الجنيه يسجل رقماً قياسيا جديداً

واصلت اسعار العملات الأجنبية ارتفاعها مقابل الجنيه السوداني ، وفي جولة للراكوبة اليوم وسط تجار العملة بالخرطوم قال أحدهم ان الدولار في الثلاثة ايام الأخيرة وصل سعره بين 11900 الى 12000جنيه وذلك حسب الكمية والتاجر.
تأتي عملية ارتفاع العملة الاجنبية في نفس الوقت الذي أطلق فيه بنك السودان معلومات تفيد بأنه ضخ ملايين الدولارات في البنوك من أجل محاصرة ارتفاع العملة ، وفي نفس الوقت الذي تفبرك فيه الأجهزة الأمنية اشاعات بأنها اكتشفت ماكينات تزييف العملة الأجنبية بود مدني والخرطوم وسنار ، كل تلك الاشاعات والفبركات لم تشكل اي حماية للجنيه من مواصلة الإنهيار.

تعليق واحد

  1. انها سياسة التجويع خاصة علي اللذين هجروا الاقاليم وتمركزوا في الخرطوم والتي ستكون المعيشة بها للمقتدرين اللذين يدفعون بدون جدال اما ناس قريعتي راحت راكبين التونسية يعني احسن ترجعوا لزراعتكم ورعيكم لان سياسة الحكومة الان بيع وتوزيع للاراضي علي المستثمرين العرب واستقدام عمال اجانب…..خاصة ناس الشمالية فهمتو والا لا

  2. يتوهمون ويفرحوا بوهمهم لكن الحقيقة ومثلها كل كيد من حرب وفتنه افشل وكان السلام واتفاقاته سحب تاثير النفط الغالى والداعم للاقتصاد من يد الدولة واوتى بالانفصال وكان هم المنفصلين ايذا الوطن دون النظر لمصالحهم وكان الغدر لكن استطاع الوطن كالعهد به لهزيمة المكر الذى احاق باهله فتحاربوا واتتهم الطامة فنهار سعر النفط وعاد الئآم الى المربع الاول وعاد النفط الى الاقتصاد يعنى لو الرسوم نزل الى خمسه دولار فسيسلموا السودان اكثر من خمسين الف برميل مجانا لانه 300الف برميل فى خمسه يساوى مليون ونص دولار فى اليوم وهى اكثر من قيمة امئة الف حسب اسعار نفط الجنوب الذى يقل ب خمسة عشرة دولار عن سعر برنت حسب افادة د/لوال الجنوبى وزير النفط ايام الوحدة فيامعارضة بلوا راسكم بلا وهم

  3. قال الخبير الإقتصادي محمد إبراهيم كبج في حوار له اليوم مع صحيفة (المجهر) أن تصريحات من يديرون الإقتصاد سلبية للغاية وقال أن دكتور محافظ بنك السودان السابق “صابر محمد الحسن” صّرح تصريحات بشعة حين قال إن إقتصادنا إسلامي لا يتأثر بالأزمات وطابقه في الرأي “د. عوض الجاز” حين كان وقتها وزيراً للمالية في عام 2008م وكان تصريحاً سلبياً إذ جاء من محافظ بنك السودان لفترة تزيد عن (15) عاماً ومن وزير للمالية أصبح فيما بعد وزيراً للنفط، فإن ذلك لخطير وبشع. فإذا كان هؤلاء الذين يديرون الاقتصاد السوداني فكيف لا نصل إلى ما وصلنا إليه؟
    وأضاف كبج أن السودان يعاني سلسلة أزمات إقتصادية، يمتزج فيها إرتفاع التضخم والركود الإقتصادي، والحكومة تتحدث عن محاربة الفقر، ونحن كخبراء اقتصاد نرى أن أسعار السلع الغذائية كما جاء من قِبل الجهاز المركزي للإحصاء، تزيد بنسبة (10%) شهرياً.
    كما أشار إلى أن إنفاق الأسر على الغذاء يُمثل (65%) من الدخل الكُلي، وعليه فإن ارتفاع الأسعار يجعل الأسر الفقيرة تخفض ما تستهلكه للغذاء.
    وقال أن انخفاض الدولار ليس إيجابياً لأنه ناتج عن تدهور القوة الشرائية للمجتمع وليس لوفرة الدولار، وبالتالي خفض الطلب على الدولار هو ما جعل سعره ينخفض.. كان هناك طلب مُتزايد على الدولار، لكن مع وجود التضخُم وانخفاض قيمة الجنيه السوداني أدى ذلك إلى قلة الطلب عليه وأصبح التنافس في الدولار أضعف مما كان عليه في السابق.
    وقال كبج: “حتى إذا وصل سعر الدولار في السوق الموازي إلى السعر الرسمي فإن ذلك ليس دليل عافية، وإنما دليل أزمة تُطابق فيها الركود الاقتصادي مع إرتفاع الأسعار، مما زاد أعداد الفقراء في السودان حسب تقرير الخبراء من (45.5%) إلى (65%)، فالحكومة أعلنت سياستها لمحاربة الفقر ولكن سياساتها الكلية تؤدي إلى زيادة حد الفقر”.

