موسى هلال يطالب بتقديم البشير للعدالة وزيارة ام القرى تهدف لفتح معسكر للاسلحة المحرمة

استنكر مجلس الصحوة الثوري بزعامة الشيخ موسى هلال أحداث معسكر كلمة وطالب تقديم مرتكبيها وعلى رأسهم البشير للعدالة. وقال أحمد محمد أبكر الناطق الرسمي باسم مجلس الصحوة ( إن سكان المعسكر هم من المواطنين الأبرياء والعزل والذين تم قتلهم رغم مناشدتهم لليوناميد قبل أيام من الحادث بفترة كافية لمظاهراتهم السلمية الرافضة لزيارة البشير). وناشد أبكر المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان بالتحقيق في الحادث بصورة عاجلة ومحاسبة مرتكبيه وعلى رأسهم عمر البشير. وأضاف أنهم كمجلس صحوة يعلنون تضامنهم ووقفتهم التامة مع إخوتهم من النازحين في معسكرات دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان وكل بقاع السودان المختلفة.
وكشف مجلس الصحوة الثوري بزعامة الشيخ موسى هلال ايضا أن زيارة البشير الأخيرة لمنطقة أم القرى بمحلية مرشين بولاية جنوب دارفور يوم السبت هدفها الأساسي هو افتتاح المعسكر الجديد للمليشيات والمخازن الجديدة للأسلحة الثقيلة المحركة دوليا. وقال أحمد محمد أبكر المتحدث الرسمي باسم مجلس الصحوة إن افتتاح المعسكر والمخازن الجديدة جاء بعد أن تم ضرب المخازن القديمة داخل مدينة نيالا بطائرة في وقت سابق. وأكد لـ”راديو دبنقا” أن زيارة البشير غير المرحب والمرغوب بها في دارفور تعني المزيد من الحرب والقتل والفتن وإعطاء الشرعية للمستوطنين الجدد. وأضاف قائلا: “نقول للمجتمع الدولي إن دارفور غير آمنة والتمرد لم ينته بعد وأن كل الجرائم المرتكبة والجارية تتم في الإقليم بواسطة القوات الحكومية ومليشياتها..”
ومن جانبه نفى علي مجوك المؤمن القيادي بمجلس الصحوة أن يكون المجلس متورطا في الاتجار بالبشر كما ورد إثر مقتل 17 شخصا بواسطة قوات الدعم السريع على الحدود السودانية الليبية الأسبوع الماضي. وقال المؤمن لـ”راديو دبنقا” إن الخبر المتداول عارٍ من الصحة وأن المواطنين الذين تم قتلهم هم تجار يمارسون التجارة الحدودية بين السودان وليبيا وأن هذه التجارة تمارس من قديم الزمان وهي أمر عادٍ. وأوضح علي مجوك أن الأشخاص المقتولين تم القبض عليهم من قبل قوات الدعم السريع وتم التفاوض معهم لمدة ثلاثة أيام من أجل دفع مبالغ مالية نظير اطلاق سراحهم ولما لم يتم التوصل لاتفاق تم قتل المواطنين المحتجزين بواسطة قوات حميدتي وفيهم عشرة من القتلى من أسرة واحدة، مضيفا أن قوات الدعم السريع نفسها تمارس التجارة الحدودية وتجارة السيارات. وأضاف علي مجوك أن ما حدث هو اغتيال بواسطة قوات الدعم السريع وأن المقتولين تمت نسبتهم للشيخ موسى هلال لتبرير الجريمة.
(راديو دبنقا)
يجب تحرى الدقه فى هذه الاخبار المفركه والتى لااحد يصدقها وهى اخبار مستهلكه ومكرره فمعسكر كلمه انتهى والى الابد ولااحد يمكن ان تنطلى عليه مثل هذه الافاعيل وموسى هلال مازال تحت السيطره ولايمكن ان يصدر منه كلام مثل ذلك
طيب البشير البلعلع الجبان ما كان يصل ناس الصحوة وموسى هلال , حتى المرتزق الحارسو حميدتى جارى واطى.
