الجيش : تمكنا من صد هجوم فاشل على القوات المسلحة بجبل أولياء

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نسأل الله رب العالمين بان يعجل النصر لقوات الشعب المسلحة
ونسأل الله سبحانه وتعالى بأن يتم القبض على المتمرد المرتزق (( دقلو )) و استرداد الثروة التى نهبها من البلاد
وخاصة مناجم الذهب ومصنع الجنيد
ومن ثم تجريده من رتبته العسكرية الوهمية المزورة التى تحصل عليها زورا وبهتانا
ومن ثم ارجاع هؤلاء المرتزقة الى بلادهم تشاد حتى لا يفسدوا اخلاق الشعب السودانى
لأن الشعب السودانى مشهور بالشهامة والمروءة و الكرم وحسن المعشر
اما هؤلاء المرتزقة معروفون بالنهب والسلب والخبث والغدر والخيانة و تخريب البلاد والعباد
و خاصة ان هؤلاء المرتزقة كانوا مبيتين النية الخبيثة لاحتلال البلاد بقوة السلاح

اللهم رب العالمين
انصر جيشنا الوطنى على هؤلاء المرتزقة الحاقدون
نصرا تقر به عيوننا وتفرح به قلوبنا
نصرا يكون عظة لكل من تسول له نفسه سلب ونهب ثروات البلاد
نصرا نرى فيه هؤلاء المرتزقة اذلة مطأطين روؤسهم و صاغرون تحت ارجل قواتنا المسلحة
يجرجرون ذيولهم وهاربون تجاه بلدانهم من غير عودة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة أنصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى

تزقة

قحاطة جنجويد رباطة، أوردتو البلاد المهالك من اللهفة للوصول للكراسي سريعا. من متين في مليشيا قبلية ملطخة بدماء السودانيين شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، بتجيب ليها ديمقراطية؟ أوليس حميدتي خدع البشير لما شعر انو الثورة نجحت ! اوليس خدع الثوار نفسهم اول ما حانت الفرصة وقام بفض الاعتصام! اوليس خدعكم بوضع يده مع البرهان في انقلابه! اوليس غدر بالجيش ومؤسساته وعرباته هي التي ترتكز في المقار الحكومية بزعم حمايتها! أي ديمقراطية هذه التي تكون على أشلاء الشعب السوداني ! هل تعتقدون ان شرق السودان سيرضخ ويبصم على مشروع آل دقلوا ام تريدون فصل السودان إلى دويلات كما فعل الكيزان!! هل تريدون سودان يطرد فيه أهله بينما يجند حميدتي عشرات الالاف عرب تشاد والنيجر ومالي لتغيير الهوية الديمغراغية!! هذا عبث وطيش يفوق الخيال .. ما يحدث أمر فارق في تاريخ السودان نكون او لا نكون ويجب التصدي له من اي وطني شريف عفيف وإلا فإن المحرقة ستلهتمكم انتم اولا وتلتهم من تبقى من الشعب السوداني وتاريخه. عيب عليكم تدافعو عن مليشيات آل دقلوا اخوان التي نهبت مقدرات البلاد وباعته رخيصا لمغامرات بن زايد وبن سلمان