عقب إطلاق سراحها..مريم يحي تتجه الى مكان مجهول

إتجهت مريم إسحق عقب إطلاق سراحها الى مكان مجهول، رفض محاميها الإفصاح عنه، وتروج شائعات بأن السلطات الأميركية منحتها حق الإقامة في الولايات المتحدة، إلا أنه لم يجر التأكد من هذه المعلومات. ووضعت مريم، طفلها في السجن، بعيد صدور حكم الإعدام عليها، فضلا عن طفلها الآخر الذي يرافقها في سجنها، وهو ما يعني أنها ستمنح فترة إرضاع لمدة عامين قبل تنفيذ الحد، وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية، بيد أن قرار الاستئناف بإلغاء قرار محكمة الموضوع أنهى الجدل حول القضية. وكانت سفارات الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وهولندا قد أبدت قلقها العميق على الشابة، وناشدت حكومة السودان في بيان باحترام حرية الاعتقاد بما في ذلك حرية تغيير المعتقدات، بوصفها حقا مكفولا وفقا لدستور السودان الانتقالي 2005 والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
و طالبت تلك السفارات السلطات القضائية السودان للتعامل مع حالة مريم «بعدل ورحمة»، بينما قالت منظمة العفو الدولية إن مريم إسحق نشأت مع أم مسيحية أرثوذكسية في غياب والدها المسلم. وعدّت منظمة التضامن الدولي المسيحي البريطانية المختصة بحرية التدين حالة مريم واحدة من سلسلة حالات كثيرة في السودان، تتضمن عمليات ترحيل قسري للمسيحيين ومصادرة وتدمير ممتلكات الكنيسة، وهو الأمر الذي نفاه وزير الإعلام السوداني أحمد بلال، كما نفى وجود أي اضطهاد للمسيحيين في البلاد.
وتزعم المفرج عنها أنها مريم إسحق، وأن والدها مسلم من دارفور تركها تتربى مسيحية على يد والدتها بعد أن تخلى عنهما، في الوقت الذي تقول فيها الأسرة الشاكية إن مريم إسحق ما هي إلا ابنتهم أبرار إبراهيم، وإن زعمها أنها مريم إسحق عار من الصحة.
الشرق الاوسط
بكره ستلقي علي قارعه الطريق
بختك ربنا خارجك!!!
المشكلة المحامي فرحان مفتكر إنه مرافعته هي الطلعتها…أسألوا منظمة الجسور الدوليةالتي جاء مملثليها من أمريكا خصيصا لهذا الأمر ..أحد كبار مؤسسيهاصديق حميم لعلي كرتي.
سبحان الله أنظروا معي علي الدوله عندما تكون ضعيفه وأنظروا و أبصروا كيف يجلس النكره الذي علي يمين هذه المغلوبه علي أمرها لاشك سينغلب إليكم البصرخاسئا
ليت الغرب يضغط جميع الدول التي ترتكب من اخطاء في حق مواطنيها مثل ضغطها على السودان في مصر هنالك فتيات خرجن مظاهرة حكم عليهن بالمؤبد هنالك من اخرج مظاهرات حكم عليه بالاعدام ولا حياة لمن تنادي الحكاية استضعاف وقصد ليس الا
مريم امرها واضح وكده السودانيين الغلابة ارتاحوا من تبعات اعدامها ولكن الكلام المنافقين هم اخطر من
مريم لانو مريم كانت واضحة ديل اخطر على الاسلام من مريم والف مريم نعمل فيهم اية ؟
أين الشق الثاني من المعادلة؟ أقصد أين أخوها وأمها؟ هل هم راضون عن هذا الحكم؟ يجب أن يستأنف أخوها ويطالب فقط بالتفريق بينهما لعدم الكفاءة وأنا متأكد أنه سوف يكسب الجولة.
