نظام البشير يخطر “يونميد” بمغادرة السودان

قالت وزارة الخارجية إنها أخطرت البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور “يونميد”، قبل إسبوعين بمغادرة البلاد، وطالبتها بتنفيذ خطة للخروج التدريجي من السودان.
وقال وكيل وزارة الخارجية السفير عبد الله الأزرق في مؤتمر صحفي، عقب لقاءه مجموعة سفراء دول الإتحاد الأوربي بالخرطوم أمس، إن الحكومة تتحسب لحملة تصعيدية دولية ضد السودان، عقب توصية مجلس الأمن أمس الأول بالسماح لبعثة اليونميد بإجراء تحقيق ثاني في منطقة “تابت” بولاية شمال دارفور حول مزاعم بوجود اغتصاب جماعي تعرضت له 200 فتاه بالمنطقة.
وقال الأزرق إن فتح باب التحقيق من جديد وإعطاء اليونميد فرصة أخري بمثابة إذلال للسودان، وأشار إلي أن البعثة أصبحت عبءً ثقيلا علي السودان. وأتهم جهات دولية لم يسمها بالسعي لتشويه صورة البلاد والاستفادة من بقاء البعثة التي لم تقدم شئ لإعادة ما دمرته الحرب بدارفور، وأكد الأزرق إن مزاعم الاغتصاب التي روجت لها بعض الجهات المعادية للسودان لم يقدم فيها بلاغ ولا شاهد واحد بالمنطقة أو في بقية الولايات، وقطع بإستحالة إقدام جنود القوات المسلحة علي انتهاك عرض هذه الأسرة بصورة جماعية دونما تدخل من رجل واحد بالمنطقة. وأوضح الأزرق أن الخارجية أخطرت سفراء الاتحاد الأروبي بالخرطوم بوجهة نظر الحكومة والتأكيد علي وجود حمله تقودها مؤسسات ومنظمات دوليه تكن العداء للسودان بمجلس الأمن.
يكفي ما قالته الاستاذة البصري وكشفت المستور عنه ، والدور المخزي لليوناميد في دارفور ، بإختصار اليوناميد ونظام البشير يجب ان يرحلا . نقطة .
هذا النظام قد يتم اسقاطه بانهياره من الداخل كما تنبا له الاسطورة الاستاذ محمود محمد طه او بواسطة الفصل السابع وقد بدات نذره التي حذرنا منها من 2005 بعدم لالتزام بالاتفاقيات الدولية تظهر -طرد اليوناميد-
وسندخل في فراغ دستوري ويقود الى الفوضى الخلاقة ولن تلعنكم الاجيال الحاضرة فقط بل الاجيال القادمة….
من الافضل ان تكو هناك رؤية واحدة وموحدة فقط للمعارضة السودانية”المحترمة والشريفة”
1- لشكل الدولة قائمة على الموجود اولا اتفاقيةنيفاشا ودستور 2005 وهي الحد الادني للسودان الجديد التي لم يهتم بها حثالةالاخوان المسلمين والمؤتمر الوطني ومن لف لفهم في المركز
الحد الادني لبرنامج عودة سودان 1 يناير 1956 ودولةالمؤسسات والقانون هو
1- وضع تسعة قضاة محترمين في المحكمة الدستورية العليا اولا للقيام بمهام المحكمة الدستورية
2- استعادةالاقاليم الحمسة القديمة والغاء الولايات وانتخابات (حاكم اقليم +نائب) اقليم مبدءاُ لرفع اصر المركز عن الاقاليم
3- الحريات الاربعة والجنسيةالمزدوحة مع دولة الجنوب واستعادة الوضع الكونفدرالي مع دولة الجنوب بتاع 2011
هنا ما بنفع المثل السوداني (الباب البجيب الريح سدو واستريح) الموضوع لازال قائما, واليوناميد يجب أن تحاسب أينما تذهب لاخفاقهم في حفظ الأمن والسلام, الذي يجب أن يكون من أولى أولياتها, وانتو يا حكومة السجم لكم دور في هذا الاخفاق …
يغور في ستين داهية
ويذهبوا غير ماسوف عليهم
اصلا ما جاب البلاوي الا المتظمات دي
اليوناميد تمشي لانها متواطئة معاكم واثبتت فشلها، لكن الناتو كيف معاكم وبدون موافقة مجلس أمن أو غيرو …. تماما زي ما حصل في ليبيا وللقذافي تحديدا … فتحوا عينكم كويس العالم اصبح حلة صغييييييرة … تحصل اي مشكلة في بيت اي واحد العالم كلها تجي حارية عندك ..