  4. حليل ايام كان الجنيه بيساوي تلاته دولار. ايام كان إنتاج مشروع الجزيرة ممخلى السودان من اقنى دول المنطقة. ايام كان السودان جازب حتى للطليان والأقاريق. مش طارد زي السودان اليوم بعد ما وقع في ايدين الكيزان لعنة الله عليهم وعلى اليوم الجابن.

  5. اطرحوا مشاريع جاده وصادقه للمغتربين افتحوا الباب لادخال السيارات افتحوا مخططات أراضي في مواقع جيده مزوده بالخدمات واسعار معقوله بالعملة الصعبة لن يتأخر المغتربون في شيء فيه مصلحتهم فشلت كل اجهزة التعامل مع المغتربين اختاروا مغترب سابق مقيم بالسودان وهيئة استشارية من مغتربين مقيمين ركزوا علي الشغل الاقتصادي ابعدوا عن السياسه المغترب كرهانكم وكرهان اي حكومه سابقه ولاحقه فقط اعطوهم حقوقهم من أراض وإعفاءات لن يتأخروا أنتم أعطيتم إعفاءات لحراميتكم ماذا يمنع إعطاء المغتربين إعفاءات جربوها ففيها حل مشكلة ارتفاع الدولار والدولار وصل 12الف من هنا تحويل سيبك من السودان

  6. على الرقاص وحكومته ان يقوموا بتغيير العملة السودانية من الجنيه الى الدرهم ويرسلوا شيخ الامين والفريق طه الى ابوظبى ويكبو حنك التبعية والانبطاح والانبراش والاندماج والاندغام ويكبو الجرسة حتى مرحلة رقرقة العيون استعطافا لاهل الخليج ويقولوا لهم سنقطع كل العلاقات مع ايران حتى لودعا الامر لقطع الاكسجين من طهران لقطعناه

  7. حاسبات نقود تعمل بالليزر تحسب النقود و تكشف العملة المزيفة غي نفس اللحظة موجود و متوفرة في الاسواق و في البيوت — عشان مدا الحكومة ما تخاف علي الناس كل الناس بقت تفاتيح و عارفين الحاصل أول بأول —
    توقعات بقفزات متسارعة للدولار في الفترة القادمة و ينصح الخبراء بعدم البيع الا للضرورة الملحة —

  8. (من 12 جنيه إلى 12000 جنيه)..!!! يا ساتر.. يعني الناس ديل لفوا بينا الكرة الأرضية 1000 مرة.. أتاري عشان كدا الشعب السوداني كلو دايخ.. الله لا كسبكم.