الحمد لله اتحلت المشكله بسلام . لكن هناك مايثير التساؤل هل هى ابرار ام مريم وكما تقول هى بان والدها من دارفور وامهااثيوبيه وهذا ماتؤكده ملامحها ولكن المحير كيف اثبت الشاكى بانها اخته هل من ناحية الاب ام شقيقته؟ ولكن وحسب اعتقادى انها ليست اختهم ونأمل ان يقفل الباب فى هذا الموضوع وكفانا الله شر الفتن ماظهر منها وما بطن
الحكومة السودانية والقضاء السودانى اتهزم امام الراى العام العالمى جعلها تتراجع ، لان الحكم اصلا باطل وهو حكم الاسلام السياسى المزاجى الذى يصدر ويتراجع ودا شى طبيعى ومتوقع لان من الصعب الصمود امام الهجم العالمية المتضامنة انسانيا مع مريم اسحاق التى تعرضت لقهر واوضاع غير انسانية بلغ بها الولادة داخل السجن من غير وجة حق
روسيا وأمريكا تحت جزمتي .. أمريكا قد دني عذابها .. أين أنت يا ريس بعد هذه المهزله، لولا جزرة أمريكا ودول أروبا لما تم الافراج عن هذه الضحيه المسكينه.. نشوفك متين يا أبو جاعوره عشان نسمع رأيك في قرار الافراج عن مريم اسحق .
يعنى حتكون وين فى ديم السلك يعنى مااكيد فى السفاره الامريكيه بسوبا . لان الابناء امركان لذالك سوف يكونوا تحت الرعايه الامريكيه وطبعا الامركان لايمكن ان ياوى الابناء بدون امهم ..هى المساله دايره ليها درس عصر …. والله انتوا شغالين بالفارغه هسه خم الرماد كيف ..
مريم او ابرار النهايه خلت هيئة علماء السلطان يتنازلوا عما يعتقدون انه خط احمر ولحسوا بزغتهم من الواده يعني لحسوا وسفوا التراب وكذلك المحمة ماشفتوا المصريين حكموا على خلية الجزيرة الاعلاميه وقامت بريطانيا وهولاندا وامريكا بالاعتراض على الحكم قالوا ليهم هس ولا كلمة مع قرار القاضي الفرق كبير بين هي لله وحقيقة هي حق اريد به باطل الحكم من اوله كان باطل ولكن لان الله اراد كشف الانقاذ وهيئة علماء السلطان ومن شايعهم فضحهم ويالها من اخس فضيحة
الما عنده ضهر يموت قهر
مشت وين السايب عليها عايزين منها الوصفه الهرشت بيها الحكومة دي .
انا اقترح عمل مكاتب وصناديق للشكاوي والتظلم في كل السفارات ذات الضهر القوي علشان تحمينا .
مسطول السفارات:
انا من يوم الليلة ماشي على السفارات اتلحهم وابقى ليهم في رقبتهم لمن يسموني مسطول السفارات …احوم سفارة الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وهولندا واتبرك في الحيطة بتاعتهم تلحقنا وتفزعنا وتهرش قادتنا اتمردغ زيييييييييييييين لما يمسك جير وبوهية السفارة في ضهري
وانده واقول
يا سيد السفارة
يا العارف الحضارة
جيتك في استشارة
شوف لي الدبارة
انا عارفك راقي
جبت ليك اوراقي
وات تم الباقي
يا المستشار
عايزك تبقى لي منشار
لناس حكومتنا الاشرار
يا الملحق الاعلامي
هاك مني سلامي
وصل لي كلامي
حقق لي احلامي
لو موضوعي ما مرة
بجيكم تاني مرة
وبتشوفوني بالكميرة
هههههههههههههههههههههه
الشاعر: مسطول السفارات
ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
مريم الشجاعة وتناقض قائم
مريم الشجاعة خالص التهاني لك ولأسرتك بإطلاق سراحك وإلغاء الأحكام السابقة. آمل أن لا يكون هنالك طعن ذا شأن على هذا الحكم. لكن تظل المشكلة قائمة على الصعيد السوداني طالما توجد قوانين تتناقض مع حرية الاعتقاد المكفولة في دستور 2005 المعدل. فلتتكاتف الجهود لإلغاء كافة القوانين التي تتناقض مع الدستور الحالي الذي له مرجعية في الحريات والحقوق هي المواثيق الدولية وبنص ذات الدستور.
