أعلنت تقدم انها سترسل رسائل للبرهان ولحميدتى ودعمه السريع لايقاف الحرب !! وهذا كلام مدهش بلدكم ياتقدم فى حالة حرب ودماء تسيل وموت وهدم للبنى التحتيه والوطن يحترق وانتم لا تريدوا حتى ان تسافروا بالطائرات لوطنكم لتطلبوا من اطراف الحرب ايقاف هذه الحرب العبثيه !! وتسجلون موقفاً للتاريخ !! واكتفيتم بارسال الرسائل ومن خارج الوطن !! .
لقد هربتم ياقيادات تقدم من وطنكم عندما اشتعلت الحرب وهذا يحسب عليكم فالقاده لا يهربون من الوطن حتى لو اشتعلت الحرب فانتم ليس اطراف عاديين انتم قاده فكيف يهرب القائد ويترك شعبه فى المعركه وهو ينزف ؟! القائد لا يهرب ولكنه يموت فى ارض المعركه واليس هذا عيب فى حقكم ؟ وعار يحسب عليكم ياتقدم ؟ .
كان ينبغى ان تصمدوا فى وطنكم وتكونوا آخر من يخرج من الوطن لتجتهدوا فى ايقاف هذه الحرب ولكن للأسف كنتم من اوائل من هربوا من الساحه للقاهره وماادراك مالقاهره ؟ والآن اصمتوا ولا تزعجونا بهذه الخطوات العبثيه التى لن تجدى ولن تفيد فرسائلكم لن يستمع لها احد وانتم ترسلوها من خارج الوطن . عودوا للسودان وارسلوا رسائلكم وسيستمع لكم الجميع اما ان ترسلوا رسائل من خارج السودان فلن يستمع لها احد فهذه خطوات عبثيه لا جدوى منها تحسب عليكم ايها الهاربون من ارض المعركه والهارب من ارض المعركه يحاكم ولا احد يستمع له فهو يعد خائن للوطن .
omdurman13@msn
محمد الحسن الحرب كان مقصود بها ضرب القوة المدنية وقد أكدت احد أوساخ الحركة الإسلامية المدعوة سناء بأنهم سوف يتصالحون مع الدعم السريع ولكن لن يتصالحوا مع القوة ألمدنية . اي من عاد من القوة ألمدنية فمصيره القتل. كيف ياتوا الي السودان في ظرف هذا الهرج.
ايد َما شئت ولكن إياك والكذب ولي عنق الحقائق.
يجب على كل القيادات ألمدنية البقاء بالخارج الي حين انتهاء الحرب ، مافعلته القوة ألمدنية بالخارج انت لجهلك بالسياسة والنضال لايمكن أن تعرفه خاصة النضال ضد التغول المصري الذي همه تفتيت السودان وتكمن خطورة المصريين ان الغرب يعتمد عليهم في قضايا الشرق الأدنى لأسباب تحييدهم في بعض القضايا
تاااااااني يا مولانا رجعت للكلام الفارغ بتاعك دا
والله العظيم والله العظيم والله العظيم مافي حاجة مغطسة حجر السودان وجايبانا لورا ومركبا فينا عصابة الكيزان الا امثال مولانا الحمار هذا
يا اخي ماممكن تكون بالغباء دا الا تكون شيوعي او جذري كدا بتكون مفهومة،
مولانا طريد الكيزان بيكتب ويهاجم من امريكا وعاوز الناس يمشوا للبرهان والكيزان في بورتسودان
والله العظيم ليهم حق الكيزان الارهابيين يطردوك من القضاء
تلقاهم طردوك بسبب خرمجتك دى.
غايتو محن محن محن والله محن
كرهتونا السودان وكرهتونا الحياة ي ايتها النخبة الفاشلة
شوف عينة الكاتب دا العينة التفكر بمصالحها هم الدمرو السودان وما أكثرهم بالسودان
قولى كلام معقول والكاتب دا مصلحته شنو هو دا عايش بره ياطيره
كلام عجيب وغريب يا مولانا
وهل تقدم في السلطة؟ ألم يتم ابعادهم من قبل الكيزان وجيشهم وجنجويدهم أكبر الخائنين لثورة الشعب؟
ثم كيف يأتوا إلى السودان وهم متهمون من قبل جهاز الكيزان (القضائي) ومضحكة ملاحقتهم بالانتربول؟
عزيزي كاتب المقال بعيداً عن محتوى مقالك فانت لا تفرق بين التاء المربوطة (ة) التي تأتي في نهاية المؤنث المفرد والهاء المربوطة (ه) التي تشير إلى الضمير. هل يعقل أن يأتي زمن تنشر فيه مقالات دون تدقيق إملائي بسيط الذي يمكن للحاسب القيام به قبل النشر.