تعامل الحكومة مع الشعب وإحتكار معالجة القضايا الوطنية بفكر وتصور واحد وعدم اشراك الاحزاب الأخرى لأن تصور الكيزان للأحزاب تصور مغلوط من اساس والحركة الاسلامية تريد ان ترث الاتحاديين وهم احياء وتريد ان ترث حزب الامة وترث جميع الاحزاب وتختزل الحياة الحزبية والسياسية والفكرية في يد اشخاص معددوين هم يعتبرون انفسهم مفكرين وافهم واذكي من بقية الشعب السوداني والنتيجة هي ما وصلت اليه البلاد…
سبق ان قلنا ان مشكلة دارفور صنيعة كيزانية 100% كما ان عدم تعاملها السريع وتلكؤها في التعامل مع مزاعم الاغتصاب هو السبب الرئيسي الذي جرجر البلاد الى هذه الحالة ولو قامت الحكومة بمجرد سماعها لنبأ الاغتصاب بتكوين لجنة عليا للبحث في هذا الموضوع ودعت المجتمع الدولي للمشاركة فيها لما وصلنا الى هذه الحالة التي تخافها وتخشاها الحكومة وتحذر منها
اسمك الحقاني قلت لي ها ها ها ها 00تنبا الشهيد والمفكر السوداني بان الاخوان المسلمين والصحيح المجرمين سيحكمو السودان ويسومو اهلة العزاب وسوف يتم قاعهم اقتلاعا وهذا سوف يحدث وكل الدلائل تدل علي ذالك ياكوز امبرروا قال حقاني كككك
الآن أتضحت الحقيقة التى أرادت لها الحكومة بأن لا تتضح وهى أغتصاب (نساء وفتيات قرية تابت)فطرد قوات اليوناميد فى هذا الوقت أنه الدليل الدامغ للحكومة فمعروف أن الأمم المتحدة قد شككت فى تقارير اليوناميد بعد الهزة القوية التى عملتها الدكتورة عائشة البصرى فما كان ألا أن ضغطت الأمم المتحدة على اليوناميد بعمل تحقيق مستقل وبدون وجود لأى قوة سودانية معها وهنا طار عقل الحكومة فالسكان قد يعترفون لهم وموقف الحكومة سوف يزداد سوءا أن لم يسلموا الفاعلين للجنايات الدولية ومن المحتمل تدخل قوات الحلفاء وبذلك تكون نهاية حكومة المؤتمر الوطنى فتفتق ذهن الحكومة بطرد اليوناميد حتى لا تأتيهم الطامة الكبرى لكن هل يقفل هذا الفعل الأمم المتحدة؟لا أظن ونحن مقبلون على تصعيد دولى ينذر بالخطر على حكومة الخرطوم.
ياخي اليوناميد دي انتو جايبنها بعقد عمل ولا شغالة معاكم بالمقطوعية!!
اليوناميد دي حبيبتكم وما بترفع تقارير عن انتهاكاتكم وافعالكم القذرة..
الطلاق لزومو شنو؟.. مرجوعة!!
فلتذهب يوناميد الى الجحيم
ولكن من هو البديل
الامر ياسادة لا يتعلق بالرغبات والمزايدات
السودان معلق على رقبته القرار 1593 الذي خول المحكمة الجنائية اختصاصا قانونيا
مجلس الامن .. الان .. يعد العده لاصدار قرار أسوأ من القرار 1593 بكثير
ومن المتوقع ان يتم تحديد مناطق حظر طيران وتحديد انتشار للقوات الحكومية مع احكامم العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية .. بمعنى انه حبل المشنقة ..
لم يعد مجلس الامن في حاجة لاقامة تحقيق ثاني في منطقة تابت لانه من ناحية طبيه لو كانت هنالك جرائم اغتصاب سيصعب اثباتها طبيا .. ولكن وجود القوات النظامية في المنطقة وهنالك ادعاءات بانهم قاموا بترهيب المغتصبات من الادلاء باقوالهم هذه قد كانت محل قناعة مجلس الامن وبنى عليها عقيدته وقد جاء رفض الحكومة اعادة التحقيق جاء بمثابة تعزيز لقناعة مجلس الامن تماما وكليا .
