الحاج آدم نائب البشير السابق يطالب قيادات حزب البشير بالتنحي

الخرطوم: صلاح مختار
طالب نائب رئيس الجمهورية السابق، القيادي بالوطني الحاج آدم، قيادات الحزب التي شغلت المناصب لفترات طويلة بالتنحي للشباب ولقيادات أخرى لتجديدالدماء في الحزب، في وقت قال فيه إن أعداءهم محتارون في استمرار السودان كدولة قوية حتى الآن رغم الحصار الاقتصادي المفروض عليه.وقال آدم خلال مخاطبته المؤتمر العام لمحلية جبل أولياء مساء أمس الأول، ضمن حملة بناء الوطني بالخرطوم قال إن النظام السياسي للحزب يركز على إتاحة «25%» للمرأة بجميع المؤسسات بالإضافة لـ«25%» للشباب من الجنسين.
الجريدة
لا أعداء للوطن غيركم أنتم أيّها البرطوش
أعداءكم ليسوا محتارين في قوتكم وصمودكم، لكنمهم محتارون في عدم اهتماكم بالشعب الى هذه الدرجة، و بمواصلتكم المزيد من حلب ما في جيوب الناس بالباطل، فهمت يا تور الله الإنطاق؟ يعني نحن البلد الوحيد في العالم الذي يطبق شعار ” الشعب في خدمة الحكومة”
أصبحنا. واصبح الملك. والدنيا. رمضان. ارحمونا. يا ناس الراكوبه. من هؤلاء. الوثنين. وبالذات. ساطور. ده
ياشيخنا انت ماتسال نفسك في الاول ليه نحن عندنا اعداء من اصلو. لو قلت عشان نحن دولة الاسلام والكلام من هذه الشاكله تبقي تورينا وين الاسلام بتاعكم.وتبقي ببساطه بتستخف بي عقولنا.
دوله قوية علي جماجم اهلك في دارفور دوله قويه علي حساب صحة المواطن وعلي حساب التعليم وعلى حساب قوت المواطن قال دوله قوية بالبطش بالمواطنين وتعذيبهم في بيوت الاشباح وقتل البرياء في جنوب كردفان والنيل الازرق قال دوله قويه الحرامي الحاج ادم مطلوب للعداله قبل كم سنه والان يتكلم عن دوله قوية وحلايب وشلتين محتله والفشقه محتله والجنوب انفصل ودارفور تحت الوصاية الدوليه قال المعتوه دوله قوية والله دولتكم عريانه ماشه ميطي وهي جيفه الكلب ينفر منها يا دولة المشروع الحضاري فساد وسرقات من البشير الي الخفير وقال دولتنا قوبه والعالم محتار محتار من فسادكم محتار من سرقاتكم محتار من جوع شعبكم وتشريده محتار من انتهاك حقوق الانسان محتار من الايات الجديده في القران من جمال الوالي محتار من جهلكم بالدين محتار من جوع اهلك اهلك اهلك في دارفور والنيل الازرق العالم يحتار من التردي في الاقتصاد التردي والتزيل الاخلاقي
محتارين مش في قوتكم لكن في البلد الهاملة الما عندها سيد وحاكمنها مجموعة من الملقطين مقطوعي الطاري وأي واحد عامل فيها سوداني اكثر من التاني والبلد اراضيها تتنهب من الشرق والشمال والغرب ،،،
قهقهقهقه، إستمرار السودان كدولة قوية عن إي قوى يتحدث الحاج آدم هل هي القوى العسكرية؟ أم هي القوى الإقتصادية؟ عن إي بلد يتحدث الحاج آدم؟ يمكن يكون يتحدث عن بلد في الخيال أسمه السودان!! ربما في كوكب المريخ
