمضان وعيدي الفطر والأضحى؟ فهؤلاء فيهم الكثير من الأيتام والثكالى والأرامل ممن هم في أشد الحاجة إلي من يقف معهم ويواسيهم، أم أن مسلمي السودان لا يستحقون العطف؟.

بعض التفسيرات قالت أن الفتيات هن إسلاميات متشددات يسعين إلى نصرة الإسلام ويؤيدن قيام الدولة الإسلامية، هدف معقول ومشروع وفقاً للقناعات الشخصية التي نؤمن بها والتى تفرض علينا إحترام آراء الآخرين وخياراتهم شريطة أن يتحملوا نتائج ما اختاروه، ولكننا ولكي تعم الفائدة نتساءل لماذا نصرة الدين الإسلامي تتم في دول شعوبها مسلمة ولا تحتاج لكل هذا العنف ليكونوا مسلمين لأنهم مسلمين بالأصالة هذا بالتأكيد إذا سلمنا جدلاً بوجاهة الوسيلة المتبعة من أجل تحقيق ذلك، إلا أن السؤال الجوهري والأهم من هذا الذي طرحناه هو لماذا لا تسعى فتيات السودان للإلتحاق بحركة بوكو حرام التي هي أيضاً تقول أنها تقاتل من أجل نصرة الإسلام وإعلاء راية لا إله إلا الله ولعّل بوكو حرام بمعيار نصرة دين الله هي الأجدر بالدعم والمساندة فهي تُقاتل في منطقة جغرافية أقرب للسودان ويمكن الوصول إلى معاقلهم براً وجواً، ثم إن نسبة الذين لا يدينون بالإسلام فيها كبيرةً جداً بل هناك منهم من هم وثنيون وبالتالى هم أكثر حاجة للمعاضدة والمساندة ؟ طبعاً قائد بوكو حرام بطوعه قد ألحق تنظيمه للدولة الإسلامية في العراق والشام وبايع الخليفة المزعوم أبوبكر البغدادي، بايعه على المنشط والمكره وعلى ألا يُنازع الأمر أهله وأصبح فرعاً للتنظيم في أفريقيا!!، إذاً هاهي ساحات الجهاد قريبة هنا في أفريقيا وكان من أوجب واجبات بنات السودان الأفريقيات أن يلتحقن بإخوانهن الأفارقة وأخواتهن الأفريقيات في حركة بوكو حرام فرع الدولة الإسلامية في غرب أفريفيا أو حركة الشباب الصومالى أو تنظيم القاعدة في دولة مالي بدلاً من تجشم المشاق والسفر كل هذه المسافة وأفريقيا القريبة منا تحتاج إلى دعمهن!!.

أعتقد أن سؤالي سيظل حائراً بلا إجابة شافية حتى تكشف لنا الأيام ماهو السبب الحقيقي لتهافت فتيات السودان للإنضمام إلى تنظيم داعش دون غيره ؟.

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. مقال عنصري يحاول ان يصب الزيت في النار وتصوير الامر وكان بنات السودان عندهن عقدة الرجل العربي الابيض ولذلك يذهبن لداعش ولا يذهبن لبوكوحرام. وهو مثل سخافة قول البعض عن جهاد النكاح. هذا هو تفكير العاجزين.

    بوكوحرام ليس فيها اجنبي واحد بينما داعش بها كل جنسيات الدنيا وفيها الالاف النساء حتي من أمريكا وفرنسا وبريطانيا اما نساء السودان اللائي إلتحقن لداعش فهن اقل من عشرة نسوة حسب كل الاحصائيات والسودان هو الاقل مشاركة في داعش.

    وبالمناسبة الامربكيات والفرنسيات والبربطانيات لا يذهبن لداعش من أجل جهاد النكاح لأن الجنس والغجور متوفر لهن في بلادهن. بنفس المنطق فالسودانيات لم يلتحقن بداعش من أجل النكاح والجنس.

    كل النساء من كل جنسيات العالم إلتحقن بداعش بسبب عمليات غسيل دماغ اوصلتهن لقناعة كاملة باهمية وبطولة ما تقوم به المرأة.

    أي.. نجحت معهن وسائل التجنيد الخاصة بداعش.

  2. لماذا لا تسعى فتيات السودان للإلتحاق بحركة بوكو حرام

    حققت داعش شهرة كبيرة واستحوذت على اهتمام وسائل الاعلام العالمية، مقابل القليل من الاهتمام لبوكو حرام .. وداعش تمددت جغرافيا في رقعة كبيرة وهدد خطرها العالم أجمع …

    ثانيا لعلك لا تعلم أن بوكو حرام من أول الحركات الارهابية التي أيدت أو بايعت أبوبكر البغدادي خليفة للمسلمين … أما من ناحية القرب الجغرافي لا اعتقد ان نيجريا قريبة جغرافيا أكثر من قرب سوريا … ولعل سوريا مألوفة للشعب السوداني أكثر من نيجريا حيث كانت أبوابها مفتوحة للسودانيين في كافة الأوقات …

    سؤالي لك، كم فتاة من السودان انضمت إلى داعش … تتحدث وكأن جميع فتيات السودان انضممن لداعش … وهل داعش أو بوكو حرام أخطر من القبض عليهن بواسطة مليشيات البشير ورميهن في معتقلات الكيزان … أيهما أكبر عددا المنضويات تحت لواء داعش أم اللائي يواجهن خطر الاعتقال في سجون البشير والكل يعلم ما يمكن أن يلاقين في السجون من تعذيب بشتى الوسائل ..

    سؤالي لك من باب التساؤلات الغير منطقية : لدينا الكثير من القضايا المستعصية، لدينا مليشيات منفلتة يفوق خطرها خطر داعش … تسرح وتمرح في السودان من أفصى الشمال إلى أقصى الجنوب … لماذا لم تكتب عنها … لدينا قضية وطن ممزق، يزداد تمزقا وتشتتا كل صباح لماذا لم تكتب عنه ….

    ليتنا نترك القضايا الهامشية … ونوجه كل جهودنا لمعالجة سبب الداء الذي هو هذا النظام الحاكم التي اغتال فينا كل جميل

  3. أعتقد أن سؤالي سيظل حائراً بلا إجابة شافية حتى تكشف لنا الأيام ماهو السبب الحقيقي لتهافت فتيات السودان للإنضمام إلى تنظيم داعش دون غيره ؟.

    ولماذا الحيره ياأخي وعندنا الصحفيه الألمعيه سهير عبد الرحيم وهي الوحيده
    التي يمكنها فك حيرتك لعلمها كأنثي بخبايا كثيره لا يمكننا مطلقا الوقوف عليها
    بحسبانها امراه مثلهن .

    باعتقادى ان سبب التحاق بناتنا بداعش وعدم التحاقهن ببوكو حرام له علاقه بكريم
    فير آند لافلي وزبدة الشيا …..

    عموما عند سهير الخبر اليقين.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  4. افتكرناك من العنوان ح تدينا الاجابة …لا ادرى ..مقال عادى و اقل من عادى ما الفائدة من طرح اسئلة فقط ..حاول و اجتهد ياخى عشان تلاقى احتمالات للاجابة …شنو سؤال حائر دى.

  5. يا اخى ناس بوكو حرام ديل عبيد شينيين الجماعة ديل الناس الوجيهون .. المسالة ليست مسالة نصرة دين وانما اسباب اخرى تحتاج للدراسة

  6. سألت صاحبي السؤال نفسه لماذا داعش دون غيرها فكان الرد
    الإعلام اولا وقربها من الأراضي المقدسة الحجاز والأقصى

  7. دي ما عقدة الدونية تجاه العرب,ويا ريت لو كانوا بتعاملو كعربيات
    هن مجرد حبشيات في فقه داعش

  8. رغم جدية المشكلة و الحاجة الملحه لمناقشة ظاهرة المنظمات و الجماعات الارهابية و ما الجاذب لبعض السودانيين نحوها. الا ان مقالك يعبر عن منتهى السطحية و ينضح بالعنصرية و التخلف في الطرح و الاحساس بالدونيه.و النظر لكل شئ في الدنيا من منظور عربي و افريقي. احترموا عقول الناس و كفى دس السم في الدسم. يا للسودان و اهله من امثالك!!
    اف لك و لمقالك

  9. سؤالك ليس حائرا وله اجابة واضحة
    وهى عقدة معظم الشعب السودانى من انتمائه الافريقى ومحاولة التعلق بالعروبة
    هذه الفئة وإن هدفها الظاهرى هو نصرة الاسلام، لكن العقيدة الاجتماعيه السودانية السائده هى المحرك الاساسى لهم،وما اهتمام كل الحكومات المتعاقبه المبالغ فيه بالقضية الفلسطينية واعتبارها ام القضايا الا دليل على هذه العقيدة

  10. أغلب الظن أن فتيات السودان المنعمات اللأئي أضمنن لصفوف داعش في الشام والعراق، ذهبنا يبحثن عن الحب والمتعة… والمسلسلات التركية وخاصة الرومانسية منها تقف خلف هذه الهجرة المريبة لفتيات الأسر الثرية … فهذا المسلسلات المدبلجة بلهجة الشوام، تظهر ممثلين ذوي أجسام ذات بنية وسواعد مفتولة، يجيدون لغة الغزل وبذل معسول الكلام الذي يدغدق لب المراهقات ويستثير مكامن لواعجهن الجنسية … قالت أحدي حبوبات واحدة من هؤلاء الفتيات في ردة فعلها الأولية على خبر سفر حفيدتها وأنضمامها إلى داعش: يا ريد لو أرتبطت ليها بولد من هنا، وهو ما يفسر الدوافع الحقيقة وراء هجرة الفتيات المنعمات…

    السؤال المطروح من قبل الكاتب لماذا داعش وليس بوكو حرام؟؟
    هنا تكمن مشكلة أخرى أمام تحقيق طموح الفتيات وتحقيق رغبتهن في الأرتباط بمن يتوسمن فيه الكفاءة والعطاء فيما توفر من الشباب السوداني … إلا وهي النزعة العنصرية وتصنيف السودانيين إلى عبيد وفروخ وفيه عرق ألخ التصنيفات العنصرية بين المواطنيين … وتجارب الفتيات المنتميات للطبقة العنصرية الحاكمة في البلاد حبلى بالآلام والجراح الغائرة من صد ومنع زويهن بتحقيق رغباتهن بالأرتباط بفوارس أحلمهن لدواعي عنصرية وتمييزية واهية…

    ولما كانت داعش تمثل فتي الأحلام المفضل لدى الأمهات والحبوبات والخالات وعكسه تماما تمثل بوكو حرام الجانب المرفوض أجتماعيا من قبل الحاضنة الأجتماعية للطبقة العنصرية، كانت هجرة الفتيات إلى داعش رغم بعد المسافات، بينما بوكو حرام التي على مرمى حجر ومتواجدة عبر طلابها في جامعة أفريقيا العالمية لم تحظى بفتاة واحدة من هؤلاء الجهاديات..

