وزير.. وجنجويد.. وفوضى..!

عثمان شبونة
* حتى لا يكون الحديث مرسلاً عن افتقار السلطات السودانية للمعلومات القاطعة؛ ندلل بأشياء قريبة (المساحة لا تسمح بالمزيد)!.. فلو تذكرون في اغسطس من العام 2016م صدر تصريحان (لسنا مكرهين على تصديق أيّاً منهما).. التصريح الأول لأحد قادة (الجنجويد) يوضح فيه أن الحركات المسلحة وراء الإتجار بالبشر (قولاً واحداً) بلا برهان يشفع القول.. أي (كلام والسلام!!) طالما أنه بالمجان..!
* التصريح الثاني ــ وقتئذ ــ لرئيس أركان القوات البرية الفريق السر حسين؛ يزعم فيه أن أجانب (أوربيون) وراء الإتجار بالبشر داخل الأراضي السودانية.. قال بالحرف: (هناك منظمات يديرها أوربيون ــ لم يحدد جنسياتهم ــ تعمل في الاتجار بالبشر على الحدود الشرقية مع إثيوبيا وإريتريا والشمالية الغربية مع ليبيا).
* الغريب أن الفريق لم يقبض على أحد منهم.. لكنه حدد هويتهم (الأوربية)..! ولو أتيحت الفرصة لأحد قادة المليشيات الإسلاموية لأصرّ بأن التجارة بالبشر ــ المنتعشة في عهد البشير ــ وراءها اسرائيل..!
* السيناريو الآنف (البئيس) بخصوص التصريحات المتخبطة؛ يتكرر بصورة أخرى في 2017؛ حيث ماتزال سلطة الأمر الواقع في السودان تتهجم على الإعلام بتصريحات جوفاء مثيرة للسخرية؛ تدل على غياب المعلومات.. وربما دلّت أكثر على (تعمُّد الكذب)..! فوزير داخلية السودان الفريق عصمت عبدالرحمن تحدث ــ الأسبوع الماضي ــ عن وجود 3000 أجنبي ــ مسلحين ــ يسيطرون على مناجم الذهب في منطقة جبل عامر.. صرّح الوزير بهذا؛ كما لو أنه نام تحت ظل شجرة وسط الأجانب الذين عناهم..! ولم تمض ساعات حتى خرج (الجنجويد) بتصريح يكذب ما قاله الوزير تكذيباً لا لبس فيه؛ إذ قالوا: (لا وجود لأي أجنبي في جبل عامر)..!
* وصاحب العقل لن ينجر وراء أي تصريح لأشخاص النظام الحاكم؛ فيجزم بأنه الحق.. لكن الأهم من كل هذه (الهيصة!) تمييز الأصوات واتجاهاتها:
1 ــ اعتماد الكذب (كعنصر مثير للجدل!) يحتاجه النظام الحاكم؛ وقد فصّلنا كثيراً أوجه (هذه الحاجة)..! ولا ننسى توزيع الأدوار للمخادعين عبر الوسائط المتعددة..!
2 ــ علينا التركيز (بإمعان) في بعض أصوات الجنجويد التي تعقب تصريحات بعض مسؤولي النظام الحاكم (أنظر للنموذج في الأعلى)؛ أيمكن أن يكون الأمر مجرد صدفة؟!
3 ــ هل (الصدفة) جعلت (كعب المليشيات) هو الأعلى.. أم هو مكر قيادة البلاد (المتعددة الرؤوس) واختلاط حابلها بنابلها؟!
4 ــ هل يريد النظام الغاشم أن يصنع من الجنجويد أسطورة (بلا مؤهلات) على حساب (مؤسسات معلومة) شوهها النظام بعمدٍ وجهل؛ أم هو اللعب على كافة حبال الطغيان والخداع في عهد الضلال؟! هل السلطة ــ غير الشرعية ــ في خوفها الدائم من المجهول تريد أن ترسل لبعض الجهات رسائل تظهر مدى (تمكنها)؟! إن سياسة التمكين المنتهجة (واللا وطنية!) لن تنتهي في وجود البشير؛ سواء التمكين بالمليشيات (ذات الصبغة الدينية ــ الكاذبة) أو المليشيات (المُجمَّعة) بغرض حماية السلطان ولا لون ظاهر لها؛ إلاّ لون (الفوضى)..!
* الحديث عن احتلال جبل عامر وغيره يطول..! وستظل بلادنا مع جبروت وسيطرة الإسلامويين من فوضى إلى أخرى.. فالطفيليات يطيب لها العيش في الأجواء القذرة والفوضوية..!
