إلى مشاعر الدولب..!!

الأذان فى مالطا يا أستاذ

الموضوع اقتصادي بحت ، والاقتصاد مات من جهل اقتصادي بحت ، لأن نظرية سمعتها من كبيرهم بأن (المال مال الله) وهذه عبارة مخيفة ربما نورد المتفكر فيها إلى التهلكة. هل أعطى الله أحداً منهم مالاً ليوزعه على هواه ؟!! لم اسمع على مر العقود أحداً جبهجياً (منذ ايام الاقتصاد الاسلامي والمرابحة وغيرها) يفتي في أمر الاقتصاد إلا بمقدار ما يؤخذ من عباد الله والمنتجين من ضريبة وزكاة الخ أما كيف ينتج المال ويزيد فهو بالصدقات (اي بالدفع) منه وهذه حقيقة مقدسة ولكن أين المال نفسه ؟ وكيف يشجع الاسلام على اقتناء المال وهو زينة الحياة الدنيا فليس من مجيب ؟ أحل الله البيع وحرم الربا والبيع نفسه في السودان (في تلتلة) لأن من شروط البائع أن يكون جبهجياً حسن الصوت والهندام وغارقاً في أيديلوجية (المال مال الله) !! الاسلام أقل الديانات تدخلاً في الربح الحلال ولا يفرض عليه سوى 2.5% من الربح فّاذا بالبائع والصانع في السودان تصل ضرائبه إلى 45% (أي شراكة عديل) من أولي الأمر. لو أن النظم الاسلاموية أدارت بيوت المال دون سياسة للتمكين واستخدام الآية الكريمة ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل …) في غير موضعها لكنا أغنى أغنياء الشعوب!! فالمال عندنا يكنز لحماية النظام ولا تترك فيه (تعريفة) طائرة لأي مسلم حقيقي غير جبهجي !! فلماذا لا نجد من يشتري البلح في الشمالية ولماذا لا نجد في أكبر منطقة زراعية في السودان وجبة من العصيدة والويكة والسلطة ؟!! ولماذا نجد بروفيسور في الزراعة لا يملك ما يشتري به دكوة وبصل وطماطماية وعجورة ؟!! من يخطط لدولة بأكملها بعبارة (المال مال الله) لا يخاف الله !! لأن الله عز وجل أعطى الناس الحرية في أن يسعوا في الأرض فكيف تمتلئ هذه الأرض بالجبايات وتفانين (قلع) المال من أصحابه بحجة التمكين والحماية ومحاربة المسلمين ؟!! تلك عبارة أطلقها كبيرهم دون علم بالاقتصاد لأنه قضى عمره كله في (غش) الناس باسم الدين كما قال الرئيس وهو (منه) أمام الخلق في يوم من الأيام. لكن المال الذي يجبى على حساب الضعفاء وعلى أيد ملطخة بالدماء والفساد وتنعدم فيه قوة الشراء ويتشري معه الحسد والظلم ليس بمال الله ، إنه مال حرام. وخلط المال الحرام بالحلال يخسره كما يعلم ويقول الفقهاء. اللهم اصرف عنا المال الحرام وانصرنا على الجهلاء وأصرفهم عنا وأصرفنا عنهم بجاهك يا من تقول كن فيكن. قولوا آمين.