غايتو الله يعين السودان من ناس موسى هلال وغيرهم يوم مع الحكومه ويوم ضد الحكومه لابسين نظيف وراكبين الفارهات من السيارات ونازلين فى افخم الفنادق والضحايا ابرياء يفتشو فى لقمة العيش وشوية مويه يشربوها وراكوبه للماوى الله المستعان
البشير رمز السودان وكل من تسول لة نفسة الاقتراب من رئيسنا سوف يكون عرضة للتهلكة وبلاش لعب بالنار..ياقجر
إشادة عالية جدا برسامي الكاريكاتير في الراكوبة ..فهم عميق ومستنير للقضايا وإبداع وذوق وإحاطة بليغة بالمعاني ..شئ عظيم جدا وشفافية ورشاقة وفكر وعمق ادراك وحسن تأمل ألف سلام لهم
يبدو عليك يا شيخ موسي إنك قد أحرقت كل مركبك ولكن في نفس الوقت لا نري لك أي حراك وبهذا تعرض نفسك ومن معك للهلاك لأن مسك العصي من النص لن يجدي بعد الآن ، ونصيحتي لك إما أن ترفع الراية البيضاء وتندقم وإما أن تجهز حالك وتنسق مع الأخرين حتي وإن كان أعداءك القديمين وتوضحوا موقفكم للشعب السوداني حتي يخبركم إن كنتم علي حق ويقف معكم أم إنكم ليسو علي حق
بخصوص تقديم البشير للعدالة
_ القرار موجود
_ المحكمة موجودة
_ السؤال :- من يعلق الجرس في رقبة القط ؟
يلا المعركة الجاية بين الجنجويد وموسى هلال والحشاش يملأ شبكتوا ..او في النهاية سياسة ترضيات من خزينة السودان الهاملة .. المهم المؤتمر الوطني يكون حاكم والكيزان في السلطة ولا يهمهم ما يحدث.. والصادق المهدي والانصار خرجوا من دائرة دارفور تماما لأن اللعب بقى عالي عليهم ؟؟
الصادق المهدي ومعه الانصار انسحبوا من دارفور ولم تعد لهم فيها كلمة (ولا حتى معسكر كلما) لأن الصادق ممنوع من الذهاب الى دارفور ولا الحديث عنها وعليه الحديث عن الوسطية والاردن والوساطة القطرية الكويتية ..
اما على الحاج والمؤتمر الشعبي الذين اشعلوا الفتنة في السودان برأس زعميهم الهالك الترابي وجاءوا بالكذب والخداع والمكر والفتنة في السودان وهم الذين اشعلوا فتنة دارفور وزادوها طغثاً على ابالة قال على الحاج قبل يومين (لن يتحدث عن احداث كلمة)
لان سياسة المؤتمر الترابي تقوم على الستر ودفن الرؤوس في الرمال طالما انهم على رأس السلطة في البرلمان وسنوسيهم في رئاسة الجمهورية.
امشي قبضوا براك عندك سلاح ورجال وذهب وعربات
لأخينا عندنا ولا مال لنرحله الي لاهاي
كالعادة راديو دبنقا يقوم بفبركة الاخبار على حسب هواه..هذا كلام لا اساس له من الصحة حتى مجلس الصحوة وشيخ موسى لا يعرفون عنه شى ..الرجاء التأكد من صحة الاخبار قبل نشرها..والغريب أن هناك بعض السذج من يصدقون ذلك
الرد على الأوصفوك:
والله انت حمار ذى البشير بل أنت أضل منه ببساطة ليس لك عقل تميز به الخبيث من الطيب لأنك خبيث, وأعوذ بالله من الخبثاء ولعنة الله عليهم الى أن تقوم الساعة.
