وزارة الاستثمار تكشف عن وصول عدد من الشركات الأمريكية للاستثمارفى المعادن والبترول والزراعة
(سونا) – أعلن الاستاذ اسامة فيصل السيد وزير الدولة بوزارة الاستثمارعن مواصلة الشركات الامريكية زيارتها للسودان للبحث عن الاستثمار في السودان في مجالات المعادن والبترول والزراعة والثروة الحيوانية.
وقال إنه سبق وأن لجات بعض الشركات الأمريكية لاخذ استثناء من مكتب المقاطعة الأمريكية للدخول في الاستثمار في السودان .
وأكد أن أولويات مشروعات الاستثثمار تتمثل في الأمن الغذائي باعتباره أنه عمل استراتيجي وحيوي ، بجانب ثروات ما في باطن الارض من معادن مختلفة وبترول فضلا عن اولوية الوزارة في القطاع الصناعي للادوية ومن ثم الصناعات الاخري وايضا قطاع الخدمات .
وأشار فيصل الي اهتمام وزارة الاستثمار بالشراكة التي تقيم بنية تحتية للسياحة والانتاج والتطور العقاري.
وحول ادخال تعديلات علي قانون الاستثمار أبان أن القانون الحالي تحت الدراسة لاضافة حوافز جديدة وميزات تفضيلية وسيطرح لرجال الأعمال والقطاع الخاص والمستثمرين للاستفادة من التجارب والخبرات ، مبينا ان الخارطة الاستثمارية اكتملت في بعض الولايات لكن الاتحادية لم تكتمل ، مشيرا الي عزم الوزارة زيارة ا لولايات للوقوف علي إعداد الخارطة الاستثمارية واجراءاتها ومعرفة الخطوات التي تمت بشأنها.
وذكر أن هنالك تفهما من المجتمعا ت المحلية فيما يخص الاراضي المخصصة للاستثمار لتقنينها
واكد علي استمرار التنسيق بين المركز والولايات في الاستثمارات والتراخيص.
وكشف عن مسئولية وزارة الاستثمار المباشرة من القطاع الخاص السوداني ورعايته ودعمه والتنسيق ببنه والمؤسسات بالداخل والخارج .
أنا بفتكر الإستثمار فى البنية التحتية يكون أولوية أو موازيا للصناعة والزراعة مع العلم أن البنية التحتية القوية هى وسيلة النجاح الأمثل لأى عمل تنموى كبير.
هل هذه الشركات الأمريكية قادمة للاستثمار أم للسرقة بالتعاون مع كيزان البشير؟
طالما في فسااااااااااد مابحلكم أي إستثمارات ي حرامية
يا جماعة ما يريده السودان هو الإستثمار الحقيقي وليس الإستثمار (الفطير) نريد إستثمارات ضخمة في مجال الصناعات التحويلية بصفة عامة والصناعات الثقيلة أما غير دلك كالإستثمارات التي تعتمد علي الماء والأرض واف،تاج الأولي فيجب أن تقوم به الإستثمارات الوطنية أم أن يأتي مستثنر أجنبي ليقوم بيربية الماشية مثلا معتمدا علي الماء والأرض السودانية ليصدر ماشيته للخارج فهذا يعتبر إخراج المربيين الوطنيين من السوق ليشتغلوا رعاة فقط وهذا مثال واحد من ألاف الأمثلة
تصدقوا اعزاء الراكوبة أو ما تصدقوا أنا دا مما أشوف صورة مبارك الفاضل دا أوحسبو طوالي يجيني طمام بطن وشايل معاي أكياس بلاستيك للطراش لما افتح الجرايد بما فيها الراكوبة دي ذات نفسها لكن كمان للصدق وتحرّي الحقيقة لا أنسى معاهما حسن اسماعيل وجماعة آخرين نقولهم في رسالة قادمة
for American firms. Endemic corruption, minimal ground and air transportation links, very limited banking services, high unemployment, multiple exchange rates, government misrule, and internal conflicts undermine trade and investment efforts. There is no American Chamber of Commerce in Sudan, although a U.S.-Sudan Business Council (USSBC) was formed in late 2014 to promote bilateral trade. In addition, the potential American investor must be aware of the comprehensive U.S. and international sanctions regime placed on Sudan. General licenses from the Department of Treasury exempt U.S. exports of agricultural equipment and inputs, food, medicines and medical supplies, certain educational activities and exchanges, and information and communications technology products and services from the sanctions regime. Opportunities thus exist in these areas. Sudan has recently emerged as an attractive market for U.S.-manufactured agricultural machinery such as tractors, combines, and pivot irrigation systems, and Sudan?s major dairies began buying thousands of American-breed dairy cattle in the past year. Financial transactions with Sudan are difficult to execute, even for legal and permitted activities. Since mid-2014, correspondent banks have closed accounts of clients in Sudan and have in many cases refused to conduct financial transactions if Sudanese individuals, businesses, or institutions were involved ? including ones with licenses issued by the Treasury Department?s Office of Foreign Assets Control (OFAC). Banks and financial institutions abroad have declined to do business with clients who have any connection to Sudan.