شكرا الأخ القامة السامغة محمد الحسن محمد عثمان على هذا المقال الهام، ولكن لقد أخطأت وخاطبت قحت وتقدم مع تقديرنا بعبارة ،أنتم قادة، الا ان يكونوا قادة لأنهم حضروا اعتصام الشباب الثائر فى القيادة العامة كما قال احدهم. للقائد سمات وخصائص ومعايير ،يجدها القارى فى كتب الادارة ،أجزم لك لا احد من قحت أو تقدم يمتلك اى من هذه السمات والصفات والمعايير. ولدينا أمثلة للقادة فى السودان الذين يمتلكون هذه السمات والصفات ويستوفون معايير القيادة مثال محمد احمد المحجوب و محمد ابراهيم نقد والصادق المهدى وعبد الخالق محجوب وعلى عثمان والجزولى دفع الله. هؤلاء قادة
يمكن أن نقول عليهم قادة سياسين،اتفقت أو اختلفت معهم، فهل فى قحت أو تقدم مثل هؤلاء، مطلقا لا ، وهذه مشكلة قحت وتقدم الاساسية، بانهم حوائط بلا سقف ، وهذا هو أهم اسباب فشلهم فى قيادة وضع الف خط تحت قيادة هذه، الدولة عندما الت لهم السلطة. فالقيادة رؤية فهل لاحد منهم رؤية اي رؤية لقيادة السودان؟ لاا ،كل ما عندهم وما يعلمونه واقصى ما يسعون اليه هو فقط إسقاط الكيزان وبعد أن سقط الكيزان لم يستطيعوا تكوين رؤية لادارة الدولة، لماذا ؟ لأن الرؤية يخلقها القادة وكل قحت وتقدم نشطاء جدا ولكن بلا قائد واحد دع عنك أن تكون لهم قيادات. واكررها هم عبارة عن حوائط بلا سقف. نأمل، من أجل الوطن ،أن تسعى قحت وتقدم لاستقطاب قائد أو قيادات لتكملة دائرتهم للقيادة ،،فالوطن من المستحيل قيادة شأنه فقط بالخطب التصريحات الحماسية والمناكفة على طريقة أركان النقاش. شكرا الأخ محمد الحسن على فتح باب الرأى الاخر فى هذا الموضوع الذى يمثل جوهر النجاح أو الفشل السياسي.
١-
اقتباس:
******
(كان ينبغى ان تصمدوا فى وطنكم وتكونوا آخر من يخرج من الوطن لتجتهدوا فى ايقاف هذه الحرب ولكن للأسف كنتم من اوائل من هربوا من الساحه للقاهره وماادراك مالقاهره.).
٢-
تعليق:
******
الحبوب محمد، في مسألة الهروب، كيف فات عليك أن القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن/ البرهان فر وولي من القيادة العامة قبل (١٤) شهرا ولم يرجع لها تي اليوم؟!!، هرب البرهان ولقه كباشي!!، في مدينة بورتسودان تجمعت كل الرؤوس الكبيرة في الدولة التي كانت قبل الحرب موجودة في جهاز الخدمة المدنية بالخرطوم: (أعضاء مجلس السيادة، وزراء الحكومة الانتقالية)، وبالطبع لا يجب أن ننسى هروب مناوي وجبريل وعقار وتواجدهم الان في بورتسودان!!
كان الواجب عليك أن تعيب اولا وقبل كل شيء هروب هؤلاء الفارين من الخرطوم، اما عن قادة (تقدم) فهم لم يهربوا من البلاد لانهم اصلا كانوا موجودين في الخارج قبل الحرب، وعندما تاسست (تقدم) ظلت تنادي بوقف الحرب وإنهاء القتال عكس الكبار (المرفهين) الفارين الموجودين في بورتسودان بعيدا عن مناطق القتال، يرفضون وقف الحرب ويطالبون الشعب بحمل السلاح!!
منطف عجبب … كيزان ودعامة دورت بيناتهم وبالسلاح
والكاتب غاضباً علي تقدم وقحت ويتهمهم بالخيانة وعدم الوطنية !!
لماذا لانهم لم يقدموا انفسهم وارواحهم وهم المدنيون العزل قرباناً وهدية للموت سنبلة برصاص الطرفين ..
وهدف الحرب هي تصفية الثورة وقوي الثورة وقادتها وذبحهم وتعليقهم وصلبهم في الشوارع ..
هذا من الفارس الهمام الكاتب الذي هرب الي امريكا وطلب اللجوء السياسي والحماية ايام النصال كان مدنياً بحتاً مظاهرات واضرابات وقبل الحرب بعقود من الزمان …
الكاتب اخذته العزة بالاثم ونصب من نفسه “قاضياً” يوزع الاحكام حزافاً ويمنح صكوك الوطنية واوسمة الجدارة الشجاعة حسب المزاج !!
