غندور يتهم نشطاء تقدموا بادلة موثقة ضد انتهاكات النظام بانهم (أكلة حرام)

في حديث يكشف ذعر نظام البشير من تعرية سلوكه اللانساني، قبيل أشهر فقط من مهلة امريكية للنظر في العقوبات المفروضة على الخرطوم؛ وصف وزير الخارجية السوداني، ابراهيم غندور، اليوم الأحد، نشطاء سودانيين التقوا بقيادات في الخارجية الامريكية، بأنهم (أكلة الحرام).
واتهم غندور في مؤتمر صحفي بالخرطوم، نشطاء سودانيين بمد الخارجية الامريكية بأكاذيب عن حالات اختطاف في السودان بهدف مد فترة العقوبات، (حد تعبيره)، مضيفاً : هؤلاء اشخاص استمرأوا أكل الحرام.
وتنشط اجهزة امن البشير في بث الشائعات لصرف انظار الناس عن الاوضاع الاقتصادية السيئة التي تمر بها البلاد جراء الفساد واتباع نظم اقتصادية فاشلة.
وتحرك الدولار الذي يتاجر فيه نافذين من (19 ? 22) جنيهاً منتصف الشهر الجاري، بالرغم من تأكيدات رئيس لجنة الاقتصاد بالبرلمان، علي محمود، امتلاكهم الوسائل الكفيلة بتثبيت سعر الصرف.
ويظهر حديث غندور المحاولة البائسة في تحويل الانظار من القضايا الملحة التي طرحها النشطاء في واشنطن، وتتصل بمواصلة نظام البشير المطلوب مثوله امام قضاة المحكمة الجنائية الدولية، لانتهاكاته في ملف حقوق الانسان.
وقدّم ثلاثة نشطاء من حملة الجواز الامريكي، الاسبوع الماضي، أدلة موثقة للخارجية الامريكية، عن استمرار حالات التعدي علي حقوق وحريات الشعب السوداني.
فنظام البشير يحتجز الناشط الحقوقي الحائز على جوائز عالمية، د. مضوي ابراهيم، والحق به ساسة ونشطاء على رأسهم القيادي البارز في حزب المؤتمر السوداني، ابراهيم الشيخ، نتيجة احتجاجهم على سلوك الاجهزة القمعية ضد طلاب دارفور.
وتطرق الناشطون الثلاثة في زيارتهم للخارجية الأمريكية إلى أن النظام لم يكتفِ فقط بالظلم، داخل حدود البلاد، اذا امتدت يد الظلم عنده بعيداً، اذ قامت السلطات السعودية وبتوجيه من المخابرات السودانية بالقبض على الناشطين السودانيين القاسم، والولد، وعلاء الدفينة، وتم حبسهم في سجون المباحث السعودية لأكثر من سبعة أشهر، ليتم عقبها ترحيلهم إلى السودان، فجأة ودون اخطار أسرهم في حالة من الاستهتار الواضح بحقوق الأنسان والقانون الدولي.
وكان المئات من طلاب دارفور بجامعة بخت الرضا، بولاية النيل الابيض، قد تقدموا باستقالاتهم، احتجاجاً على تعرضهم لسلوك عنصري وتمييزي من قبل ادارة الجامعة.
وتحرك برلمانيون، وسياسيون من أجل يد مد العون، والتوسط في أزمة الطلاب، ولكن كان رأي جهاز الأمن مختلفاً وعمل على التصعيد مع الطلاب، وهو ذات الموقف الذي يؤيد الرئيس البشير وخاله الطيب مصطفى.
وتواصلت الحملة الأمنية ضد الصحافة، حيث تم الزج بالصحفية أمل هباني في السجن، بتهم تتعلق بالإساءة إلى فرد أمني، قبيل أن يطلق سراحها لاحقاً بعد دفع غرامة قدرها (10) آلاف جنيه جمعها زملائها بالمهنة.
وواصل الأمن سلسلة انتهاكاته ضد الصحف، وصادر الاعداد المطبوعة من صحفيتي الجريدة والوفاق صبيحة ارجاء العقوبات الأمريكية.
وأرجأت الإدارة الأمريكية رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان لمدة ثلاثة اشهر، بسبب سلوك الحكومة في ملفي حقوق الإنسان والحريات الدينية.
يعنى ان غندور وحكومته ياكلون حلال .. ؟؟ هذه اخر ما عندهم .. وطبعأ هم يستعملون الدين وسيلة للضغط على الاحرين ولكن هيهيات لقد ولى زمن لى الاذرع باسم الدين ولا يوجد من يلتفت الى حلال وحرام ..
من هم أكله الحرام ياغندور منذ 28 سنه أرجو الاجابه بكل شفافيه؟
ما يأكل الحرام الا انت في كرشك الكبيره دي
غندور يتهم نشطاء تقدموا بادلة موثقة ضد انتهاكات النظام بانهم (أكلة حرام)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا كوز يا حرامى يا نزق يا زنديق جضومك العاملة زى وجنات الفتاة دى عملتها بشنو غير أكل الحرام ؟
يا غندور، انت لو بتعرف اكل الحرام لعرفت ان اكبر حرامي و والغ في اكل الحرام هو زعيم عصابتكم مدفع الدلاقين، بل ان اكل الحرام يجري في بقية أفراد العائلة مجرى الدم، كما ان اكل الحرام يشملهم جميعا. و عليك ان تعرف ان الثلاثة الذين تعنيهم هم معارضون لنظامكم من قولة تيت، و لم يألوا جهدا في فضح مخازيكم من سرقات و تعدي على الحريات و حقوق الانسان، كما انهم يبذلون الجهد الوافر في كشف نظامكم بالوثائق و البراهين.
يا غندور عصابة النظام هم اكلة الحرام. كيف يستحل أي وزير مرتبة وامتيازاته وانجازات وزارته صفر (الصناعة ? الزراعة ? الصحة ? التعليم امثلة فقط ). ما جاء بالمقال أعلاه كلة حقائق لا ينكره الا اكله المال الحرام
الشرفاء والوطنيين في السجون وتحت التعذيب وهذه الأيام وصلنا الي أكبر عدد من المعتقلين ليس لشيء سواء قول كلمة الحق امام حكومة جائرة بكل ما تحمل الكلمة من معني….
وانت ي مصري ي صعيدي نظام الشاويش وإخوان الشيطان نهبوا وسرقوا وأكلوا كل مقدارات وأموال الشعب الكسول الجبان لأكثر من ربع قرن !!!!
أحيي المناضلين الذين ذهبوا إلى وزارة الخارجية وقابلوا ثلاثة إدارات … التحية لهم لانهم مهمومون بقضايا الوطن…. أرجو من كل الناشطين في العالم والمناضلين الذهاب إلى كل وزارات الخارجية في العالم الحر ومدهم بالعلومات عن النظام وظلمه للشعب السوداني العظيم..
لا لرفع العقوبات عن اهذا النظام .. بل تشديدها وحصار النظام في كل شيء … أتمنى من أمريكا تشديد تشديد العقوبات وليس رفعها …
اكلة الحرام يا غندور هم العطلوا الديموقراطية ووقف العدائيات والمؤتمر القومى الدستورى تحت اشراف حكومة الوحدة الوطنية التى ضمت كل اهل السودان الا بت الحرام الجبهة الاسلامية القومية التى عملت انقلاب قذر واطى سافل عاهر داعر سياسيا فى 30/6/1989 !!!! اكلك بلا يخمك ويخم الانقاذ والحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام!!!!