ارجو ان لا تتناولوا الاخبار المفبركة والمكررة فقد بتنا لا نقرا الراكوبة
يجب تحرى الدقه فى هذه الاخبار المفركه والتى لااحد يصدقها وهى اخبار مستهلكه ومكرره فمعسكر كلمه انتهى والى الابد ولااحد يمكن ان تنطلى عليه مثل هذه الافاعيل وموسى هلال مازال تحت السيطره ولايمكن ان يصدر منه كلام مثل ذلك
طيب البشير البلعلع الجبان ما كان يصل ناس الصحوة وموسى هلال , حتى المرتزق الحارسو حميدتى جارى واطى.
غايتو الله يعين السودان من ناس موسى هلال وغيرهم يوم مع الحكومه ويوم ضد الحكومه لابسين نظيف وراكبين الفارهات من السيارات ونازلين فى افخم الفنادق والضحايا ابرياء يفتشو فى لقمة العيش وشوية مويه يشربوها وراكوبه للماوى الله المستعان
البشير رمز السودان وكل من تسول لة نفسة الاقتراب من رئيسنا سوف يكون عرضة للتهلكة وبلاش لعب بالنار..ياقجر
إشادة عالية جدا برسامي الكاريكاتير في الراكوبة ..فهم عميق ومستنير للقضايا وإبداع وذوق وإحاطة بليغة بالمعاني ..شئ عظيم جدا وشفافية ورشاقة وفكر وعمق ادراك وحسن تأمل ألف سلام لهم
يبدو عليك يا شيخ موسي إنك قد أحرقت كل مركبك ولكن في نفس الوقت لا نري لك أي حراك وبهذا تعرض نفسك ومن معك للهلاك لأن مسك العصي من النص لن يجدي بعد الآن ، ونصيحتي لك إما أن ترفع الراية البيضاء وتندقم وإما أن تجهز حالك وتنسق مع الأخرين حتي وإن كان أعداءك القديمين وتوضحوا موقفكم للشعب السوداني حتي يخبركم إن كنتم علي حق ويقف معكم أم إنكم ليسو علي حق
بخصوص تقديم البشير للعدالة
_ القرار موجود
_ المحكمة موجودة
_ السؤال :- من يعلق الجرس في رقبة القط ؟
يلا المعركة الجاية بين الجنجويد وموسى هلال والحشاش يملأ شبكتوا ..او في النهاية سياسة ترضيات من خزينة السودان الهاملة .. المهم المؤتمر الوطني يكون حاكم والكيزان في السلطة ولا يهمهم ما يحدث.. والصادق المهدي والانصار خرجوا من دائرة دارفور تماما لأن اللعب بقى عالي عليهم ؟؟
الصادق المهدي ومعه الانصار انسحبوا من دارفور ولم تعد لهم فيها كلمة (ولا حتى معسكر كلما) لأن الصادق ممنوع من الذهاب الى دارفور ولا الحديث عنها وعليه الحديث عن الوسطية والاردن والوساطة القطرية الكويتية ..
اما على الحاج والمؤتمر الشعبي الذين اشعلوا الفتنة في السودان برأس زعميهم الهالك الترابي وجاءوا بالكذب والخداع والمكر والفتنة في السودان وهم الذين اشعلوا فتنة دارفور وزادوها طغثاً على ابالة قال على الحاج قبل يومين (لن يتحدث عن احداث كلمة)
لان سياسة المؤتمر الترابي تقوم على الستر ودفن الرؤوس في الرمال طالما انهم على رأس السلطة في البرلمان وسنوسيهم في رئاسة الجمهورية.
امشي قبضوا براك عندك سلاح ورجال وذهب وعربات
لأخينا عندنا ولا مال لنرحله الي لاهاي
كالعادة راديو دبنقا يقوم بفبركة الاخبار على حسب هواه..هذا كلام لا اساس له من الصحة حتى مجلس الصحوة وشيخ موسى لا يعرفون عنه شى ..الرجاء التأكد من صحة الاخبار قبل نشرها..والغريب أن هناك بعض السذج من يصدقون ذلك
الرد على الأوصفوك:
والله انت حمار ذى البشير بل أنت أضل منه ببساطة ليس لك عقل تميز به الخبيث من الطيب لأنك خبيث, وأعوذ بالله من الخبثاء ولعنة الله عليهم الى أن تقوم الساعة.
