طلاب حزب البشير بجامعة النيلين : لا نعرف شيئاً عن المجموعة التي إعتدت على الطلاب الاتحاديين بالسيخ والعصي

الخرطوم: علي الدالي
شهدت جامعة النيلين أمس أحداث عنف عقب اقتحام مجموعة مجهولة الهوية لمنبر نقاش نظمته رابطة الطلاب الاتحاديين الديمقراطين ـ الفصيل الطلابي للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل ـ أصيب بموجبها الطالب صديق المرسي والطالبة تسابيح البشير في وقت اتهم فيه طلاب الاتحادي طلاب الوطني بالاعتداء على كوادرهم بالضرب واقتحام منبرهم وقال كادر الاتحاديين صالح حسن إدريس إن مجموعة ملثمة تحمل السيخ والعصا قامت بطرد الطلاب من مباني الكلية واعتدت على منبر الاتحاديين..
إلى ذلك نفت حركة الطلاب الإسلاميين الوطنيين بجامعة النيلين ضلوعها في الأحداث وتبرأت من المجموعة التي اعتدت على منبر الاتحاديين وأدان طلاب الوطني مسلك المجموعة واتهم الطالب مصطفى سعيد المحسوب على المؤتمر الوطني بالجامعة جهات لم يسمها قال إنها تريد أن توقع بينهم وبين طلاب التنظيمات التي ارتضت الحوار الوطني وشدد على أن هناك أيدٍ خفية تسعى لنسف مبادرة الحوار الوطني من داخل الجامعات وفي رده على اتهام الاتحاديين لتنظيمهم قال إن المؤتمر الوطني بالجامعة لم يصدر أي توجيه لعضويته بالاعتداء على الطلاب الاتحاديين مشيراً إلى أن المجموعة واصلت الاعتداء على الطلاب بعد انسحاب الاتحاديين لمدة ربع ساعة إلى أن قامت الشرطة بفض الاشتباكات .
الجريدة
تستاهلوا .. هى الخيبات والخيابة دي مبارياكم لمتين!!؟
تقيموا منبر للتوجيه والتعبئة من أجل الخلاص وانتو ماقادرين على حماية أنفسكم والدفاع عنها من هؤلاء الوحوش البرابرة!!؟
فاكرين منبركم دا في أوروبا!!؟
لو كان فلقتوا منهم إتنين تلاتة كان ماعندهم أى طريقة للنفي والإنكار!!؟
ياريت البربرية الوقعت عليكم دي تفتح عيونكم وعيون أمثالكم وبس.
كلام فارغ ,,, لماذا اكتفت الشرطة بفض الاشتباكات دون ان تقبض على احد الملثمين ،،، و هل دور الشرطة هى جهاز فض النزاعات فقط
ارهابيون وكاذبون يا بني كوز من غيركم يملك السيخ ووزير خارجيتكم هو اكبر ممول للسيخ منذ زمن يا بني ابليس
طيب ما دام الأمن والشرطة لا يعرفون فمعناها ليس هناك داعي لوجودهم أصلا
الكيزان متل الموية مابيتمسكو وشريعتم تحلل الكذب والسرقة والزنا مادمن في مصلحة التنظيم ..
مافي جماعة بتتسلح بالعصي والسيخ غيركم يامخانيس …
خلاص صدقناكم ماكم مسلمين مابتكضبوا .. أكيد ديل الشيوعيين الملاحدة ديل …
فى وهم كبير إسمه الحرم الجامعى , جعل بعض الطلاب يظنون أن بإمكانهم أن يفعلوا داخل الجامعة ما لا يجيزه القانون خارجها , حتى أصبح (القتل) نعم القتل أمراً مألوفاً بين الطلاب .. هذا الفهم العجيب لا يزول إلا بإزالة هذا الإستثناء الوهمى , و معاملة الطالب المجرم مثل معاملة المجرم الذى يرتكب جنايته فى إنداية .
جهات لم يسمها
…… لا أحسن كان يسميها
تحية للراكوبة على الصورة المستفزة التي يضحك فيها محمد عطا مع رهطه في حين يتساقط أبناؤنا الطلاب ما بين قتلى وجرحى ! وحسبنا الله ونعم الوكيل ..