أعوذ بالله
ـــ
(الجريدة) الالكترونية



أعوذ بالله ، جبل عامر محمية خاصة لموسى هلال إكتسبها بحمرة عين بدعم من الحكومة المركزية غصباً عن سلطات الولاية وأهالي المنطقة وجنى من وراء ذلك أموالاً طائلة إستقوى بها .الان الحكومة في مسغبتها إنتبهت لكنوز جبل عامر علها تساعد في فك أزمتها الاقتصادية ، لكنها وجدت أن موسى هلال ما زال مكنكش فيها ومتمسك بها لأن الفطام بعد الكبر صعب .فما كان من الحكومة سوى الكيد بصديقها اللدود موسى هلال وجماعته وترسانته التي أهداها إياه في زمن غفلتها بمثل هذه الاكاذيب والتلفيقات المخجلة . ولاشك ان وراء هذه التصريحان ماوراءها وموسى هلال يعلم كل ذلك وأكثر . والمثل الشعبي يقول التسوي بايدك يغلب اجاويدك .
أعوذ بالله ، جبل عامر محمية خاصة لموسى هلال إكتسبها بحمرة عين بدعم من الحكومة المركزية غصباً عن سلطات الولاية وأهالي المنطقة وجنى من وراء ذلك أموالاً طائلة إستقوى بها .الان الحكومة في مسغبتها إنتبهت لكنوز جبل عامر علها تساعد في فك أزمتها الاقتصادية ، لكنها وجدت أن موسى هلال ما زال مكنكش فيها ومتمسك بها لأن الفطام بعد الكبر صعب .فما كان من الحكومة سوى الكيد بصديقها اللدود موسى هلال وجماعته وترسانته التي أهداها إياه في زمن غفلتها بمثل هذه الاكاذيب والتلفيقات المخجلة . ولاشك ان وراء هذه التصريحان ماوراءها وموسى هلال يعلم كل ذلك وأكثر . والمثل الشعبي يقول التسوي بايدك يغلب اجاويدك .
تهميش القوات المسلحة واعتماد ما يعرف بالجنجويد وما يسمى بقوات الدعم السريع واعتماد ذلك من برلمانهم المزعوم هينهاية النهاية الحقيقية للقوات المسلحة السودانية قوات الشعب المسلحة التي تم تشليعها مسبقا بطريقة ذكية من قبل الكيزان… انهم دمروا البلاد ودمرو جيشها حتى لا تقوم للشعب السوداني قائمة أليس من منقذ من قواتنا السودانية الباسلة وانتشال البلاد مما يحدث امام أعيننا. ايها السودانيوان الاحرار هبوا للخلاص وردوا كيد الكائدين.
الله يخرب بيوت الكيزان وينزع حكمهم اللهم أستجب لدعاء عبادك الضعفاء.
تحية للاستاذ عثمان شبونة , حقيقة طفيليات الكيزان تعيش في الاجواء القذرة ومن قذرة الي أكثر قذارة بالامس يتم عبر عرض النشرة الاخبارية البرلمان للعلم والاعتبار تحويل قوات الفوضى والجنجويد وما يعرف بقوات الدعم السريع الي فرع للقوات المسلحةو لا نرى قوات مسلحة وهي الان اصبحت منذ مجيء كيزان السوء قوات مشلعة ولو كانت هناك قوات لما صار الحال عليه الان… تم تشليعها سرا والان علانية… هذا تحدي البشير الغشيم الذي (يطبذ) عيناه بيديه ويفعل في قواتنا المسلحة ما يفعل تحت امرة الكيزان الفاسدين… على العموم انتهى السودان ببيع اراضيه ورهانها وتشريد شعبها واستجلاب الاجانب لاحلا ما تبقى من الشعب السوداني… ونقول للسودانيين المتبقين شوفوا بلد ثانية للذل والهوان الحقيقي طالما هان السودان عليكم. ابدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا اصبح حبر على ورق.
الجنجويد وموسي هلال اتفقو علي اخذ ماتبقي من كعكة السودان لاحساسهم بان سلطه البشير اقترب اجلها وهذة صورة اولي لما بعد اللااسلاميون والصور الاخري الشرق والنيل الازرق وجبال النوبة والجزيرة وحتي داخل الخرطوم .
قوات الدعم السريع ( ما تعرف لدى الشعب السوداني بالجنجويد) لقد ثبت بما لا يدعو للشك بانها الذراع العسكرية الباطشة التى اقامتها حكومة المؤتمر الوطني لمواجهة حركة العدل والمساواة الذراع العسكري لحزب المؤتمر الشعبي بعد المفاصلة التى تمت بينهم .