وماذا عن أحكام الإعدام التى تنفذ يوميا بطائرات الأنتينوف
حقيقة هناك خلط من وسائل الاعلام حقيقة في اسم والدها هل هو يحي او اسحق وهل والدها من القضارف ام من دارفور لان هذا الكلام شغلتني في عقلي كثيرا. اسم والدي هو اسحق احمد من دارفور كان يعمل في قوات الشعب المسلحة وحدة سلاح النقل في احد الولايات الجنوبية في مدينة واو تحديدا فقد تزوج من امراة من جنوب السودان وانجبت بنتا ولكن لظروف العمل تم نقل الوالد الي جهة اخري وترك البنت صغيرة مع امها بعد تطليق المراة فكنت متابع لقضية هذه البنت كثيرا وعندما وجدت هذا بان اسم ابيها اسحق ومن دارفور جال بخاطري حديث قديما سمعته من والدتي روت لنا حكاية بان لنا اخت في جنوب السودان ولكنها لا تدري اسم البنت او امها فارجوا من جميع القراء الكرام من كان يعلم بعلومات كافية ان اسم هذه المراة او التاكد من هذه المعلومات من والدتها ان كانت موجودةاو حسب المعلومات التي ذكرتها ( المدينة- اسم ابيها – مكان عمله في واو ) فعسي ان تكون هي اختي المنشودة فانا اكتب عنواني بهذا التعليق علي من يحصل علي معلومات تطابق ما ذكرته عليه المراسلة عبر بريدي الالكتروني الخاص [email protected] فانا الان منتظر البحث بجدية والرد من جميع الناس وكل وسائل الاعلام ان يبحثوا عنها جيدا فاذا تطابق الوصف بما ذكرت فلاشك بانها هي وانا والله العظيم جادي شديد في هذا الموضوع .
ولكم خالص شكري
الكلام كلام الاخره يا بت الناس
اسهل من أن تركب مركب من ليبيا وتغرق فى شواطىء ايطاليا….تتفق مع اخوانك انهم يرفعون عليك دعوى بانك امسيت كافرا…فتحكم عليك محكمة اول درجة بأن اسمك الحقيقى البلولة وليس مايكل فيتصل مايكل بسفارة امريكا وانه يواجه الاعدام…فيحصل على دعم اوربا واميركا ويحصل على الجنسية الامريكية…وهنالك يخرج البلولة دلائل الخيرات من حقيبته ويودى ورده اليومى…وصلوا على النبى…لا أحد يرغب فى الجحيم..والله بعلم.
علا مسعولين من الخير….ابرار دى ماعنده رقم وطنى…ولا حتى مريم….ازن الانتخابات من هسى مزورة.
من يومهم كلهم تافهين , اللى اشتكاها تافه و بتاع نيابه تافه و القاضى تافه و بليد و غبى و اللى ادعوا انهم اهله تافهين و كذابين و اللى ادعى انو ود عمها اتفه واحد فيهم , الكل شارك بصوره او باخرى فى اشانة سمعة الدين و تشويهه, الله يشوهه وجوهكم يا تافهين . يا اخى دى مسيحيه من يومها و ليه الزوبعه دى يا قاضى يا بليد .
حتى هذه اللحظة لم يعرف من هو والدها … فمرة هى مريم محمد إبراهيم ومرة مريم عبدالحى وأخرى مريم إسحق كما جاء فى هذا الخبر …. الحمد لله أنها ما طلعت مريم العذراء ……….
