بطاقة (كاش أمان ) للسداد الالكتروني تجد قبولاً واستحساناً من المغتربين

(سونا) – وجدت تجربة استخدام بطاقة (كاش أمان ) للسداد الالكتروني التي دشنها جهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج بالشراكة مع بنك النيل مؤخراً إستحساناً من قبل السودانيين
بالخارج .
أوضحت ذلك سعاد محمد حمد مدير الايرادات بالجهاز في تصريح صحفي وقالت إن هذه الخطوة العملية الجديدة والتي تأتي فى سياق سعي الجهاز لتبسيط الاجراءات وتزامناً مع موسم عودة المغتربين في اجازاتهم الصيفية ، تعتبر نقلة نوعية إتخذها جهاز المغتربين فى العملية الاجرائية .
وأشارت الى إفادات نماذج المغتربين والتي قالت أن البطاقة بمثابة حافظة نقود الكترونية يمكن أن يستخدمها المغترب لسداد التزاماته المالية داخل الجهاز أو في نوافذ بنك النيل وبنك فيصل ، كما يمكن أن يتحصل عبرها على خدماته الأخرى من نوافذ الكهرباء والمولات التجارية وغيرها من نوافذ الخدمات الأخرى .
هذا الماسورة وغيره من الكيزان نهبوا البلد لحدي م نزفت الدم وقالت وااااي دايرين ينهبوا المغترب لانه بقرة حلوبة جاهزة كما نهبوا المشاريع القومية وسلموها لاخوانهم بكلمة سرقة الخصخصة. المغترب منهوب نهبا منصبا لم يجد مطار يليق به ولا شوارع جيده وساخة اين ما تري وريحة الفساد تشمهما قبل نزولك مغبرة المسمي مطار الخرطوم . واحد خجل من هذا المطار كانهم لم يرو مطارات حتي دول افريقية متقدمة لها مطارات جميلة لكن الاخوان مصلحتهم بطونهم وفقط لم يعرفوا التعمير وبناء امة. نهب بالسلاح عصابة منظمة لكن محلل نفسها بالنهار .
ليطمئن الإعزّاء المعلّقين والقرّاء الكرام
لا يوجد مغترب يؤمن ويثق بهذا الجهاز
المغتربون واعون وما يقوله الجهاز (فشنك)
اقترا لجهاز المغتربين والحكومه __
لو كل مغترب حول100 دولار لاهله بالسعرالرسمي ويستلموه بالعمله المحليه افضل للدوله من الضريبه وعذاب تاشيرة الخروج والهمبكه والغمت لو فرضنادوله بها10000 مغترب حوالواشهريا كل واحد مية دولار واستلم وصولاته في السنه 12000000.00 دولار بالسعرالرسمي مش افضل من الشحططه والبهدله اقتراح للمناقضه
إن كانت لها فائدة هكذا لماذا لا تعمم لكل من يرغب من الشعب السوداني , لماذا خصصت للمغتربين فقط؟ أليست هي لدفع الرسوم المختلفة؟فالشعب السوداني عليه ايضا رسوم مختلفة ليدفعها مثل الكهرباء وغيرها والشعب السوداني أيضا يدخل المولات والأسواق التجارية أم هذه المحلات يدخلها المغترب فقط؟
هذه البطاقة لا يستفيد منها المغترب لأنها لا تعمل خارج حدود السودان ولأنها تتوقف علي بنكين إثنين فقط ( النيل وفيصل) … لا أعلم إن كانت هناك صرافات آلية للبنكين المذكورين في جهاز المغتربين إن لم يكن ذلك كذلك …. تخيل مغترب يذهب إلي بنك فيصل الإسلامي في غرب الخرطوم ليدفع الرسوم ثم يذهب إلي شرق الخرطوم حيث يتواجد جهاز المغتربين لمتابعة بقية إجراءآته!!!
هذه البطاقة أجلوها إلي أن ترفع الولايات المتحدة عقوباتها عن السودان, وبعد رفع العقوبات في هذه الحالة يمكن أن يستفيد منها المغترب داخليا وخارجياً.