ارجو ان لا تتناولوا الاخبار المفبركة والمكررة فقد بتنا لا نقرا الراكوبة
ياهو ده الكلام يا الزعيم موسى هلال ونحن من خلفك ولن نتراجع ولن نخزلك ولن نقول لك اذهب وقاتل وحدك ونحن هاهنا قاعدون, أصلا نحن ميتون بس لم نقبر.
تصحيح
ليس هناك مفهوم خاص للعدالة في اي مكان من العالم ولا في مختلف الانظمة العدلية وخاصة النظام العدلي الاسلامي يقتص بموجبه بالاعدام على متظاهر ولو كان ذلك المتظاهر يوشك ان يحرق او يتلف ممتلكات عامة او خاصة او يقتل شخصا او اشخاصا معينين ولكنه لم يفلح لتدخل الشرطة بتفريق الجمع الذي يضم ذلك المتظاهر بعد تراشق بين الشرطة والمتظاهرين بعبوات مسيل الدموع الحارق والخانق من جانب الشرطة وبالحجارة والزجاجات الحارقة من جانب المتظاهرين اذا اصيب من الشرطة فرد او انقلبت عربتهم فقتل جميع من فيها او قتل احد من المتظاهرين فلا يمكن تطبيق القصاص او القتل العمد علي أي من المتظاهرين ولا على أي شرطي اذا اصيب واحد او اكثر من المتظاهرين وانما تدفع ديتهم الدولة نيابة عن الشرطة أو عن المتظاهرين بحسب الحال. اما دفع الدية نيابة عن الشرطة فلأنهم تابعون لها وتتحمل نتيجة اعمالهم المفوضين فيها اذا وقع ضرر خاص على احد الحقوق المحمية والتي لا يجوز حتى لصاحبها التنازل عنها ألا وهو حق الحياة. ولا يعتبر المتظاهر متنازلا عن حياته وعلى الدولة رعاية هذا الحق وهي تكافح المظاهرات والاعتصامات بالقوة. ولكن لبس لدرجة القتل وازهاق الارواح والا فبإمكانها اعمال الرصاص الحي او الغاز الكيماوي القاتل للقضاء على المظاهرين من أول وهلة ولكان استخدام الغاز الحارق الخانق المسيل للدموع يعد تهاونا من قبل السلطة في التعامل مع المظاهرات ولأصبحت صناعة أو استيراد هذه المنتجات بلا معنى.
وأما دفع دية قتلى الشرطة في المظاهرات فكذلك على الدولة لتبعية الشرطة لها برغم قبولهم المفترض للمخاطر المرتبطة بالوظيفة لكن ليس لدرجة المخاطرة بحياتهم حيث حق الحياة محمي بالشرع او الدستور لديهم. وعليه فعلى الدولة تعويضهم عند الوفاة بسبب الوظيفة وهم في حالة اداء الواجب.
وعليه فلا يتصور القتل العمد الا اذا تعمد الشرطي او المتظاهر قتل احدهما الاخر ولا يتحقق هذا الا بالمواجهة او التعقب بقصد القتل ويستلزم هذا ان يكون القتل باداة قاتلة عادة كالشرطي الذي يؤمر باطلاق طلقة تحذيرية في الهواء فيصوب نحو متظاهر معين يحدده ولو عشوائيا دون سابق معرفة به فيرديه قتيلا فهذا قتل عمد خارج نطاق التفويض ويلزم القصاص من الشرطي. كذلك اذا انفرد متظاهر بشرطي في المظاهرة ووعاجله بطعنة نجلاء او ضربه بصخرة او عصا غليظة او اي آلة قاتلة على الارجح فقد قصد وتعمد القتل ذلك المتظاهر ويلزم الاقتصاص منه اذا توافرت شروط القصاص الأخرى.