مَلأوا سَماءَ بلادنا تضليلاَ *** وبأرْضها غَرسوا لنا تَدْجيلا
واستمطروا سحب الضلال فأنبتتْ *** في كلِّ شبرٍ للضلالِ حُقولا
يتحدَّثون عن الطهارة والتُّقى *** وهُمو أبَالِسةَ العُصور الأُولي
وهُمو أساتذةُ الجريمة في الورى *** وأخَالُهُمْ قد علَّموا قَابيلاْ
هم قادة الانقاذْ أربابُ اللحى *** جاءوا وقد صَحِبوا الغُرابَ دليلا
ركبوا على السَّرجِ الوثير وأسرعُوا *** بإسم الشريعةِ يبْتَغون وُصولا
وثبوا على حُكمَ البلاد تجبُّرا *** فأتى الشقاءُ لنا يجرُّ ذُيُولا
ماأنقذُوا السودانَ بل دفعوا بهِ *** صوبَ الهلاكِ وأقْعَدوه عَليلا
ما قدَّموه وإنَّما هَبطوا به ***تحت الحَضِيضِ وأرْدَفوه نُزولا
وضعوا أصابعهم على آذانِهم *** وأستكبروا وأستمرأوُا التَّنْكِيلا
ذبحوا السماحةَ والفضيلةَ بيننا ***والعدل أمْسَى بينهم مَقْتُولا
أتَخذوا المصاحفَ للمصالح حِيلةً *** حتىَّ يكونَ ضَلالهُم مَقْبُولا
ماأَصَّـــلوا شرعَ الإله وإنَّما ***هم يَنْشدونَ لحكمهم تأصْيلا
لَعبُوا على أوتار طيبةِ شــعبنا *** فالشعبُ كان مصدِّقاً وبَتُولا
قَد خــدَّروه بكل قولٍ زائفٍ *** كيْ يَسْتكينَ مُسالما وجَهُولا
ويغطُّ في نومٍ عميقٍ حــــالمٍ *** ويدور في فلك الظلام طويلا
قد أفرَغوا التعليمَ من مضمــونهِ *** وكَسُوُا عقولَ الدارسين خمُولا
قتلوا البراءة في عيون صغـارنا *** فغدوت عيونهم البريئة حُوُلا
أضحى الوباءُ يدبُّ في أوْصَالهم *** والشرُّ بين ضلوعهم مَشتولا
فلْتُدركوا أبناءكمْ يا إِخْــوتي *** كيلا لا يكون سَّويهم مَخْبُولا
قد أفســدوا أبناءَنا وبناتنا *** وأستعبدوهم يُفَّعا وكُهُولا
خَتموا على أبصارهم وقلوبهم *** حتى غدا تفكيرهم مَشْلولا
دفعوا بهم نحو الجنــوب غِوايةً *** فتجرعوا كاس الرَّدى مَعْسُولا
نسبوا إلى حرب الجنوب خرافةً *** لو قالها إبليسُ باتَ خَجُولا
زعموا بأن الفـيل كان يُعينهم *** والقردُ ظلَّ جهاده مَبْذولا
فيفجــر الألغام قبل وِصولهم *** حتى يُسهِّل زحفهم تسهيلا
وتردد الأشجــارَ رجعَ هُتافهم *** وتسير خلف صفوفهم تشكيلا
وتحلق الأطيار فوق رؤوسهم *** وكذا الغمام يظلهَّم تَظْليلا
هذي شمائلــهم وتلك صفاتهمْ *** هل نَرتْجيِ من هؤلاء جَليلا
تاللهِ ما خَبروا الجــــهادَ وإنَّما *** لَبِسوا الجهاد أسَاوِراً وحُجولا
في الساحة الخضراء كان جهادهم *** في محفل كالظار كان حَفيلا
رقـص الكبار مع الصغرا كان تهتكاً *** ونسوا الوقارَ وعاقروا المرذولا
حسبوا الجهاد هو النشيدُ وليتهم *** تركوا التغني بالجهاد قليلا
رفعوا العِـصِىَّ وهــللوا فكأنهم *** يستعرضون الجيشَ والأسطولا
حذقوا أفانين الـرقيص وصيروا *** جيش البلاد مطبلا ضِلِيلا
لمواكب التـهريج أمسى شادياً *** وغدا يدق طبوله مشغولا
ومكـبرات الصوت تهدر فوقهم *** بالتُرِّهات ولا تكف صليلا
