برلمان حزب البشير يؤكد رغبته باستمرار الحوار مع الكونغرس الامريكي
البرلمان: سارة تاج السر
أعلن رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان محمد مصطفي الضو، رغبة المجلس الوطني في استمرار الحوار مع المجتمع المدني والكونغرس الامريكي، لإيجاد معادلة تمكن من تطبيع العلاقات بين واشنطن والخرطوم بما يحفظ السيادة الوطنية واحترام كل طرف للآخر.
وقال الضو فى تصريحات محدودة امس متى ما حان الوقت سنذهب الى هناك ونستأنف الحوار مع المجتمع المدني والسياسي، واضاف “لن نتواني ولن نتأخر لأننا نرغب في أن يكون الحوار منهجاً لحل جميع قضايا السودان الداخلية والخارجية”.
الجريدة
مصطفى الضو يرغب في سفرة لأمريكا ، يا كلب يا نجس ، نسيتوا أيام أمريكا دنا عذابها ، ويا الامريكان ليكم تسلحنا .درسكم شيطانكم الكبير التراب فوق خشمو. وصدقتوهو لقلة عقولكم. أعمل فايدة في الشعب السوداني وسلم أبو ركبة للمحكمة الدولية خلي الناس تعيش صاح.
أولا اعملوا على تطبيع العلاقات بينكم وبين الشعب السودانى ؛ ثم قوموا بمحاولة تطبيعها مع الدجول الإفريقية ثم العربية . . . وهكذا
ما تعشموا بتلعبوا في الزمن الضائع, إدارة أوباما فاضل ليها عدة شهور وتودع, واذا رجعوا الجمهوريين ما حتلقوا منهم الا الويل وسهر الليل.
نجحت سياسة أمريكا مع البشير وكيزانه…. تأكد للكونجرس أن النظام الكيزاني السوداني الفاسد يجب أن تركله بحذاءك حتى يلعقه لك، وآخر أخبار الحذاء الأمريكي في مؤخرة البشير وكيزانه هو ما قاله المندوب الأمريكي لوفد الكيزان في لجنة حقوق الإنسان حيث ذكر لهم بالحرف الواحد أن إدارته الأمريكية أمرته بأن يضيِّق على وفد السودان في شأن حقوق الإنسان! زادكم الله ذلة يا عمر بشير أنت وجماعتك وأنتم تستحقون عقاباً أشد بكثير من مجرد المذلة!
ايام الهوس الدينى للكيزان توعدوا امريكا و روسيا بالعذاب و الهوان ، و إستهانوا بالعوقبات الاقتصادية الامريكية ووصفوها بانها عديمة الجدوى ، الان الحكومة بكل مكوناتها لا هم لها الاّ تطبيع العلاقات مع امريكا، ان شاء الله تكونوا عرفتوا انكم تجار دين ليس إلا ، وكنتم عايشين فى وهم كبير .
الأخ محمد مصطفى انا اسف وبكل احترام انت ليست لديك صفة دستورية للتحدث باسم شعب السودان لان برلمانك ياسيدي ليس دستوريا وفقا لدستور السودان ألانتقالي لسنة 1956 وهو الدستور الذي يمثلنا ويمثل ارادة شعبنا “نحن شعب السودان …” وعليه ارجوا ان تكف عن ذلك …
محازير : الولايات المتحدة لن يكون اليها طريق سوى انفاذنا لدستور السودان الأنتقالي وخارطة الطريق لوضع دستور دائم للبلاد ….