  9. يؤكد علماء الاقتصاد ان الدولة السودانية تمر بمرحلة اقتصادية حرجة ، حيث أن تسيد الفساد و تغلغله في عصب أجهزة الدولة السودانية قد احاطها بعدد كبير من الأزمات الاقتصادية الطاحنة ، و نظرا لانعدام الحلول الآنية فقد برعت الحكومة في إدارة الشأن المعيشي و الاقتصادي للشعب السوداني بالازمات…أي أن الحكومة السودانية و في تحد عجيب لما يحيط بها فقد برهنت في إدارتها للدولة بالازمات على تراجع النمو الاقتصادي حتى أصبح الناتج القومي الوطني يعتمد على جمع الاتوات الضريبية المباشرة و غير المباشرة ، كما ان سوء إدارة عوائد الصادرات ترتب عليه لجوء الدولة و مؤسساتها و الشركات التابعة لمناصريها من اخوان السودان و من التقت مصالحه الشخصية معهم ، قد تلاشت القوة الشرائية الجنيه السوداني الذي فقد خلال ربع القرن الأخير 12000% من قيمته امام الدولار الأمريكي و الذي بلغ سعره الآن 12,000 جنيه ( اثني عشر الف جنيه) مقابل 12 جنيه في السوق الأسود ليلة انقلاب البشير في 30/6/1989.
    ما تقوم به الحكومة السودانية في الآونة الأخيرة بتوسعها في فرض الضرائب يؤكد انعدام الحلول الخلاقة التي تسهم في الحد من تفاقم الأزمات الطاحنة ، كما يؤشر إلى انعدام القدرة على التنبؤ بالمخاطر التي ستدفع المواطنيين لمقاومة توسع الدولة في ابتداع ضرائب جديدة او زيادة الضرائب الحالية إلى معدلات غير مسبوقة…
    فزيادة اسعار السلع الأساسية كالمحروقات بأنواعها و معها غاز الطهو في ظل انخفاض الاسعار العالمية للبترول و الغاز يؤكد ان موارد الدولة في اضمحلال و تراجع مريع ، و انها ستستثمر في حالتي زيادة او انخفاض اسعار المواد البترولية و الغاز مما يؤكد انهيار القيمة السوقية للجميع السوداني الى معدلات غير مسبوقة .
    إن زيادة غاز الطهو بما يعادل ضعفي سعره الذي كان سائدا أيام ارتفاع اسعار البترول و الغاز قبل سنتين سيترتب عليه زيادة اسعار السلع ذات الارتباط خاصة الخبز مما سيكون بمثابة الشرارة التي ستحرق من ظلوا يتلاعبون باقوات الشعب و صحته و تعليمه.
    ان انهييار الدولة الإخوانية في السودان مسألة وقت و لن تجدي معه قوة البطشة الأمنية التي يظن النظام انها توفر له البقاء و الأمن ليظل بارعا في الإدارة بالازمات.
    اننا مقدمون على مرحلة سيحدث خلالها أحد امرين :
    1- أما ثورة شعبية تضرب الوطن السودان من ادناه الى أقصاه و تطيح بالنظام (ثورة الجياع) و أوهام جهاز آمنه.
    2- و إما ان يتم اللجوء الى عنصر المبادرة و إدارة الأزمات بعقل مفتوح يستوعب هموم الشارع و يعمل على تخفيض الانفاق الحكومي بما يقلص تكلفة الأجهزة الحكومية الباهظة و التي اصبحت عبئا لا يمكن ان يتحمله المواطن ، أي أن الدولة يلزمها ان تضحي بكثير من عناصر الصرف الإداري و الأمني و العودة به الى خزينة الدولة لدعم السلع الاساسية و التي ارتفعت أسعارها جراء الصرف البذخي و التفاخري و الاستعاضة عنه باستثمار موارد الخزينة العامة في انشطة تنموية بصيانة المشاريع الإنتاجية و العودة بها الى المستويات التي تجعلها مصدر دخل للعملات الصعبة مثل صيانة و اصلاح مشروع الجزيرة و مشاريع الري المستدام المماثلة و اطلاق دورة زراعية محفزة على اساس علاقات انتاج صحية و ليس علاقات انتاج مشوهة كما يحدث الآن.
    نرجو ان يقتنع الرئيس البشير انه قد وصل الى خط النهاية مما يستلزم اعمال العقل و الدخول في مفاوضات مع الأحزاب السياسية في حوار يفضي الى حكومة قومية ذات برنامج لوضع حلول للأزمات الطاحنة التي تهدد وحدة الوطن و سلامة مواطنيه من مسغبة مهلكة و مصير مظلم .
    نعم نريد حكومة تدير الأزمات و تضع و تبتكر لها الحلول…و لا نريد حكومة بوليسية تدير الشأن الوطني بالازمات و تعمل على تفاقمها دون تقديم حلول لها.
    فهل يتحول الرئيس البشير من مربع الرئيس الانقلابي المطاردة بتهم و جرائم فظة، و يتحول إلى مربع الإنسان الوطني الغيور و يعترف باخطائه و يتنحى ام ان سلامته الشخصية و ما حققه و طاقمه الإخواني و المصلحي من مكاسب شخصية مقدم على سلامة الوطن؟ بدون إجابة الرئيس البشير على هذا السؤال ستكون تكلفة ازاحته باهظة و ليس ليس على مستوى شعب أمامه خيار ان يرضى العيش بذل و تسرع خطاه نحو الموت المحقق ، و اما عليه ان ينتفض لينقذ مستقبله و كرامته ، و الذي يجب يعطي ثقته لصاحب البرنامج الذي يستهدف مصلحة الوطن و ان يصبر عليه و يراقبه و يحاسبه.
    الثورة قادمة يا هؤلاء و لا ساعة مندم.