  11. ليس دفاعا عن هؤلاء النسوة الثريات والمنعمات كما اشرت.. ولكن مقالك جيفة رائحته نتنة فيه اساءة لحرائرنا.. اللاتي قد يكن ذهبن جهلا أو تعبئة اما كان لك أن تطوع قلمك وفكرتك للأسباب التي تقود لمثل هذه الأفكار وتروج لها… لا اظن أن وجاهتهم هي فقط من قادت هؤلاء للالتحاق بداعش.. لو كانت هذه هي الفكرة لوجدن من هم اوجه من هؤلاء الملتحين المقنعين في فنادق وفي المصائف وعلى الشواطيء إن كن راغبات في الخطأ والخطيئة.. ولكن على ما اظن هو فهم الدين الخاطيء وغير كدا هذه افرازات محلية واقليمية ساهمت وادت لصنع مثل هذا النموذج.. وتسليط الضوء والاعلام الغربي والمحلي.. فحتى الاعلام هنا في السودان يتناول داعش اكثر من حركة بوكو حرام.. فمعنى هذا هل نحن برضو معشر الرجال معجبين بوجاهة هؤلاء القوم؟؟ بس اوعى تقول لي (آآآآآآي) عشان ما اطرش

    ولكن احقاقا للحق.. لماذا لم تكتب انت وغيرك وبصفتك المسلم عندما ذُبح المسلمون في افريقيا الوسطى ذبح الشياه.. ولماذا لم تثور وتأثر وماذا فعلت داعش نفسها التي تدعي الاسلام وما هو موقفها عندما ذبح المسلمون في افريقيا الوسطى.. وهل اسلام داعش يختلف عن اسلام مسلمو افريقيا.. وهل هناك اسلام للسود واسلام للبيض..

    يا اخي الكريم لا تسئوا لحرارئكم مهما كانت الأسباب؟ فكان يمكن أن تطوع قلمك لؤد مثل هذه الامور ووضع فكرتك وتصورك للقضاء عليها إن كانت بانضمامهن لداعش أو بوكو حرام.. ولكن ان تكتب بهذا فكر وفكرة فيها اساءك لك انت كسوداني.

    على من نرمي اللوم؟!! هل على الأهل أم المدرسة أو الجهة التعليمية أو على الحكومة التي ساهمت وصاغت وتبنت هذه الرؤى حتى تضرب وتقضي بها على التنظيمات اليسيارية أو لهيئة علماء السودان المسيسة التي مازالت نائمة بامر من الحكومة.. أما على الأعلام الوطني المحسوب على الانقاذ…

  12. ا اخ متوكل :
    ما فهمنا قصدك من المقال …. هل بتتهكم ؟ ام انك بتنصح فى من يريد الالتحاق بتنظيمات الجنون الدينى بأن القاعدة فى مالى و الصومال افضل من القاعدة فى بلاد الشام وبوكو حرام افضل من تنظيم الدولة الاسلامية !!!!!!!!!!!

    (سعين إلى نصرة الإسلام ويؤيدن قيام الدولة الإسلامية، هدف معقول ومشروع وفقاً للقناعات الشخصية التي نؤمن )
    ده كلام معقول يا شيخنا ,,
    دولة اسلامية تاتى عن طريق داعش ,,, هدف مشروع و معقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    كدى ورينا ياتو دولة اسلامية قامت بهذا الشكل فى كل العهود السابقة قامت تحت انقاض جماجم المسلمين,,,, وقامت بهذا القدر من الوحشية والقتل عن طريق الذبح و الحرق بالنار ؟؟؟؟؟؟
    كان الافضل انك تنصح اولياء الامور و الاباء و الامهات بأنو اذا ظهرت على ابناءهم اى من هذه الميول لتنظيمات الجنون الدينى انه يعرضوه على طبيب نفسى للعلاج من مثل هذه الاوهام .

  13. اذا علمنا جميعا ان بوكو حرام وداعش وشباب الصومال وغيرها تنظيمات تقاتل اساسا شعوب اغلبها مسلمين والقاتل والمقتول فى النار وفي النهاية الاسلام دين تسامح وليس قتل وخطف والاسلام في السودان موجود من امد بعيد ومبني علي النسامح ولم يدخل بالسيف او الكذب او اكل اموال الناس بالباطل والآن وسائل الدعوة متوفرة من انترنت وواتساب وغيرها ولاداعي للقتل والاعتداء الا من اعتدي عليك الا اذا كنت انت من هواة القتل . اما موضوعك فعليك ان تتحري الصدق عن الطبيبة روان بالذات اولا : هي متزوجة ولها ابن وليست فتاة وسافرت للعراق مع زوجها و الجميع خريجي مأمون حميدة واكيد هنالك اناس يغسلون ادمغة هولاء وغيرهم من الشباب الصغار يجب ان يعاقب هؤلاء اولا والذين يقفون خلف سفرهم ويدعمونهم ويزودهم بافكار خاطئة وقد كتب كثير في الراكوبة عن هؤلاء وتحليل حالتهم فردا فردا. ونجد اغلب السودانيات اللواتي سافرن للالتحاق بالتنظيم الارهابي داعش اما مع اخوانهن او ازواجهن وليس البحث عن اي شئ آخر كما تفكر انت .. لان ماتفكر فيه انت موجود في السودان. انا اتكلم عن السودانيات فقط وليس عن الكل لان كما يقول الانجليز its amatter of fact in each case وهنالك اكيد جهات مجرمة تقف خلف ذلك وهنالك ايضا من سافر الي بوكو حرام من الشباب والصومال وليبيا وقتل هنالك فكل يختار الطريق السهل للسفر وبمباركة وبتنظيم من جهات لانعلمها نحن ولكن الله والسلطات تعلمها … يجب محاسبة تلك الجهات وفي النهاية توعية شبابنا جميع بتسامح الاسلام وانه دين تسامح ( وأنذر عشيرتك الاقربين ) ( واتقوا الله مااستطعتم ) .

  14. اذا علمنا جميعا ان بوكو حرام وداعش وشباب الصومال وغيرها تنظيمات تقاتل اساسا شعوب اغلبها مسلمين والقاتل والمقتول فى النار وفي النهاية الاسلام دين تسامح وليس قتل وخطف والاسلام في السودان موجود من امد بعيد ومبني علي النسامح ولم يدخل بالسيف او الكذب او اكل اموال الناس بالباطل والآن وسائل الدعوة متوفرة من انترنت وواتساب وغيرها ولاداعي للقتل والاعتداء الا من اعتدي عليك الا اذا كنت انت من هواة القتل . اما موضوعك فعليك ان تتحري الصدق عن الطبيبة روان بالذات اولا : هي متزوجة ولها ابن وليست فتاة وسافرت للعراق مع زوجها و الجميع خريجي مأمون حميدة واكيد هنالك اناس يغسلون ادمغة هولاء وغيرهم من الشباب الصغار يجب ان يعاقب هؤلاء اولا والذين يقفون خلف سفرهم ويدعمونهم ويزودهم بافكار خاطئة وقد كتب كثير في الراكوبة عن هؤلاء وتحليل حالتهم فردا فردا. ونجد اغلب السودانيات اللواتي سافرن للالتحاق بالتنظيم الارهابي داعش اما مع اخوانهن او ازواجهن وليس البحث عن اي شئ آخر كما تفكر انت .. لان ماتفكر فيه انت موجود في السودان. انا اتكلم عن السودانيات فقط وليس عن الكل لان كما يقول الانجليز its amatter of fact in each case وهنالك اكيد جهات مجرمة تقف خلف ذلك وهنالك ايضا من سافر الي بوكو حرام من الشباب والصومال وليبيا وقتل هنالك فكل يختار الطريق السهل للسفر وبمباركة وبتنظيم من جهات لانعلمها نحن ولكن الله والسلطات تعلمها … يجب محاسبة تلك الجهات وفي النهاية توعية شبابنا جميع بتسامح الاسلام وانه دين تسامح ( وأنذر عشيرتك الاقربين ) ( واتقوا الله مااستطعتم ) .

  15. حقيقة تساؤلك منطقى ومثير للاهتمام ….
    منذ يومين وانا افكر فى امر الدكتورة القتيلة واعقد المقارنة بينها وبين اطباء مستشفى كوستى مرة ومرة اخرى بينها وبين اطباء اخرون حمودة فتح الرحمن ودنادر منصور من كوستى ود لويس عبده سابقا الخرطوم وافكر ما قدموه لوطنهم ولدينهم وللانسانية عموما وبين هذه الداعشية الغريبة .
    حقيقة التساؤل والموضوع يفتح الباب للتساول وللبحث عن هل التوجهات الدينية فى الاصل اثنية او الجغرافيا او الاستلاب الثقافى هو الطاغى على الوازع الدينى ولو بدات داعش افريقية لم تصل الى ماوصلت اليه حتى الان ؟؟؟؟؟؟؟ ام الامر غير ذلك .

  16. أعتقد ان الاعلام العالمي هو السبب الرئيس , فالاعلام نشر الكثير مما يصور ان هناك حربا بين الدول الكبرى في كفة و داعش في كفة

  17. الله يشفيك ويشفي جماعتك من عقدة الدونية , ومحاولتك واضحة للطعن في شرف هؤلاء البنات الحرائر ( رغم خطأ خيارهن بالالتحاق بجماعة ارهابية ).
    الدكتورة التي قتلت دي بالذات مشت مع زوجها – يعني تساؤلك الخبيث ماعندو معني في هذه الحالة لانها لم تذهب بحثا عن نكاح الجهاد من اعضاء داعش الوسيمين من العرب .
    شئتم ام ابيتم هنالك عرب في السودان ونحب العرب اكتر من الافارقة الذين لاتجمعنا بهم اي صلة رحم او ثقافة ولكن الظروف جمعتنا مع بعضهم في السودان ولكننا لانختلط بهم ولانزاوجهم ( وهذا حلمهم ).
    امشي انت انضم لاخوانك ناس بوكو حرام ومعاك بنات جنسك فالدم يحن لبعضه .