عليه
من المتوقع اصدار قد يكون قاصمة الظهر للحكومة والتي لن يكون امامها الا بالقبول مجددا بمبدأ التحقيق الثاني ولكن سيرفض ذلك مجلس الامن وقد ينص هذا القرار على مناطق حظر طيران بدارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان وتحديد انتشار للقوات النظامية الا في حدود سيتم تحديدها والل اعلم
يا شباب كل يوم يظهر ليكم صحة كلامي ، الانقاذ في حالة انهيار . شوفو الجرسة من قرارات مجلس الامن . شوفو الجرسة من التحقيق المطلوب بواسطة مجلس الامن في جرائم اغتصابات قرية تابت . شوفو الجرسة من اعلان باريس . شوفو الجرسة في تسريبات جهاز الامن. شوفو عدد اسر الانقاذيين الموجودة خارج البلاد بداية الهروب الكبير . شوفو عدد الانقاذيين الاتحصلو على جنسيان اجنبية و عدد المقدمين لجوء سياسي.
الانقاذ تنهار. على الشباب تكوين خلايا المقاومة لاستلام السلطة عند الانهيار التام. لحفظ الامن و الذود عن الاعراض لوجود الجنجويد كمهدد حول العاصمة.
يالا يا شباب استعدو بما تستطيعون من رباط الخيل.
و كأن اليوناميد ضيف جاء بطلب من الحكومة! ! يا عالم اليوناميد اسست بنية تحتية لعشرات السنين والحكومة لن تستطيع طردها.
حكومة عصابات المؤتمر الوطني لا تريد ان تتعلم من اخفاقاتها المستمرة في كل شئ , ولا من اخطاء كل الحكام الطغاة من فرعون وحتي القذافي ونهاياتهم المأساوية بسبب طغياتهم وتكبرهم علي شعوبهم, ويصرون علي هذه العنجهية والطغيان وتحدي كل العالم بموقفهم هذا ضد بعثة الامم المتحدة, الشئ الذي يجر البلد الي مزيد من العقوبات والعزلة التي تزيد من معانات المواطنين.
وووب علينا … و البند السابع هجم علينا .. بس بقت عليهم ( يخربون بيوتهم بايديهم )
سياسة الدولة الكارو تمارس ابتزاز لقادة البعثة المشتركة الحالية والقادمات تريد ان تقطع ارزاقهم كما مارستة سابقا مع الصليب الاحمر وغيره
ملحوظة الصورة ***راعي الكارو المحترم يشبة شاعر الناها لسؤ حظك ي راعي الكارو لديك قرين شيطاني
ياخوان عندماتكون موازنة اليونميد بعد التخفيض 640 مليون دولار سنويا لو الامم المتحدة صرفت هذا المبلغ فى تنمية دارفور كان افضل للمواطنين فبعثة اليونميد لا ارضت المعارضة ولا الحكومة ولا موظفيها فما الفائدة فقط هناك مجموعة فى الامم المتحدة وامريكا واوروبا مستفيدة منها كمصدر معلومات سواء ان كانت صح ام خطاء لذلك فلتذهب غير ماسوف عليها فكنا ننادى بذلك من زمان والان علينا ان نبحث على حل وطنى يقينا الشرور وليذهب عرمان مفتت السودان الى الجحيمانا لست مع الحكومة ولكن ماتفعله المعارضة غير مرضى وليست هى البديل المناسب الذى يمكن ان يخرجنا من هذا المستنقع فعلينا ان نبحث على قوة شبابية جديدة واجندتها وطنية
فعلا اوكامبو كان راجل بأدي عملو بمهنية
قال الحكومة تستعمل الاغتصاب كسلاح وحالة تابت مؤشر لصحة كلامه بس قولوا لي ناس عندهم جندي مفقود ممكن يقتلوا 200 راجل من القرية ودي جريمة كبيرة بس أخف لكن ذنب النسوان شنو
قال عدم القبض على المجرمين سبب عدم الاستقرار في دارفور وده كلام صاح لانو لو كان المجرمين ديل في السجون ما كان حصل ده
قال القبض على البشير مسألة وقت وفعلا الارهاصات بدت تظهر
يا جماعة اوكامبو ده لو كان مرتشي كان ما عمل الكلام ده
في النهاية دعوات المظلومين ما بتروح