أكلة الحرام ؟؟؟؟!!!!
الجمل قالو ما بشوف عوجة رقبتو !!! وانتو السودان عدمتوه المليم ونشفتوه نشاف هل كل هذا بالحلال ، ربي ياخدكم اليوم قبل الغد .
يعنى ان غندور وحكومته ياكلون حلال .. ؟؟ هذه اخر ما عندهم .. وطبعأ هم يستعملون الدين وسيلة للضغط على الاحرين ولكن هيهيات لقد ولى زمن لى الاذرع باسم الدين ولا يوجد من يلتفت الى حلال وحرام ..
من هم أكله الحرام ياغندور منذ 28 سنه أرجو الاجابه بكل شفافيه؟
ما يأكل الحرام الا انت في كرشك الكبيره دي
غندور يتهم نشطاء تقدموا بادلة موثقة ضد انتهاكات النظام بانهم (أكلة حرام)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا كوز يا حرامى يا نزق يا زنديق جضومك العاملة زى وجنات الفتاة دى عملتها بشنو غير أكل الحرام ؟
يا غندور، انت لو بتعرف اكل الحرام لعرفت ان اكبر حرامي و والغ في اكل الحرام هو زعيم عصابتكم مدفع الدلاقين، بل ان اكل الحرام يجري في بقية أفراد العائلة مجرى الدم، كما ان اكل الحرام يشملهم جميعا. و عليك ان تعرف ان الثلاثة الذين تعنيهم هم معارضون لنظامكم من قولة تيت، و لم يألوا جهدا في فضح مخازيكم من سرقات و تعدي على الحريات و حقوق الانسان، كما انهم يبذلون الجهد الوافر في كشف نظامكم بالوثائق و البراهين.
يا غندور عصابة النظام هم اكلة الحرام. كيف يستحل أي وزير مرتبة وامتيازاته وانجازات وزارته صفر (الصناعة ? الزراعة ? الصحة ? التعليم امثلة فقط ). ما جاء بالمقال أعلاه كلة حقائق لا ينكره الا اكله المال الحرام
الشرفاء والوطنيين في السجون وتحت التعذيب وهذه الأيام وصلنا الي أكبر عدد من المعتقلين ليس لشيء سواء قول كلمة الحق امام حكومة جائرة بكل ما تحمل الكلمة من معني….
وانت ي مصري ي صعيدي نظام الشاويش وإخوان الشيطان نهبوا وسرقوا وأكلوا كل مقدارات وأموال الشعب الكسول الجبان لأكثر من ربع قرن !!!!
أحيي المناضلين الذين ذهبوا إلى وزارة الخارجية وقابلوا ثلاثة إدارات … التحية لهم لانهم مهمومون بقضايا الوطن…. أرجو من كل الناشطين في العالم والمناضلين الذهاب إلى كل وزارات الخارجية في العالم الحر ومدهم بالعلومات عن النظام وظلمه للشعب السوداني العظيم..
لا لرفع العقوبات عن اهذا النظام .. بل تشديدها وحصار النظام في كل شيء … أتمنى من أمريكا تشديد تشديد العقوبات وليس رفعها …
اكلة الحرام يا غندور هم العطلوا الديموقراطية ووقف العدائيات والمؤتمر القومى الدستورى تحت اشراف حكومة الوحدة الوطنية التى ضمت كل اهل السودان الا بت الحرام الجبهة الاسلامية القومية التى عملت انقلاب قذر واطى سافل عاهر داعر سياسيا فى 30/6/1989 !!!! اكلك بلا يخمك ويخم الانقاذ والحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام!!!!
أكلة الحرام ؟؟؟؟!!!!
الجمل قالو ما بشوف عوجة رقبتو !!! وانتو السودان عدمتوه المليم ونشفتوه نشاف هل كل هذا بالحلال ، ربي ياخدكم اليوم قبل الغد .
اكلة الحرام هم من عطلوا الديموقراطية وعملوا انقلاب على حكومة الوحدة الوطنية التى كانت بصدد وقف العدائيات مع الحركة الشعبية فى اجتماع مجلس وزراء حكومة الوحدة الوطنية فى 4/7/1989 التى ضمت كل اهل السودان الا الجبهة الاسلامية القومية وعقد مؤتمر قومى دستورى فى سبتمبر 1989 ولكن الحركة الاسلاموية الواطية القذرة العاهرة الداعرة نفذت انقلابها وعطلت تلك المسيرة واوصلت السودان الى هذه الحالة المزرية والبيخالف الاجماع الوطنى والسلام والمؤتمر القومى الدستورى ود حرام وايم الله ان الحركة الاسلاموية السودانية بت حرام والله الله الله على ما اقول شهيد!!
امركا ليس عليها من الانسان السوداني ناهيك عن حقوقه .انما الانسانية ترفعها سيف فقط لتركع الانظمة التي لا تمرر لها اجندتها لمصالحها واسرائيل والتي غالبا ضد مصالح الشعوب الاخري .اما اذا خضعت فستغض الطرف عنها حتي لو ابادتكم امامها.
يلا ياشباااااب ..لن يحارب لنا هذا النظام احد..
النشطاإ ال في أوروبا يوثقو جميع الانتهاكات ويقدموها لخارجيه
ومكتب حقوق الإنسان للاتحاد الأوربي..وآل في سويسرا أو فرنسا
يقدمو كل الانتهاكات لمكتب جنييف..والفي أفريقيا أو جوهانسبرج
يسلموها لرئاسة الاتحاد الافريقي..والفي مصر والبلاد العربيه يقدم ها
للجامعة العربيه رغم عدم فعاليتها وانحيازها للإخوان..يجب تكوين لجان متابعة وعمل من نشطاء الخارج والبدإ لعمل وطني لإنقاذ السودان من الإخوان المسلمين.
اكلة الحرام هم اولاد الحرام الجاءوا بالانقاذ وعاشوا وعاثوا فسادا في كنفها قتلوا واغتصبوا وعذبوا واعتقلوا وشردوا اهل هذا الشعب وقسموا ارضه وذرعوا القبليه والعنصريه وعلي رأسهم الهالك الترابي لعنه الله في قبره ولعن كل كوز وانقاذي
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
التحية لكل ابن حلال وطني يعمل علي ايقاط حكومة اولاد الحرام
الغنيدير بقى يفتى قبال هيئة علماء السلطان, معناها العلماء حيقولوا ديل مرتدين.
سبحان الله إنهم يكذبون ويكذبون ويكذبون ولا يرمش لهم جفن ثم يصدقون كذبهم ..وفى نفس الوقت ينسون انه فى زماننا الحالى كل مخازيهم وإفكهم موثق بالصوت والصورة ولا مجال للإنكار بأى حال من الأحوال..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
أكلة الحرام تعنى أبناء الحرام لأن الإبن الغير شرعى يسمى بإبن الزنا وليس إبن حرام فالأخير هو ماتربى بالمال الحرام ومثال لأحد هؤلا هو المدعوا غندور نفسه وهذه حقيقة تسندها وقائع وإثباتات موثقة ومعلومة لكل متابع بسيط ناهيك عن شرفاء مختصون يرصدون كل صغيرة وكبيرة تسببت فى إفقار هذا الشعب وتشريد أبناءه . حق لنا أن نسأل من هو إبن الحرام يإبن الحرام !!