  18. الحاجة الماسة للنكاح النضيف … يعنى عايزة مضاجعة من سلالة عربية و طبعة هم عرب عباسيين و كدا ….. بس نكاح الجهاد دا ما مع اى زول … عشان تبقى عليها انتين ….. هههههه ههههههه

  19. بنات السودان عندهن عقدة الرجل العربي الابيض ولذلك يذهبن لداعش ولا يذهبن لبوكوحرام.That is absolute truth, no more clarification needed

  20. هنالك يوجد الرجل الابيض
    وفي بوكو حرام الرجل الاسود يعني نفس الشكل والخلطة مابتظبط كدة
    لذلك كانت الهجرة إلي هنالك الشرقي والغربي
    ودقي يامزيكة

  21. يا متوكل
    آلية داعش الاعلامية و نجاحاتو في التجنيد معروفة جدا و تأثر بيها عشرات الآلاف من المسلمين من مختلف الجنسيات و الاعمار و الخلفيات التعليمية و الثقافية ذكورا و إناثا. فليس مستغرب ان يتأثر بعض السودانيين سواء كانو اولاد او بنات . و الفشل في توقع دا و اتخاذ التدابير المناسبة لمنعو هو فشل للدولة والمجتمع. و الاولى نلوم انفسنا عليو.
    مقالك غريب ومريب وصادم و مسيئ لابعد درجات الاساءة و فوق دة كلو عنصري للمدى البعيد . و اسئلتك سمجة و غير موضوعية . شنو يعني ليه ما مشن الصومال ولا نيجيريا . داعش لقت حرية كبيرة في التحرك داخل جامعتهم و هي الاقنعتهم بي فكرها الجهادي و هي الدعتم للهجرة و الانضمام ليها و سهلت ليهم السفر و اشرفت عليو . حا يمشو وين يعني ؟ شي غريب . و الاغرب انو دة حصل في الجامعة و مادي المرة الاولى.
    و اكتر شي مخلي داعش ينجح هو ضعف الاعلام المضاد ليو و مقالك مثال صارخ على فشل الدعاية المضادة لداعش لانو دعايتكم اتخذلت الاساليب الحقيرة وغير الصادقة (من امثال كلام جهاد النكاح و الكلام التافه دة) دة ما بيقنع زول (في بت في الدنيا عاوزة دنيا بتمشي تفتشها عند داعش خليك بت بتحمل جواز بريطاني ؟ ) اسلوبكم بيفقدكم ثقة الناس و بتخسرو معركة العقول و القلوب .
    الدكتورة افضت إلى ربها و نسأله ان يرحمها و يكرم وفادتها و يبدلها دارا خيرا من دارها و اهلا خيرا من اهلها. نبرأ إلى الله تعالى من ما المحت إليه او صرحت به أنت في مقالك او ما استجلبته من الاساءة اليها في التعليقات

  22. ولد دا.. هذا أهم مقال أقرأه اليوم. أنت تعرف الإجابة بالطبع, وقد عبر عنها إخواننا البقاري وكرار بدقة وأيضا أثارت المعنيين بشدة وهذا ظاهر من ردودهم واتهامك بالعنصرية بدلا من مناقشة المشكلة المطروحة بكل وضوح. وأزيد أن هذا جزء من فهم المتدينين جدا وما هو مذكور في بعض الاحاديث الصحيحة والتأريخ الإسلامي عن مكانة العرب وتبعية الآخرين لهم.

  23. لك التحية استاذنا الفاضل المتوكل..
    *(اقتباس)*
    [أعتقد أن سؤالي سيظل حائراً بلا إجابة شافية حتى تكشف لنا الأيام ماهو السبب الحقيقي لتهافت فتيات السودان للإنضمام إلى تنظيم داعش دون غيره] ؟

    *تساؤل مشروع..قد تضح الاجابة عن الفصح عن المسكوت عنه!! كم أعجب لبعض القراء الذين وصموك بالعنصرية..وأنت لم تفت في الاسباب.بل تتساءل مثلنا!!!

  24. مقال ساذج …فطير وبلا معنى ..
    غي البداية الذهاب لمنطاق داعش في العراق اسهل من مناطق بوكو حرام في نيجريا …ولنترض ذهبن الى بوكو حرام ولقين ربهن هناك ما الفرق بين العراق ونيجريا.. مجرد محاولة ادخال مشكلة الهوية السودانية في مقال لن تجعل منك كاتبا جيدا يا هذا…ونتمنى الراكوبة تراجع ما تنشر حتى لا تفقد قراءها…

  25. بيني وبينكم الجماعة اللي ورا ديل شينين ودشنين..الزول عينو للدهن الأبيض دا الموديهو للقطران شنو؟

  26. سلمت قلمك
    لكن اختلف مع في ذكر كلمة استشهاد

    هلكت او قتلت فقط
    الانضمام لجماعة ارهابية تحمل فكرا دمويا تقوم علي قطع الرؤوس والتعذيب
    والسبي والنهب وجهاد النكاح

    يعني انها ارهابية

    يتحدث البعض بانها ليس ذنبها واننا لا يجب ان نهاجمها وننتقد ما قامت به

    انها فتاة بالغة طالبة جامعية وتعرف ماهية الصح والخطا

    بخصوص لماذا اختارت داعش بدلا من بوكوحرام
    فالجميع يعرف الاسباب

    عقدة الرجل الابيض والانتماء العروبي الزائف اقوي حتي من رباط الدين

    كمثال لذلك خرج الالاف في الخرطوم نصرة لغزة

    ولا احد خرج نصرة لمسلمي افريقيا الوسطي حين ارتكبت مزابح ضدهم

  27. لي تعليق سابق هنا؟؟

    ولكن احب أن أعلق على بعض اصحاب التعليقات المريضة والذين في قلوبهم والمرجفون في المدينة.. والله والله والله ليست لي قريبة أو أخت أو إحداهن قريبتي أو جارة أو واحدة اعرفها من هؤلاء البنات.. ولكن اقول وجهة نظري فقط بدون عصبية وبدون جهوية
    الذين يقلون بأن هؤلاء يذهبن للمتعة ونكاح المتعة والعياذ بالله.. اللهم اني استغفرك واتوب اليك:

    اوكي اول حاجة خلينا نخت الكورة واطة.. طيب فلنفرض ان هؤلاء ذاهبات وراغبات في المتعة مع هؤلاء..فالبعقل كدا: لماذا اخترن داعش والحرب والموت.. وهن راغبات في نكاح المتعة والحرام دعك من أنهن يجاهدن أو أنهن مؤمنات بما تنادي به داعش..
    أولاً: لو أردن أن يمارسن الرذيلة أو نكاح المتعة أو غيرها فهنا في السودان في ناس بيض ولونهم فاقع يسر الناظرين وليس الناس كلها الوانها مثل الوان اصحاب التعليقات المريضة.. يعني ممكن يعملن السبعة وذمتها هنا في السودان.. وحتى لو فرضنا أنهن لم يقتنعن بهؤلاء.. فممكن أن يذهبن سياحة لدول اووربا مدام انهن مهوسات باللون الابيض فهناك الوان بيضاء كالثلج مثل لون المصارع[شايمس] لون لا يحمله اي عربي على وجه الارض من المشرق إلى المغرب.

    خليكم منطقيين وغير معقدين واحسبوا الشغلة بعقل… اما كان لهؤلاء أن يمارسن نكاح المتعة في المصائف وحول الشواطي وفي الفنادق والشقق المفروشة خارج السودان.. ووراء الحيطان ويغلقن الابواب ويقلن هيت لك.. ما الذي يدعوهن للسفر لارض المعارك والقتال والقتل..
    والله سوف يسألكم يوم القيامة وأمام هؤلاء النسوة يوم الحق عز وجل بما تفوهتوا به قذفا في اعراضهن وفي اخلاقهن.. فلا يوجد واحد فيكم متأكد ولم تروي له احداهن رواية من هذا القبيل كلها اجتهادات أناس فارغين ومرضى..

    ثانياً: هذا حال معظم السودانيين.. من السهل جدا أن يصف ويقذف شرف واعراض الناس باوهام وتلفيقات حتى في النساء العاديات في الحي أو في المدينة والفناتات وحتى معظم المغتربات والمهاجرات لم يسلمن من هذه الاجتهادات المريضة..

    المشكلة هنا بتبقى نفسية… قول لي نفسية كيف؟؟!!! ايوةةة!!! بتبقى نفسية لانه بيعتبر نفسه طالما أن هذه الفتاة رغبت في المتعة الحرام والنكاح ونكاح المتعة والعرفي؟!!على حسب فهمه واستناجه وما يوهمه به خياله المريض.. فلماذا لم يكن هو الطرف الثاني المكمل لهذه العملية.. لماذا تختار خارج الجدود؟؟ لذلك ردة فعله عكسية….

    يوجد حولنا اناس والله يمكن اقرب شيء تصفهم بالمرضى النفسيين من السهل جدا جدا وبدون حياء وبدون وازع ديني وبدون شرف وبدون أخلاق أن يطلق لفظ أو مصطلح داعرة وبلغة الشارع [ ش …….] بهواه ووفق استنتاجاته ووفق رؤاه ووفق ما يحدثه به قلبه المريض.
    طيب سؤالي لاصحاب التعليقات المريضة.. هل هؤلاء ذهبن لأنهن منعمات وثريات واهلن اصحاب مادة.. هل هذا العوامل المساعدة لو توفرت لغيرهن من يحملن بشرة داكنة أو سوداء اكثر منهن…. هل سوف يذهبن أو انهن محميات ومحطات بسياج اخلاقي وديني أم انهن اكتفين و يمارسن نكاح المتعة داخل السودان مع اصحاب البشرة الفاتحة اللون.