تقدم ادانة بالخيانة العظمي والحيثيات كان عليهم البقاء داخل السودان في ظل الحرب و”الموت في ارض المعركة” حسب تقديره ..
في ارض معركة هم ليسوا طرفاً فيها في الاساس ؟؟!! معركة بين حلفاء وشركاء الحكم من انقلبوا علي الشق المدني …
معركة بين طرفي المكون العسكري وقوي الحرية التغيير -تقدم لاحقاً- ليست طرفاً في نزاع حوال السلطة بين مليشيا كرتي ومليشيا حميدتي ..
تقدم وهي تحالف حد ادني يضم المؤتمر السوداني والاتحادي وحزب الامة واطراف وقوي مستقلة .. وليست طرفاً في اشعال الحرب او استمرارها بل بالعكس تم تكوين تقدم بغرض ايقاف الحرب !!
واخونا زعلان ليه ما قعدوا وسلموا رقابهم للجنجويد او الجيش والاستخبارات العسكرية !!
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ….. معقول هذا الحمار كان يوما ما قاضيا يحكم بين الناس قي السودان ؟!!!!!!!!!
هل تصدق أن هذا القاضي قد كتب مقالا من قبل يسخر فيه من حمدوك لان حمدوك عندما زاره وفد من القضاة احترمهم وقام وجلس بجانبهم.
حسب كلامه ان القضاة كانوا يرتجفون قبل ملاقاة حمدوك لكن بعد المقابلة خرجوا يسخرون منه. انهم قضاة بلادي للأسف لا يعلمون ان اي رئيس وزراء محترم لا يضع نفسه فوق القانون وإنما يرى نفسه خاضعا لسلطة القانون. لكن في بلادي يضع القضاة أنفسهم تحت رحمة السلطة المتسلطة لذلك لا غرابة ان نشهد ضياع العدالة في كل المناحي ولا عزاء للشعب الفضل.
يا أخوة يا كرام الاستاذ محمد الحسن كتب بكل أدب ان قادة قحت وتقدم هربوا عندما اشتعلت الحرب وهذه خيانة للوطن . ردوا علينا نحن القراء بالمنطق بلا شتم واساءات ،بانهم لم يهربوا . ولا أعتقد القول بأن ما فلان هرب وعلان اندس وغيرها تعتبر عذرا مقبولا لهم وللشعب ليهربوا.مع احترامنا للجميع
كاتب هذا الموضوع ببساطة ما ناقش أي حاجة!!! منتهى التخلف والغباء للأسف الشديد. هل الحرب تدور في بورتسودان يا هذا؟ برهان ولد الحلمان وشلته وعلان وكل الكيزان في بورتسودان، لماذا لا تخاطبهم ليذهبوا لدارفور أو الجزيرة أو العاصمة لقتال المرتزقة الأوباش؟ ما عندك موضوع يا اسمك إيه!!!!!
اولا بكرى الصائغ الفريق اول البرهان اوالفريق كباشي خرجوا من السودان؟؟؟ البرهان والكباشى خرجوا من القياده وتكتيك المعركه كانت يتطلب قيادات المعارك خارج القياده العامه وهذا الذى حدث بالفعل .مايسمى بقيادات القوى المدنيه خرجوا خارج والاسماء كالاتى منقه ياسر عرمان صديق الصادق المهدى برمه مريم السنهورى وجدى سلك انا اختلف سياسيا مع الاستاذ محمد الحسن عثمان لكن يتحدث بمنطق أما انت الاستاذ بكرى الصائغ تلوى اعناق الحقائق لذلك لا مصداقيه لك ولا مهنيه وكذلك افقدت الراكوابه المهنيه والمصداقية .
صاحب التعليق عبده افندى الشايقى انت اختلفت مع الاستاذ محمد الحسن صاحب المقال لكن من المفترض أن تحترمه ولاتصفه بصفه حمار
ماعارف لكن يجيني احساس انتا حمار عديل ماعارف ليه ياخي خاف ربنا كررت الكلام دا مليون مرة ياخي انتو اتفه ناس بتكتب عن الحق اي تقدم غلطانه لكن لا سرقت لا قتلت
عبد الباقى وداعه انت زول راقى وردك محترم وراقى وظاهر عليك زول مثقف ومحترم ولكن. بقية الخزعبلات ديل ماعندهم اى منطق غير الشتم والاساءه ياخوانا محمد الحسن زول كتب بكل احترام مقال تقعدوا تشتموا فيه بألفاظ زى أخلاقكم العفنه دى والله زمان الصحف دى ينشروا فيها ناس راقين شديد لكن والله الشايفهم ديل الشماسه اخير منهم وانتوا جرابيع وكاتب المقال قاضى ياشماسه ونتصدى ليكم نحن
وشماسه اقعدوا بادبه
طريد الكيزان رجع للخرمجة تاااااني.
محن محن والله محن