أنا عندي سؤال مهم لكل المعلقين يجاوبوا عليه بصراحة
هل يريدون أن ترفع العقوبات أم لا؟
الهدف من الناس المشوا للمسئولين الأمريكان ديل هو منع رفع العقوبات وهذا أمر مؤكد فالتوقيت لا يدع مجال للشك .
إن عدم رفع العقوبات لا يضر بالنظام وأعتقد أن ذلك كان واضحا خلال العشرين سنة الماضية فلمصحة من تؤيدون عدم رفع العقوبات؟؟ ولمصلحة من يعاني الشعب بسبب أن البعض
معلوم أن الحركات المسلحة طالبت بعدم رفع العقوبات علنا ولا يهمها ما يحصل للشعب رغم إدعاءها المتكرر بأنها مع الشعب السودني فهي لديها أهداف أخرى تتجاوز النظام الحاكم وإسقاطه وأعتقد أن هذا معلوم لمعظم المعارضين خاصة الذين يفرقون بين الوطن والنظام وكذلك المطلعون على خبايا بعض هذه الحركات وأهدافها الغير معلنة.
ومن الملاحظ أنه دأب بعض من المعارضين على تخوين من يطالب بالتفرقة بين الوطن والشعب وبين النظام الحاكم بأنه كوز حتى أضحت كلمة كاك التي يقولونها في هذا الموقع دليل عجز ومنطق وهروب وإتهام كل من يقول رأيه.
إن الشعب قد أصابه الرهق والفقر وضيق العيش وغلاء الأسعار وكل ما يمكن أن يساهم في تخفيف ذلك يجب أن يكون من مصلحة الشعب ولا تحاولوا تعمية الحقيقية بأن رفع العقوبات لن يفعل شيئا حتى تبرروا مساندتكم للعقوبات ولا تبرروا بأن ذلك يدعم النظام وعليه يجب أن يضيق الشعب مع النظام وكفوا عن إتهام من يقول ذلك بأنه موالي للنظام فقد أصبح هذا الإتهام مقرفا وكما أسلفت يصادم أماني البعض ممن تتجاوز أهدافهم إسقاط النظام .
وأقولها لكم بصراحة إن من يطالب بإبقاء العقوبات على السودان وعلى السودان في قائمة الأرهاب ومن يدعي مصلحة الشعب وهي آخر همه هو عديم الإنسانية وعديم الوطنية ولديه أهداف تتجاوز معارضة النظام.
كلنا معارضون لهذا النظام في فساده وإفلاسه الفكري والسياسي والإقتصادي والتي أودى بهذا الوطن الشامخ لآخر قوائم الأمم فسادا وتخلفا ، ونعرف حجم المأساةالتي خلفها في هتك النسيج الاجتماعي وهدم المجتمع وكلنا نؤيد مبدأ المحاسبة والمساءلة والعقاب لأركانه ورموزه وداعميه ولكننا في نفس الوقت نحذر من الأجندة الخفية للبعض وأنزلاق البلد لإنعدام الأمن والموت والنزوج واللجوء والدمار الذي يؤدي لوضع أسوأ مما هو حاصل الآن بمراحل وهذا ما لا البعض من المعارضين الذين لا يهمهم ذلك كثيرا، الذين يرون أن أي صوت يطالب برفع العقوبات أو من شأنه أن يخفف الضغوط على الشعب هو صوت مؤيد للنظام ويريدون إسكاته. كفي بالله عليكم فقد أصبح ذلك مقرفا
انت الحرام عملته ببهو سنام يا بعل
غندور ما كان هناك داعي أن تدخل هذا المستنقع ، فتنظيمكم يذخر بأعداد مهولة من شذاذ الأفاق الذين يطلقون مثل هذه الإتهامات و الإساءات الباطلة من ناس لحس الكوع ، شحادين ، الصابونة و الهوت دوق و غيرهم ممن أجاد هذا الإسفاف.
أنت تمثل وزارة الخارجية لدولة السودان ، و رغم يقيننا بتشربكم بعقيدة النظام الفاسدة ، إلا إنك لا حوجة لتثبت ذلك على الملأ ، فأنت تمثل السودان و هذا يمسنا كأمة.
إبن البلد عبد الرحمن الأمين كتب تقارير موثقة عن فساد مسؤوليكم و لم يرد عليه أحد ، كما إنه خصص تقارير عن الفريق طه مفصلة و موثقة و مع ذلك لم تتحرك أجهزتكم ، حتى ركب فيكم خازوق ، و أخجلنا جميعنا لأنه في النهاية يمسنا كبلد لها تاريخ تليد ، و رفع أصبعه الأوسط (حركة ذات مغذى بذئ) لوفدكم الذي سافر إليه لمطالبته برد الأموال التي نهبها ، و كانت إجابته قاطعة باترة (تفاصيل توزيع الأموال و ڤيلل دبي) ، و جماعتكم ألجمتهم الصدمة و أخدوا (الصباع) و لم ينطقوا بحرف ، و لم يردنا من نظامكم ما يفيد.
هذا بضعف من مواقفك في مهامك الخارجية لمصلحة الوطن ، خاصةً الملف المصري.
نحن في سبيل الوطن ، ندفر فيكم في القضايا الوطنية و نغض الطرف عن سوءاتكم لتخوفنا من أن نفقد أراضينا (حلايب وشلاتين …) ، و أن تورطونا مع المصريين بإتفاقيات تضر بمصالح شعبنا.
مها كانت طمستك (بفكر التنظيم) ، فأنت في النهاية من أسرة معروفة و عادية كغيرها من أسر السودان ، مما يعني إنك لديك نسبة من الإدراك ، و يستحيل ألا تكون قد علمت بالفساد الذي يرتكبه أفراد تنظيمكم ، فلا تتكلم عن أكل الحرام ، لأنه إبليس نفسه ترك السودان من فعايلكم!!
بن لادن كون تنظيم القاعدة بعد أن غادر السودان مغاضباً ، لأنكم إستغليتم وضعه و نهبتم أمواله (عبد الحفيظ حمزة و غيره) و حاولتم تسليمه للسعودية و أمريكا ، و مع ذلك وضعت أمريكا السودان في لائحة الدول المساندة للإرهاب ، و أنتم و أمريكا تعلمان أن الشعب السوداني برئ من ذلك و لا دخل له بلغاويسكم و إجرامكم ، و فرض العقوبات قزم البلد و أعاق تقدمها و لم يهز فيكم شعرة أو يقلل من شهوتكم في نهب أموال و مقدرات الدولة ، و أنتم لا يهمكم البلد فهذا ليس في عقيدتكم.
يا غندور المناضل دكتور مضوي وابراهيم الشيخ ومرافقيهم اختطفوا بواسطة الامن ولم يعرف مكان ابراهيم الشيخ الي الان ولم يقدموا للقضاء..امن عطا وبرطلمان بدرية الترزية اللتي سنت قوانين لا تحترم حقوق الانسان السوداني وامنه فهم لا يريدون للعقوبات ان ترفع …..
