التقى مولانا محمد الحسن الميرغني نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل اليوم، الدكتور جبريل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة بمنزله بالخرطوم.
وناقش اللقاء الوضع الراهن وأكد الطرفان على ضرورة توافق القوى السياسية والمجتمعية وحركات الكفاح المسلح في سبيل إنجاح الفترة الانتقالية وعبورها لانتخابات شفافة ونزيهة.
واتفق الطرفان على الاستمرار في العمل مع كافة القوى السياسية من أجل توحيد الجبهة الداخلية وبناء السلام .وأمن الطرفان على بذل كل ما في وسعهما من جهد لجمع كلمة أهل السودان حول مشروع يخرج البلاد من وهدتها ويؤمن وحدتها وتماسك مكوناتها الاجتماعية.
أكد الطرفان دعم المرحلة الانتقالية من خلال التوافق حول برنامج وطني يحقق التحول الديمقراطي عبر انتخابات نزيهة وشفافة.
وتناول اللقاء الأوضاع الاقتصادية والإجراءات التي تساهم في حل هذه الأزمة ورؤية الحزب الاقتصادية.
واتفق الطرفان على استمرار اللقاءات والتواصل وتفعيل عمل اللجنة المشتركة من أجل تحقيق التوافق، وشارك في اللقاء قيادات من الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل وقيادات من حركة العدل والمساواة.
سونا
كما أكد الطرفان دعم ترشيح المشيرعمرحسن أحمد البشيرلانتخابات رئاسة الجمهورية لانه رجل المرحلة الضامن للاستقرارمن خلال البرنامج الوطني الذي سيحقق التنمية .
والله هذا الرجل لا يستحى انت كنت مساعدا للرئيس حتى قيام الثورةماذا تريد
يا ثوار راغبوا جبريل الوزير الدباب
الراجل ده وأبوه وجدو جابوا ليك بلد مليون ميل مربع فيها خير الدنيا تعليم مجانى.. علاج مجانى ..بعثات تعلميه مجانيه…. وأول ديمقراطيه فى الشرق الأوسط وأفريقيا… زى ديل ياسيد بجيبوهم ملوك فى أوربا… شوف دور ملك اسبانيا كان شنو… وملكة برطانيا والدنمارك وماليزيا بعدين تعال أتكلم عن ديل
جاتنا أحزاب بأفكار ما عندها علاقه بالشعب السودانى وصفوا أنفسهم واحزابهم بالتقدمين والديقراطين والواعين ودرسوا فى أرقى جامعات العالم .. البلد بقت بلدين.. ومجاعه..حروب..مرض..وفقر..الشعب السودانى لمن يحترم تاريخو ويقدر رموزو البلد بتمشى لقدام وإذا ظل ناكر لهذا التاريخ مصيرو الذل… شعب بقى زى النفسه (المرأه الوالده) يتشهى بس