مع الوقت واستغلال حزب المؤتمر الوطني لامكانيات واموال الدولة لتقوية ميليشيته (الدعم السريع) استطاعوا هزيمة حركة العدل والمساواة عسكريا وكذلك عن طريق استقطاب بعض قادتها العسكريين عن طريق منحهم مناصب وفتح خزينة الشعب لهم لينهلوا منها وبما ان هذا مبتغى الكثيرين منهم فتهافتوا الواحد يلي الاخر حتى وصلت الحكومة الى هذا الحجم والترهل المهول واصبح الجهاز التنفيذي غير معني بالشعب السوداني انما الشعب السوداني هو المعني توفير الاموال لهؤلاء وذلك برفع اسعار السلع والخدمات ( ما يسمى برفع الدعم بالحكومي) واذا ما خرج الشعب محتجا ا متظاهرا ضد هذه القسمة الضيزى فانه يجد (قوات الدعم السريع ) فتقتله كما فعلت في سبتمبر2013م او تكون على اهبة الاستعداد على تخوم العاصمة كما حدث في ايام تنفيذ باقتي العصيان المدني السلمي في نوفمبر وديسمبر 2016م ولم تجد قوات الدعم السريع صيدا كما حدث في سبتمبر لتقتله مما جعل الرئيس يستشيط غضبا ويتحدى الشعب السوداني ( ما يعرف بمناضلي الكيبورد بالحكومي) بان يخرج للشارع ليفعل فيهم ما فعله في السابق .. فهل يقبل رجال الجيش السوداني الشرفاء هكذا ميليشيا لتكون جزءا منهم ؟؟!! سؤال يحتاج لاجابة ولا يمكن اغفاله من قبل رجال الجيش الذين هم عزة وشرف الوطن وصمام امانه .
الشعب السودانى انبطح وتعرى وجاهز والله يكذب الشينة . ماعندنا حق الفطور كيف استوعب مع الجوع الكافر . بل اشعر بحمى الملاريا ودى كم تريد منى من مال والله يستر ما اكون بهضرب وطلعت فى الراس وبشة الجزار ماسك البندقية وان خرجت بفتكرنى دائر اقبض عليه فسوف يدوس على الزناد . وانا ميت فى الحالتين ما قلت ليكم وانتم تقولون وديل قالوا والكنداكات قلن وانتهى عندهن كلام الليل ورفع الك عين . حزفت الراء عشان ما تعتزروا عن النشر .
يحكمنا تحاف تجار الدين وقطاع الطرق حرامية الحمير
بالله يا جماعة خلونا من الكلام دا عصيان يوم 24 يناير 2017 ليوم واحد عملتوا فيهو شنوا يجب أن نعمل بجهد ومهنية عالية لانجاح هذا الحراك
أعوذ بالله ، جبل عامر محمية خاصة لموسى هلال إكتسبها بحمرة عين بدعم من الحكومة المركزية غصباً عن سلطات الولاية وأهالي المنطقة وجنى من وراء ذلك أموالاً طائلة إستقوى بها .الان الحكومة في مسغبتها إنتبهت لكنوز جبل عامر علها تساعد في فك أزمتها الاقتصادية ، لكنها وجدت أن موسى هلال ما زال مكنكش فيها ومتمسك بها لأن الفطام بعد الكبر صعب .فما كان من الحكومة سوى الكيد بصديقها اللدود موسى هلال وجماعته وترسانته التي أهداها إياه في زمن غفلتها بمثل هذه الاكاذيب والتلفيقات المخجلة . ولاشك ان وراء هذه التصريحان ماوراءها وموسى هلال يعلم كل ذلك وأكثر . والمثل الشعبي يقول التسوي بايدك يغلب اجاويدك .
أعوذ بالله ، جبل عامر محمية خاصة لموسى هلال إكتسبها بحمرة عين بدعم من الحكومة المركزية غصباً عن سلطات الولاية وأهالي المنطقة وجنى من وراء ذلك أموالاً طائلة إستقوى بها .الان الحكومة في مسغبتها إنتبهت لكنوز جبل عامر علها تساعد في فك أزمتها الاقتصادية ، لكنها وجدت أن موسى هلال ما زال مكنكش فيها ومتمسك بها لأن الفطام بعد الكبر صعب .فما كان من الحكومة سوى الكيد بصديقها اللدود موسى هلال وجماعته وترسانته التي أهداها إياه في زمن غفلتها بمثل هذه الاكاذيب والتلفيقات المخجلة . ولاشك ان وراء هذه التصريحان ماوراءها وموسى هلال يعلم كل ذلك وأكثر . والمثل الشعبي يقول التسوي بايدك يغلب اجاويدك .
تهميش القوات المسلحة واعتماد ما يعرف بالجنجويد وما يسمى بقوات الدعم السريع واعتماد ذلك من برلمانهم المزعوم هينهاية النهاية الحقيقية للقوات المسلحة السودانية قوات الشعب المسلحة التي تم تشليعها مسبقا بطريقة ذكية من قبل الكيزان… انهم دمروا البلاد ودمرو جيشها حتى لا تقوم للشعب السوداني قائمة أليس من منقذ من قواتنا السودانية الباسلة وانتشال البلاد مما يحدث امام أعيننا. ايها السودانيوان الاحرار هبوا للخلاص وردوا كيد الكائدين.