يا غندرة امريكا قالت لو لم تتحسن حقوق الانسان في السودان وهذا شرط شرطكم لن ترفع العقوبات وانت تعلم من هم اولاد الحرام اللذين ينتهكون انسانية وكرامة السودانيين في بيوت الاشباح…..ايها القتلة اللصوص لكي تنجحوا في شرط مجال حقوق الانسان ولن تنجحوا فيه ابدا :
قشوا الدرب …وما تحرشوا الكلب
انقلاب رئيسك بدأ بالحرام يا غندور حين كذب(أنت للقصر رئيسا وانا للسجن حبيسا)وارجو ان تعود الى شهادة المرحوم حسن الترابى في (شاهد عىل العصر) والى كتاب الإنقاذ في عام(باب الفساد) وتقرأ (القصر العشوائى على الحاج) والذى كان مسئوولا كبيرا وقتها في ثورة الإنقاذ فأنت تعيشون في الحرام منذ 30 يونيو 1989 وفضلا راجع ثروات زملائك أعضاء حزبك قال حرام قال مسخرة مسخرة أطباء تركوا العلاج واقبلو يشكون من مرض الضمائر أضربا
يا غندور انت آكل حرام و ابن حرام و ليس لديك أصل او فصل…
و ننصحك ان تفر الى بلدك الأصلى لانى أرى رؤساً أينعت و حان قطافها….
على الأقل لديك اولاد بمبه…
يا ويلك يا ويلك من عبدالرحمن الأمين و فتى الضو…..
كل شى موثق و مرصوض…
بكا ما بحلك
استمرأوا أكل الحرام!!!
البركه فيكم ماعلمتونا اكل الحلال اكتفيتوا بيه انتم واولادكم وحريمكم
ان شاء الله الجنه الحاتدخلوها براكم دي ماتنفعكم ياخي
والنتيجة من هذا التحرك هو اضعاف الشعب وانهاكه مع النظام
وطول ما المعارضة لا تثق في الشعب السوداني على احداث التغيير المنشود استنادا الى التاريخ فيما جرى لعبود فقد كانت ثورة شعبية ولما جرى لنميري فلم تمنعه العلاقات القوية مع امريكا التي يهرول اليها هؤلاء ولم تحميه من الشعب فهم واهمون ساقطون
فهم ليسوا باكلة حرام بل ضعاف العقل والضمير وفاقدي الاهلية والشرعية مجموعة تحركهم مصالحهم الانية والذاتية..
لك الله ياشعب السودان
حظر إستمر 25 سنه هل أسقط الحكومة؟؟؟؟ هل أوقف التنمية؟؟؟؟ فكروا في طريقة بعقل . الحركات المسلحة نامت نومة أهل الكهف وعرمان وعقار هجو للجنوب والحلو على وشك التحالف مع الحكومة والميرغني والصادق نايمين في العسل ومناوي إنضم لحفتر وعبد الواحد شغال مع ما تبقى من جماعته بالرموت.
سبحان الله غندور يتكلم عن الحرام !!!!!!!!!!!
هل يعتقد الاخوة الكرام بأن الولايات المتحدة الأمريكية ترغب فعلا في إسقاط النظام؟
هل يرغب الإتحاد الأوروبي في إسقاط النظام؟
هل من مصلحة دول مثل السعودية الصين روسيا مصر سقوط ذلك النظام؟
ان كانت الاجابة بنعم فليذكر من أجاب بنعم حججه وان كانت الإجابة بلا فمن مصلحة الوطن ان يتكاتف بنيه لإسقاط النظام كل بما يستطيع.
يا سلااااااام! بالله ناس المؤتمر الوطني عندهم نفس يتكلموا عن الحرام؟؟؟؟؟ عشنا و شفنا من نهب بلد بحالة يعاير الاخرين بأكل مال الحرام!!!!بعدين منو القال ليك انه الشرفاء السودانيي المدوا الادارة الامريكية بمعلمومات حول انتهاك نظامكم لحقوق الانسان، قبضوا أموال مقابل ذلك؟ لو عندك دليل قدمه هنا عشان نشوفوا، و بالمقابل أين أموال البترول السودني؟؟؟؟؟
الحلبي غندور يحكي حاله و حال اولياء نعمته الذين أتوا به لتشليح النقابات و انغماسه معهم في مال السحت و التباهي بتعدد الزوجات ..
أليس الصبح بقريب .
اول مره اشوف زول برفع فاتحه نيابة عن أهل المتوفى علما بأنهم موجودين داخل العذاء هذه قمة المذله والمهذله وهو مرحلة بعد اكل الحرام.وهذا التعليق مقصود معناه ظاهرا وباطنا حينها أدركت أن هذا المسكين سوف يندرج في المناصب بغير حق وله ديون مستحقة علي اسياده.
اقتباس :وصف وزير الخارجية السوداني، ابراهيم غندور، اليوم الأحد، نشطاء سودانيين التقوا بقيادات في الخارجية الامريكية، بأنهم (أكلة الحرام).
رمتنى بدائها وأنسلت….عجايب .
الزول ده عبيط ولا بيسطعبط ؟طيب يا ما انت يا طروره بعضمة لسانك بتقول (آكلة الحرام) قدموا للسلطات الامريكيه الوثائق البتدين النظام !! والامريكان بيفتشوا على شنو او طالبين شنو بالضبط غير وثائق ومستندات؟!!على كل حال كون أن جرسه إبن المتجرس ما قال على القدموا الادله عملاء ومآجورين وإكتفى بنعتم على غير العاده بآنهم (آكلة أموال الحرام)ده دليل على صدقهم وبالمناسبه اى سودانى حر وشريف كان حينصرف نفس التصرف دون اى تردد وياريت الامريكان يرسلوا مارينز ويخطفوهم زى ما خطفوا نوريقا الرئيسهم ما بيساوى ضفر نوريقا !!بطل جرسه واركز يا غندور الشعب السودانى قاعد يبرى الاعواد والكلام ده أخص بيهو الداعر الطيب مصطفى !!.
ليه ما تكلم ناسك وتقول ليهم لو ما بطل الامن عفانتو دى العقوبات ما بتتلغى وهى مخرجات الحوار لكن الرئيس جاب بدريه سليمان وابراهيم احمد ةعمر ولعبوا عليها بل واعطوا جهاز الامن اكتر مما كان عنده
اكلة الحرام هم من عطلوا الديموقراطية وعملوا انقلاب على حكومة الوحدة الوطنية التى كانت بصدد وقف العدائيات مع الحركة الشعبية فى اجتماع مجلس وزراء حكومة الوحدة الوطنية فى 4/7/1989 التى ضمت كل اهل السودان الا الجبهة الاسلامية القومية وعقد مؤتمر قومى دستورى فى سبتمبر 1989 ولكن الحركة الاسلاموية الواطية القذرة العاهرة الداعرة نفذت انقلابها وعطلت تلك المسيرة واوصلت السودان الى هذه الحالة المزرية والبيخالف الاجماع الوطنى والسلام والمؤتمر القومى الدستورى ود حرام وايم الله ان الحركة الاسلاموية السودانية بت حرام والله الله الله على ما اقول شهيد!!
امركا ليس عليها من الانسان السوداني ناهيك عن حقوقه .انما الانسانية ترفعها سيف فقط لتركع الانظمة التي لا تمرر لها اجندتها لمصالحها واسرائيل والتي غالبا ضد مصالح الشعوب الاخري .اما اذا خضعت فستغض الطرف عنها حتي لو ابادتكم امامها.
يلا ياشباااااب ..لن يحارب لنا هذا النظام احد..
