(الراكوبة) ترصد أبزر عناوين الصحف الصادرة في الخرطوم

صحيفة الوطن
* (2500) حالة إصابة بالسرطان سنوياً بالجزيرة
* وفد لحركات مسلحة يصل الخرطوم لبحث فرص السلام
* توزيع دقيق فاسد على طلاب الداخليات في (نهر النيل)
صحيفة الإنتباهة
* توزيع دقيق فاسد على طلاب داخليات نهر النيل
* إرتفاع مطرد في الأحباس .. السيول تدمر مئات المنازل بالفاشر
صحيفة الأخبار
* البشير يفتتح مقر لجنة تحقيقات الفساد وتخصيص (7878) للشكاوي
* القبض على (92) متهماً في النزاع الدامي بالقضارف
صحيفة الصيحة
* البشير يفتتح وحدة تحقيقات الفساد ، والوحدة تجدد الدعوة للتبليغ شفاهة
* السيسي وموسفيني وآبي أحمد وسلفا وكنياتا في الخرطوم لحضور سلام الجنوب
* وزارة تربية نهر النيل تقر بتوزيع دقيق فاسد على طلاب الداخليات بالولاية
صحيفة التيار
* النهود .. برلماني يكشف لـ(التيار) إحصائيات صادمة عن الكارثة
* والي القضارف: توقيف (92) متهماً في أحداث (منطقة الحمراء)
* نهر النيل .. استقالة نائب من الشعبي تهدد الشراكة مع الوطني
صحيفة المجهر
* بسبب الأمطار?. أهالي حلفا يلجأون للمساجد وإنهيار (180)منزلاَ بالفاشر
* مواطنون يشكون من زيادات غير قانونية في تعرفة المواصلات
صحيفة آخر لحظة
* سلفاكير لــ( البشير ) : ضخ النفط في سبتمبر
* غرفة المستوردين : ( الحكومة ذبحتنا ذبح )
* مخترع يطالب الحكومة بنصيبه من تصدير الرمال
صحيفة السوداني
* إستئناف ضخ (نفط الجنوب ) عبر السودان سبتمبر المقبل
* ( المجلس القومي ) يحدد سقفا لكميات الأدوية الموزعة علي الصيدليات
* توقيف (23) متهماَ في (نزاع القضارف ) بينهم برلماني ..
* معلومات مثسرة في محكمة تسرب ( الكيمياء )
صحيفة اليوم التالي
* الرئيس يفتتح مقر لجنة مكافحة الفساد اليوم
* لجنة حكومية توزع دقيقاَ فاسداَ علي داخليات طلاب بنهر النيل
* إثيوبيا إغتيال مدير مشروع سد النهضة لن يوقف عمليات التشييد
من إفتتاح سد مروي(الفالصو)….الأمر وصل لإفتتاح(مقر)لجنة:
انتهى عهد إفتتاح المنشٱت والمشاريع التنموية،وعهد إلتقاء البشير بالمواطنين لإفتتاح مشروع ما، وقد تقزمت هذه المشاريع من إفتتاح سد مروي إلى إفتتاح “مقر”لجنة لمحكمة الفساد، حتى بعض الطرق جرفتها سيول الأمطار في الكثير من مناطق السودان.
بالطبع إفتتاح منشٱت ومشاريع هو في حد ذاته برنامج للبشير ليعرض ويرقص فيه إلا أن ذلك أضحى في العدم،والبشير أصبح جالسا في القصر لا شغل ولا مشغلة،وهذا يسبب له التوتر والضغط لأنه سيكثر من التفكير في المحكمة الجنائية الدولية،
عليه وإشفاقا لحاله أقترح عليه هذا البرنامج الذي سيشغله وسيعيده إلى النشاط والحيوية ولحلبة الرقص والعرضة والهجيج.
كلنا يعلم أن كثيرا من منازل المواطنين قد دمرت في الكثير من ولايات السودان المختلفة ومن جهات السودان الأربعة حتى حلفا اليوم تهدمت فيها منازل،لذلك البرنامج يقوم على أن تفرض رئاسة الجمهورية على كل مواطن تهدم بيته وقام بإعادة تشييده من حر ماله أن يبلغ اللجنة الشعبية التي يتبع لها ثم اللجنة تبلغ المحلية وهذه تبلغ الولاية ومن ثم الولاية تبلغ رئاسة الجمهورية.
تقوم رئاسة الجمهورية بعمل برنامج للسيد الرئيس وذلك بافتتاح المنازل التي يتم إعادة تشييدها من قبل المواطنين وإقامة إحتفالات رئاسية أمام كل منزل تضرر.
بهذا العمل نكون قدمنا للسيد الرئيس برنامجا متكاملا يستطيع من خلاله إستكمال مسيرته نحو إنتخابات٢٠٢٠ كيف لا فهو الضامن الحقيقي والوحيد للحوار الوطني،فإن مات أو قتل سينقلب المتحاورون على أعقابهم و بالتالي ستكون نهاية الحوار مدمرا ودخول البلاد في حرب وإنعدام أمن مثلما يحدث في سوريا واليمن وليبيا(مش الجماعة ديل بقولوا لينا كده!).
من إفتتاح سد مروي(الفالصو)….الأمر وصل لإفتتاح(مقر)لجنة:
انتهى عهد إفتتاح المنشٱت والمشاريع التنموية،وعهد إلتقاء البشير بالمواطنين لإفتتاح مشروع ما، وقد تقزمت هذه المشاريع من إفتتاح سد مروي إلى إفتتاح “مقر”لجنة لمحكمة الفساد، حتى بعض الطرق جرفتها سيول الأمطار في الكثير من مناطق السودان.
بالطبع إفتتاح منشٱت ومشاريع هو في حد ذاته برنامج للبشير ليعرض ويرقص فيه إلا أن ذلك أضحى في العدم،والبشير أصبح جالسا في القصر لا شغل ولا مشغلة،وهذا يسبب له التوتر والضغط لأنه سيكثر من التفكير في المحكمة الجنائية الدولية،
عليه وإشفاقا لحاله أقترح عليه هذا البرنامج الذي سيشغله وسيعيده إلى النشاط والحيوية ولحلبة الرقص والعرضة والهجيج.
كلنا يعلم أن كثيرا من منازل المواطنين قد دمرت في الكثير من ولايات السودان المختلفة ومن جهات السودان الأربعة حتى حلفا اليوم تهدمت فيها منازل،لذلك البرنامج يقوم على أن تفرض رئاسة الجمهورية على كل مواطن تهدم بيته وقام بإعادة تشييده من حر ماله أن يبلغ اللجنة الشعبية التي يتبع لها ثم اللجنة تبلغ المحلية وهذه تبلغ الولاية ومن ثم الولاية تبلغ رئاسة الجمهورية.
تقوم رئاسة الجمهورية بعمل برنامج للسيد الرئيس وذلك بافتتاح المنازل التي يتم إعادة تشييدها من قبل المواطنين وإقامة إحتفالات رئاسية أمام كل منزل تضرر.
بهذا العمل نكون قدمنا للسيد الرئيس برنامجا متكاملا يستطيع من خلاله إستكمال مسيرته نحو إنتخابات٢٠٢٠ كيف لا فهو الضامن الحقيقي والوحيد للحوار الوطني،فإن مات أو قتل سينقلب المتحاورون على أعقابهم و بالتالي ستكون نهاية الحوار مدمرا ودخول البلاد في حرب وإنعدام أمن مثلما يحدث في سوريا واليمن وليبيا(مش الجماعة ديل بقولوا لينا كده!).