يا استاذ لو الدولة لها مثقال ذرة من السياسة الرشيدة والشفافية لما وصلنا الى هذا الدرك الاسفل من الانحطاط الاقتصادى والاخلاقى ، المزارع هو ركيزةالاقتصاد وهو الشخص المنتج وهو الذى ينمى اقتصاد الدولة ويبعدنا من شبح الذل والهوان المزارع هو العامل الرئيسى للحفاظ على قوة اقتصادنا ومحاربة ارتفاع الدولار الامريكى واستقرارا الاسعار ونمو التجارة لكن من يعى ومن يعمل !!؟؟ موظفى الدولة تركوا العمل العام ودخلوا الاسواق واسسوا الشركات والمصانع واصبحوا من اكبر رجال البزنس بعد ان طردوا المواطن من السوق واعتمدوا على التفنن فى الجبايات وكيفية سرقة اموال المواطنين برسوم ومسميات ما انزل الله بها من سلطان …. هؤلاء هم حكام الغفلة الفاسدون واولئك رؤساءهم ووزرائهم الكبار يتنافسون فى البزنس والكل اصبح يعمل لصالح نفسه واسرته فمن اين ينصلح حال العباد ؟؟؟؟؟ من خدعنا بالدين انخدعنا له فقد خدع هؤلاء المنافقين الناس بأنهم رجل دين ولكن سرعالن ما عرفناهم رجال دنيا وثروة وسمسروا وتاجروا بالدين وفسدوا وسرقوا وباعوا ممتلكات الوطن واصبحت الدولة تعيش برزق اليوم باليوم وكل صبح جديد تجد جبايات جديدة وغلاء طاحن فى الاسعار . هؤلاء هم المنافقين فعلا لعنة الله عليهم فهم فى الدرك الاسفل من النار فقد أذاقوا العباد شر البلاء والظلم .

أخي الاستاذ/ عثمان — لك التحية– برضك مصر تقارن دولة المشروع الحضاري باوربا وامريكا الكافرة ( الشيطان الاكبر) — يأخي الانقاذ (اخوانجية الهوي) صناعة حسن البنا وسيد قطب و( عك) الترابي والبشير لا تقارن بدول لها عقل تحمد ربها علي نعمته وتستخدمه فيما ينفع البلاد والعباد في تلك الدول والتاريخ القريب يحدثنا عن جماعة الاخوان يتسببون في ايام حكومة الصادق في ندرة السلع ومنع وصول شحنات القمح والسكر من الخارج لاسقاط الحكومة— خليك من المقارنات باسرائيل وامريكا واوربا لاننا نخاف علي سلامتك عزيزنا الغالي.

ي اخى عثمان … إنت مصدق لسة عندك دولة وكما فيها وزير بشتكوا له ؟ لا اقصد دولة بمعنى ارض وكيان فالسودان دولة عظيمة بأهلها الطيبين ، ولكن الشىء الذى اريد ان اقولة أن الدولة تقوى بحمكة من يديرها دولة ممثلة فى حكومة راشدة ، هؤلاء أناس قاصرين ومنعدمى الرؤية افقدونا معنى الدولة ورعاية الشعب، تفكيرهم لا يتعدى بطونهم وفروجهم، وانتمائهم المتشدد الضيق فى دائرة الأخوان المتأسلمين ، هل مازلت مصدق اخى /عثمان .. أنك تشتكى لأناس راشدين ، هؤلاء قاصرين امتلكوا من البلد ما يسد شهواتهم من ملبس ومسكن فخيم والزواج بمثنى وثلاث ورباع وانظر لهم هل أنا اتيت بشىء من عندى ؟! ، ومن صفاتهم أنهم كثير فيهم البطر الأشر ، يتمشدقون بالحديث نفاقا ورياء ، ويقولون ما لايفعلون ، وانت تتحدث عن تمر الشمالية كأنه لم يتبقى لنا إلا تلك بيع تلك التمور . يا اخى/عثمان ، السودان كل شبر فيه من البشر والحجر والمطر والشجر فى ركود وكساد … أعتقد أنك اشتكيت لهذه البنت اعطيتها اكبر من مقامها … هؤلاء سقطوا فى عين الشعب … فقدوا الثقة بالكلية وهم اصلا ليست أهلا للثقة ، ولكنهم متشبثين بحكم انقضت صلاحيته انهم يديرون البلاد لتدوم لهم النعم وليست هدف انجاز مغشوش آخر …. السلام عليكم يازول ..