النشطاإ ال في أوروبا يوثقو جميع الانتهاكات ويقدموها لخارجيه
ومكتب حقوق الإنسان للاتحاد الأوربي..وآل في سويسرا أو فرنسا
يقدمو كل الانتهاكات لمكتب جنييف..والفي أفريقيا أو جوهانسبرج
يسلموها لرئاسة الاتحاد الافريقي..والفي مصر والبلاد العربيه يقدم ها
للجامعة العربيه رغم عدم فعاليتها وانحيازها للإخوان..يجب تكوين لجان متابعة وعمل من نشطاء الخارج والبدإ لعمل وطني لإنقاذ السودان من الإخوان المسلمين.
اكلة الحرام هم اولاد الحرام الجاءوا بالانقاذ وعاشوا وعاثوا فسادا في كنفها قتلوا واغتصبوا وعذبوا واعتقلوا وشردوا اهل هذا الشعب وقسموا ارضه وذرعوا القبليه والعنصريه وعلي رأسهم الهالك الترابي لعنه الله في قبره ولعن كل كوز وانقاذي
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
التحية لكل ابن حلال وطني يعمل علي ايقاط حكومة اولاد الحرام
الغنيدير بقى يفتى قبال هيئة علماء السلطان, معناها العلماء حيقولوا ديل مرتدين.
سبحان الله إنهم يكذبون ويكذبون ويكذبون ولا يرمش لهم جفن ثم يصدقون كذبهم ..وفى نفس الوقت ينسون انه فى زماننا الحالى كل مخازيهم وإفكهم موثق بالصوت والصورة ولا مجال للإنكار بأى حال من الأحوال..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
أكلة الحرام تعنى أبناء الحرام لأن الإبن الغير شرعى يسمى بإبن الزنا وليس إبن حرام فالأخير هو ماتربى بالمال الحرام ومثال لأحد هؤلا هو المدعوا غندور نفسه وهذه حقيقة تسندها وقائع وإثباتات موثقة ومعلومة لكل متابع بسيط ناهيك عن شرفاء مختصون يرصدون كل صغيرة وكبيرة تسببت فى إفقار هذا الشعب وتشريد أبناءه . حق لنا أن نسأل من هو إبن الحرام يإبن الحرام !!
أنا عندي سؤال مهم لكل المعلقين يجاوبوا عليه بصراحة
هل يريدون أن ترفع العقوبات أم لا؟
الهدف من الناس المشوا للمسئولين الأمريكان ديل هو منع رفع العقوبات وهذا أمر مؤكد فالتوقيت لا يدع مجال للشك .
إن عدم رفع العقوبات لا يضر بالنظام وأعتقد أن ذلك كان واضحا خلال العشرين سنة الماضية فلمصحة من تؤيدون عدم رفع العقوبات؟؟ ولمصلحة من يعاني الشعب بسبب أن البعض
معلوم أن الحركات المسلحة طالبت بعدم رفع العقوبات علنا ولا يهمها ما يحصل للشعب رغم إدعاءها المتكرر بأنها مع الشعب السودني فهي لديها أهداف أخرى تتجاوز النظام الحاكم وإسقاطه وأعتقد أن هذا معلوم لمعظم المعارضين خاصة الذين يفرقون بين الوطن والنظام وكذلك المطلعون على خبايا بعض هذه الحركات وأهدافها الغير معلنة.
ومن الملاحظ أنه دأب بعض من المعارضين على تخوين من يطالب بالتفرقة بين الوطن والشعب وبين النظام الحاكم بأنه كوز حتى أضحت كلمة كاك التي يقولونها في هذا الموقع دليل عجز ومنطق وهروب وإتهام كل من يقول رأيه.
إن الشعب قد أصابه الرهق والفقر وضيق العيش وغلاء الأسعار وكل ما يمكن أن يساهم في تخفيف ذلك يجب أن يكون من مصلحة الشعب ولا تحاولوا تعمية الحقيقية بأن رفع العقوبات لن يفعل شيئا حتى تبرروا مساندتكم للعقوبات ولا تبرروا بأن ذلك يدعم النظام وعليه يجب أن يضيق الشعب مع النظام وكفوا عن إتهام من يقول ذلك بأنه موالي للنظام فقد أصبح هذا الإتهام مقرفا وكما أسلفت يصادم أماني البعض ممن تتجاوز أهدافهم إسقاط النظام .
وأقولها لكم بصراحة إن من يطالب بإبقاء العقوبات على السودان وعلى السودان في قائمة الأرهاب ومن يدعي مصلحة الشعب وهي آخر همه هو عديم الإنسانية وعديم الوطنية ولديه أهداف تتجاوز معارضة النظام.
كلنا معارضون لهذا النظام في فساده وإفلاسه الفكري والسياسي والإقتصادي والتي أودى بهذا الوطن الشامخ لآخر قوائم الأمم فسادا وتخلفا ، ونعرف حجم المأساةالتي خلفها في هتك النسيج الاجتماعي وهدم المجتمع وكلنا نؤيد مبدأ المحاسبة والمساءلة والعقاب لأركانه ورموزه وداعميه ولكننا في نفس الوقت نحذر من الأجندة الخفية للبعض وأنزلاق البلد لإنعدام الأمن والموت والنزوج واللجوء والدمار الذي يؤدي لوضع أسوأ مما هو حاصل الآن بمراحل وهذا ما لا البعض من المعارضين الذين لا يهمهم ذلك كثيرا، الذين يرون أن أي صوت يطالب برفع العقوبات أو من شأنه أن يخفف الضغوط على الشعب هو صوت مؤيد للنظام ويريدون إسكاته. كفي بالله عليكم فقد أصبح ذلك مقرفا
انت الحرام عملته ببهو سنام يا بعل
غندور ما كان هناك داعي أن تدخل هذا المستنقع ، فتنظيمكم يذخر بأعداد مهولة من شذاذ الأفاق الذين يطلقون مثل هذه الإتهامات و الإساءات الباطلة من ناس لحس الكوع ، شحادين ، الصابونة و الهوت دوق و غيرهم ممن أجاد هذا الإسفاف.
أنت تمثل وزارة الخارجية لدولة السودان ، و رغم يقيننا بتشربكم بعقيدة النظام الفاسدة ، إلا إنك لا حوجة لتثبت ذلك على الملأ ، فأنت تمثل السودان و هذا يمسنا كأمة.
إبن البلد عبد الرحمن الأمين كتب تقارير موثقة عن فساد مسؤوليكم و لم يرد عليه أحد ، كما إنه خصص تقارير عن الفريق طه مفصلة و موثقة و مع ذلك لم تتحرك أجهزتكم ، حتى ركب فيكم خازوق ، و أخجلنا جميعنا لأنه في النهاية يمسنا كبلد لها تاريخ تليد ، و رفع أصبعه الأوسط (حركة ذات مغذى بذئ) لوفدكم الذي سافر إليه لمطالبته برد الأموال التي نهبها ، و كانت إجابته قاطعة باترة (تفاصيل توزيع الأموال و ڤيلل دبي) ، و جماعتكم ألجمتهم الصدمة و أخدوا (الصباع) و لم ينطقوا بحرف ، و لم يردنا من نظامكم ما يفيد.
هذا بضعف من مواقفك في مهامك الخارجية لمصلحة الوطن ، خاصةً الملف المصري.
نحن في سبيل الوطن ، ندفر فيكم في القضايا الوطنية و نغض الطرف عن سوءاتكم لتخوفنا من أن نفقد أراضينا (حلايب وشلاتين …) ، و أن تورطونا مع المصريين بإتفاقيات تضر بمصالح شعبنا.
