مأمون حميدة يشكو قنات بنيابة جرائم المعلوماتية

حقك راح يا عمىد معاش طبيب قنات خاصة إذا السفاح حلف طلاق في القضية دي

ايها الماسوني الحقير ليك يوووم ولن يسعفك الزمن حتي تكمل مخطط خرابك والله خير الماكرين وسوف يرتد اليك مكرك وتدمير للبلد

حقا انها (دولة المشروخ الحضارى) حيث يعتبر اللص شريفا والشريف وضيعا. عاش بنى كوز قوم لوط زمانهم.

قناة مجرد حاقد ليس الا وما يدفعه معروف وهو الكراهيه وقد قام البروف بتعريته اكثر من مره

السلام عليكم ،

نقول الحق

الراجل ده بقي وزير صحة كيف ؟؟؟؟؟؟

ثانيا ، الراجل ده مكروه من كل السودانيين ( طبعاً الا كم نَفَر كده مستفيدين منو – يتعدى بالأصابع ، منهم الاسمو فوراوي بتاع الإيصالات المضروبة في وزارة الصحة )

ثالثاً ، مافي دكتور سوداني ما بيكره هذا الرجل ، و اي زول يحكي ليك عن انه انسان طفولي و لا يمس للعلم او الطب باي صلة ، و انسان لا يملك اي صفة او خلق من اخلاق متعلمين مش علماء، ده غير عداء نقابات الأطباء الواضح له.

رابعاً ، هذا الرجل منافس للقطاع العام ( كيف يكون مسؤول عن قطاع هوه من مصلحته انو يدمروا !!!!!!! ) و هو منافس للقطاع الخاص ( كيف يكون مسؤول عن الناس الهوه بينافسهم، اكيد حيدمرهم !!!!!! )

خامساً، كيف تذهب كل حكومة الخضر و يأتي اب كشافات ” عبدو نظارات ” عبدالرحيم كشي مشي ، و يبقي مامون في الوزارة .

سادساً ، لا يشفع لهذا الرجل الا انه صديق مقرب جداً للرئيس لأسباب لا نعلمها ، و زي ما قال “بشة” مامون ده خت اححممرر يعني ( ختوا شخيت و اقيفوا بعيد ) بمعني اخر اتكلموا في وداد و عبدالله لاكن ماموني ده اختوهو .

سابعاً ، السيد الدكتور قنات، تسلم اليد الخطت و العقل الصاغ الحقيقة و النفس الابية الماقبلت تسكت عن الحقيقة ، اللي كل الناس شايفنها ، و شايفين كارثة الوضع الصحي في البلد.

و اخر حاجة نصيحة لي موني ، بشة ده جدع ناس كثير و آخرهم نافع كوع و طه دقسات ، ف يا بلدوزر كان ما نط منك اها دي الراكوبة تعال لاقينا فيها

قامت سلطة الانقاذبعد اعترافات سيد قنات والذين تزعزع موقفهم من شهود الملك باعتقال العشرات من الضباط وتعدت دائرة الضباط الاحرار فشملت بعضا ممن كانوا يودون تدبير إنقلاب اخر من كوادر حزب الامة

دكتور سيد قنات قلبه على الوطن و قليه على صحة المواطن السوداني، و جميع كتاباته تتركز في الخدمات الصحية الواجب ان توفرها الدولة للمواطن السوداني. مامون حميدة اصدق ما ان بوصف به، انه مثل شيرلوك تاجر البندقية، يستغل حاجة الناس ليشتري ارواحهم.