  10. يا جماعة خليكم من العملة والكلام الفارغ ده انتو يا عالم عمر البشير طول شديييييد فى حكم وقيادة الخرفان فى السودان كدى اقعدوا كلكم فى الواطه وشوفوا الموضوع الحاصل ده براحة نحلو كيف !!!!!

  11. الذين يتكلمون عن البترو – دولار … لا اعتقد انهم يعرفون السودان وان كانوا سودانيون …ماصلين .. اليوم البرميل بثلاثين دولار والخروف بمائة وعشرين دولار .. العجل 400 دولار والبعير 500 دولار .. السودان اكبر دولة فى افريقيا بها ثروة حيوانية .. مشكلتنا فى ناسنا ..واذا تكلمنا عن الزراعة حدث ولا حرج .. الدولة لاتهتم بالمنتج

  12. انصح اخواننا المغتربيين الا يحولو من دخولهم الا ما هو ضرورى ﻷسرهم وذويهم من مصاريف .
    لاتساعدوهم على البقاء اكثر من هذا . الدولار والريال سلاحكم الفعال لاسقاط هذا النظام فلا تفرطو فى هذا السلاح الخطير .

  13. والله اول ما بدا ارتفاع الدولار قرأت تقرير لاساتذة من جامعه الخرطوم وقالوا بالحرف الواحد اذا الحكومه لم تقوم بهذه الاصلاحات 1.2.3 ففي نهاية العام سيصل الدولار الي 5جنيه واذا استمره الوضع كذلك سيصل الي 12 جنيه في خلال عام او عامين
    وقد كان
    لماذا لا تستعين الحكومه بمثل هؤلاء العلماء ……

  14. يا سلام علي الإنقاذ فعلا انقاذ وإنجاز واعجاز يا ناس الجاز هههههههههههههه
    من ( 12 جنيه زي ما قال اخونا ابواحمد الي 12000 جنيه ) ما حصلت في المانيا بعد حربين عالميتين دمرت فيها تدميرا ههههههههههههههههههههههههه

