بيان صحفى من قوى الإجماع الوطنى
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صحفى من قوى الإجماع الوطنى
إجتمعت الهيئه العامه لقوى الإجماع الوطنى وبعد نقاش عميق ومسئول توصل الإجتماع وبالإجماع للقرارات الاتيه:
1-أن تواصل قوى الإجماع الوطنى حوارها مع الاخوة فى الجبهة الثورية من منطلق استراتيجى يعلن تمسكه بوحدة
الوطن وامنه وسلامته والعمل على توحيد قوى المعارضة على رؤية وطنية مشتركة تلتزم بإسقاط النظام وإسترداد
الديمقراطية ومن ثم السلام والتنمية المتوازنة
2- إعتبار وثيقة الفجر الجديد صيغة مشروع على قوى الإجماع الوطنى دراسته وتقديم مقترحات بشأنه وصولاً للصيغة النهائية
3- الدعوة لعقد إجتماع لرؤساء الاحزاب يوم الاثنين 21/يناير لمناقشة الوضع السياسي برمته
4- العمل على إطلاق سراح المعتقلين السياسين فوراً وعلى راسهم المناضلين القادمين من كمبالا
5- يناشد الإجتماع اهلنا فى الفوله مسيريه ورزيقات وبنى حسين بالتحلى بالحكمة وضبط النفس وتفويت الفرصة على دعاة الفتنة
الخرطوم 16/يناير 2013
قوى الإجماع الوطنى
الفجر الجديد؛ مهما احتلفت تقديراتك بعيدا عن المزايدة فإنه يحمل أملا حقيقيا في التغيير. أما ابتزاز النظام على بعض فقرات الميثاق المتعلقة بفصل الدين عن الدولة فهي مزايدات رخيصة، وعدم نضج سياسي ومعرفي للمفاهيم والمصطلحات عند السودانيين، فالمقصود فصل الدين عن السلطة، والسلطة جهاز متغير تنفيذي، والدولة مكون سوسيولوجي. ونحن عندما ندعم خيار فصل الدين عن السلطة السياسية نتطلع إلى أن الدين ممارسة داخل المجتمع، بغض النظر عن طبيعة القوانيين التي تحكمه. فمحاربة الفساد وتحديد فترة الرئيس، وفصل السلطات الثلاثة ونزاهة القضاءالقضاا واستقلاله هي مبادئ عامة، أما خيار الشعب الديمقراطي في تحديد التشريعات سواء أعلمانية أم حتى شريعة فإن ذلك منوط ببرلمان ديمقراطي يمثل الشعب حقيقة ويستفتى على ما يتم التوصل إليه من تشريعات.
(- إعتبار وثيقة الفجر الجديد صيغة مشروع على قوى الإجماع الوطنى دراسته وتقديم مقترحات بشأنه وصولاً للصيغة النهائية)
////////////////////////////
خطوة صحيحة
بيان متوازن وموزون.
على الجميع تقديم تنازلات متبادلة.
وثيقة الفجر الجديد أساس متين لعلاج أوجاع السودان، ولكنها تحتاج إلى صقل وعدم مُغالاة والإعتراف أولاً بأن ثمة بيننا إختلاف في الرؤى والأفكار.، ولكن هذا لا يمنع العمل المُشترك لتحقيق الهدف الاسمى (الديمقراطية وإن تباينت الدروب والوسائل).
والله لن تقوم لكم قايمة مالم تعملو قناة فضائية
والكيزان يحكمون السودان بالاعلام طيلة ال 23 عام
دا كلام يا قوى الاجماع الوطنى مش بطال , لكم كل التوفيق من عند الكريم
a thing is better than nothing, we put our hopes on you after Allah, go ahead
– يناشد الإجتماع اهلنا فى الفوله مسيريه ورزيقات وبنى حسين بالتحلى بالحكمة وضبط النفس وتفويت الفرصة على دعاة الفتنة
شكر الله سعيكم ياقوي الاجماع سنظل محشورين بين الانقاذ وقوي لا تعرف ماذا تريد وكيف السبيل .. هذا قدر هذا الشعب المسكين…
تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى … ان دخول قوى التحالف مع الجبهة الثوريه سينسف بنيانها المرصوص .. والان يقولوا دراسة الوثيقه وتقديم مقترحات وذلك ماورد فى الفقرة 0000000000000002000000000000009 من البدايه بأ الخلاف والتعديل ولكن فى رأييى سيضفوا ما يضمن لهم حق فى الكعكه علما بأنهم لم يقدموا اى دور حقيقى ولم يشاركوا مشاركه فعليه .. كا من الفجر الجديد ان يتركهم على جنب وبعد ان يقضى الله امرا كان مفعولا يتم تعيينهم كسائر غيرهم لان هذا المجهود هو مجهود الجبهة الثوريه وهم عايزين موطىء قدم ولكن ما هو دور الذين تنصلوا بعد التوقيع ؟ هكذا هم .
23 سنه حكمونا باسم نطبيق شرع الله فماذا جنيتا غير الخراب والدمار والانفصال
يا ابيض يا اسود …. مافى حاجه اسمها فصل الدين عن السلطه اذن كيف تحكم السلكه بالدين وهى مفصوله عنه .. هذا كلام غير منطقى ….الدين واضح وغير الدين واضح مسك العصايه من النصف لانفع …الوضوحافضل من المراوغه … الناس عقلاء ويفهمون اللغه والمقصود …. اما حكممن الاعلى الادنى بالدين واما حكم علمانى ديمقراطى ولا اعتقد هناك فرق بين ديموقراطى وعلمانى فى النهايه كلهم يحكمون بغير الدين مهما اختلفت التسميه فالمعنى واحداللف والدوران ما بنفع … يا أبيض يا أسود ولا بديل للحكم الاسلامى واذا كان هناك اى خلاف يتم استفتاء شعبى وليس الحكم بمزاج احد الشعب حر والكلمه عند الشعب .
الفجر الذهبي الجديد هو الخلاص بلا لف ولا دوران