العاصمة السودانية تتعرض لأمطار غزيرة تتسبب في خسائر فادحة في الممتلكات

هطلت أمطار غزيرة صباح اليوم في العاصمة السودانية الخرطوم، واستمرت لما يقارب الساعتين، وحسب صور وفيديوهات فإن الأمطار أدت إلى دمار كبير في بعض المنازل بسبب ضعف البنية التحتية للعاصمة، وعادة ما تتحول الأمطار التي تحتفي بها الكثير من الدول إلى دمار وحالة من الاحباط وسط المواطنين بسبب الخسائر الفادحة في الممتلكات التي تصاحب كل مرة تسقط فيها الأمطار.

مزيد من الصور والفيديوهات تجدونها في تجريبي الراكوبة
[url]https://www.alrakoba.net/2018/08/15/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%AB%D9%88%D9%86-%D8%B9/[/url]

تعليق واحد

  1. ربنا يلطف بالشعب السوداني الغلبان ويا ناس الخرطوم احسن تمسكوا اولادكم عليكم بدلا من الذهاب الى المدارس حتى لا تقطع الجدران والسقوف على رؤوسهم

  2. العاصمة كلها تحتاج الى اعادة تخطيط للبنية التحتية أرض مسطحة ليس بها اي عوائق تمنع تصريف المياه كيف تغرق في شبر موية ؟!!
    لاتحتاج الى أرصفة في الشوارع ومجاري مؤسسة بشكل جيد ومغطية

    النية التحتية لا تقل اهمية من التعليم والصحة يا عالم
    في الدول المتقدمة الشوارع تغسل تلمع بعد تساقط الامطار وتفرح النفوس بقدومها اما عندنا تتعفن وتمتلئ بالباعوض والذباب والامراض
    حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم بني كوز!!

  3. جعلها الله امطار خير وبركة ،، كل شي من الله لخير وربنا يعوض المتضررين خيرا ،، ناس كافوري قصورهم شامخة اتمني ان يكونو جايبين خبر الرعية المتضررين ديل ولا ياربي برضو حا يعكسو للرئيس شي غير الواقع ،، تلك الشماعة القبيحة والغير منطقية ان الرئيس ما بتصلو معلومات صحيحه من التنفيذيين ،، اصبروا ايها الشعب فما اصابكم خير وقولو الحمدلله علي كل حال

  4. الخرطوم تغوص في الوحل
    القطط السمان اصحاب البرادوهات يستمتعون بالغوص في المياه
    واصحاب العربات الصغيرة فيعنون الامرين
    أما اصحاب الركشات فصاروا مثل الصفادع يحومون حول الازقة بحثا عن طريق امن
    اختفت شوارع الظلط التي صرف علي تشييدها المليارات

    جعلها الله امطار خير وبركة
    هكذا يقول المسؤولون المترفون
    الله يستر
    هكذا يقول المواطنون المنكوبون
    الحكومة اجزت للمدارس خوف من انهيارها علي رؤوس الاطفال
    والموظفون في مرافق الدولة والمستشفيات تغيبوا قسرا لانعدام المواصلات …
    الشوارع اصبحت روافد لنهر النيل
    المجاري مغلقة او معدومة من الأحياء
    غياب تام للمسؤولين والياتهم اماما كما خلت المساجد من المصلين
    الجارة السعودية …حين غرقت مدينة جدة لسوء التصريف اعتقل ملكهم كل المقاولين والمهندسين وتجار الاراضي وحاسبهم علي تقصيرهم …فهل يفعلها ملكنا ولو من باب التحلل الذي يجيده بان يجمع كل المقاولين والمهندسبن وتجار الاراضي في الخرطوم ويطلب من كل من شيد طريقا سيئ التصريف ان يصلحه او ان يدفع لمن يصلحه
    عار هذا الذي يحدث علي مهندسي ومقاولي السودان وهذه سمعة سيئة لهم ….حاسبهم يا البشير او اترك حسابك وحسابهم لله ان شيت فهو العلي القدير ……

  5. ربنا يلطف بالشعب السوداني الغلبان ويا ناس الخرطوم احسن تمسكوا اولادكم عليكم بدلا من الذهاب الى المدارس حتى لا تقطع الجدران والسقوف على رؤوسهم

  6. العاصمة كلها تحتاج الى اعادة تخطيط للبنية التحتية أرض مسطحة ليس بها اي عوائق تمنع تصريف المياه كيف تغرق في شبر موية ؟!!
    لاتحتاج الى أرصفة في الشوارع ومجاري مؤسسة بشكل جيد ومغطية

    النية التحتية لا تقل اهمية من التعليم والصحة يا عالم
    في الدول المتقدمة الشوارع تغسل تلمع بعد تساقط الامطار وتفرح النفوس بقدومها اما عندنا تتعفن وتمتلئ بالباعوض والذباب والامراض
    حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم بني كوز!!

  7. جعلها الله امطار خير وبركة ،، كل شي من الله لخير وربنا يعوض المتضررين خيرا ،، ناس كافوري قصورهم شامخة اتمني ان يكونو جايبين خبر الرعية المتضررين ديل ولا ياربي برضو حا يعكسو للرئيس شي غير الواقع ،، تلك الشماعة القبيحة والغير منطقية ان الرئيس ما بتصلو معلومات صحيحه من التنفيذيين ،، اصبروا ايها الشعب فما اصابكم خير وقولو الحمدلله علي كل حال

  8. الخرطوم تغوص في الوحل
    القطط السمان اصحاب البرادوهات يستمتعون بالغوص في المياه
    واصحاب العربات الصغيرة فيعنون الامرين
    أما اصحاب الركشات فصاروا مثل الصفادع يحومون حول الازقة بحثا عن طريق امن
    اختفت شوارع الظلط التي صرف علي تشييدها المليارات

    جعلها الله امطار خير وبركة
    هكذا يقول المسؤولون المترفون
    الله يستر
    هكذا يقول المواطنون المنكوبون
    الحكومة اجزت للمدارس خوف من انهيارها علي رؤوس الاطفال
    والموظفون في مرافق الدولة والمستشفيات تغيبوا قسرا لانعدام المواصلات …
    الشوارع اصبحت روافد لنهر النيل
    المجاري مغلقة او معدومة من الأحياء
    غياب تام للمسؤولين والياتهم اماما كما خلت المساجد من المصلين
    الجارة السعودية …حين غرقت مدينة جدة لسوء التصريف اعتقل ملكهم كل المقاولين والمهندسين وتجار الاراضي وحاسبهم علي تقصيرهم …فهل يفعلها ملكنا ولو من باب التحلل الذي يجيده بان يجمع كل المقاولين والمهندسبن وتجار الاراضي في الخرطوم ويطلب من كل من شيد طريقا سيئ التصريف ان يصلحه او ان يدفع لمن يصلحه
    عار هذا الذي يحدث علي مهندسي ومقاولي السودان وهذه سمعة سيئة لهم ….حاسبهم يا البشير او اترك حسابك وحسابهم لله ان شيت فهو العلي القدير ……

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..