نتمنى من الاستاذ عمر دفع الله تغيير الكاركتير المصاحب لاخبار المغتربين لانه مسيئ جدا لهم ، فنأمل عكس الصورة ليصبح هؤلاء متسولين وللمغترب اليد العليا … كدا يكون الكاركتير معبر عن الحقيقة 0
أها ..والزول راجع بعد الأجازة ..بترجعوا ليهو الباقي .. ولا على كدا وخلاص
ههاهاهها كثرت الاختراعات لتمليص المتربين لكن اعتقد كلها سنفشل طالما تراكمت التجارب ونما الوعي
ههههههههه دايرين نعرف كيف تم ترسية العطاء (لو كان في عطاء من أًصلو) لبنك النيل وبنك فيصل؟ وقبلهم شيكان وووووو
زيتنا في بيتنا
تشموها قدحة ياحرامية
اللهم انى قد بلغت فاشهد
(القانون لايحمى المغفلين )……………. وفى السوء دااان لايوجد قانون
( لايلدغ مؤمن من جحر مرتين) ………….. اياكم والكيزااااااااان
(أأعاهد وفى قول أأصالحك وهذا اثر فاسك ياسوار) …….. اعملوا حسابكم
اللهم انى قد بلغت فاشهد
اللهم انى قد بلغت فاشهد
اللهم انى قد بلغت فاشهد
جهاز شفط جيوب السودانيين بالخارج شوية شوية وهوبا
يقوم يقلبا ليهم بالدولار. الله يكفينا شرهم مافي ضمان
العمل لصالحهم.
بعد كده باقي ليكم كسر عظام المغترب إلكترونيا وفتح نوافذ لطحن العظام واعادة تدويرها وتشوفوا غيرها ..(قالت نقلة نوعية )
من المضحك والمحزن استحسان الضحية نوعية الكرباج الذى يستخدمه جهاز الجباية.الذى ابتدعه سئ الذكر المقبور نميرى واستمر فى عهد مدمن الفشل الصادق المهدى وعهد الظلمة والظلام الحالى..الاغتراب صناعة لايسطيع فهمها الهولاء والطائفية ..ووضع السياسات التى تطورها وتعيد المغترب لتطوير وطنه فاليشارك المغتربون فى اسقاط النظم الظلامية وحل جهاز الجباية والقمع ومحاسبة مسئوليه وتبنى الانتفاضة سياسات تجاههم تحافظ غلى مكتسباتهم من الاغتراب لتستثمر فى تطوير الوطن..نحن رفاق الشهداء,,الصابرون نحن , المبشرون نحن
التطور دائما في كيفية جمع الفلوس من المغترب ودا طبعا الهم الاول للمغترب
كيف اكون كوز اذا بقول بدل الغمت والهمبكه دا افتراح للمناقشه ولا بس فالحين في المعارضه فقط
زي ماقال الاخ/ المتأمل دايما مساعدة الكيزان للمغترب تكون في اوجه الشفط من الجيب وليس في تقديم اي نوع من الخدمات والعجيب انهم يسموا حاجة زي دي خدمات للمغترب
لما كنت بمطار الرياض كنا نجلس فترة البريك ان وصديقى الفلبينى Abe المهندس بالمطار نتناول القهوه فى الكافيتيريا..قلت له عندكم 7 رحلات شحن من الرياض و 7 من جده و 7 من الظهران فى الاسبوع رغم كده مش مكفيه الفلبينيين بالمملكه…قال لى عندنا نظام جمارك رائع جدا..من الولاعه للسياره تشيل من نفس الصنف حاجتين واحده بتتدخل مجانى والتانيه بتتجمرك,,,,قلت طيب لو شلت حاجه واحده فقط؟..قال لى بتتدخل بدون جمارك.
شوفتوا التناسق فى المؤسسات الحكوميه عندهم كيف؟؟؟؟؟؟…نحن أعجبنا بالتجربه الايرانيه واليوغنديه والماليزيه والتركيه والصوماليه والجيبوتيه والتشاديه والاريتريه هل فى مقدورنا ان نطبق التجربه الفليبينيه ولو ليوم واحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكاش يقلل النقاش انا لا اثق فى جهاز المغتربين ولا القائمين على الجهاز هذه وسيله للنهب لانكم فقدتم المصداقيه
أين توصية نائب الرئيس بشأن فتح مكاتب أخرى
بالعاصمة.
ياتو مغتربين ديل ال رحبو ببطاقة امان ديل !!!!
الا يكون اللصوص الكيزان عملوا ليهم فرع
خارج السودان يطبل ليهم ويرحب بقراراتهم وبطاقاتهم
وبقية فسادهم