فتصــكُّ آذانَ العباد نكاية *** لتزيد فوق عذابهم تَخْذِيلا
عــجبي لكل مثقـف متهالــك *** يسعى إلى حُضن الطغاة عَجُولا
يقتات من عرق الضمير ويـرتمي *** فوق الموائد جائعاً وأكُولا
أو يرتدي ثوب الخــيانة خائِفاً *** أو خَائِفاً مُتخاذلاً وذَلِيلا
قد أسرفوا في كذبهم وضـــلالهم *** حَسِبوا الشهورَ جميعَها إبريلا
جعلوا من الإعــلام إفكاً صارخاً ***يستهدف التَّزييف والتجهيلا
فالقـطن في التلفاز بَانَ مفرهداً *** لكنه في الحقل كان ذَ بولا
والقمــحُ يبدوُ سَـــامِقاً متألقاً *** والفولُ مال يداعب القندولا
ظلـوا يمنـونا بأبـركِ مـوســمٍ *** وأتى الحصاد فلم نجد مَحصولا
ومداخن للنفـط طال زفيرها *** لكنها لا تنتج زيتا و لا بترولا
وبدت مصـــانعنا كـاشباح الـدُّجَى *** وغدت بفضل المفسدين طُلُولا
ومصارف التَّطفِيفِ أضحتْ مَورداً *** للملتحين وجنَّة ونخيلا
لم يشهد الســـودان مثل فسادهم *** أبداً ولا رأت البلاد مثيلا
بالقمـــع والتجويع أصبح شعبنا *** في المحبسين مكبلا مغلولا
يقـــتات من صخب النشيد ويرتوي *** كذبا ومَا أروى النشيدُ غَليلا
طــــحن الغلاءُ لحومَنا وعظامنا *** ومشى على أشلائنا تمثيلا
أمـا العَـنَاءُ فـقـد تطـاول مُـرعِباً *** وأجتاز في كبد السماء سُهيلا
زادوا مـعاناة الجـياع وأجْـزلوا *** للمترفين مصانعاً وحقولا
قد خـرَّبوا وجهَ الحياة وخـلَّفُوا *** في كل دارٍ ضَائعاً وقَتيلا
هضموا حقـوق الـبائسين تعسفاً *** ملأوا بيوت البائسين عَويلا
جـعلوا الزكاة غنيمـة لكـبارهـم ***ومن الضرائب خنجراً مسلولا
عبثوا بخيرات البلاد وسَخَّروا *** أموالها لفلولهم تمويلا
نثروا كـوادرهم لنشـر سُمومهم *** ومنظماتٍ تَحذِقُ التطبيلا
فـتحوا البلاد لـكل تجار الرَّدَي *** والمارقين شراذما وفلولا
عـاثوا فـسادا في الـبلاد وروَّعوا *** أمن العباد ومارسوا التقتيلا
لم يسلـم الجـيران من إرهـابهم *** وبهم غدا سوداننا مَعزولا
يَلهُـون بالبهـتانِ شـعـباً بائساً *** كيما يكون مُطاوعاً وذَلولا
قـالوا البـلاءُ هـو ابتلاءً مـن عَلِ *** ولتصبروافالصبرُ كان جميلا
ما أنــزل اللهُ البـلاءَ وإنـَّمــا *** قد جاء تحت ردائهم محمولا
هـم أنزلـوه ووطـدوا أركانـهُ *** حتى تمدّد في الديار شمولا
نهـبـوا مـواردنا فــصارت مـرتعـاً *** لذوي اللحي ، وذوي الأيادي الطُّولي
سرقوا صناديق التكافل جهرةً ***و بشعبنا كان الألهُ كفيلا
جـاؤا بملهـاة التنازل خدعةً ***لا تنطلي أو تستميلَ عُقولا
لجاؤا إلى التهـريج لما أيقنوا *** إن الرواية لن تتم فُصولا
فالمخـرجُ المـوهوم لم يكُ حَاذقاً *** وشُخوصه لا تُحْسن التمثيلا
زعمـوا بأن الحاكــمين تنـازلوا *** والشعبُ صار الحاكمَ المسئولا
قالـوا هو العـهدُ الجديد فكبَّروا *** متفاخرين ومارسوا التهويلا
أين الجـديد؟ فلا جـديـد وإنـما *** نسجوا من الثواب القديم بديلا