أما أن يتراشق المتظاهرون مع الشرطة في كر وفر فاذا اصيب احد او عدد من الطرفين فإننا ننظر الى الآلة المستخدمة فقط لتحديد سببت الوفاة وليس لتحديد المسئولية الجنائية لأنه. لا مسئولية جنائية في المظاهرات بخلاف المسئولية الجنائية الخاصة بعدم مشروعية التظاهر ذاته كأن يكون محظورا. فيحاكم المقبوض عليهم في المظاهرات بماددة الحظر فقط سواء كانوا يحملون شيئا في أيديهم أم لا وان كان التظاهر ليس محظورا في حد ذاته فلا مسؤلية اصلا ويحق لمن قبض وسجن او ضرب ان يقاضي الدولة ممثلة في الشرطة امام القضاء لتعويضه وجبر ضرره المترتب على انتهاك حقه المشروع في التظاهر .
هذه هي العدالة كما يفهمها ويطبقها العالم المتحضر غير المسكون بهوس الكنكشة والاحقاد التي تنبع وتصب في هاجس الخوف من زوال السلطة ونعيمها حيث على العكس تماما هناك الحكومات يؤرقها دائما هاجس فقدان الحكم بسبب عدم مراعاة قواعد هذه العدالة بسبب سوء تصرف أي من منسوبيها ~ تعلمون لماذا؟! بالطبع لأن الشعوب هناك حرة وهي التي تأت بمن تأتي لكراسي الحكم وتخلعه متى ما شاءت بدون انقلابات ولا شرعيات ثورية ولا تمكين ولا شي من هذه الترهات والخزعبلات. فالحاكم هناك يخشى العقاب الدنيوي الفوري من الشعب بسحب الثقة والعزل والمحاكمة أحيانا ~ والحاكم المتأسلم المتمكن و الذي يفترض أن يخشى الله حسب زعمه· فهو لا يخشى الشعب لأنه لم يفوضه وانما مكنه الله بزعمه ويفعل ما يريد في هذه الدنيا ويأمن عقاب الآخرة لأنه غيب بعيد أو لأنه سوف يحج ويصوم الاثنين والخميس ويرجع من الحج كيوم وولدته أمه أو هكذا يعتقد المنافقون الضالون. ولو كان هؤلاء مؤمنين ومسلمين حقا وفاهمين جيدا لقيم الاسلام واخلاقه لحكموا بالديمقراطية الحق ولأحب الشعب ديمقراطيتهم ولما فكر أحد في عزلهم واسقاط نظامهم ولما احتاجوا في حكمهم لبصاصين ولا بيوت أشباح لتعذيب واغتصاب وقتل منتقديهم وكله لله وباسم والتمكين زورا من القول والفعل والله يشهد إن المتأسلمين كاذبون ومنافقون وليسوا من المسلمين اذ لا يفعل فعالهم الا الفاسقون.
لاخيار سوي الثورة
موسى هلال أكبر مجرم ومنافق ياتي اليوم ليتحدث عن معسكر (كلمة) وهو السبب في نزوح الاف من مواطني دارفور الان عندما اصبح الامر بينة وبين الحكومة غير طيبة ياتي ليستخدم النازحين كغطاء وكسب ود الشعب الدرارفوري انت ايها الهلالي والبشير في نفس الركب …..
الذين يشيدون بمواقف موسى هلال ارجوا ان لا يخدعكم التلفوين الحرباء فهي تتلون حسب الظروف…..
كتمت موسى هلال الطبال والشناق وعمر العوير … مماطال الزمن حتماً يسنتهى الظلم وسنرد على اعوان الطاغية باشدة الضرب
وانا قول لموسى هلال ان صح انه تمرد على الكيزان وحكومة البشير ان يعمل حسابه لان الكيزان معروفين بالخيانة ولهم السبق في شراء الزمم .. سوف يشتروا اقرب الاقربيين ليك فيقتالك او يشتروا بعض افراد الجنجويد ويعلنوا انفصالهم من حمدتي والانضمام لموسى هلال ثم يقتالوك او ان يتم تصفيتك بالطريقة التي صفوا بها رئيس حركة العدل والمساواة خليل ابراهيم .. والله المستعان …
ياهو ده الكلام يا الزعيم موسى هلال ونحن من خلفك ولن نتراجع ولن نخزلك ولن نقول لك اذهب وقاتل وحدك ونحن هاهنا قاعدون, أصلا نحن ميتون بس لم نقبر.