لا توجد دولة توجد عصابة حقيرة فكيف تناشد من كان سبب البلاء لرفع البلاء
عثمان ميرغنى الكوز كائن طفيلى لا يستطيع الابداع او الابتكار وانت واحد منهم فاعفنا من سخفك وتلونك الحربائى واعتذر عن قلمك الماجور

لماذا كل التعليقات سلبية

الرجل قال فكرة مفيدة وصالحة

شنو سلبية التعليقات هذه

يا عزيزي بمنتهي البساطة اصحابك هؤلاء لا يعرفون معني قيم الدولة ولهم في ارث الديمقراطية الشئ الكثير وقالها لهم التيجاني الطيب ولكن هم الان بين سندان جمع الفلوس باكثر مما تيسر ومطرقة الدفاع عن الفشل !!!

فكرة برضو!!!!!!

” الدولة تشتري التمر ولو بدفع آجل” وتطعم بيه مزارع فقير في منطقة اخرى!! هو ليه يكون في مزارع فقير أصلاً وما لاقي ياكل لو كان في دولة أصلاً؟!

برضو دايرين من ناس بثينة شعبان يتعرفوا على المكنون الثقافي السوداني يا شباب الراكوبة ودايرنهم يعرفوا أكثر عن بلدنا قبل ما يكتبوا عنها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ياعثمان خوفك من مصادرة جريدتك بعد طبعها قد يبرر هذه المقالات السازجة التى تكتبها , ولكن السؤال هو : هل انت مدرك لذلك ؟ّ! .

ياخي معظم المعلقين عندهم انفصام في الشخصية و شخصيتهم العلقت دي شكلها قرت مقال تاني

دا مقال ذكي و كل كلمة في محلها و اقتراح في غاية الجمال
لكن المرضى النفسيين ديل دايرين ينتقدوا لمجرد اﻻنتقاد

غايتو عثمان ميؤغني جدف لكن القبول من الله

في أي دولة راشدة.

لكن في دولة الكيزان غير كدا

أيضاً الجشع هو أحد الأسباب الخفية لتضور المواطن جوعاً. هناك ألف من التجار والمزارعين في الشمالية والجزيرة ومنطقة القضارف والحواتة ومختلف بقاع السودان المنتجة ممن يخزنون القمح والذرة والبصل والتمور انتظاراً لارتفاع أسعارها وتحسباً لأي نكسة خريفية متوقعة (خريف فاشل)…. فلو استعان هؤلاء بالله واخرجوا مخزونهم الضخم لرتع السوق وشبع المواطن وانخفض السعر ولحمدنا الله………

يجب أن تتدخل الحكومة في هذا الأمر، ليس بالتفتيش على المخازن وضرب أصحابها وسحلهم وسجنهم، بل بشراء هذه المنتجات بأسعار مجزية من هؤلاء المواطنين الجشعين……..

هناك من يخزن أكثر من ألف جوال ذرة، فلو افترضنا أن هناك ألف شخص مثله فهذا يعني أنه هناك أكثر من مليون جوال ذرة معرضة للاتلاف والإصابة بالتسوس في رقعة جغرافية صغيرة لا تتعدي أكثر من ثلاثة محليات.

ياتو حكومه ياعثمان تشترى المحصول وتوزعه على الجوعى والفقراء ؟..اوع يكون حكومتنا دى ؟ ياراجل اختشى ..انت نسيت انها حكومة ( اسلاميه ) ؟

( فإذا دهست نوائب الدهر المزارع المسكين فلن يجد سوى أن يترك أرضه بوراً )

ما هي نوائب الدهر التي دهست المزارع ؟ اليست هي حكومتكم الرسالية التي ارهقت المزارع بالعوائد والضرائب والزكاة والديون والشراء بثمن بخس دراهم معدودة وفوق كل ذلك تدمير مشروع الجزيرة اكبر المشاريع المروية في العالم
نعيب زماننا والعيب فينا