  15. دول الخليج تقدمت لانها فتحت التجارة الحرة
    لا قيود علي أي عملة( قال صعبه قال)
    الجمارك 1 في المية
    كل شيء متوفر وارخص من اوربا
    متي تتعلم العقليات السودانية ذات التفكير المحلي المنقلق المتخلف

  16. * نتيجه طبيعيه ل”النظام العقائدى” البوليسي, حيث تسيطر “العقليه الأمنيه” و أجهزة القمع على “الدوله”, و تسييرها امنيا!..
    * و لذلك تغيب “التنميه الاقتصاديه القوميه” تماما..و يغيب “الحكم الراشد”..و تنعدم الشفافيه..و يتفشى الفساد و المحسوبيه بأنواعهما, ليتبع ذلك الإنهيار الإقتصادى و السياسى و يتفشى الظلم و الفقر الشديد فى المجتمع..إلخ..
    * لتبدأ ذات “العقليه الامنيه” تدور من جديد فى “الحلقه المفرغه”, بإطلاق الشائعات و الاباطيل و خداع الناس..لكنهم لا يخدعون إلآ انفسهم!!

  17. 89 __90 كان المزكور اعلاه يساوي 12 جنيه ايام كان الجنيه جنيه وكان الاسياد في الايتلاف والاختلاف وجمع وتحويل الرفات وتعويضات ال المرغني في حكم مايو وزواج بنت الصادق الاسطوري .خاف العسكر علي رمز البلد الجنيه .نطو ا واسقطو عمائم الاسياد .واستولى الكيزان علي الحظيره ومازال الجنيه صامد ……مع وجود بعض الاصفار…
    ..الامركان بقولو 10٪ تساوي سنتين في العمله ..
    شوفو جنيهنا زاد كم في الميه الاتناشر بقت الالاف ..
    والحمد لله …وسير سير

  18. لا اقول الا لك الله ياوطنى يارب ومافى رب سواك ارحم حال السودان وارفع هذا الوطن الذى بالكاد ان تنتهى فيه كل الاشياء الجميلة بسبب ضيق الخناق على المواطن امييين ،،،

  19. المغتربين ما لاقين ياكلوا ويعملوا اولادهم ويكفوا مصاريف اهلهم في السودان ، والسودان كدولة عايز يعيش على تحويلات المغتربن :
    – هل هناك فشل اكثر من هذا.
    – هل تحويلات المغتربين ممكن تمشي دولة.
    – الحل ليس المغتربين.

    – الحل في:
    – محاربة كل الفساد والقضاء عليه تماما ( مثال سنغافوره لم تتقدم إلا بعد ما قضت على الفساد نهائيا).
    – استغلا موارد الدولة للصادر ( بأسعار منافسه ) وليس اضافة مليون بند ضرائب ورسوم وعبور ……. الخ .
    – الزراعة للصادر وبالنوعية الجيده .
    – الثروة الحيوانية ( صادر ) وليس هدايا للشقيقه الكبرى !!!!!!!
    – الصمغ العربي ( صناعة ادوية وغيره ) .
    – مياه نقية للشرب ( صادر ).
    – معادن ( ذهب ) صادر وليس سرقة ( السودان حسب التقارير سوف يحتل المركز الاول في انتاج الذهب عام 2118. وعدم سرقة العائد.
    – الدخول في شراكات عالمية جادة ( مستشفيات ، جامعات ، مدارس ) ، مثال قبرص الشمالية ( قبرص التركيه ) عبارة عن مدينه جامعية بها سبع جامعات على مستوى عالي تستقطب الطلبه من كل ارجاء الدنيا.
    – مصانع زيوت لتصدير ( بذره ، سمسم ، عباد الشمس ).
    – الكثير الكثير مما تجود به خيرات السودان.
    – العودة للحكومة المركزيه وتقليل الاانفاق الحكومي بوقف جميع العمليات العسكرية عن طريق احلال السلام ( حرب 50 سنه متواصلة ) لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اين نحن من كل هذا : فشل وفشل وفشل ونحن احسن شعب يمدح نفسه واكثر شعب فشلا على المستوي الحكومي والاداري والفني الخ ………………. ننجح عندما نغترب ونفشل داخليا.