يا جماعة البنت دي ما سودانية
من شكلها واضح
ياناس مريم طلعت مسلمة – لو ماقالطين شوفوا لبسها
تبرئة مريم و بالعين الأمريكية الحمراء…تجعل أحكام محاكمنا في قضايا الرأي العام أحكام فالسو…. لذا فإن الأحكام الصادرة ضد عقار و عرمان و غيرهم من المناضلين هي أحاكام رهينة بأيادي الساسة… و بالضغوط الوطنية سيتراجع عنها طغاة الأنقاذ…
I think that she is free to disappear, at least to take time to review her life mission, personal security, social life selction, making her own way of whom to talk to and what next her direction is? That is her and her family private issues. Fanantics have to look for other more strange story to make it as a new sweet for their gains and loss. I think that over is over by now and just big thank to her advocates and directions which stood firmly and ready to react for her and for the justice reign for others too.
[SESE 06-24-2014 12:51 PM ]
إبداع السودانيين يبين في تعليقاتهم العفوية . كتب SESE :
? بعدما قام الجماعة بتجهيز الحجارة (لرجم مريم) ((فتحوا ورا)) !!…
إديك العافية سيسي المسلط !
القصة لم تنته بعد تابعوا الجزء الثاني من مسلسل الردة والهجرة من والي السودان
طبعا الحاجات دى اسحق احمد فضل الله لايكتب فيها ولايسمع بها والمشكلة
تكون دخلت السجن مسيحية وطلعت منو مسيحية وبعدين شنو الدخل كرتى
فى القضاء ولادى نوع من الدغمسة
(حريات)
اعتقلت الاجهزة الأمنية مريم يحى وزوجها دانيال وانى ? امريكى الجنسية ومن اصول جنوبية ? ومعهما ابنيها الصغيرين في مطار الخرطوم اليوم بعد يوم واحد من الإفراج عنها .
وكانت مريم وأسرتها ينوون السفر الي الولايات المتحدة الأمريكية قبل أن يتم اعتقالهم في صالة المغادرة بمطار الخرطوم.
ويقول مراقبون ان سلطة الانقاذ تحاول بإعتقال مريم واسرتها المحافظة على ماء وجهها بعد التراجع المهين بإلغاء حكم الاعدام على مريم ، اضافة الى رغبتها فى تهدئة خواطر قواعدها من المهووسين الذين ازعجهم خضوع سلطتهم لاملاءات الغرب (الصليبى) ، واضاف المراقبون ان حكومة المؤتمر الوطنى وكما تراجعت عن انفاذ حكم الاعدام غالباً ما تتراجع مرة اخرى تحت الضغوط
ناس كتار ناسيا ما بعد الدنيا أوعك تكون منهم
وهذه هي الحقيقة ان المسيحيين يعانون معاناة شديدة ……
وين سفيه سفهاء السودان الذي قال الحدود خطوط حمراء بس علي الضعفاء! في تور مسكوه في رابعة نهار رمضان مع اربعة نساء وبعد ده حر طليق و طمعان قي منصب والي
The damage to Sudan reputation ,and to Muslims has already been done >
يا حكومة السودان ويا جهاز امن السودان انا مسلم وغيور على ديني ولكن اذا كانت فعلا مريم مسيحية واثيوبية فلا اكراه في الدين ،، ونحن نعلم ان الحبشة كانت ملاذا للمسلمين في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقاموا بحماية المسلمين من أعدائهم المشركين الذين تتبعوهم وكادوا يفتكوا بهم لولا ان ملك الحبشة اكرمهم وحماهم من عدوهم بانهم ما جاءوا به الحق .. فاكراما لرسول الله صلى الله عليه وسلم واكراما للاسلام نرجوا ان يطلق سراح هذه المرأة ومعاملتها معاملة كريمة وانسانية ، وذلك ليس ضعفا او تهميشا لحكم الاسلام ولكن لانكم في مكان القوي الحاكم ،، فيجب ان يكون ذلك ردا لجميل ملك الحبشةالذي استقبل المسلمين وقام بحمايتهم …..
شكرا للحكومة المريكية ودافعي الضريبة الامريكان لقبولهم استيراد الخرد والسلع الفاسدة السودانية