الله يخرب بيوت الكيزان وينزع حكمهم اللهم أستجب لدعاء عبادك الضعفاء.
تحية للاستاذ عثمان شبونة , حقيقة طفيليات الكيزان تعيش في الاجواء القذرة ومن قذرة الي أكثر قذارة بالامس يتم عبر عرض النشرة الاخبارية البرلمان للعلم والاعتبار تحويل قوات الفوضى والجنجويد وما يعرف بقوات الدعم السريع الي فرع للقوات المسلحةو لا نرى قوات مسلحة وهي الان اصبحت منذ مجيء كيزان السوء قوات مشلعة ولو كانت هناك قوات لما صار الحال عليه الان… تم تشليعها سرا والان علانية… هذا تحدي البشير الغشيم الذي (يطبذ) عيناه بيديه ويفعل في قواتنا المسلحة ما يفعل تحت امرة الكيزان الفاسدين… على العموم انتهى السودان ببيع اراضيه ورهانها وتشريد شعبها واستجلاب الاجانب لاحلا ما تبقى من الشعب السوداني… ونقول للسودانيين المتبقين شوفوا بلد ثانية للذل والهوان الحقيقي طالما هان السودان عليكم. ابدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا اصبح حبر على ورق.
الجنجويد وموسي هلال اتفقو علي اخذ ماتبقي من كعكة السودان لاحساسهم بان سلطه البشير اقترب اجلها وهذة صورة اولي لما بعد اللااسلاميون والصور الاخري الشرق والنيل الازرق وجبال النوبة والجزيرة وحتي داخل الخرطوم .
قوات الدعم السريع ( ما تعرف لدى الشعب السوداني بالجنجويد) لقد ثبت بما لا يدعو للشك بانها الذراع العسكرية الباطشة التى اقامتها حكومة المؤتمر الوطني لمواجهة حركة العدل والمساواة الذراع العسكري لحزب المؤتمر الشعبي بعد المفاصلة التى تمت بينهم .
مع الوقت واستغلال حزب المؤتمر الوطني لامكانيات واموال الدولة لتقوية ميليشيته (الدعم السريع) استطاعوا هزيمة حركة العدل والمساواة عسكريا وكذلك عن طريق استقطاب بعض قادتها العسكريين عن طريق منحهم مناصب وفتح خزينة الشعب لهم لينهلوا منها وبما ان هذا مبتغى الكثيرين منهم فتهافتوا الواحد يلي الاخر حتى وصلت الحكومة الى هذا الحجم والترهل المهول واصبح الجهاز التنفيذي غير معني بالشعب السوداني انما الشعب السوداني هو المعني توفير الاموال لهؤلاء وذلك برفع اسعار السلع والخدمات ( ما يسمى برفع الدعم بالحكومي) واذا ما خرج الشعب محتجا ا متظاهرا ضد هذه القسمة الضيزى فانه يجد (قوات الدعم السريع ) فتقتله كما فعلت في سبتمبر2013م او تكون على اهبة الاستعداد على تخوم العاصمة كما حدث في ايام تنفيذ باقتي العصيان المدني السلمي في نوفمبر وديسمبر 2016م ولم تجد قوات الدعم السريع صيدا كما حدث في سبتمبر لتقتله مما جعل الرئيس يستشيط غضبا ويتحدى الشعب السوداني ( ما يعرف بمناضلي الكيبورد بالحكومي) بان يخرج للشارع ليفعل فيهم ما فعله في السابق .. فهل يقبل رجال الجيش السوداني الشرفاء هكذا ميليشيا لتكون جزءا منهم ؟؟!! سؤال يحتاج لاجابة ولا يمكن اغفاله من قبل رجال الجيش الذين هم عزة وشرف الوطن وصمام امانه .
الشعب السودانى انبطح وتعرى وجاهز والله يكذب الشينة . ماعندنا حق الفطور كيف استوعب مع الجوع الكافر . بل اشعر بحمى الملاريا ودى كم تريد منى من مال والله يستر ما اكون بهضرب وطلعت فى الراس وبشة الجزار ماسك البندقية وان خرجت بفتكرنى دائر اقبض عليه فسوف يدوس على الزناد . وانا ميت فى الحالتين ما قلت ليكم وانتم تقولون وديل قالوا والكنداكات قلن وانتهى عندهن كلام الليل ورفع الك عين . حزفت الراء عشان ما تعتزروا عن النشر .
يحكمنا تحاف تجار الدين وقطاع الطرق حرامية الحمير
بالله يا جماعة خلونا من الكلام دا عصيان يوم 24 يناير 2017 ليوم واحد عملتوا فيهو شنوا يجب أن نعمل بجهد ومهنية عالية لانجاح هذا الحراك