أخبار السودان
بالصوت: ندوة سيناريوهات الحل … تقديم: فتحي الضو

ندوة “سيناريوهات الحل”، قدمها الأستاذ فتحي الضو، أشرف على قيامها “تنسيقية التغيير ادمنتون، كندا”. تم رفعها في قناة منبر كاليفورنيا الوطني الديمقراطي بيوتيوب.
[SITECODE=”youtube kXu1FP_Tutc”].[/SITECODE]
ماتقعد فى كندا وتنظر لينا تعال غير من الداخل
جـــــرائم النظام و كيفية مواجهــــتها
إن نظام الإبادة الجماعية لم يكتف بـ :
* إرتكابه لجرائم الإبادة العرقية ضد الأبرياء العزّل في الشرق ودارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق …
* قتل وتصفية المعارضين والمحتجين الأبرياء من شباب السودان فى حركة رمضان وهبة سبتمبر المجيدة…
* المجازر البشعة ضد شعبنا فى أمرى وكجبار وبورتسودان …
* تصفية الخدمة المدنية والمؤسسات الإقتصادية القومية …
* إزلال و إفقار و تجويع و حرمان الشعب من التمتع و الإستفادة من خيرات وثروات البلاد ومواردها بسرقتها ليستقوي بها أزلاهم على أبناء الشعب الشرفاء…
* فصل جزء عزيز من الوطن ,
* جريمة أخرى تضاف إلى سلسلة جرائمه التى لا تحصى ولا تعد
* هجوم قواته الأمنية والشرطية على حرائر السودان من طالبات داخلية البركس بجامعة الخرطوم بطريقة وحشية وعنصرية تعبر عن الحقد والكراهية ضد بعض المكونات الإجتماعية للشعب السودانى خارج مثلث حمدى.
* إنّ هذا السلوك الوحشي و البربرى والتعذيب والتنكيل ببنات شعبنا عمل مدان بأغلظ عبارات الشجب والإدانة , وهو إنتهاك صارخ لحقوق الإنسان وحق الطالبات فى السكن الجامعى اللائق بهن.
و لمواجهة جرائم النظام العنصرية و السياسية و الجنائية ضد الشعب و الوطن تحتم علينا إستنفار كل القيم و الروابط و العلاقات السياسية و الجهوية و القبلية و الدينية و الإجتماعية و الإقتصادية و الفئوية و إستنهاضها للعمل و النضال المشترك ضد النظام للدفاع عن أرضنا و أموالنا و حرماتنا و حرائرنا و معتقادتنا الروحية و حريتنا في التعبير عن آرائنا و إستخدام كل الوسائل المتاحة في مواجهة النظام و كل ما يخدم مصالحنا و مصلحة بلادنا و هذه أسهل و أقرب طريقة لتجييش و إعداد القوة إبتداءا من الحلقة الأصغر فالأكبر و الأكبر حسب حاجة المعركة و المنازلة ، و قد بدأت الحلقة الأولى سياسيا (تحالف قوى الإجماع الوطني) و يمكن توسيعه بإستعاب قوى إضافية خارج التحالف لتقوية و توسيع تأثيره على قطاعات أوسع من الشعب و يبقى ضرورة تكوين و إنشاء تحالف لقوى الإجماع من الإتحادات و النقابات المهنية و الفئوية المختلفة لتشمل النساء و الطلاب و الموظفين و العمال و المزارعين و الرعاة و الأدباء و المثقفين …ألخ ثم إنشاء تحالف الوطنيين الأحرار من الضباط و الجنود داخل القوات المسلحة و الشرطة و الأمن. و هكذا يكون لنا تحالف ثلاثة أذرع (قوى الإجماع + قوى النقابات و الإتحادات + الضباط الأحرار) لمقارعة النظام و إسقاطه بدون قتال و لا خسائر !
ماتقعد فى كندا وتنظر لينا تعال غير من الداخل
جـــــرائم النظام و كيفية مواجهــــتها
إن نظام الإبادة الجماعية لم يكتف بـ :
* إرتكابه لجرائم الإبادة العرقية ضد الأبرياء العزّل في الشرق ودارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق …
* قتل وتصفية المعارضين والمحتجين الأبرياء من شباب السودان فى حركة رمضان وهبة سبتمبر المجيدة…
* المجازر البشعة ضد شعبنا فى أمرى وكجبار وبورتسودان …
* تصفية الخدمة المدنية والمؤسسات الإقتصادية القومية …
* إزلال و إفقار و تجويع و حرمان الشعب من التمتع و الإستفادة من خيرات وثروات البلاد ومواردها بسرقتها ليستقوي بها أزلاهم على أبناء الشعب الشرفاء…
* فصل جزء عزيز من الوطن ,
* جريمة أخرى تضاف إلى سلسلة جرائمه التى لا تحصى ولا تعد
* هجوم قواته الأمنية والشرطية على حرائر السودان من طالبات داخلية البركس بجامعة الخرطوم بطريقة وحشية وعنصرية تعبر عن الحقد والكراهية ضد بعض المكونات الإجتماعية للشعب السودانى خارج مثلث حمدى.
* إنّ هذا السلوك الوحشي و البربرى والتعذيب والتنكيل ببنات شعبنا عمل مدان بأغلظ عبارات الشجب والإدانة , وهو إنتهاك صارخ لحقوق الإنسان وحق الطالبات فى السكن الجامعى اللائق بهن.
و لمواجهة جرائم النظام العنصرية و السياسية و الجنائية ضد الشعب و الوطن تحتم علينا إستنفار كل القيم و الروابط و العلاقات السياسية و الجهوية و القبلية و الدينية و الإجتماعية و الإقتصادية و الفئوية و إستنهاضها للعمل و النضال المشترك ضد النظام للدفاع عن أرضنا و أموالنا و حرماتنا و حرائرنا و معتقادتنا الروحية و حريتنا في التعبير عن آرائنا و إستخدام كل الوسائل المتاحة في مواجهة النظام و كل ما يخدم مصالحنا و مصلحة بلادنا و هذه أسهل و أقرب طريقة لتجييش و إعداد القوة إبتداءا من الحلقة الأصغر فالأكبر و الأكبر حسب حاجة المعركة و المنازلة ، و قد بدأت الحلقة الأولى سياسيا (تحالف قوى الإجماع الوطني) و يمكن توسيعه بإستعاب قوى إضافية خارج التحالف لتقوية و توسيع تأثيره على قطاعات أوسع من الشعب و يبقى ضرورة تكوين و إنشاء تحالف لقوى الإجماع من الإتحادات و النقابات المهنية و الفئوية المختلفة لتشمل النساء و الطلاب و الموظفين و العمال و المزارعين و الرعاة و الأدباء و المثقفين …ألخ ثم إنشاء تحالف الوطنيين الأحرار من الضباط و الجنود داخل القوات المسلحة و الشرطة و الأمن. و هكذا يكون لنا تحالف ثلاثة أذرع (قوى الإجماع + قوى النقابات و الإتحادات + الضباط الأحرار) لمقارعة النظام و إسقاطه بدون قتال و لا خسائر !