  28. يا اخوانا واخواتنا السودانيين جميعا هدانا الله واياكم انما هذه التي ذكرتموها فهي الآن ميتة وما لنا من الامر من شي غير الترحم عليها وان يغفر لها الله ان كانت من المسيئات وان يزيد في حسناتها ان كانت من المحسنات ولا يوجد مخلوق علي هذه البسيطة يجزم بأنها من أهل الجنة أو أهل النار (تحدي) وعلي كل منا ان يبكي علي خطيئته ويترحم علي نفسه اقبل الخوض في اعراض الناس ويسأل لنفسه اولا العافية.
    وهذا الذي تعرضت له الفتاة ربما يلحق بنا وبأهلينا وبناتنا فأنما هي فتنة والاجدر بنا ان نلزم دارنا ونكف عنا السنتنا كما وصي بها نبينا صلي الله عليه وسلم اباذر الغفاري رضي الله عنه.
    أما فيما يخص اختيار المجاهدين والمجاهدات لخدمة الدولة الاسلامية في العراق والشام من دون باقي مناطق الجهاد فذلك لأنها اقرب لا تكون دولة بجميع اركانها مع الفرق بأنها غير معترف بها دوليا وباقي الجماعات المجاهدة فهي عبارة عن مجموعات مسلحة تعتبر في نظر قانون بلدانهم عصابات خارجه عن القانون مثل حركة الشباب في الصومال وبوكو حرام في نيجيريا وبيت المقدس في سيناء والاسلاميين في ليبيا وتونس والجزائر واليمن وغيرها من بقاع الارض فهي عبارة عصابات متنقلة وغير ثابتة في موقع محدد وتتخذ من الغابات والجبال مقرا لها لتتواري عن اعين الجيش او الشرطة وعليه يكون من الصعب علي فتاة اقتنعت بفكرة خدمة المجاهدين ان تنضوي تحت رايتهم وتكون بينهم وعليه ما كان لهذه الفتاة غير الانضمام للدولة الاسلامية كمجاهدة في سبيل الله علي غرار المجاهدات في الصدر الاول من السلام منذ حياة رسولنا عليه الصلاة والسلام والخلفاء الراشيدين من بعده.. اسأل المولي عز وجل ان يغفر لها ماقدمت ويتقبلها قبولا حسنا ويلهم والديها الصبر ويخلف عليهم في الدنيا والآخرة .. والله من وراء القصد حول ولا قوة الا بالله يا اخوانا واخواتنا السودانيين جميعا هدانا الله واياكم اليس فيكم رجل رشيد انما هذه التي ذكرتموها فهي الآن ميتة وما لنا من الامر من شي غير الترحم عليها وان يغفر لها الله ان كانت من المسيئات وان يزيد في حسناتها ان كانت من المحسنات ولا يوجد مخلوق علي هذه البسيطة يجزم بأنها من أهل الجنة أو أهل النار (تحدي) وعلي كل منا ان يبكي علي خطيئته ويترحم علي نفسه اقبل الخوض في اعراض الناس ويسأل لنفسه اولا العافية.
    وهذا الذي تعرضت له الفتاة ربما يلحق بنا وبأهلينا وبناتنا فأنما هي فتنة والاجدر بنا ان نلزم دارنا ونكف عنا السنتنا كما وصي بها نبينا صلي الله عليه وسلم اباذر الغفاري رضي الله عنه.
    أما فيما يخص اختيار المجاهدين والمجاهدات لخدمة الدولة الاسلامية في العراق والشام من دون باقي مناطق الجهاد فذلك لأنها اقرب لا تكون دولة بجميع اركانها مع الفرق بأنها غير معترف بها دوليا وباقي الجماعات المجاهدة فهي عبارة عن مجموعات مسلحة تعتبر في نظر قانون بلدانهم عصابات خارجه عن القانون مثل حركة الشباب في الصومال وبوكو حرام في نيجيريا وبيت المقدس في سيناء والاسلاميين في ليبيا وتونس والجزائر واليمن وغيرها من بقاع الارض فهي عبارة عصابات متنقلة وغير ثابتة في موقع محدد وتتخذ من الغابات والجبال مقرا لها لتتواري عن اعين الجيش او الشرطة وعليه يكون من الصعب علي فتاة اقتنعت بفكرة خدمة المجاهدين ان تنضوي تحت رايتهم وتكون بينهم وعليه ما كان لهذه الفتاة غير الانضمام للدولة الاسلامية كمجاهدة في سبيل الله علي غرار المجاهدات في الصدر الاول من السلام منذ حياة رسولنا عليه الصلاة والسلام والخلفاء الراشيدين من بعده.. اسأل المولي عز وجل ان يغفر لها ماقدمت ويتقبلها قبولا حسنا ويلهم والديها الصبر ويخلف عليهم في الدنيا والآخرة .. والله من وراء القصد

  29. المعادلة واضحة كلما اذداد السوداني تدينا كلما كان قوة الاستلاب اكبر وكانه الدين للعرب فقط والشاهد على ذلك الجلابية البيضة المكوية شيوخنا يسحروكم لينا

  30. لبنات السودان اللاتي يحملن هم الإسلام .. ما دام الموضوع هو نشر وتمكين الإسلام .. وهن من الميسورات ، أليس أولى لهن الذهاب إلى الجنوب والتبشير بالدعوة الإسلامية لدى الوثنيين الذين هم في أمس الحاجة للإسلام؟؟ أليس من الأولى الذهاب إلى جبال النوبة وتحويل المسيحيين القليلين الذين يعيشون هناك إلى الإسلام ؟؟

    لماذا لا تسافر هذه البنات إلى ديار الماساي في كينيا وتنزانيا مثلاً لدعوة هذه القبائل الوثنية وإدخالها الإسلام ؟؟

    ما الأجر الذي وعد الله به الميلم نظير إدخال وثني في الإسلام والنبي يقول “لإن يهدي الله بك —– ألخ” ..

    هل أعمى الله بصائر بنات السودان إلى هذا الحد ؟؟ أم ما السبب ؟؟

  31. رغم أن المقال موضوعى و تناول قضية من الممكن أن تثرى النقاش لكن أغلب المعلقين إنحرفوا عنه و أخذوا الموضوع للترويح عن النفس ليخففوا عن المعاناة مع الحياة اليومية و الواقع المر الذى أوقعهم فيه نظام النكد فى السودان .

  32. [كراكه] 07-11-2016 09:34 PM

    *(اقتباس اعجبيني)*
    هل..اذا كان هذا السؤال أو التساؤل طرح من قبل قناة كالجزيره أو اسكاي نيوز أو أي صحيفة عربيه، هل كان بإلامكان رمي الصحفى أو المذيع بالعنصرية أو بؤس الماده الصحفيه.
    نحن محتاجين لنظره ثاقبه وبعيده عن الاندفاع الذي يورد موارد التهلكة.
    هذا في نظري سؤال مشروع من جانب الكاتب وله الحق أن يتساءل.

  33. بعد السلام عليكم ورحمة الله
    للاسف اغلبية المعلقين حادو عن الاجابة عن سؤال الكاتب وظهرت لديهم النعرات القبيلية(ان اكرمكم عند الله اتقاكم) كلام وااضح من الله سبحانه وتعالى وكما قال رسول الله (دعوها فانها منتنة)
    انا فى رايي هو الهالة الاعلامية لتنظيم داعش واتخاذه الوسائط الاعلامية التى بواسطتها استطاع الوصول للشباب وهنالك بعض الشباب لديهم الهوس الدينى فوجدو ضالتهمف التنظيم وايضا التنظيم له مساعدين ف السودان يسهلون طريقة السفر والالتحاق بهم

  34. لا ادري لماذا تذكرت الطرفه التي تقول ان جنوبيا دخل احدي بيوت الدعارة اكرمكم الله فصدته صاحبة المنزل وقلت له اليوم مافي شغل وهي عربيه وقفل راجعا ….بعد فترة اكتشف انها استقبلت احد ابناء العرب فقال القوله التي سارت بها الركبان (بتاع اراب
    ده بكب اسل ).

  35. مقال عنصري يحاول ان يصب الزيت في النار وتصوير الامر وكان بنات السودان عندهن عقدة الرجل العربي الابيض ولذلك يذهبن لداعش ولا يذهبن لبوكوحرام. وهو مثل سخافة قول البعض عن جهاد النكاح. هذا هو تفكير العاجزين.

    بوكوحرام ليس فيها اجنبي واحد بينما داعش بها كل جنسيات الدنيا وفيها الالاف النساء حتي من أمريكا وفرنسا وبريطانيا اما نساء السودان اللائي إلتحقن لداعش فهن اقل من عشرة نسوة حسب كل الاحصائيات والسودان هو الاقل مشاركة في داعش.

    وبالمناسبة الامربكيات والفرنسيات والبربطانيات لا يذهبن لداعش من أجل جهاد النكاح لأن الجنس والغجور متوفر لهن في بلادهن. بنفس المنطق فالسودانيات لم يلتحقن بداعش من أجل النكاح والجنس.

    كل النساء من كل جنسيات العالم إلتحقن بداعش بسبب عمليات غسيل دماغ اوصلتهن لقناعة كاملة باهمية وبطولة ما تقوم به المرأة.

    أي.. نجحت معهن وسائل التجنيد الخاصة بداعش.

  36. لماذا لا تسعى فتيات السودان للإلتحاق بحركة بوكو حرام

    حققت داعش شهرة كبيرة واستحوذت على اهتمام وسائل الاعلام العالمية، مقابل القليل من الاهتمام لبوكو حرام .. وداعش تمددت جغرافيا في رقعة كبيرة وهدد خطرها العالم أجمع …

    ثانيا لعلك لا تعلم أن بوكو حرام من أول الحركات الارهابية التي أيدت أو بايعت أبوبكر البغدادي خليفة للمسلمين … أما من ناحية القرب الجغرافي لا اعتقد ان نيجريا قريبة جغرافيا أكثر من قرب سوريا … ولعل سوريا مألوفة للشعب السوداني أكثر من نيجريا حيث كانت أبوابها مفتوحة للسودانيين في كافة الأوقات …

    سؤالي لك، كم فتاة من السودان انضمت إلى داعش … تتحدث وكأن جميع فتيات السودان انضممن لداعش … وهل داعش أو بوكو حرام أخطر من القبض عليهن بواسطة مليشيات البشير ورميهن في معتقلات الكيزان … أيهما أكبر عددا المنضويات تحت لواء داعش أم اللائي يواجهن خطر الاعتقال في سجون البشير والكل يعلم ما يمكن أن يلاقين في السجون من تعذيب بشتى الوسائل ..

    سؤالي لك من باب التساؤلات الغير منطقية : لدينا الكثير من القضايا المستعصية، لدينا مليشيات منفلتة يفوق خطرها خطر داعش … تسرح وتمرح في السودان من أفصى الشمال إلى أقصى الجنوب … لماذا لم تكتب عنها … لدينا قضية وطن ممزق، يزداد تمزقا وتشتتا كل صباح لماذا لم تكتب عنه ….