مها كانت طمستك (بفكر التنظيم) ، فأنت في النهاية من أسرة معروفة و عادية كغيرها من أسر السودان ، مما يعني إنك لديك نسبة من الإدراك ، و يستحيل ألا تكون قد علمت بالفساد الذي يرتكبه أفراد تنظيمكم ، فلا تتكلم عن أكل الحرام ، لأنه إبليس نفسه ترك السودان من فعايلكم!!
بن لادن كون تنظيم القاعدة بعد أن غادر السودان مغاضباً ، لأنكم إستغليتم وضعه و نهبتم أمواله (عبد الحفيظ حمزة و غيره) و حاولتم تسليمه للسعودية و أمريكا ، و مع ذلك وضعت أمريكا السودان في لائحة الدول المساندة للإرهاب ، و أنتم و أمريكا تعلمان أن الشعب السوداني برئ من ذلك و لا دخل له بلغاويسكم و إجرامكم ، و فرض العقوبات قزم البلد و أعاق تقدمها و لم يهز فيكم شعرة أو يقلل من شهوتكم في نهب أموال و مقدرات الدولة ، و أنتم لا يهمكم البلد فهذا ليس في عقيدتكم.
يا غندور المناضل دكتور مضوي وابراهيم الشيخ ومرافقيهم اختطفوا بواسطة الامن ولم يعرف مكان ابراهيم الشيخ الي الان ولم يقدموا للقضاء..امن عطا وبرطلمان بدرية الترزية اللتي سنت قوانين لا تحترم حقوق الانسان السوداني وامنه فهم لا يريدون للعقوبات ان ترفع …..
يا غندرة امريكا قالت لو لم تتحسن حقوق الانسان في السودان وهذا شرط شرطكم لن ترفع العقوبات وانت تعلم من هم اولاد الحرام اللذين ينتهكون انسانية وكرامة السودانيين في بيوت الاشباح…..ايها القتلة اللصوص لكي تنجحوا في شرط مجال حقوق الانسان ولن تنجحوا فيه ابدا :
قشوا الدرب …وما تحرشوا الكلب
انقلاب رئيسك بدأ بالحرام يا غندور حين كذب(أنت للقصر رئيسا وانا للسجن حبيسا)وارجو ان تعود الى شهادة المرحوم حسن الترابى في (شاهد عىل العصر) والى كتاب الإنقاذ في عام(باب الفساد) وتقرأ (القصر العشوائى على الحاج) والذى كان مسئوولا كبيرا وقتها في ثورة الإنقاذ فأنت تعيشون في الحرام منذ 30 يونيو 1989 وفضلا راجع ثروات زملائك أعضاء حزبك قال حرام قال مسخرة مسخرة أطباء تركوا العلاج واقبلو يشكون من مرض الضمائر أضربا
يا غندور انت آكل حرام و ابن حرام و ليس لديك أصل او فصل…
و ننصحك ان تفر الى بلدك الأصلى لانى أرى رؤساً أينعت و حان قطافها….
على الأقل لديك اولاد بمبه…
يا ويلك يا ويلك من عبدالرحمن الأمين و فتى الضو…..
كل شى موثق و مرصوض…
بكا ما بحلك
استمرأوا أكل الحرام!!!
البركه فيكم ماعلمتونا اكل الحلال اكتفيتوا بيه انتم واولادكم وحريمكم
ان شاء الله الجنه الحاتدخلوها براكم دي ماتنفعكم ياخي
والنتيجة من هذا التحرك هو اضعاف الشعب وانهاكه مع النظام
وطول ما المعارضة لا تثق في الشعب السوداني على احداث التغيير المنشود استنادا الى التاريخ فيما جرى لعبود فقد كانت ثورة شعبية ولما جرى لنميري فلم تمنعه العلاقات القوية مع امريكا التي يهرول اليها هؤلاء ولم تحميه من الشعب فهم واهمون ساقطون
فهم ليسوا باكلة حرام بل ضعاف العقل والضمير وفاقدي الاهلية والشرعية مجموعة تحركهم مصالحهم الانية والذاتية..
لك الله ياشعب السودان
حظر إستمر 25 سنه هل أسقط الحكومة؟؟؟؟ هل أوقف التنمية؟؟؟؟ فكروا في طريقة بعقل . الحركات المسلحة نامت نومة أهل الكهف وعرمان وعقار هجو للجنوب والحلو على وشك التحالف مع الحكومة والميرغني والصادق نايمين في العسل ومناوي إنضم لحفتر وعبد الواحد شغال مع ما تبقى من جماعته بالرموت.
سبحان الله غندور يتكلم عن الحرام !!!!!!!!!!!
هل يعتقد الاخوة الكرام بأن الولايات المتحدة الأمريكية ترغب فعلا في إسقاط النظام؟
هل يرغب الإتحاد الأوروبي في إسقاط النظام؟
هل من مصلحة دول مثل السعودية الصين روسيا مصر سقوط ذلك النظام؟
ان كانت الاجابة بنعم فليذكر من أجاب بنعم حججه وان كانت الإجابة بلا فمن مصلحة الوطن ان يتكاتف بنيه لإسقاط النظام كل بما يستطيع.
يا سلااااااام! بالله ناس المؤتمر الوطني عندهم نفس يتكلموا عن الحرام؟؟؟؟؟ عشنا و شفنا من نهب بلد بحالة يعاير الاخرين بأكل مال الحرام!!!!بعدين منو القال ليك انه الشرفاء السودانيي المدوا الادارة الامريكية بمعلمومات حول انتهاك نظامكم لحقوق الانسان، قبضوا أموال مقابل ذلك؟ لو عندك دليل قدمه هنا عشان نشوفوا، و بالمقابل أين أموال البترول السودني؟؟؟؟؟
الحلبي غندور يحكي حاله و حال اولياء نعمته الذين أتوا به لتشليح النقابات و انغماسه معهم في مال السحت و التباهي بتعدد الزوجات ..
أليس الصبح بقريب .
اول مره اشوف زول برفع فاتحه نيابة عن أهل المتوفى علما بأنهم موجودين داخل العذاء هذه قمة المذله والمهذله وهو مرحلة بعد اكل الحرام.وهذا التعليق مقصود معناه ظاهرا وباطنا حينها أدركت أن هذا المسكين سوف يندرج في المناصب بغير حق وله ديون مستحقة علي اسياده.
اقتباس :وصف وزير الخارجية السوداني، ابراهيم غندور، اليوم الأحد، نشطاء سودانيين التقوا بقيادات في الخارجية الامريكية، بأنهم (أكلة الحرام).
رمتنى بدائها وأنسلت….عجايب .
الزول ده عبيط ولا بيسطعبط ؟طيب يا ما انت يا طروره بعضمة لسانك بتقول (آكلة الحرام) قدموا للسلطات الامريكيه الوثائق البتدين النظام !! والامريكان بيفتشوا على شنو او طالبين شنو بالضبط غير وثائق ومستندات؟!!على كل حال كون أن جرسه إبن المتجرس ما قال على القدموا الادله عملاء ومآجورين وإكتفى بنعتم على غير العاده بآنهم (آكلة أموال الحرام)ده دليل على صدقهم وبالمناسبه اى سودانى حر وشريف كان حينصرف نفس التصرف دون اى تردد وياريت الامريكان يرسلوا مارينز ويخطفوهم زى ما خطفوا نوريقا الرئيسهم ما بيساوى ضفر نوريقا !!بطل جرسه واركز يا غندور الشعب السودانى قاعد يبرى الاعواد والكلام ده أخص بيهو الداعر الطيب مصطفى !!.