تصحيح
ليس هناك مفهوم خاص للعدالة في اي مكان من العالم ولا في مختلف الانظمة العدلية وخاصة النظام العدلي الاسلامي يقتص بموجبه بالاعدام على متظاهر ولو كان ذلك المتظاهر يوشك ان يحرق او يتلف ممتلكات عامة او خاصة او يقتل شخصا او اشخاصا معينين ولكنه لم يفلح لتدخل الشرطة بتفريق الجمع الذي يضم ذلك المتظاهر بعد تراشق بين الشرطة والمتظاهرين بعبوات مسيل الدموع الحارق والخانق من جانب الشرطة وبالحجارة والزجاجات الحارقة من جانب المتظاهرين اذا اصيب من الشرطة فرد او انقلبت عربتهم فقتل جميع من فيها او قتل احد من المتظاهرين فلا يمكن تطبيق القصاص او القتل العمد علي أي من المتظاهرين ولا على أي شرطي اذا اصيب واحد او اكثر من المتظاهرين وانما تدفع ديتهم الدولة نيابة عن الشرطة أو عن المتظاهرين بحسب الحال. اما دفع الدية نيابة عن الشرطة فلأنهم تابعون لها وتتحمل نتيجة اعمالهم المفوضين فيها اذا وقع ضرر خاص على احد الحقوق المحمية والتي لا يجوز حتى لصاحبها التنازل عنها ألا وهو حق الحياة. ولا يعتبر المتظاهر متنازلا عن حياته وعلى الدولة رعاية هذا الحق وهي تكافح المظاهرات والاعتصامات بالقوة. ولكن لبس لدرجة القتل وازهاق الارواح والا فبإمكانها اعمال الرصاص الحي او الغاز الكيماوي القاتل للقضاء على المظاهرين من أول وهلة ولكان استخدام الغاز الحارق الخانق المسيل للدموع يعد تهاونا من قبل السلطة في التعامل مع المظاهرات ولأصبحت صناعة أو استيراد هذه المنتجات بلا معنى.
وأما دفع دية قتلى الشرطة في المظاهرات فكذلك على الدولة لتبعية الشرطة لها برغم قبولهم المفترض للمخاطر المرتبطة بالوظيفة لكن ليس لدرجة المخاطرة بحياتهم حيث حق الحياة محمي بالشرع او الدستور لديهم. وعليه فعلى الدولة تعويضهم عند الوفاة بسبب الوظيفة وهم في حالة اداء الواجب.
وعليه فلا يتصور القتل العمد الا اذا تعمد الشرطي او المتظاهر قتل احدهما الاخر ولا يتحقق هذا الا بالمواجهة او التعقب بقصد القتل ويستلزم هذا ان يكون القتل باداة قاتلة عادة كالشرطي الذي يؤمر باطلاق طلقة تحذيرية في الهواء فيصوب نحو متظاهر معين يحدده ولو عشوائيا دون سابق معرفة به فيرديه قتيلا فهذا قتل عمد خارج نطاق التفويض ويلزم القصاص من الشرطي. كذلك اذا انفرد متظاهر بشرطي في المظاهرة ووعاجله بطعنة نجلاء او ضربه بصخرة او عصا غليظة او اي آلة قاتلة على الارجح فقد قصد وتعمد القتل ذلك المتظاهر ويلزم الاقتصاص منه اذا توافرت شروط القصاص الأخرى.