ما بدَّلوا شـيئاً سـوى ألقابهم *** فعقولهم لا تعرفُ التبديلا
بقى النـظامُ العـسكريُّ بقـضِّه *** وقضيضه يستشرف المجهولا
ظـل البشـيرُ هـو الرئيسُ ومثلـهُ *** ظل الكذب معاوناً وزميلا
أضحى البشيرُ الفرد فـوق رءؤسـنا *** متربعاً فوق الصدور ثقيلا
جَـلب التعاسة والشـقاء لشعـبنا *** وأذاقهُ سوءَ العذاب وبيلا
حـشدوا لبيعته المدائـن والقـرى *** مثل الطيور تراوَّعْ الهَمْبُولا
رفعوا الأكف مخادعين وأقسموا *** ببراءة لا تقبل التأويلا
أنت المـوكَّـلُ بالمكـارهِ كُلـهَّا *** أما المناشطُ لا تَروم وكيلا
قـد بايعـوه للرئاسـة مثلمـا *** قد بايعوا من قبله المعزولا
ثم اتحفــوه ببيعتـين غــوايةً *** كيما يكون لصانعيه عميلا
ظـفروا بآيات المـنافق كـلها *** زادوا عليها أذرعاً وذيولا
كـذب وغـدر والخـيانة مـنهجُُ *** ولركبهم كان الفجور خليلا
هـوسُُ، وشـعوذةُ؟،ُ ومسخُُ شائهُُ *** وحديثُ إفكٍ جاوز المعقولا
لاَ قسْـط عندهمو، ولا شورى لهم *** عشقوا الحرامَ وزيَّفوا التحليلا
سِـيَان عند هم إذا ما بَسْمَلُوا *** أو رتلوا القرآن والانجيلا
أو سيَّروا في كـلِّ يـوم موكباً *** أو عاودا التكبير والتهليلا
لا يَبْتغــون اللهَ أو مـرضـاتهِ *** بل ينشدون لحكمهم تأهيلا
خرجـوا على الدين القويم وأصبحوا *** مثل الخوارجْ بل أضلُّ سبيلا
قـد فـارقوا درب الشريعة بعدما *** نَحلوا الحديث وحرَّفوا التنزيلا
تركوا كتابَ الله خلف ظهورهم *** وتدافعوا يستحدثون بَديلا
تبعوا الـمظاهر والـقشور تعمـداً *** ونسوا من الدين الحنيف أصولا
أيخادعـــون اللهَ في عليائه *** أم يَخْدعون رسوله جبريلا
في كـل يـوم يخرجـون ببدعـةٍ *** والشعب يرقب إفكهم مَذْهولا
فــرضوا وصايتهم على اسـلامـنا *** وكأنهم جاءوا به عبر الحدودِ دَخيلا
نادوا بتعظيم الصـلاة كـأنها *** لم تلق عند المسلمين قَبولا
فـمتى استهنا بالشعيرة إخوتي *** حتى نعيد لأمرها تبجيلا
وكأننا كـنا مَجُـوساً قبـلهـم *** أوْعَابدين مع الهنود عجولا
لم نعـرف الاسلامَ قبل مجيئهم *** كلاَّ ولا بعث الإلهُ رَسولا
فاللهُ يحفظُ دينهُ مـن كـيْدهم *** دوْماً وما كان الإله غَفُولا
طَـمَسُوا ينابيعَ الحـقيقـةِ بيننا *** وبغيِّهم أرخى الظلامُ سُدولا
زعـموا بأن النيلَ فـاض بفضلهم *** والغيث جاد من السماء هُطُولا
زعـموا بأنهموا دعـاةُ حضارةٍ ***وهمُو البناةُ لصَرحها تفعيلا
أمِن الحـضارةِ أن نبيتَ على الطَّوى *** عَطْشي ومَرْضي بُكرة وأصيلا
هل دولةُ الإسلام كانت مغْنماً *** للمُفسدين ومرتعاً ومقيلاً
قـد مزَّقوا أوصالَ كـل ولايةٍ *** لتكون حِكرا للولاةِ ظليلا
ما قسِّمت أبـداً لصالح شعبنا *** بل فُصِّلت لذئابهمْ تفصيلا
ما قـلَّصُوا ظِـلَّ الإدارة إنَّمـا *** قد أفسحوا للطامعين سبيلا
