أخطر مؤامرة.. مناع بـ”النيابة”: البرهان انزعج من القبض مجددا على “وداد”

# شاهت الوجوه!!! وظهر التبن الذي كان تحت الماء!!!
# الخزي والعار النائم العام!!!
# الخزي والعار البرطمان!!
# الخزي والعار لحميرتي!!
# اصحي يا ترس!!! تسقط ثالث…ورابع وتسقط وتسقط… لمن تظبط!!!

زوجة شهيد اول و تاني في كوبر منتظر كرونا و برهانا ده داير يدق صدرو من هسا قبل بتاع كوبر يفتح لاكن برهنا ده طلع ود لعيب بس الخوف مدافع الفريق حمتدتي يكون عايز يخش القيم يعني الورق حا يدكا و يشكا من جديد.اللهم ارحم خيرة شهدا، هذا الوطن من شباب هذه الثورة و نعتزر لي امهات الشهدا، اننا لم نصن العهد الذي كان بيننا اي كوز ندوسو دوس.

الثورة اختطفت و بعض السذج ما زالزا يمجدون في مختطفي الثورة و من اول من اختطف الثورة الناس الذين يتحدثون باسمها الان و

لا أدري، كيف يشوه شخص ما، سُمعة من لا سُمعة له ؟؟؟؟؟؟
هل الفساد سُمعة ؟؟؟!!!! هل النفاق سُمعة ؟؟؟!!!
هل سفك الدماء سُمعة ؟؟؟!!! هل الخيانة سُمعة ؟؟؟!!!

كل ضروب الإجرام تلك، معلومة، ومُثبتة، وموثقة، مُش بس لنا كمواطنين، وإنما هي معروفة حول العالم، وخير شاهد عليها، هو حال الوطن المزري، الذي نُعايشه !!!!!!

ألم يُصرح هذا النائم العام الرعديد يوماً ما، أن إطلاق سراح أوكتاي، أمرت به جهات عليا ؟؟!!

ألم يُصرح رئيس مخابرات مصر، أن الأحوص المعرص، الذي عذَّب وقتل العديد من الأبرياء، موجود في القاهرة بعلم السلطات السودانية، ونحن في إنتظار إسترداده عن طريق الإنتربول ؟؟؟!!!

إن الغرض من البلاغات ضد صلاح، وأضح وضوح الشمس في رابعة النهار، وهو الحَجر علي قول الحقيقة، لأن الديك ta تور، لا يحتمل سماعها، كونها تُمثل “كلمة حق أمام سلطان جائر” !!!!!!

مما لا شك فيه أبداً، هو أن الواجب يُحتم علينا أن تكون الغاية هي ذهاب لجنة القشير الأمنية، ومن عينوهم من نائم عام وحبوبة قضاء وأديب العجيب، غير مأسوف عليهم، وبغض النظر عن الوسيلة !!!!!!!!!!

لم ولن نترك الوطن رهينة لهم، أبداً، أبداً !!!!!!

وللتذكير، إستحضروا دوماً المثل القائل “الكثرة تغلب القوة”، وإعلموا يقيناً، إنَّ مكانكم الطبيعي هو القسم الشرقي في فندق كوبر، حتي يتم شحنكم إلي جناح مجرمي السودان في لآهاي قريباً، لتلحقوا بفردتكم كوشيب المعتوه !!!!!

وطني أنحنا سيوف أمجادك،،،،نحنا مواكب تفدي ترابك،،،،

تلعبوا علينا وعلي وطننا، ولَّا شنو ؟؟؟؟؟؟؟