أما أن يتراشق المتظاهرون مع الشرطة في كر وفر فاذا اصيب احد او عدد من الطرفين فإننا ننظر الى الآلة المستخدمة فقط لتحديد سببت الوفاة وليس لتحديد المسئولية الجنائية لأنه. لا مسئولية جنائية في المظاهرات بخلاف المسئولية الجنائية الخاصة بعدم مشروعية التظاهر ذاته كأن يكون محظورا. فيحاكم المقبوض عليهم في المظاهرات بماددة الحظر فقط سواء كانوا يحملون شيئا في أيديهم أم لا وان كان التظاهر ليس محظورا في حد ذاته فلا مسؤلية اصلا ويحق لمن قبض وسجن او ضرب ان يقاضي الدولة ممثلة في الشرطة امام القضاء لتعويضه وجبر ضرره المترتب على انتهاك حقه المشروع في التظاهر .
هذه هي العدالة كما يفهمها ويطبقها العالم المتحضر غير المسكون بهوس الكنكشة والاحقاد التي تنبع وتصب في هاجس الخوف من زوال السلطة ونعيمها حيث على العكس تماما هناك الحكومات يؤرقها دائما هاجس فقدان الحكم بسبب عدم مراعاة قواعد هذه العدالة بسبب سوء تصرف أي من منسوبيها ~ تعلمون لماذا؟! بالطبع لأن الشعوب هناك حرة وهي التي تأت بمن تأتي لكراسي الحكم وتخلعه متى ما شاءت بدون انقلابات ولا شرعيات ثورية ولا تمكين ولا شي من هذه الترهات والخزعبلات. فالحاكم هناك يخشى العقاب الدنيوي الفوري من الشعب بسحب الثقة والعزل والمحاكمة أحيانا ~ والحاكم المتأسلم المتمكن و الذي يفترض أن يخشى الله حسب زعمه· فهو لا يخشى الشعب لأنه لم يفوضه وانما مكنه الله بزعمه ويفعل ما يريد في هذه الدنيا ويأمن عقاب الآخرة لأنه غيب بعيد أو لأنه سوف يحج ويصوم الاثنين والخميس ويرجع من الحج كيوم وولدته أمه أو هكذا يعتقد المنافقون الضالون. ولو كان هؤلاء مؤمنين ومسلمين حقا وفاهمين جيدا لقيم الاسلام واخلاقه لحكموا بالديمقراطية الحق ولأحب الشعب ديمقراطيتهم ولما فكر أحد في عزلهم واسقاط نظامهم ولما احتاجوا في حكمهم لبصاصين ولا بيوت أشباح لتعذيب واغتصاب وقتل منتقديهم وكله لله وباسم والتمكين زورا من القول والفعل والله يشهد إن المتأسلمين كاذبون ومنافقون وليسوا من المسلمين اذ لا يفعل فعالهم الا الفاسقون.
لاخيار سوي الثورة
موسى هلال أكبر مجرم ومنافق ياتي اليوم ليتحدث عن معسكر (كلمة) وهو السبب في نزوح الاف من مواطني دارفور الان عندما اصبح الامر بينة وبين الحكومة غير طيبة ياتي ليستخدم النازحين كغطاء وكسب ود الشعب الدرارفوري انت ايها الهلالي والبشير في نفس الركب …..
الذين يشيدون بمواقف موسى هلال ارجوا ان لا يخدعكم التلفوين الحرباء فهي تتلون حسب الظروف…..
كتمت موسى هلال الطبال والشناق وعمر العوير … مماطال الزمن حتماً يسنتهى الظلم وسنرد على اعوان الطاغية باشدة الضرب
وانا قول لموسى هلال ان صح انه تمرد على الكيزان وحكومة البشير ان يعمل حسابه لان الكيزان معروفين بالخيانة ولهم السبق في شراء الزمم .. سوف يشتروا اقرب الاقربيين ليك فيقتالك او يشتروا بعض افراد الجنجويد ويعلنوا انفصالهم من حمدتي والانضمام لموسى هلال ثم يقتالوك او ان يتم تصفيتك بالطريقة التي صفوا بها رئيس حركة العدل والمساواة خليل ابراهيم .. والله المستعان …