هي قسمةُُُ ُ ضِيزي ليصبح نهبها *** سَهْلا ويُمسي طَلعُها مأكولا
فـقيـادة الإنقــاذ نبـت وإفــدُُ *** لا ينتمون إلى البلاد فَصِيلا
تَخِذوا الترابي شيخهم وإمامهم ***وكأنهُ فاق المشايخ طولا
خَلعوا عليـه عباءةً فضفاضةً *** ليُعيدَ مجدَ المسلمين صَقيلا
فسَعوا إليه مسبِحين بحمدهِ *** وجَثْوا على أقدامه تقبيلا
وتشبهـوا بالمُفْلحينَ فأُلِقمـوا *** حَجراً وكان سلاحهم مَفلولا
زعمـوا بأنـهمو حمـاةُ تراثِنا *** تَخذوا من المهدي الإمام دليلا
نسبوا مهازلهم إلى راياتهِ *** وتشبَّهوا بجهادهِ تضليلا
كـذبوا فما تبعوا الإمام وإنَّمَا *** تبعوا الهَوى والبغىَ والتَّختيلا
فامامنا المهديُّ كان مجاهداً *** في الله حقَ جهاده وأصيلا
تاللهِ لوْ بُعـث الإمـام مُـجَددا *** فينا ، لأشرع سيفه مصقولا
حتى تبدد جورهم وفجورهم *** ويزيلهم كالغابرين أفولا
أنسُـوْا تطـاولهم عـلى مِحرابهِ *** يوم استباحوا صرحهُ المأهولا
وتدافعوا نحو الضريح سَفاهة *** ليشوِّهوا تاريخنا الموصولا
وقفوا “كأبْرَهة ” على أبوابهِ *** متربصين ويبتغون دُخولا
سـيجئ يـومُُ يدفعون حِسابهُ *** رَجْما، كما رجمَ الإلهُ الفيلا
ياقـبَّةَ المـهـدي رمـز فخـارنا *** سنُعيد فوق جبينك الإكليلا
يا بقـعة الأحــرار يا أمَّ القُــرى *** سنضئُ في غسق الدجى القنديلا
يا معشـر الأنصار يا أهـل التُّقَى *** سيروا على نهج الإمام عديلا
من غـيركـم نصـر الإلهَ مجاهداً *** من غيركم ملأ البطاح صَهيلا؟
لا تستجـيبوا للطـغـاة فإنـهم *** يسعون بين صفوفكم تعطيلا
هُبُّوا مع الشعب الجـريح جماعـةً *** كي نستردَّ من الطغاةِ النيلا
أين القيادةُ يا مصـابيح الدُّجي *** هبُّوا لنشعل للنضال فتيلا
فالشعبُ لا يرضى بغيرِ رَحيلهم *** أبداً، وهم لا يبتغون رحيلا
والشعب مَا مَلَّ النضالَ ولا انحنى *** ما كان يوماً بالعطاءِ بَخيلا
لن نستعِيدَ مـن الطغاة خِــيارنا *** إلا إذا ركبَ الكماةُ خيولا
لـن يسلم السودانُ مـن إنقاذهمْ *** إلا إذا جرت الدمَّاءُ سِيولا
يا معشرَ الأحرار يا أهلَ الحِمىَ *** هيَّا نعيدُ خيارنا المأمُولا
فـامْدُدْ يمينكَ يا أخـي مُـتوثبا ***حتى نشدَّ الساعدَ المفتولا
فـغداً نـردُّ الظلم عـن سَـاحاتنا ***وغداً نرى وجهَ الحياةِ جَميلا
قاعدين يا الحاج والدولار وصل 10000ج هذا غير الفقر والعوذ بين الناس اسال الله سبحانه وتعالي ببركة هذا الشهر الفضيل يكون اخر ليكم رمضان.
دولة قوية رغم الحصار .. هههههههههههههههههه .. رمضان كريم .. اللهم اني صائم
في وقت قال فيه إن أعداءهم محتارون في استمرار السودان كدولة قوية حتى الآن رغم الحصار الاقتصادي المفروض عليه
ما هى مطاهر قوة النظام؟ هل البطش بالمواطنين المدنيين العزل يعتبره هذا المعتوه قوه؟
وكيف يكون الضعف والخزى والانبطاح وشاهدنا على ذلك حكم الرده الذى ابتلعتموه خوفا من امريكا!!!