    والاهم الاهم ( ذهاب هذه الحكومة بغير رجعة ) والافضل لهم ان يحاسبوا انفسهم قبل ان يحاسبوا ، ويكفي ان يسألوا انفسهم ” اما كفي ما سببناه من دمار وخراب للسودان واهله “

  20. أي تصريح لمؤسسات الحكومة يكون كاذب 100% ، الدولار ما بنزل لأنو بقي سلعة نادرة ومطلوبة ، بنك السودان لا يتعهد بقيمة ما يطبع من اوراق نقدية ، عايز علاج السوق الاسود عايز تستورد السوق الاسود كله كله اسود ، أما هذه الحيل زي حيل الغاز ، اولا صدر قرار بعدم نقل الفحم والحطب ، ارتفع جوال الفحم في الخرطوم الى 800 جنيه ، وبعدها الغاز قطع ووصل 150 جنيه ، وبعد طلع علينا وزير المالية باسطوانة ب 75 جنية ، لو صدقنا اي شيء من استاف هذه الحكومة نكون مجانين .

  21. لو كنت البشير وهذا ما لا أتمناه بالطبع ، لأتيت بكل الذين عملوا معى من درجة مدير عام الى وزير وعلبت لحومهم فى علب بعد أن تمت مصادرة كل ممتلكاتهم ، وصدرتها لأوربا لتغذية الكلاب والقطط وعدت بالعملة الصعبة نجدة للجنيه السودانى الذى أغتيل على يدهم من خلال 26 عام من النهب والتخريب والتدمير
    لك الله ياسودان فلم يبقى لك نصير ولا حبيب وقلناها لكم قريبا الدولار سوف يقفذ فوق حاجز العشرين ألف
    ننصح ستات البيوت ينشفن البصل ويحفظنه لأن السودان الأتى البصلة = دولار

  22. ارتفاع فى الضغط واتخفاض فى السكر وبالعكس وارتفاع فى اليولينا وضيق فى التنقس المعده ما شغالة والتغزية عن طريق الانبوبة …..وزيادة ل 300 فى الميه للغاز وزيادة رسوم ترخيص العربات بنفس النسبة تقريبا التفكير الجاد لجباية رسوم النظافة والمويه بربطها مع الجمرة الخبيثه للكهرباء والدولار يا صلاح دولار بعد 27 سنة من انقلابكم المشئوم بقى من 12 جنيه الى 12 الف جنيه كيلو الطماطم لمن رخص بقى ب 4الف جنيه و جناك عشان يكمل عامه الدراسى بيكلفك اكتر من 4 مليون جنيه الدقيق التركى الفاسد على ابواب الافران والدواء الغالى ومنتهى الصلاحيه فى رفوف الصيدليات…..كركارة رويحة النظام بقت تجيب الطاش…………….
    يا اهلنا الطيبين بالضبط لما يحتضر لكم زول او زولة بتقشو البيوت وتعدلو الحال وتحضرو الكفن والحنوط والعنقريب والبرش وتلملمو اطرافكم
    يا ناس الحى الله والدائم الله ……..الانقاذ راحت فى حق الله
    والمطلوب تكوين لجان شعبيه وطنيه انتقاليه فى كل حى او حارة لتصريف الامور وضبط الامور ومنع التفلتات……لما يفر جمع الطاغيه
    يا ناس واجب الساعة مش صناعة الثورة واقتلاع النظام الفاسد من جزوره المتعفنة فقط بل المقدره على المحافظة على سلامة الوطن والمواطن وتكوين ادارة انتقالية قوية لتصريف الامور واستعادة وجه الديمقراطيه المشرق وحكم القانون
    وزى ما قال شاعر الشعب
    ح نبنيه البنحلم بيهو يوماتى
    وطن حدادى مدادى ما بنبنيه فرادى
    ولا بالضجة فى الرادى ولا بالخطب الحماسيه
    …………………………………..
    محل الطلقه عصفورة تحلق حول نافوره تداعب شفع الروضه