    ليتنا نترك القضايا الهامشية … ونوجه كل جهودنا لمعالجة سبب الداء الذي هو هذا النظام الحاكم التي اغتال فينا كل جميل

  37. أعتقد أن سؤالي سيظل حائراً بلا إجابة شافية حتى تكشف لنا الأيام ماهو السبب الحقيقي لتهافت فتيات السودان للإنضمام إلى تنظيم داعش دون غيره ؟.

    ولماذا الحيره ياأخي وعندنا الصحفيه الألمعيه سهير عبد الرحيم وهي الوحيده
    التي يمكنها فك حيرتك لعلمها كأنثي بخبايا كثيره لا يمكننا مطلقا الوقوف عليها
    بحسبانها امراه مثلهن .

    باعتقادى ان سبب التحاق بناتنا بداعش وعدم التحاقهن ببوكو حرام له علاقه بكريم
    فير آند لافلي وزبدة الشيا …..

    عموما عند سهير الخبر اليقين.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  38. افتكرناك من العنوان ح تدينا الاجابة …لا ادرى ..مقال عادى و اقل من عادى ما الفائدة من طرح اسئلة فقط ..حاول و اجتهد ياخى عشان تلاقى احتمالات للاجابة …شنو سؤال حائر دى.

  39. يا اخى ناس بوكو حرام ديل عبيد شينيين الجماعة ديل الناس الوجيهون .. المسالة ليست مسالة نصرة دين وانما اسباب اخرى تحتاج للدراسة

  40. سألت صاحبي السؤال نفسه لماذا داعش دون غيرها فكان الرد
    الإعلام اولا وقربها من الأراضي المقدسة الحجاز والأقصى

  41. دي ما عقدة الدونية تجاه العرب,ويا ريت لو كانوا بتعاملو كعربيات
    هن مجرد حبشيات في فقه داعش

  42. رغم جدية المشكلة و الحاجة الملحه لمناقشة ظاهرة المنظمات و الجماعات الارهابية و ما الجاذب لبعض السودانيين نحوها. الا ان مقالك يعبر عن منتهى السطحية و ينضح بالعنصرية و التخلف في الطرح و الاحساس بالدونيه.و النظر لكل شئ في الدنيا من منظور عربي و افريقي. احترموا عقول الناس و كفى دس السم في الدسم. يا للسودان و اهله من امثالك!!
    اف لك و لمقالك

  43. سؤالك ليس حائرا وله اجابة واضحة
    وهى عقدة معظم الشعب السودانى من انتمائه الافريقى ومحاولة التعلق بالعروبة
    هذه الفئة وإن هدفها الظاهرى هو نصرة الاسلام، لكن العقيدة الاجتماعيه السودانية السائده هى المحرك الاساسى لهم،وما اهتمام كل الحكومات المتعاقبه المبالغ فيه بالقضية الفلسطينية واعتبارها ام القضايا الا دليل على هذه العقيدة

  44. أغلب الظن أن فتيات السودان المنعمات اللأئي أضمنن لصفوف داعش في الشام والعراق، ذهبنا يبحثن عن الحب والمتعة… والمسلسلات التركية وخاصة الرومانسية منها تقف خلف هذه الهجرة المريبة لفتيات الأسر الثرية … فهذا المسلسلات المدبلجة بلهجة الشوام، تظهر ممثلين ذوي أجسام ذات بنية وسواعد مفتولة، يجيدون لغة الغزل وبذل معسول الكلام الذي يدغدق لب المراهقات ويستثير مكامن لواعجهن الجنسية … قالت أحدي حبوبات واحدة من هؤلاء الفتيات في ردة فعلها الأولية على خبر سفر حفيدتها وأنضمامها إلى داعش: يا ريد لو أرتبطت ليها بولد من هنا، وهو ما يفسر الدوافع الحقيقة وراء هجرة الفتيات المنعمات…

    السؤال المطروح من قبل الكاتب لماذا داعش وليس بوكو حرام؟؟
    هنا تكمن مشكلة أخرى أمام تحقيق طموح الفتيات وتحقيق رغبتهن في الأرتباط بمن يتوسمن فيه الكفاءة والعطاء فيما توفر من الشباب السوداني … إلا وهي النزعة العنصرية وتصنيف السودانيين إلى عبيد وفروخ وفيه عرق ألخ التصنيفات العنصرية بين المواطنيين … وتجارب الفتيات المنتميات للطبقة العنصرية الحاكمة في البلاد حبلى بالآلام والجراح الغائرة من صد ومنع زويهن بتحقيق رغباتهن بالأرتباط بفوارس أحلمهن لدواعي عنصرية وتمييزية واهية…

    ولما كانت داعش تمثل فتي الأحلام المفضل لدى الأمهات والحبوبات والخالات وعكسه تماما تمثل بوكو حرام الجانب المرفوض أجتماعيا من قبل الحاضنة الأجتماعية للطبقة العنصرية، كانت هجرة الفتيات إلى داعش رغم بعد المسافات، بينما بوكو حرام التي على مرمى حجر ومتواجدة عبر طلابها في جامعة أفريقيا العالمية لم تحظى بفتاة واحدة من هؤلاء الجهاديات..

  45. ليس دفاعا عن هؤلاء النسوة الثريات والمنعمات كما اشرت.. ولكن مقالك جيفة رائحته نتنة فيه اساءة لحرائرنا.. اللاتي قد يكن ذهبن جهلا أو تعبئة اما كان لك أن تطوع قلمك وفكرتك للأسباب التي تقود لمثل هذه الأفكار وتروج لها… لا اظن أن وجاهتهم هي فقط من قادت هؤلاء للالتحاق بداعش.. لو كانت هذه هي الفكرة لوجدن من هم اوجه من هؤلاء الملتحين المقنعين في فنادق وفي المصائف وعلى الشواطيء إن كن راغبات في الخطأ والخطيئة.. ولكن على ما اظن هو فهم الدين الخاطيء وغير كدا هذه افرازات محلية واقليمية ساهمت وادت لصنع مثل هذا النموذج.. وتسليط الضوء والاعلام الغربي والمحلي.. فحتى الاعلام هنا في السودان يتناول داعش اكثر من حركة بوكو حرام.. فمعنى هذا هل نحن برضو معشر الرجال معجبين بوجاهة هؤلاء القوم؟؟ بس اوعى تقول لي (آآآآآآي) عشان ما اطرش

    ولكن احقاقا للحق.. لماذا لم تكتب انت وغيرك وبصفتك المسلم عندما ذُبح المسلمون في افريقيا الوسطى ذبح الشياه.. ولماذا لم تثور وتأثر وماذا فعلت داعش نفسها التي تدعي الاسلام وما هو موقفها عندما ذبح المسلمون في افريقيا الوسطى.. وهل اسلام داعش يختلف عن اسلام مسلمو افريقيا.. وهل هناك اسلام للسود واسلام للبيض..

    يا اخي الكريم لا تسئوا لحرارئكم مهما كانت الأسباب؟ فكان يمكن أن تطوع قلمك لؤد مثل هذه الامور ووضع فكرتك وتصورك للقضاء عليها إن كانت بانضمامهن لداعش أو بوكو حرام.. ولكن ان تكتب بهذا فكر وفكرة فيها اساءك لك انت كسوداني.

    على من نرمي اللوم؟!! هل على الأهل أم المدرسة أو الجهة التعليمية أو على الحكومة التي ساهمت وصاغت وتبنت هذه الرؤى حتى تضرب وتقضي بها على التنظيمات اليسيارية أو لهيئة علماء السودان المسيسة التي مازالت نائمة بامر من الحكومة.. أما على الأعلام الوطني المحسوب على الانقاذ…

  46. ا اخ متوكل :
    ما فهمنا قصدك من المقال …. هل بتتهكم ؟ ام انك بتنصح فى من يريد الالتحاق بتنظيمات الجنون الدينى بأن القاعدة فى مالى و الصومال افضل من القاعدة فى بلاد الشام وبوكو حرام افضل من تنظيم الدولة الاسلامية !!!!!!!!!!!

    (سعين إلى نصرة الإسلام ويؤيدن قيام الدولة الإسلامية، هدف معقول ومشروع وفقاً للقناعات الشخصية التي نؤمن )
    ده كلام معقول يا شيخنا ,,
    دولة اسلامية تاتى عن طريق داعش ,,, هدف مشروع و معقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    كدى ورينا ياتو دولة اسلامية قامت بهذا الشكل فى كل العهود السابقة قامت تحت انقاض جماجم المسلمين,,,, وقامت بهذا القدر من الوحشية والقتل عن طريق الذبح و الحرق بالنار ؟؟؟؟؟؟
    كان الافضل انك تنصح اولياء الامور و الاباء و الامهات بأنو اذا ظهرت على ابناءهم اى من هذه الميول لتنظيمات الجنون الدينى انه يعرضوه على طبيب نفسى للعلاج من مثل هذه الاوهام .

  47. اذا علمنا جميعا ان بوكو حرام وداعش وشباب الصومال وغيرها تنظيمات تقاتل اساسا شعوب اغلبها مسلمين والقاتل والمقتول فى النار وفي النهاية الاسلام دين تسامح وليس قتل وخطف والاسلام في السودان موجود من امد بعيد ومبني علي النسامح ولم يدخل بالسيف او الكذب او اكل اموال الناس بالباطل والآن وسائل الدعوة متوفرة من انترنت وواتساب وغيرها ولاداعي للقتل والاعتداء الا من اعتدي عليك الا اذا كنت انت من هواة القتل . اما موضوعك فعليك ان تتحري الصدق عن الطبيبة روان بالذات اولا : هي متزوجة ولها ابن وليست فتاة وسافرت للعراق مع زوجها و الجميع خريجي مأمون حميدة واكيد هنالك اناس يغسلون ادمغة هولاء وغيرهم من الشباب الصغار يجب ان يعاقب هؤلاء اولا والذين يقفون خلف سفرهم ويدعمونهم ويزودهم بافكار خاطئة وقد كتب كثير في الراكوبة عن هؤلاء وتحليل حالتهم فردا فردا. ونجد اغلب السودانيات اللواتي سافرن للالتحاق بالتنظيم الارهابي داعش اما مع اخوانهن او ازواجهن وليس البحث عن اي شئ آخر كما تفكر انت .. لان ماتفكر فيه انت موجود في السودان. انا اتكلم عن السودانيات فقط وليس عن الكل لان كما يقول الانجليز its amatter of fact in each case وهنالك اكيد جهات مجرمة تقف خلف ذلك وهنالك ايضا من سافر الي بوكو حرام من الشباب والصومال وليبيا وقتل هنالك فكل يختار الطريق السهل للسفر وبمباركة وبتنظيم من جهات لانعلمها نحن ولكن الله والسلطات تعلمها … يجب محاسبة تلك الجهات وفي النهاية توعية شبابنا جميع بتسامح الاسلام وانه دين تسامح ( وأنذر عشيرتك الاقربين ) ( واتقوا الله مااستطعتم ) .