ليه ما تكلم ناسك وتقول ليهم لو ما بطل الامن عفانتو دى العقوبات ما بتتلغى وهى مخرجات الحوار لكن الرئيس جاب بدريه سليمان وابراهيم احمد ةعمر ولعبوا عليها بل واعطوا جهاز الامن اكتر مما كان عنده
زير الخارجية غردون صار يفتي في الحلال والحرام .. وتيس هيئة العملاء صار يتحدث عن الإشاعة في الفيس بوك .. وكلاهما مأكله حرام ومشربه حرام وغذي بالحرام.. وهاهي سيارات بوكو حرام المنهوبة من غرب أفريقيا تجوب حواضر دارفور تحت بصر السلطات.
بلد هردبيس وشغلة جايطة ولا أحد يقول البغلة في الإبريق.
ما جاء فى وصف وزير الخارجية اللا سودانى ابراهيم غندور لبعض الناشطين الذين التقوا بقيادات الخارجية الامريكية بانهم اكلة مال حرام واتهامه لهم بأنهم مدوا الخارجية الامريكية بادعاءات كاذبة عن حالات اختطاف انما هو امر مردود عليه بالادلةو البراهين.
الناشطون لم يكذبوا ولم يفتروا على حكومة الانقاذ واجهزتها الامنية التى مارست كل انواع القمع والتخويف والتخوين و الاعتقال والقتل و الكذب و التضليل طوال سنينها العجاف وما قامت به من اجرام اصبح موثقا عند غالبية منظمات حقوق الانسان و الدوائر الحقوقية فى العالم.
ان وجود شخصية كهذا الغندور على رأس وزارة سيادية مثل وزارة الخارجية هو اكبر دليل على ان هذه الحكومة فاسدة و مازومة، تخشى من اولئك الذين تجرى فى عروقهم دماء سودانية حرة و اصيلة وتستبعدهم عن مناطق صنع القرار وتستعين بمرتزقة لا ولاء لهم للسودان، بقدر ما يظل ولاءهم لاولئك الذين يتفاخرون بالانتساب اليهم و طبعا سيظل ولاءهم للمال الحرام الذى يكتسبونه من قوت وعرق شعب السودان.
يا غندور نحن لا نرميك بالباطل فلقد تفاخرت انت شخصيا باصولك المصرية و اعتبرتها شرف لاتدعيه وتهمة لا تنكرها، ألست انت القائل (اذا كانت لي جذور مصرية فهذا شرف لا أدعيه وتهمة لا أنكرها، فثلاثة من رؤساء مصر كانت جذورهم سودانية، محمد نجيب والسادات وطنطاوي) هل هذا كلامك ام اننا نفترى عليك؟
يا غندور يوجد من شباب السودان الاصلاء الاحرار من هم أحق منك بهذا المنصب السيادى الحساس و هم امناء عليه أكثر منك.
ما تكسبه من مال و راتبك الذى تتقاضاه من دماء الشعب السودانى أليس الاولى به شخصية سودانية اصيلة تشرف هذا المنصب السيادى؟
الناشطون الذين تصفهم ايها الغندور باكلة المال الحرام كذبا و تضليلا انما يحملون على عاتقهم بلا اى تكلف قضية عادلة و مشرفة هى قضية بلد اضعتموه حتى اصبح فى مؤخرة بلدان العالم وهى قضية شعب جهلتموه و امرضتموه و افقرتموه “وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ “صدق الله العظيم .
وانت تتكلم عن اكل المال الحرام كان يجدر بك ان تبحث عن ما أكلته انت من مال حرام، و كان يجب عليك ان تبحث فى تنظيمك الذى ادمن الحرام حتى اصبح ملتصق به فلا يفارقه ولا يستطيع ان ينفك منه، بدلا من ان تلقى بتهمك جزافا على هؤلاء النشطاء الاحرار الذين لن تبلغ انت و كل المنتمين لتنظيمك المتأسلم اخمس اقدامهم فى النزاهة و الامانة والشرف.
العقوبات التى يعانى منها الشعب السودانى طوال عقدين كانت نتيجة طبيعية لسياسات نظامك الانتهازى المتآمر على شعبه وعلى جيرانه فحسب اعترافات عراب نظامكم الدكتور حسن الترابى ان عملية اغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك كان قد تم التدبير لها داخل مكتب رئيسك الفار من الجنائية الدولية بسبب اتهامه بقتل 300 الف من ابناء الشعب السودانى فى اقليم دارفور وحده، والغريب انه لم ينكر بل اعترف بقتل 10 آلاف، ولم يذهب للدفاع عن نفسه كما يفعل الشجعان، بل ظل متمسكا بكرسى الحكم بعد ان وجد فيه الملاذ الذى يحصنه من التسليم للجنائية الدولية، مستقلا مشاعر الشعب السودانى الذى استفزه قرار المحكمة، فأصبح يستثير هذه المشاعر الصادقة لشعبنا كل ما خبأت بصنع نطات عنترية هنا وهناك.
عشرة الاف قتيل ايها الكفرة الفجرة؟
فعن اى مشروع اسلامى كنتم تحدثوننا؟
وبعد ان فشلت مؤامرة قتل مبارك تم تصفية كل من لهم صلة بها، حسب شهادة الدكتور حسن الترابى، أليس هذا نظام خائن ومتآمر و مجرم ايها الغندور؟
لقد امتدت خيانتكم للجارة ليبيا عندما قمتم بدعم التنظيمات الارهابية بها، فحل عليها الخراب بفضل تآمركم الرخيص، و بعد ان ذهب حكم العقيد القذافى، ها انتم تتحولون للتآمر على حفتر، بعد ان حولتم جيشنا الوطنى الى مرتزقة تدفعون به الى من يدفع اكثر.
يا غندور وانتم تحاربون بابناء الاخرين( ابناءكم فى القصور و أبناءنا فى الثغور) أليس ما تحصلون عليه مقابل دماء جنودنا فى اليمن مال حرام؟
معروف ان اعتى مجرمى العالم الفنزويلى كارلوس قد تم استقباله بالسودان لابتزاز المجتمع الدولى، و مقابل حقيبة او حفنة من الدولارات تم تسليمه الى فرنسا التى ظلت تبحث عنه لعقود.
ألا يؤكد وجود كارلوس بالسودان و عملية تسليمه بعد ان تمكن من الهرب لأكثر من 20 عاما، أن حكومتك خائنة للمواثيق الدولية و داعمة للارهاب و آكلة للمال الحرام ايها الغندور؟
إبن لادن رجل الاعمال السعودى و مؤسس تنظيم القاعدة وأكثر الناس عداوة للغرب, استدرجتموه الى السودان ثم قمتم بطرده بعد ان انتهبتم امواله الطائلة، أليس هذا اكل للمال الحرام؟
الفريق طه مدير مكتب الرئيس وصاحب فضيحة فلل دبى الشهيرة، الذى تحداكم برفع “واسطة اصابعه”فى وجه من ذهبوا اليه لاسترداد ما سرق، أليس هو شاهد منكم؟ وهذه الاشارة المقرفة والمهينة التى واجهكم بها من باب “من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر” ألا تلزمنا هذه الاشارة القبيحة ان نصدق انكم كلكم لصوص؟ و إشارته المسيئة هذه ألا تؤكد انكم كلكم اكلة مال حرام ؟
بل كلكم اولاد حرام..