تحية واحتراما
صراحة دي مرحلة فقع المرارة (دا طبعا للناس اللسة عندهم مرارة)
والله البيقرا كلام عثمان ميرغني يتاكد تماما من نفاقه
عثمان ميرغني وامام عينيه يتم ابادة جنائن السيد علي الميرغني المصادرة من قبل منظمة الشهيد .. ويتم بيعها حطبا للكماثن .. وهو شاهد على اشجار اعمارها تزيد عن مائة سنة يتم قطعها .. اشجار مانجو .. اشجار يوسفي .. وقريب فروت ونخيل … بالتاكيد تزوق طعمها عثمان ميرغني … وهذه الجنينة المثمرة تبعد من منزلهم مرمى حجر … ولم يكتب سطرا واحدا في ذلك .. وبالرغم من ان كثير من اهالي القرية طلبوا منه التطرق للموضوع ولكنه صمت ،، والغريب ياتي ليتحدث عن كساد البلح في الشمالية … اتق الله يا عثمان ،،،، فانت لا تكتب عن الحق انما تكتب باجندة خبيثة ،، تكتب بنظرية الحق الذي يراد به باطل ،،،،
فنحن نعرفك اكثر من غيرنا …
وحديثك عن الجرائد الحائطية في منزلكم … هذه فرية و محاولة لتجميل صورتك الحقيقية ،، اما الجرائد الحائطية التي نعلمها كانت بنادي الخليلة واذكر تماما وانا طفل حادثة تمزيق الجريدة الحائطية لكونهم افحموك بالحجة ولم تكن لديك حجة سوى تمزيق الجريدة الحائطية لانك ضعيف الحجة ولا تقوى على فطاحلة الحرف والحجة من ابناء الخليلة الشرفاء الانقياء … بلاش رسم صورة غير مطابقة للاصل (انت تعمل صورة فوتوشوب)
فاصلة اخيرة
قال زراعة قال
ضع القلم

ارجو من بعض الاخوة المعلقين ان ينظروا للموضوع ويعلقوا عليه بغض النظر عن كاتبه لانو الموضوع هو الذى يهمنا والنوايا ما يعلمها غير الله التحطيم مالو داعى وما بفيدنا بشئ .

اقتراح جميل أستاذ عثمان تشكر عليه ليتهم يسمعونك و يعملون به لكن للأسف من مصلحتهم أن يجوع الناس وينقرضوا ويخففوا عليهم!

هي الفكرة جميلة إن كانت الحكومة ( أصلاً) تهتم بالإنسان لكنها عكس ذلك تريد إفلاس المزارع ليس في الشمالية فسحب إنما في كل مناطق السودان, ومن الجهة الثانية تريد من الذين يتضورون جوعاً أن يموتوا لترتاح منهم.فهي في الحالتين تريد أن تتخلص من الإثنين.

ومين تطلع مشاعر الدولب دي؟ بلد الناس كان بتفتخر وتنادي بزروق والمحجوب والطيب صالح والفيتوري اصبحت تناجي البشير والبشكير وعلي عثمان وكمان جابت ليها مشاعر دولب؟ دي اول تشوف حسبو نسوان يحل ليها مشكلتها وبعدين تجي تحل مشاكل المحتاجين. فعلا هانت الزلابيا

يا اخوي نحن ناس الجزيرة ما بنحب التمر الناشف ده ممكن تمرة واحدة في إفطار رمضان نحن مشكلة الجوع بنحلها في كل السودان بس ابعد جماعتك من مشروع الجزيرة

كان ياما كان في قديم الزمان ..والله قبل الانقاذ كنا نحن ناس الجزيرة مبسوطين ناكل وتاكل بلد بحالها من خيرها الي ان جاء البروفسيرات ودمروا الاخضر واليابس .واتغيرت حياة البشر والدنيا غبشت واستوطنت الامراض وصار الهزال شعارا لكل شي الناس الحيوان الشجر الحجر (قولو معاي انشاء الله كل واحد اخنقو عضم وبي عملية ما يطلع ) قال بروف آل.