  23. يا جماعة الخير كان كدا انا انضحك على . انا قبل يومين اشتريت اليورو بسعر ( 000 , 15 الف جنية ) . الله لا بارك فيكم يالبشير والترابى وكل الكيزان . الحل يا جماعة هو قطع رأس الحية . اكرر اغتيال الرئيس لأنه بخلاف ذلك لن ينصلح الحال . هذا رئيس ضعيف وخائف على روحه فقط وما عنده اهتمام الا بذلك والليل كله يهضرب فى منامه ” أوكامبو , لاهاى , المحكمة الجنائية ” . والحرامية حوله يزينون له انه سيكون بخير طالما نحن معاك وبتسمع كلامنا . وهو العوير صدق ذلك وترك لهم البلد يعملوا فيها العايزنوا . لذلك البلد محتاجة لرئيس شجاع ونظيف اليد ويخاف الله فى العباد . ومهما قلتم وكتبتم فلن ينصلح الحال الا بزوال هذا الرئيس , واكرر مليون مرة زوال هذا الرئيس . وقبل الدوعش يقومون بذلك علشان تحصل فوضى ويتركزوا فى البلد ويستلموها ويصدروا فى بداية عهدهم اصلاحات واحكام ضد بعض الفاسدين ويلغوا كثيرا من القوانين الظالمة بحق الشعب ويقدموا الى الأعدام بعض رموز النظام الفاسدين لكى يفرحوا الشعب ويقبلهم . وفعلا الشعب الغلبان سوف يؤيدهم ولكن بعد ان يتمكنوا من البلد سوف ينقلبون على الشعب باصدار قوانين ظالمة بدعوى انها اسلامية مثل ما حصل فى العراق وبعدها تقوم الفتنة الطائفية والدينية وطبعا السودان اهل لمثل هذه الفتن والمناخ فيه يلائم ذلك وبعدها البلد عليها السلام . لذلك ارجع واقول : اما انقلاب فورا ينقذ البلد من البشير أو كما قلت سابقا اغتياله وتعيين شخص من نفس النظام ليس عليه ضغوط من الغرب يتم استغلأله عن طريقها ويقوم باصلاح البلد . البلد فى خطر كبير وداعش على الأبواب . وعندها سوف تترحمون على البشير وتقولوا يا ريت لو كان البشير حاكم . اكرر الآن يجب التحرك . ومليون مرة الآن يجب التحرك .

  24. ……………روشته علاج الاقتصاد وانهيار العمله السودانيه ……………
    …… التهاب حاد نتيجه فايروس المرض الهولندي وفايروس وفساد مزمن……

    – ان يتم اسقاط حكومة المؤتمر الوطني فورا .
    – مصادرة اموال وعقارات الفاسدين حيث يقدر حجم الفساد خلال ال 26 عام مبلغ 150 مليار دولار ثم بعد ذلك يقدمون لمحاكمات عادله وناجزه
    – صرف الاموال المسترده من الفساد في اعادة تاهيل مشروع الجزيره والسكه حديد وسودانير وسودان لاين وقيام مشاريع زراعيه وصناعه تحويليه واعادة المنظومه التعليميه والصحيه الى سابق عهدها
    – كنس اثار الانقاذ واقتلاعها من جذورها واصدار كتاب اسود يحظر التوظيف والتعامل التجاري والمصرفي مع الفاسدين تماما جزاءا لهم وعبرة لكل من تسول له نفسه العبث والفساد باموال الشعب السوداني
    وبالشفاء والله ولي التوفيق

  25. I learned that Al Sharief Hussein Al Hindi, when he was the Minister of Finanace, the Sudanese (1) pound was equivalent to US$.3.5 what happened to those Hamdy and Sulein who were called the Sudan economic mind? Are you really weaker like that, then it will mount to SDG.20 very soon, following it is sister South Sudan, which can be really excused now but first bring back the amount of Ingath institutions and individuals in the banks inside and outside the country which our secret follow up means show thaty the total could have reached US$.185.95 billion dollars, God knows what is happening in this country called Sudan..