  48. اذا علمنا جميعا ان بوكو حرام وداعش وشباب الصومال وغيرها تنظيمات تقاتل اساسا شعوب اغلبها مسلمين والقاتل والمقتول فى النار وفي النهاية الاسلام دين تسامح وليس قتل وخطف والاسلام في السودان موجود من امد بعيد ومبني علي النسامح ولم يدخل بالسيف او الكذب او اكل اموال الناس بالباطل والآن وسائل الدعوة متوفرة من انترنت وواتساب وغيرها ولاداعي للقتل والاعتداء الا من اعتدي عليك الا اذا كنت انت من هواة القتل . اما موضوعك فعليك ان تتحري الصدق عن الطبيبة روان بالذات اولا : هي متزوجة ولها ابن وليست فتاة وسافرت للعراق مع زوجها و الجميع خريجي مأمون حميدة واكيد هنالك اناس يغسلون ادمغة هولاء وغيرهم من الشباب الصغار يجب ان يعاقب هؤلاء اولا والذين يقفون خلف سفرهم ويدعمونهم ويزودهم بافكار خاطئة وقد كتب كثير في الراكوبة عن هؤلاء وتحليل حالتهم فردا فردا. ونجد اغلب السودانيات اللواتي سافرن للالتحاق بالتنظيم الارهابي داعش اما مع اخوانهن او ازواجهن وليس البحث عن اي شئ آخر كما تفكر انت .. لان ماتفكر فيه انت موجود في السودان. انا اتكلم عن السودانيات فقط وليس عن الكل لان كما يقول الانجليز its amatter of fact in each case وهنالك اكيد جهات مجرمة تقف خلف ذلك وهنالك ايضا من سافر الي بوكو حرام من الشباب والصومال وليبيا وقتل هنالك فكل يختار الطريق السهل للسفر وبمباركة وبتنظيم من جهات لانعلمها نحن ولكن الله والسلطات تعلمها … يجب محاسبة تلك الجهات وفي النهاية توعية شبابنا جميع بتسامح الاسلام وانه دين تسامح ( وأنذر عشيرتك الاقربين ) ( واتقوا الله مااستطعتم ) .

  49. حقيقة تساؤلك منطقى ومثير للاهتمام ….
    منذ يومين وانا افكر فى امر الدكتورة القتيلة واعقد المقارنة بينها وبين اطباء مستشفى كوستى مرة ومرة اخرى بينها وبين اطباء اخرون حمودة فتح الرحمن ودنادر منصور من كوستى ود لويس عبده سابقا الخرطوم وافكر ما قدموه لوطنهم ولدينهم وللانسانية عموما وبين هذه الداعشية الغريبة .
    حقيقة التساؤل والموضوع يفتح الباب للتساول وللبحث عن هل التوجهات الدينية فى الاصل اثنية او الجغرافيا او الاستلاب الثقافى هو الطاغى على الوازع الدينى ولو بدات داعش افريقية لم تصل الى ماوصلت اليه حتى الان ؟؟؟؟؟؟؟ ام الامر غير ذلك .

  50. أعتقد ان الاعلام العالمي هو السبب الرئيس , فالاعلام نشر الكثير مما يصور ان هناك حربا بين الدول الكبرى في كفة و داعش في كفة

  51. الله يشفيك ويشفي جماعتك من عقدة الدونية , ومحاولتك واضحة للطعن في شرف هؤلاء البنات الحرائر ( رغم خطأ خيارهن بالالتحاق بجماعة ارهابية ).
    الدكتورة التي قتلت دي بالذات مشت مع زوجها – يعني تساؤلك الخبيث ماعندو معني في هذه الحالة لانها لم تذهب بحثا عن نكاح الجهاد من اعضاء داعش الوسيمين من العرب .
    شئتم ام ابيتم هنالك عرب في السودان ونحب العرب اكتر من الافارقة الذين لاتجمعنا بهم اي صلة رحم او ثقافة ولكن الظروف جمعتنا مع بعضهم في السودان ولكننا لانختلط بهم ولانزاوجهم ( وهذا حلمهم ).
    امشي انت انضم لاخوانك ناس بوكو حرام ومعاك بنات جنسك فالدم يحن لبعضه .

  52. الحاجة الماسة للنكاح النضيف … يعنى عايزة مضاجعة من سلالة عربية و طبعة هم عرب عباسيين و كدا ….. بس نكاح الجهاد دا ما مع اى زول … عشان تبقى عليها انتين ….. هههههه ههههههه

  53. بنات السودان عندهن عقدة الرجل العربي الابيض ولذلك يذهبن لداعش ولا يذهبن لبوكوحرام.That is absolute truth, no more clarification needed

  54. هنالك يوجد الرجل الابيض
    وفي بوكو حرام الرجل الاسود يعني نفس الشكل والخلطة مابتظبط كدة
    لذلك كانت الهجرة إلي هنالك الشرقي والغربي
    ودقي يامزيكة

  55. يا متوكل
    آلية داعش الاعلامية و نجاحاتو في التجنيد معروفة جدا و تأثر بيها عشرات الآلاف من المسلمين من مختلف الجنسيات و الاعمار و الخلفيات التعليمية و الثقافية ذكورا و إناثا. فليس مستغرب ان يتأثر بعض السودانيين سواء كانو اولاد او بنات . و الفشل في توقع دا و اتخاذ التدابير المناسبة لمنعو هو فشل للدولة والمجتمع. و الاولى نلوم انفسنا عليو.
    مقالك غريب ومريب وصادم و مسيئ لابعد درجات الاساءة و فوق دة كلو عنصري للمدى البعيد . و اسئلتك سمجة و غير موضوعية . شنو يعني ليه ما مشن الصومال ولا نيجيريا . داعش لقت حرية كبيرة في التحرك داخل جامعتهم و هي الاقنعتهم بي فكرها الجهادي و هي الدعتم للهجرة و الانضمام ليها و سهلت ليهم السفر و اشرفت عليو . حا يمشو وين يعني ؟ شي غريب . و الاغرب انو دة حصل في الجامعة و مادي المرة الاولى.
    و اكتر شي مخلي داعش ينجح هو ضعف الاعلام المضاد ليو و مقالك مثال صارخ على فشل الدعاية المضادة لداعش لانو دعايتكم اتخذلت الاساليب الحقيرة وغير الصادقة (من امثال كلام جهاد النكاح و الكلام التافه دة) دة ما بيقنع زول (في بت في الدنيا عاوزة دنيا بتمشي تفتشها عند داعش خليك بت بتحمل جواز بريطاني ؟ ) اسلوبكم بيفقدكم ثقة الناس و بتخسرو معركة العقول و القلوب .
    الدكتورة افضت إلى ربها و نسأله ان يرحمها و يكرم وفادتها و يبدلها دارا خيرا من دارها و اهلا خيرا من اهلها. نبرأ إلى الله تعالى من ما المحت إليه او صرحت به أنت في مقالك او ما استجلبته من الاساءة اليها في التعليقات

  56. ولد دا.. هذا أهم مقال أقرأه اليوم. أنت تعرف الإجابة بالطبع, وقد عبر عنها إخواننا البقاري وكرار بدقة وأيضا أثارت المعنيين بشدة وهذا ظاهر من ردودهم واتهامك بالعنصرية بدلا من مناقشة المشكلة المطروحة بكل وضوح. وأزيد أن هذا جزء من فهم المتدينين جدا وما هو مذكور في بعض الاحاديث الصحيحة والتأريخ الإسلامي عن مكانة العرب وتبعية الآخرين لهم.

  57. لك التحية استاذنا الفاضل المتوكل..
    *(اقتباس)*
    [أعتقد أن سؤالي سيظل حائراً بلا إجابة شافية حتى تكشف لنا الأيام ماهو السبب الحقيقي لتهافت فتيات السودان للإنضمام إلى تنظيم داعش دون غيره] ؟

    *تساؤل مشروع..قد تضح الاجابة عن الفصح عن المسكوت عنه!! كم أعجب لبعض القراء الذين وصموك بالعنصرية..وأنت لم تفت في الاسباب.بل تتساءل مثلنا!!!

  58. مقال ساذج …فطير وبلا معنى ..
    غي البداية الذهاب لمنطاق داعش في العراق اسهل من مناطق بوكو حرام في نيجريا …ولنترض ذهبن الى بوكو حرام ولقين ربهن هناك ما الفرق بين العراق ونيجريا.. مجرد محاولة ادخال مشكلة الهوية السودانية في مقال لن تجعل منك كاتبا جيدا يا هذا…ونتمنى الراكوبة تراجع ما تنشر حتى لا تفقد قراءها…

  59. بيني وبينكم الجماعة اللي ورا ديل شينين ودشنين..الزول عينو للدهن الأبيض دا الموديهو للقطران شنو؟

  60. سلمت قلمك
    لكن اختلف مع في ذكر كلمة استشهاد

    هلكت او قتلت فقط
    الانضمام لجماعة ارهابية تحمل فكرا دمويا تقوم علي قطع الرؤوس والتعذيب
    والسبي والنهب وجهاد النكاح

    يعني انها ارهابية

    يتحدث البعض بانها ليس ذنبها واننا لا يجب ان نهاجمها وننتقد ما قامت به

    انها فتاة بالغة طالبة جامعية وتعرف ماهية الصح والخطا

    بخصوص لماذا اختارت داعش بدلا من بوكوحرام
    فالجميع يعرف الاسباب

    عقدة الرجل الابيض والانتماء العروبي الزائف اقوي حتي من رباط الدين

    كمثال لذلك خرج الالاف في الخرطوم نصرة لغزة

    ولا احد خرج نصرة لمسلمي افريقيا الوسطي حين ارتكبت مزابح ضدهم

  61. لي تعليق سابق هنا؟؟

    ولكن احب أن أعلق على بعض اصحاب التعليقات المريضة والذين في قلوبهم والمرجفون في المدينة.. والله والله والله ليست لي قريبة أو أخت أو إحداهن قريبتي أو جارة أو واحدة اعرفها من هؤلاء البنات.. ولكن اقول وجهة نظري فقط بدون عصبية وبدون جهوية
    الذين يقلون بأن هؤلاء يذهبن للمتعة ونكاح المتعة والعياذ بالله.. اللهم اني استغفرك واتوب اليك:

    اوكي اول حاجة خلينا نخت الكورة واطة.. طيب فلنفرض ان هؤلاء ذاهبات وراغبات في المتعة مع هؤلاء..فالبعقل كدا: لماذا اخترن داعش والحرب والموت.. وهن راغبات في نكاح المتعة والحرام دعك من أنهن يجاهدن أو أنهن مؤمنات بما تنادي به داعش..
    أولاً: لو أردن أن يمارسن الرذيلة أو نكاح المتعة أو غيرها فهنا في السودان في ناس بيض ولونهم فاقع يسر الناظرين وليس الناس كلها الوانها مثل الوان اصحاب التعليقات المريضة.. يعني ممكن يعملن السبعة وذمتها هنا في السودان.. وحتى لو فرضنا أنهن لم يقتنعن بهؤلاء.. فممكن أن يذهبن سياحة لدول اووربا مدام انهن مهوسات باللون الابيض فهناك الوان بيضاء كالثلج مثل لون المصارع[شايمس] لون لا يحمله اي عربي على وجه الارض من المشرق إلى المغرب.