الذين يزرعون البلح ستواجههم حوالي عشرين نقطة جباية حتى يصل البلح إلى سوق أمدرمان. مما قد يرفع سعر البلح إلى عشرة أضعاف تكلفته الأصلية وأعتقد أن عثمان ميرغني يعي تماماًأن الحكومة لن توقف نقاط الجبايات التي يسرق القائمين عليها الإيرادات من المزارعين لأن الحكومة تعتقد بأحقية هؤلاء الحرامية في الحصول على “قروش يعيشوا منها” وإن كان بالسرقة فالكيزان الذين يسرقون المليارات ليسوا أفضل من هؤلاء القائمين على نقاط الجبايات والحكومة موافقة على هذه السرقات وإن خرج المزارعين من السوق…. لذلك لم يكلف عثمان ميرغني نفسه أن يطلب من الحكومة إزالة هذه النقاط الجبائية التي ستخرج المزارعين من السوق وستخرجهم يوماً ما إلى الشوارع بثورة قد تنتهي بسحل البشير وزمرته – ثورة لا تبقي ولا تذر وأسأل الله أن يكون ذلك قريباً. لكن عثمان محق في أن يتمنى … يتمنى أن تدرك الحكومة حقيقة (ما نقص مال عبد من صدقة) … يا خي في حرامي يؤمن بأن المال لا ينقص من صدقة؟ ياخي الحكومة تجتهد لتمنعنا الرزق الحلال وتحض عسكري المرور على السرقة من التسويات الفورية فيرتشي ويأكل الحرام بتشجيع الدولة له على ذلك … فهل يمكن لمثل هذه الدولة أن تشتري البلح بسعر تشجيعي وتوزعه على الجهات الجائعة في البلد.. وهذا الجوع نفسه هو ما تجتهد الدولة لترسيخه في أركان البلاد الأربعة يا أستاذ عثمان … فأفهم .. لاأسكت الله لك “قلماً”

يا عثمان صراحة تمور الشمالية الناشفة الشايفنها دى ما بتنافس مع عجوات السعودية والعراق والإمارات والجزائر وما بتنفع إلا لشد العرقى عشان كدة الحكومة لو طنشت عن شراب العرقى التمور دى حتخلص فى يومتهاوبالتالى ترتفع أسعارها،، أو يصدروه للجنوب ووالله تجد الجنوبيين طشمانين قرش ونص طول الوقت لا أبيى ولا جبهة ثورية ولا يحزنون،، الأمريكان عندما تنخفض أسعار الذرة الشامى تقوم الحكومة تشتريها من المزارعين وتكبها فى البحر مكان صيد الأسماك كغذاء فتنتج ضعف كمية الأسماك فى الحالة العادية،، إذا المسألة مسألة تفكير وخيال لكين تلقى دة وين مع الكيزان الجنهم المال والنسوان والغلمان وبعدين مشاعر الدولب بتاع شنو عشان تفهم فى الحاجات دى،،

يا اخى الكريم .. انسب استثمار وضمان عائدات مربحة هى اقامة مصنع حديث لصناعة وتعليب التمور .. بذلك تكون قدمت فائدة عظيمة للمزارعيين وطلاب العمل والوظائف والبلاد والعباد .. الآن مصانع التمور الحديثة تقوم باضافة حشوة للتمرة مثل الفسدق واللوز وبعض المكسرات الاخري .. يعنى تمور منزوعة النواة .. وداخل التمور المنزوعة النواة يتم وضع اللوز فى شكل حشوة .. او اي نوع من انواع المكسرات المحببة للناس .. و الذين يعانون من السكرى حمانا وحماكم الله .. يستطيعون تناول القليل منها باطمئان لانها قليلة السكر .. و لان وجود ثمرة اللوز داخل التمرة يساعد على تقليل السكر .. اضافة الى صناعة الحليب المخلوط بعصير التمر .. وفى بعض الدول العربية توجد وجبة اسمها فتة تمر .. والشربوت يمكن صناعته وتعبئته فى قوارير من الزجاج .. ويمكن صناعة العديد من انواع حلويات التمور .. وبعد داك تسمع اغنية النخل اتلاقى غنى فى عرس التمور وما تستغرب يا اخى عثمان .. لكن فى وجود ناس زى ديل وا اسفايا .. لعدم اهتمامهم بانسان وشعب هذا البلد الطيب اهله واصله.