  26. الناس الكانو شاهدين علي قيام ثورة الانكاس لن ينسو قول صلاح كرار ..لو ماكنا جينا كان الدولار بقي بي 4 جنيه…اين انت الان ياصلاح حتي تفتينا بعد ان وصل الدولار الي كم الف بعد تخفيض العمله من جنيه الي قرش قبل 7 اعوام

  27. يا اخواننا الجماعه ديل مضيعين …يمسكو في تلابيب كل من هب ودب

    ديل قبضوا في امريكا وطردو بن لادن …سلمو كارلوس المشهور …وقيضوا

    في فرنسا …سلمو المجاهدين الليبيين …وهم مقيدين ويهتفون بحقوق الانسان

    وان يحاكمو في أي بلد …سلموهم ..الي العقيد ..وتم ذبحهم في المطار ..في

    عمليه لم يفعلها داعش …قاطعو كل العرب خاصة الخليجيين دون ادني اعتبار

    لملايين السودانيين بالخليج …لتحسين العلاقات مع ايران …حتي اصبح معظم

    فقراء وطني وطلابه من الشيعه ..حوجة في المال ..رجعو الي الخليجيين مرة اخري

    خيرة ابناء الوطن الان يحاربون في اليمن ..الخيل يجقلبن والشكر لحماد …

    هو لا شئ ..والمصريين استفادو ..ببترول مجانا دون مقابل لخمس سنوات ..

    ان تغير رايك ..ومبدئك …يدل علي انك لا مبدا لك ..والسياسه فن الممكن ..

    كان في امكانهم حل مشكلة الجنوب سلميا ..والسودان يكون اغني دوله عربيه

    ماليزيا نهضت زراعيا في 85 واليوم من النمور السبعه ..تايلاند ..التي كانت

    دوله فقيره في التسعينات …اليوم اقوي دولة صناعيه لتصدير السيارات

    والتكنولوجيا …قضيتنا قضيه ..ولك الله يا وطن ..

  28. يا اخواننا الجماعه ديل مضيعين …يمسكو في تلابيب كل من هب ودب

    ديل قبضوا في امريكا وطردو بن لادن …سلمو كارلوس المشهور …وقيضوا

    في فرنسا …سلمو المجاهدين الليبيين …وهم مقيدين ويهتفون بحقوق الانسان

    وان يحاكمو في أي بلد …سلموهم ..الي العقيد ..وتم ذبحهم في المطار ..في

    عمليه لم يفعلها داعش …قاطعو كل العرب خاصة الخليجيين دون ادني اعتبار

    لملايين السودانيين بالخليج …لتحسين العلاقات مع ايران …حتي اصبح معظم

    فقراء وطني وطلابه من الشيعه ..حوجة في المال ..رجعو الي الخليجيين مرة اخري

    خيرة ابناء الوطن الان يحاربون في اليمن ..الخيل يجقلبن والشكر لحماد …

    هو لا شئ ..والمصريين استفادو ..ببترول مجانا دون مقابل لخمس سنوات ..

    ان تغير رايك ..ومبدئك …يدل علي انك لا مبدا لك ..والسياسه فن الممكن ..

    كان في امكانهم حل مشكلة الجنوب سلميا ..والسودان يكون اغني دوله عربيه

    ماليزيا نهضت زراعيا في 85 واليوم من النمور السبعه ..تايلاند ..التي كانت

    دوله فقيره في التسعينات …اليوم اقوي دولة صناعيه لتصدير السيارات

    والتكنولوجيا …قضيتنا قضيه ..ولك الله يا وطن ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..