يا ود الفاضل ديل أمريكان قول للجماعة معاك مافيش كلام بتاع حقنا وين.
أنا بفتكر الإستثمار فى البنية التحتية يكون أولوية أو موازيا للصناعة والزراعة مع العلم أن البنية التحتية القوية هى وسيلة النجاح الأمثل لأى عمل تنموى كبير.
هل هذه الشركات الأمريكية قادمة للاستثمار أم للسرقة بالتعاون مع كيزان البشير؟
طالما في فسااااااااااد مابحلكم أي إستثمارات ي حرامية
يا جماعة ما يريده السودان هو الإستثمار الحقيقي وليس الإستثمار (الفطير) نريد إستثمارات ضخمة في مجال الصناعات التحويلية بصفة عامة والصناعات الثقيلة أما غير دلك كالإستثمارات التي تعتمد علي الماء والأرض واف،تاج الأولي فيجب أن تقوم به الإستثمارات الوطنية أم أن يأتي مستثنر أجنبي ليقوم بيربية الماشية مثلا معتمدا علي الماء والأرض السودانية ليصدر ماشيته للخارج فهذا يعتبر إخراج المربيين الوطنيين من السوق ليشتغلوا رعاة فقط وهذا مثال واحد من ألاف الأمثلة
تصدقوا اعزاء الراكوبة أو ما تصدقوا أنا دا مما أشوف صورة مبارك الفاضل دا أوحسبو طوالي يجيني طمام بطن وشايل معاي أكياس بلاستيك للطراش لما افتح الجرايد بما فيها الراكوبة دي ذات نفسها لكن كمان للصدق وتحرّي الحقيقة لا أنسى معاهما حسن اسماعيل وجماعة آخرين نقولهم في رسالة قادمة
for American firms. Endemic corruption, minimal ground and air transportation links, very limited banking services, high unemployment, multiple exchange rates, government misrule, and internal conflicts undermine trade and investment efforts. There is no American Chamber of Commerce in Sudan, although a U.S.-Sudan Business Council (USSBC) was formed in late 2014 to promote bilateral trade. In addition, the potential American investor must be aware of the comprehensive U.S. and international sanctions regime placed on Sudan. General licenses from the Department of Treasury exempt U.S. exports of agricultural equipment and inputs, food, medicines and medical supplies, certain educational activities and exchanges, and information and communications technology products and services from the sanctions regime. Opportunities thus exist in these areas. Sudan has recently emerged as an attractive market for U.S.-manufactured agricultural machinery such as tractors, combines, and pivot irrigation systems, and Sudan?s major dairies began buying thousands of American-breed dairy cattle in the past year. Financial transactions with Sudan are difficult to execute, even for legal and permitted activities. Since mid-2014, correspondent banks have closed accounts of clients in Sudan and have in many cases refused to conduct financial transactions if Sudanese individuals, businesses, or institutions were involved ? including ones with licenses issued by the Treasury Department?s Office of Foreign Assets Control (OFAC). Banks and financial institutions abroad have declined to do business with clients who have any connection to Sudan.
يا ود الفاضل ديل أمريكان قول للجماعة معاك مافيش كلام بتاع حقنا وين.