    خليكم منطقيين وغير معقدين واحسبوا الشغلة بعقل… اما كان لهؤلاء أن يمارسن نكاح المتعة في المصائف وحول الشواطي وفي الفنادق والشقق المفروشة خارج السودان.. ووراء الحيطان ويغلقن الابواب ويقلن هيت لك.. ما الذي يدعوهن للسفر لارض المعارك والقتال والقتل..
    والله سوف يسألكم يوم القيامة وأمام هؤلاء النسوة يوم الحق عز وجل بما تفوهتوا به قذفا في اعراضهن وفي اخلاقهن.. فلا يوجد واحد فيكم متأكد ولم تروي له احداهن رواية من هذا القبيل كلها اجتهادات أناس فارغين ومرضى..

    ثانياً: هذا حال معظم السودانيين.. من السهل جدا أن يصف ويقذف شرف واعراض الناس باوهام وتلفيقات حتى في النساء العاديات في الحي أو في المدينة والفناتات وحتى معظم المغتربات والمهاجرات لم يسلمن من هذه الاجتهادات المريضة..

    المشكلة هنا بتبقى نفسية… قول لي نفسية كيف؟؟!!! ايوةةة!!! بتبقى نفسية لانه بيعتبر نفسه طالما أن هذه الفتاة رغبت في المتعة الحرام والنكاح ونكاح المتعة والعرفي؟!!على حسب فهمه واستناجه وما يوهمه به خياله المريض.. فلماذا لم يكن هو الطرف الثاني المكمل لهذه العملية.. لماذا تختار خارج الجدود؟؟ لذلك ردة فعله عكسية….

    يوجد حولنا اناس والله يمكن اقرب شيء تصفهم بالمرضى النفسيين من السهل جدا جدا وبدون حياء وبدون وازع ديني وبدون شرف وبدون أخلاق أن يطلق لفظ أو مصطلح داعرة وبلغة الشارع [ ش …….] بهواه ووفق استنتاجاته ووفق رؤاه ووفق ما يحدثه به قلبه المريض.
    طيب سؤالي لاصحاب التعليقات المريضة.. هل هؤلاء ذهبن لأنهن منعمات وثريات واهلن اصحاب مادة.. هل هذا العوامل المساعدة لو توفرت لغيرهن من يحملن بشرة داكنة أو سوداء اكثر منهن…. هل سوف يذهبن أو انهن محميات ومحطات بسياج اخلاقي وديني أم انهن اكتفين و يمارسن نكاح المتعة داخل السودان مع اصحاب البشرة الفاتحة اللون.

  62. يا اخوانا واخواتنا السودانيين جميعا هدانا الله واياكم انما هذه التي ذكرتموها فهي الآن ميتة وما لنا من الامر من شي غير الترحم عليها وان يغفر لها الله ان كانت من المسيئات وان يزيد في حسناتها ان كانت من المحسنات ولا يوجد مخلوق علي هذه البسيطة يجزم بأنها من أهل الجنة أو أهل النار (تحدي) وعلي كل منا ان يبكي علي خطيئته ويترحم علي نفسه اقبل الخوض في اعراض الناس ويسأل لنفسه اولا العافية.
    وهذا الذي تعرضت له الفتاة ربما يلحق بنا وبأهلينا وبناتنا فأنما هي فتنة والاجدر بنا ان نلزم دارنا ونكف عنا السنتنا كما وصي بها نبينا صلي الله عليه وسلم اباذر الغفاري رضي الله عنه.
    أما فيما يخص اختيار المجاهدين والمجاهدات لخدمة الدولة الاسلامية في العراق والشام من دون باقي مناطق الجهاد فذلك لأنها اقرب لا تكون دولة بجميع اركانها مع الفرق بأنها غير معترف بها دوليا وباقي الجماعات المجاهدة فهي عبارة عن مجموعات مسلحة تعتبر في نظر قانون بلدانهم عصابات خارجه عن القانون مثل حركة الشباب في الصومال وبوكو حرام في نيجيريا وبيت المقدس في سيناء والاسلاميين في ليبيا وتونس والجزائر واليمن وغيرها من بقاع الارض فهي عبارة عصابات متنقلة وغير ثابتة في موقع محدد وتتخذ من الغابات والجبال مقرا لها لتتواري عن اعين الجيش او الشرطة وعليه يكون من الصعب علي فتاة اقتنعت بفكرة خدمة المجاهدين ان تنضوي تحت رايتهم وتكون بينهم وعليه ما كان لهذه الفتاة غير الانضمام للدولة الاسلامية كمجاهدة في سبيل الله علي غرار المجاهدات في الصدر الاول من السلام منذ حياة رسولنا عليه الصلاة والسلام والخلفاء الراشيدين من بعده.. اسأل المولي عز وجل ان يغفر لها ماقدمت ويتقبلها قبولا حسنا ويلهم والديها الصبر ويخلف عليهم في الدنيا والآخرة .. والله من وراء القصد حول ولا قوة الا بالله يا اخوانا واخواتنا السودانيين جميعا هدانا الله واياكم اليس فيكم رجل رشيد انما هذه التي ذكرتموها فهي الآن ميتة وما لنا من الامر من شي غير الترحم عليها وان يغفر لها الله ان كانت من المسيئات وان يزيد في حسناتها ان كانت من المحسنات ولا يوجد مخلوق علي هذه البسيطة يجزم بأنها من أهل الجنة أو أهل النار (تحدي) وعلي كل منا ان يبكي علي خطيئته ويترحم علي نفسه اقبل الخوض في اعراض الناس ويسأل لنفسه اولا العافية.
    وهذا الذي تعرضت له الفتاة ربما يلحق بنا وبأهلينا وبناتنا فأنما هي فتنة والاجدر بنا ان نلزم دارنا ونكف عنا السنتنا كما وصي بها نبينا صلي الله عليه وسلم اباذر الغفاري رضي الله عنه.
    أما فيما يخص اختيار المجاهدين والمجاهدات لخدمة الدولة الاسلامية في العراق والشام من دون باقي مناطق الجهاد فذلك لأنها اقرب لا تكون دولة بجميع اركانها مع الفرق بأنها غير معترف بها دوليا وباقي الجماعات المجاهدة فهي عبارة عن مجموعات مسلحة تعتبر في نظر قانون بلدانهم عصابات خارجه عن القانون مثل حركة الشباب في الصومال وبوكو حرام في نيجيريا وبيت المقدس في سيناء والاسلاميين في ليبيا وتونس والجزائر واليمن وغيرها من بقاع الارض فهي عبارة عصابات متنقلة وغير ثابتة في موقع محدد وتتخذ من الغابات والجبال مقرا لها لتتواري عن اعين الجيش او الشرطة وعليه يكون من الصعب علي فتاة اقتنعت بفكرة خدمة المجاهدين ان تنضوي تحت رايتهم وتكون بينهم وعليه ما كان لهذه الفتاة غير الانضمام للدولة الاسلامية كمجاهدة في سبيل الله علي غرار المجاهدات في الصدر الاول من السلام منذ حياة رسولنا عليه الصلاة والسلام والخلفاء الراشيدين من بعده.. اسأل المولي عز وجل ان يغفر لها ماقدمت ويتقبلها قبولا حسنا ويلهم والديها الصبر ويخلف عليهم في الدنيا والآخرة .. والله من وراء القصد

  63. المعادلة واضحة كلما اذداد السوداني تدينا كلما كان قوة الاستلاب اكبر وكانه الدين للعرب فقط والشاهد على ذلك الجلابية البيضة المكوية شيوخنا يسحروكم لينا

  64. لبنات السودان اللاتي يحملن هم الإسلام .. ما دام الموضوع هو نشر وتمكين الإسلام .. وهن من الميسورات ، أليس أولى لهن الذهاب إلى الجنوب والتبشير بالدعوة الإسلامية لدى الوثنيين الذين هم في أمس الحاجة للإسلام؟؟ أليس من الأولى الذهاب إلى جبال النوبة وتحويل المسيحيين القليلين الذين يعيشون هناك إلى الإسلام ؟؟

    لماذا لا تسافر هذه البنات إلى ديار الماساي في كينيا وتنزانيا مثلاً لدعوة هذه القبائل الوثنية وإدخالها الإسلام ؟؟

    ما الأجر الذي وعد الله به الميلم نظير إدخال وثني في الإسلام والنبي يقول “لإن يهدي الله بك —– ألخ” ..

    هل أعمى الله بصائر بنات السودان إلى هذا الحد ؟؟ أم ما السبب ؟؟

  65. رغم أن المقال موضوعى و تناول قضية من الممكن أن تثرى النقاش لكن أغلب المعلقين إنحرفوا عنه و أخذوا الموضوع للترويح عن النفس ليخففوا عن المعاناة مع الحياة اليومية و الواقع المر الذى أوقعهم فيه نظام النكد فى السودان .

  66. [كراكه] 07-11-2016 09:34 PM

    *(اقتباس اعجبيني)*
    هل..اذا كان هذا السؤال أو التساؤل طرح من قبل قناة كالجزيره أو اسكاي نيوز أو أي صحيفة عربيه، هل كان بإلامكان رمي الصحفى أو المذيع بالعنصرية أو بؤس الماده الصحفيه.
    نحن محتاجين لنظره ثاقبه وبعيده عن الاندفاع الذي يورد موارد التهلكة.
    هذا في نظري سؤال مشروع من جانب الكاتب وله الحق أن يتساءل.