زير الخارجية غردون صار يفتي في الحلال والحرام .. وتيس هيئة العملاء صار يتحدث عن الإشاعة في الفيس بوك .. وكلاهما مأكله حرام ومشربه حرام وغذي بالحرام.. وهاهي سيارات بوكو حرام المنهوبة من غرب أفريقيا تجوب حواضر دارفور تحت بصر السلطات.
بلد هردبيس وشغلة جايطة ولا أحد يقول البغلة في الإبريق.
ما جاء فى وصف وزير الخارجية اللا سودانى ابراهيم غندور لبعض الناشطين الذين التقوا بقيادات الخارجية الامريكية بانهم اكلة مال حرام واتهامه لهم بأنهم مدوا الخارجية الامريكية بادعاءات كاذبة عن حالات اختطاف انما هو امر مردود عليه بالادلةو البراهين.
الناشطون لم يكذبوا ولم يفتروا على حكومة الانقاذ واجهزتها الامنية التى مارست كل انواع القمع والتخويف والتخوين و الاعتقال والقتل و الكذب و التضليل طوال سنينها العجاف وما قامت به من اجرام اصبح موثقا عند غالبية منظمات حقوق الانسان و الدوائر الحقوقية فى العالم.
ان وجود شخصية كهذا الغندور على رأس وزارة سيادية مثل وزارة الخارجية هو اكبر دليل على ان هذه الحكومة فاسدة و مازومة، تخشى من اولئك الذين تجرى فى عروقهم دماء سودانية حرة و اصيلة وتستبعدهم عن مناطق صنع القرار وتستعين بمرتزقة لا ولاء لهم للسودان، بقدر ما يظل ولاءهم لاولئك الذين يتفاخرون بالانتساب اليهم و طبعا سيظل ولاءهم للمال الحرام الذى يكتسبونه من قوت وعرق شعب السودان.
يا غندور نحن لا نرميك بالباطل فلقد تفاخرت انت شخصيا باصولك المصرية و اعتبرتها شرف لاتدعيه وتهمة لا تنكرها، ألست انت القائل (اذا كانت لي جذور مصرية فهذا شرف لا أدعيه وتهمة لا أنكرها، فثلاثة من رؤساء مصر كانت جذورهم سودانية، محمد نجيب والسادات وطنطاوي) هل هذا كلامك ام اننا نفترى عليك؟
يا غندور يوجد من شباب السودان الاصلاء الاحرار من هم أحق منك بهذا المنصب السيادى الحساس و هم امناء عليه أكثر منك.
ما تكسبه من مال و راتبك الذى تتقاضاه من دماء الشعب السودانى أليس الاولى به شخصية سودانية اصيلة تشرف هذا المنصب السيادى؟
الناشطون الذين تصفهم ايها الغندور باكلة المال الحرام كذبا و تضليلا انما يحملون على عاتقهم بلا اى تكلف قضية عادلة و مشرفة هى قضية بلد اضعتموه حتى اصبح فى مؤخرة بلدان العالم وهى قضية شعب جهلتموه و امرضتموه و افقرتموه “وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ “صدق الله العظيم .
وانت تتكلم عن اكل المال الحرام كان يجدر بك ان تبحث عن ما أكلته انت من مال حرام، و كان يجب عليك ان تبحث فى تنظيمك الذى ادمن الحرام حتى اصبح ملتصق به فلا يفارقه ولا يستطيع ان ينفك منه، بدلا من ان تلقى بتهمك جزافا على هؤلاء النشطاء الاحرار الذين لن تبلغ انت و كل المنتمين لتنظيمك المتأسلم اخمس اقدامهم فى النزاهة و الامانة والشرف.
العقوبات التى يعانى منها الشعب السودانى طوال عقدين كانت نتيجة طبيعية لسياسات نظامك الانتهازى المتآمر على شعبه وعلى جيرانه فحسب اعترافات عراب نظامكم الدكتور حسن الترابى ان عملية اغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك كان قد تم التدبير لها داخل مكتب رئيسك الفار من الجنائية الدولية بسبب اتهامه بقتل 300 الف من ابناء الشعب السودانى فى اقليم دارفور وحده، والغريب انه لم ينكر بل اعترف بقتل 10 آلاف، ولم يذهب للدفاع عن نفسه كما يفعل الشجعان، بل ظل متمسكا بكرسى الحكم بعد ان وجد فيه الملاذ الذى يحصنه من التسليم للجنائية الدولية، مستقلا مشاعر الشعب السودانى الذى استفزه قرار المحكمة، فأصبح يستثير هذه المشاعر الصادقة لشعبنا كل ما خبأت بصنع نطات عنترية هنا وهناك.
عشرة الاف قتيل ايها الكفرة الفجرة؟
فعن اى مشروع اسلامى كنتم تحدثوننا؟
وبعد ان فشلت مؤامرة قتل مبارك تم تصفية كل من لهم صلة بها، حسب شهادة الدكتور حسن الترابى، أليس هذا نظام خائن ومتآمر و مجرم ايها الغندور؟
لقد امتدت خيانتكم للجارة ليبيا عندما قمتم بدعم التنظيمات الارهابية بها، فحل عليها الخراب بفضل تآمركم الرخيص، و بعد ان ذهب حكم العقيد القذافى، ها انتم تتحولون للتآمر على حفتر، بعد ان حولتم جيشنا الوطنى الى مرتزقة تدفعون به الى من يدفع اكثر.
يا غندور وانتم تحاربون بابناء الاخرين( ابناءكم فى القصور و أبناءنا فى الثغور) أليس ما تحصلون عليه مقابل دماء جنودنا فى اليمن مال حرام؟
معروف ان اعتى مجرمى العالم الفنزويلى كارلوس قد تم استقباله بالسودان لابتزاز المجتمع الدولى، و مقابل حقيبة او حفنة من الدولارات تم تسليمه الى فرنسا التى ظلت تبحث عنه لعقود.
ألا يؤكد وجود كارلوس بالسودان و عملية تسليمه بعد ان تمكن من الهرب لأكثر من 20 عاما، أن حكومتك خائنة للمواثيق الدولية و داعمة للارهاب و آكلة للمال الحرام ايها الغندور؟
إبن لادن رجل الاعمال السعودى و مؤسس تنظيم القاعدة وأكثر الناس عداوة للغرب, استدرجتموه الى السودان ثم قمتم بطرده بعد ان انتهبتم امواله الطائلة، أليس هذا اكل للمال الحرام؟
الفريق طه مدير مكتب الرئيس وصاحب فضيحة فلل دبى الشهيرة، الذى تحداكم برفع “واسطة اصابعه”فى وجه من ذهبوا اليه لاسترداد ما سرق، أليس هو شاهد منكم؟ وهذه الاشارة المقرفة والمهينة التى واجهكم بها من باب “من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر” ألا تلزمنا هذه الاشارة القبيحة ان نصدق انكم كلكم لصوص؟ و إشارته المسيئة هذه ألا تؤكد انكم كلكم اكلة مال حرام ؟
بل كلكم اولاد حرام..