ياشباب بكرة لازم هشر البيان الاول غلي اوسع نطاق حتي نذكرهم كذبهم وضلاهم
البشير و عيون مجنون
رمضان مبارك
رمضان مبارك عليك ياوطني شبراً شبراً حتى المحتل والمنفصل والمعتل الذي تُدميه الحروب رمضان مبارك عليك ياسودان ساءتك أزمان وربع قرن من الزمان سنواته عجاف حكمك رجال حول مالك إجتمعوا كيف يسرقوه ويحللوه لم يكونوا حولك يوماً أويكونوا لك قلوبهم أعماها الله الذي لم يوفقهم ولن يوفقهم لحكمك وتركهم في غيهم ولكن أبشر ياوطن سنة الله فيهم ماضية رمضان مبارك عليك أيها المعتقل بلا ذنب غير أنك أفضل منا نحن نستنكر المنكر بقلوبنا وذلك أضعف الإيمان أما أنت فبلسانك أنت أفضل منا وأقرب إجابة منا فدعوة المظلوم مابينها وبين الله حجاب فادعو لهذا الوطن أن يزيل الله هذا المبير وجماعته وأن يولي بعدهم رشيد عادل ينصلح الحال في عهده فك الله أسرك أيها المأسور وأقر الله عينك برؤية ماتتمناه ونهاية ظالمك،رمضان مبارك على كتاب وقراء ومعلقي الراكوبة ورمضان مبارك على القائمين عليها وعلى من فكر فيها رمضان مبارك على فقراءك ياوطن وجوعاك ومرضاك وجرحاك رمضان مبارك على الجميع إلا المبير والسارقين والظالمين والمعذِبين والقاتلين والمغتصبين من بنيك ياوطنيي ،أوصي نفسي ومن يمر من هنا من أحرار وطني بالدعاء في هذا الشهر للوطن أن يريحه الله من حكم الظالمين المنافقين ولأهل دارفور بالسلام والإكثار من الدعاء في ليلة القدر ففيها يفرق كل أمر حكيم يكتب الله فيها من يولد ومن يموت ومن يعز ومن يذل ولنخصص منها دقائق للدعاء لوطن ما ظلمنا ولكن ظلمناه أن يُنهي الله حكم المبير ومن معه لهذا الوطن وأن يعم السلام أرضه وأن يعيش بنوه بحرية ورفاهية لكل فرد .اللهم صلِّ على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.(حرر عقلك تحرر وطنك).
دولة قوية حرر حلايب اوقف الفساد اعيد للخدمة المدنية عظمة اوقف الغلاء والجوع والحروبات كل شيء تدهور الجيش الشرطة المرتبات ضعيف السودان بقي مليشيات بدل جيش قومياالحريات الصافة العدالله الاجتماعية القانون المراجعة النقابات وووووكلام في كلام 25 سنة خاف الله فينا
دا حاج ساطور
هو ما كان مطلوب للعدالة
اكتلوا 28 ضابط بدم بارد ويعفوا عن ساطور وقوش والنكرة أيضاً المدعو ود ابراهيم
لأنكم قتلة والغرب يريد دمار كل افريقيا وما فيش أحسن من الكيزان لتنفيذ ذلك يا ماسونيين عشان كدا طال ليلنا الدامس
افتكر بعد وعى الأمة الاسلامية وبدا تدميركم فى مصر ومن ثم ليبيا وأعلن تنظيمكم تنظيم ارهابى لذا اى كوز مستقبلا حا أكون زى رءيسكم الفاشل
لا أمل فى شعب السودان مغيب ومءافين دينيا لذا هذا الشعب خارج التاريخ فمبروك لكم بهم ومبروك لهم بكلم
مبروك للصادق المهدى أيضاً سلمناه ديموقراطية وسلمها لكم
وبقى هلمجرا وسندكال و المعارضة الناعمة
اما ود البنى داك لا يهش لا ينش
نقول رمضان كريم وتصموموا وتفطروا علي خير
.
افراد الشعب السوداني واصدقاؤه أيضاً تتجاوز بهم الحيرة الى الاستغراب والاستعجاب الذي يخامر عقولهم عن أسباب استمرار هذا النظام لـ25عاً تباعا برغم من انه قسم البلاد واحدث انقساماً حاداًبين العباد وكرس للقبلية واضعف القيم ولقد استشرى الفساد في عهد هذا الحكم الذي تمت فيه وتمّ تصفية اكبر المشاؤيع القومية كمشروع الجزيرة والسكك الحديدية وخرذب المؤسسات من خدمة وطنية سلطة تشريعية وتنفيذية وقضائية واحلّ محلها مؤسسات حزب اوحد ولا حق لغيره في ان يحكم . وهذا لعمري هو الواقع المحير اذا ما قرأناه مع تاريخ الشعب السوداني ضد أنظمة الفساد والاستبداد ، شعبٌ تغني للوحدة فسرقت منه ، ينادي بالسلام ونظام الحكم يصر على تأجيج الحروبات ولا يهمه ولو تبقى شبر واحد من الوطن ، بل انهم يعتقدون بألا احد غيرهم سوف يحكم ، والشعب يئن وقادته ترجحن ما بين الشيخ والحوار .
حاج ادم الجنقاوى ، كلامك ده قولو لاهلك الغرابة…الجلابة اشتروك بى كام..؟ يابتاع اسمرا.!
انا محتار المنغوليين ديل بيجيبوهم لينا من وين ؟؟
ما بالغت يا آدمي!!