  67. بعد السلام عليكم ورحمة الله
    للاسف اغلبية المعلقين حادو عن الاجابة عن سؤال الكاتب وظهرت لديهم النعرات القبيلية(ان اكرمكم عند الله اتقاكم) كلام وااضح من الله سبحانه وتعالى وكما قال رسول الله (دعوها فانها منتنة)
    انا فى رايي هو الهالة الاعلامية لتنظيم داعش واتخاذه الوسائط الاعلامية التى بواسطتها استطاع الوصول للشباب وهنالك بعض الشباب لديهم الهوس الدينى فوجدو ضالتهمف التنظيم وايضا التنظيم له مساعدين ف السودان يسهلون طريقة السفر والالتحاق بهم

  68. لا ادري لماذا تذكرت الطرفه التي تقول ان جنوبيا دخل احدي بيوت الدعارة اكرمكم الله فصدته صاحبة المنزل وقلت له اليوم مافي شغل وهي عربيه وقفل راجعا ….بعد فترة اكتشف انها استقبلت احد ابناء العرب فقال القوله التي سارت بها الركبان (بتاع اراب
    ده بكب اسل ).

  69. ياجماعة مشكلتنا في السودان دايماً التهم المعلبة والجاهزة كلما زول طرح موضوع من نوع المواضيع المسكوت عنها يقوم الذين يهبشهم راس السوط بتوزيع التهم على شاكلة عنصري ولو طرحت قلت في موضوع سلوك يقوم به بعض ادعياء الدين من علماء السلطان طوالي ينطوا ويقولوا ليك كافر ولو قلت والله في أقاليم السودان التهميش كبير وعدم التنمية طوالي يقولوا ليك الناس ديل عنصريين وهكذا موضوع التهم المعلبة والجاهزة دايماً جاهزة.. بدل تناقشوا الموضوع وتحاولوا تلقو اجوبة للظاهرة تقوموا هاربين إلى الأمام والله محن زى ما قال عمنا شوقي بدري يا اخونا دي اول مرأة سودانية تستشهد خارج السودان يا اخي معقول ما في حد يرى انو دا كلام خطير يجب دراسته؟ اها لو البنات الهسي قاعدات جو مع اهلهم اعتبروا دي قدوة وبداوا يهربوا من اسرهم سرا يكون السبب منو؟ … الموضوع عبارة عن واقع معاش ماليهو تفسير عايزين ليهو تفسير والاسئلة كتيرة لو ما لقينا الاجابة… ولكن بعض السودانيين دايما يدفنوا راسهم في الرمال يا أمة ضحكت من جهلها الأمم .. خليتو السودان مسخرة أمام الأغراب …لعنة الله على الإنقاذ وعلى من والى الإنقاذ

  70. الناس احرار فيما يعملون ويعتقدون دع الناس في حالها وامثال المقالات هدي يكتبها الكيزان للفتن

  71. انا الرجل والغير العربي افريقي قح لو خيروني امش العراق ولا نيجيريا لله ساااي لا جهاد ولا لشي اخر فالنفرض زيارة سوف اختار العراق وكل واحد فيكم يشوف نفسه ويشوف اسبابه

  72. لو المنطق والقناعة ايمان ودين فاصل الدولة الاسلامية بدات من بلاد العرب وليس من افريقيا ومركز الجهاد المزعوم هو في بلاد الشام وليس غرب افريقيا وبوكو حرام تتبع لداعش فغالبية الملتحقين يمشوا للاصل ومركز الدولة وليس امصارها فلا تسئ الظن بالناس

  73. هذه الزفرات الساخنة التي اخرجها العروبيون لكانت تحرقت اجوافهم التي لم تستطيع احتواء هذا الطرح الموضوعي والتساؤل المنطقي…. انا اقول لكل متعربن وليس لكل عربي وانتم تعرفون الفرق بين الاثنين لان العرب خليقة ليست لدينا مشكة معها ولكن المبغوض جعل هذه الخليقة منطلقا لتفوق وهمي لسلق الناس بالسنة حداد… نحن افارقة احق الناس بافريقيا كلها وليس فقط السودان وليد الاستعمار.. نحن نعرف من نحن ولا تعنينا حيرة الاخرين الذين يلتفتنون لكل منادي يحسبون انهم المعنيين لريبة في نفوسهم لعل الناس لا يشترون بضاعتهم بما يدعون … ولا تتنكرون لافريقيا التي اطعمتكم من جوع وعلمتكم من جهل حتي انكم تذكرون الاله الافريقي “امون” بصيغتكم المحرفة “امين” في اليوم خمس مرات

  74. ياجماعة مشكلتنا في السودان دايماً التهم المعلبة والجاهزة كلما زول طرح موضوع من نوع المواضيع المسكوت عنها يقوم الذين يهبشهم راس السوط بتوزيع التهم على شاكلة عنصري ولو طرحت قلت في موضوع سلوك يقوم به بعض ادعياء الدين من علماء السلطان طوالي ينطوا ويقولوا ليك كافر ولو قلت والله في أقاليم السودان التهميش كبير وعدم التنمية طوالي يقولوا ليك الناس ديل عنصريين وهكذا موضوع التهم المعلبة والجاهزة دايماً جاهزة.. بدل تناقشوا الموضوع وتحاولوا تلقو اجوبة للظاهرة تقوموا هاربين إلى الأمام والله محن زى ما قال عمنا شوقي بدري يا اخونا دي اول مرأة سودانية تستشهد خارج السودان يا اخي معقول ما في حد يرى انو دا كلام خطير يجب دراسته؟ اها لو البنات الهسي قاعدات جو مع اهلهم اعتبروا دي قدوة وبداوا يهربوا من اسرهم سرا يكون السبب منو؟ … الموضوع عبارة عن واقع معاش ماليهو تفسير عايزين ليهو تفسير والاسئلة كتيرة لو ما لقينا الاجابة… ولكن بعض السودانيين دايما يدفنوا راسهم في الرمال يا أمة ضحكت من جهلها الأمم .. خليتو السودان مسخرة أمام الأغراب …لعنة الله على الإنقاذ وعلى من والى الإنقاذ

  75. الناس احرار فيما يعملون ويعتقدون دع الناس في حالها وامثال المقالات هدي يكتبها الكيزان للفتن

  76. انا الرجل والغير العربي افريقي قح لو خيروني امش العراق ولا نيجيريا لله ساااي لا جهاد ولا لشي اخر فالنفرض زيارة سوف اختار العراق وكل واحد فيكم يشوف نفسه ويشوف اسبابه

  77. لو المنطق والقناعة ايمان ودين فاصل الدولة الاسلامية بدات من بلاد العرب وليس من افريقيا ومركز الجهاد المزعوم هو في بلاد الشام وليس غرب افريقيا وبوكو حرام تتبع لداعش فغالبية الملتحقين يمشوا للاصل ومركز الدولة وليس امصارها فلا تسئ الظن بالناس

  78. هذه الزفرات الساخنة التي اخرجها العروبيون لكانت تحرقت اجوافهم التي لم تستطيع احتواء هذا الطرح الموضوعي والتساؤل المنطقي…. انا اقول لكل متعربن وليس لكل عربي وانتم تعرفون الفرق بين الاثنين لان العرب خليقة ليست لدينا مشكة معها ولكن المبغوض جعل هذه الخليقة منطلقا لتفوق وهمي لسلق الناس بالسنة حداد… نحن افارقة احق الناس بافريقيا كلها وليس فقط السودان وليد الاستعمار.. نحن نعرف من نحن ولا تعنينا حيرة الاخرين الذين يلتفتنون لكل منادي يحسبون انهم المعنيين لريبة في نفوسهم لعل الناس لا يشترون بضاعتهم بما يدعون … ولا تتنكرون لافريقيا التي اطعمتكم من جوع وعلمتكم من جهل حتي انكم تذكرون الاله الافريقي “امون” بصيغتكم المحرفة “امين” في اليوم خمس مرات

  79. طيب السؤال المنطقي حيكون ايه الفرق بين داعش وبوكو حرام
    الاجابه ,..مافي فرق والاثنان وجهان لعمله واحده هي التطرف والارهاب
    لكن سؤال الكاتب الخبيث الحقيقي ..!!
    لم لم تفضل الاخت “عليها الرحمه ” اللون الافريقي علي اللون العربي المتمثل في داعش ؟؟

    وهو سؤال عنصري قديم تافه يعكس دواخل الكاتب من الاحساس باالغطرسه او بالدونيه والعنصريه المضاده وعقد النقص واصطياده في الماء العكر للجهويه وازمه الهويه عند الجهله في السودان
    اخي كاتب المقال المريض ..يسعدني اقوليك اننا عرب غصبا ورغما عن انفك و انف اي سعودي او مصري اوغيره ورغما عنك نحن افارقه زنوج احفاد الكنداكه وتهراقا غصبا عن اي عنصري جااهل هنا او في اي مكان فالسودان ليس قبيله واحده او لون واحد فهو مزيج من اثنيات متعدده لاتعد ولاتحصي ..ولايوجد في العالم مثل هذا التنوع الديموغرافي الطبيعي الي حد ما في حدود جغرافيه واحده ..

    للاسف عنوان المقال ومحتواه محتوي خبيث ..يراعي الوعي في الرد علي هذه الاشكال وعدم الانسياق وراء وهم وتصنيفات عنصريه نتنه وفلا فضل لابيض علي اسود ولااسود علي ابيض الا بالتقوي ..واضيف بالعمل والتعليم وماتقدمه للامه والعالم من خير..

    شفانا الله وطهرنا من العنصريه المريضه

  80. واضيف لمعلوماتك ياايها العنصري المريض

    انضم لداعش (قاتلها الله) من مختلف مناطق العالم اكثر من 34 الف عنصر اجنبي من واعتقد جازما انهم لم يمنون انفسهم بشي من العروبه عند انضمامهم للتنظيم

    فارجوكم كفاكم جهلا ولعبا علي اوتار العنصريه ولسنا ببعيد عن حال الجنوب اليوم بسبب العنصريه ولا دافور وجبال النوبه بيعيد بسبب الخطاب العنصري المريض من الجانبين

    ارجو مجابهه اي صاحب تعليق عنصري مريض هنا او في اي زاويه في الوطن الواسع

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..