أخبار السودان
إجراءات للحد من هجرة مواطني الولايات للعاصمة

الخرطوم: عمرالكباشي :
أبدت حكومة ولاية الخرطوم انزعاجها من توافد مواطني الولايات للإقامة بالعاصمة، في وقت كشفت عن خطة للحد من هجرة مواطني الولايات للخرطوم، وذلك بعقد شراكات مع عدد من الولايات منها الشمالية ممثلة في توطين القمح، ومع القضارف بتوطين الدواء. وأشارت وزيرة التوجيه والتنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم أمل البيلي إلى وجود دراسة كشفت عن قدوم نحو (100) أسرة يومياً للعاصمة.
وبررت خلال تقديمها لتقرير أداء وزارتها الذي قدمته للمجلس التشريعي أمس دعمها شرائح الفقراء في المدن كونهم أكثر حاجة، في وقت كشفت فيه عن انخفاض نسبة الفقر بالعاصمة. وشددت أمل على محاربة عمالة الأطفال، وحذرت الأسر التي تقوم بتشغيل أبنائها القصر بمعاقبتها وفقاً للقانون.
اخر لحظة
م هي الاسباب التي دفعت تلك الاسرة اللجوء لعاصمة الفقر والجهل والتخلف بعد م كانت ععاصمة الرقي والتحضر مقل العواصم الاوربية من اجبر هؤلاء الطيبون وخلعهم من جذورهم الاجتماعية والثقافية ومن صدروحجر الحبوبة والجد والخال والعم من قري كنا نحن سكان العاصمة نسافر لها من ضجيج العاصمة والتعرف بالاهل ورضاعة الحتية والطيبة فالعاصمة لا ترحم بشر ولا حجر حاليا الكل ف همومة مواطن ووافد لماذ حرمتوهم تلك النعم ف البساطة والطيب والمعشر لماذا تسرقوا حقوقهم وتحرقو زرعة نخيل الشمالية وتبور ارضة مزارع الجزيره حروب ف النيل الازرق دارفور ج كردفان لماذا تجبرونهم للعمل ف مهن لا تسر نظافة عتلة بيع هتش بالاشارات تسكع شحدة استهبال وهو كان المواطن الامين والمثال ف الشجاعة والكرم لماذا تريدون له القسوة ليقسي قلبة علي المجتمع واسرتة والوطن عام
انتم السبب ب سياستكم الرعناء الله يكون ف عون جميع الاسر النازحة المجبورة المفارقة للارض والعرض
أبنوا المصانع في الأقاليم وخفضوا الجبايات والرسوم المفروضة على منتجات الأقاليم فتقل الهجرة إلى المركز يا كيزان الشر. لكنكم لم تفعلوا فالأموال كلها تبنون بها العمارة والعمارتين والثلاثة لأنفسكم وتتزوجوا بها مثنى وثلاث وربع وتسافروا بها إلى خارج البلاد بينما لم تفعلو شيئاً في أي إقليم من أقاليم اليلاد طيلة أكثر من ربع قرن غير الجباية!
يا سلااااام على الطبيعة في الصورة..
الواحد يتحسر على عدم الاهتمام بالارياف وتردي الصحة والتعليم والبطالة..
انا زرت اماكن كثيرة في اقاليم السودان واحببت حياة الريف جداً.. واذا ربنا مد في العمر عايز اعيش في الريف واساهم في التنمية ان شاء الله مدرسة اهلية..
إذا كان واليها بقول أهل حلتهم كلهم جاءوا الخرطوم! خليهو يرجعهم أولاً وبعدين يشوف الباقين
السودان وطن لكل مواطن فعليه ان يهاجر في اي وقت شاء الى اي مدينة من اطراف الدولة بقصد الاستقرار اوالاجراءات الاداريه لان موارد الولايات كلها تمشي للمركزالانسبة قليلة تبقى وابضا على المركز ان توفرالخدمات في كل ولايات السودان فمن حق ي مواطن ان يعيش عيش كريم في بلده مثل مايعبش كل دول العالم فالسودان يحتاج الى تغير المنظومة ااسياسية القائمه التي تديرالبلاد بصورة ارتجالية من غيراستراتجي تلبي طموحات الشعب
اخر ماجادت به بنات افكار الكيزان عليهم لعنة الله اينما وجدوا
كدي نبدأ بالرؤوس الكبار في الحكومة والولاية يرجعوا ويسوقوا معاهم اهلهم
كيف يخارب السودان الهجرة من الريف للمدن …
الريف … القري … الفرقان … المناطق النائية ….
لا فيها دواء ولا تعليم …ولا صحة بيئة … ولا ماء ولا كهرباء ولا حتي إرسال
إذاعي وتلفزيوني … وفي بعضها لا توجد شبكات إتصال … ولا مواصلات ولا عربات
ولا رغيف حتي … أو آيسكريم من باب الحنكشة !!!؟؟
هذه القري لو ربط فيها (الله يكرمكم ) الحمار لما جلس فيها أبداً ….
الناس دايرة الخرطوم محل الريس بنوم والطيارة بتقوم …
والمؤسف في بنود أحد المرشحين لهذه السنة تشجيع الهجرة للعاصمة … ا
الناس تفرغ العاصمة وهو العكس أعتقد أنه كان من ريف الحصاحيصا …
عموما إذا كان عاوزين الناس تعمل هجرة عكسية …
وفروا في القري معينات الحياة …أكل شراب …خضار …فواكه …علاج … إرسال
شبكات … مدارس مكتملة …جامعات مكتملة … صحف بأنواعها … دور إعلامي
ماء الشراب النظيف والكهرباء … بدل السعي واللهث وراء جلب الماء …
ولنا 13 مصدر ماء !!؟؟ ( بس بكل أسف العاصمة مياهها معكرة وملوثة جداً
وفروا لأهل القري معينات الزراعة والحصاد ..وفروا لهم الطرق المعبدة لتوصيل
محاصيلهم للمدن … وفروا لهم المحروقات والبقالات التي تعج بالخيرات
والمعروضات …
الريف يفتقد الكثير …والآن أصبح يفتقد إنسان الريف والقري ..الإنسان
الشريف النظيف الذي لا يعرف الكذب واللف والدوران …وبكل أسف حتي بنت الريف
والقري النقية الطاهرة تلوثت بالكريمات وعرفت كثير من الحركات …
وأصبحت تفتيحة يا عمك …!!!؟؟؟
أسأل الله للسودان وشعب السودان وإنسان السودان التقدم والرفعة والإستقرار …
بس حزين جداً للحال المائل ….
اولا :ابدوا بالاجانب الماسكين الاراضى ومالين الواطة اكان فى العاصمة والله غيرها ثم ثانيا: بالقادمين من الهامش السودانى وما ليهم علاقة بالاقليم ثم ثالثا: فضوا الشمالية ذاتها من الاجانب والغرباء عنها المزاحمين اهلها فى ارزاقهم واراضيهم الما مكفياهم وبالذات الناس الجابهم شريان الشمال وقالوا ماشين ليبيا لا مشو ليبيا ولا رجعوا بلادهم قاعدين يتسكعوا هناك وبكرة يكونوا لينا حركات ويقولوا تهريرالشمال اما اهل الشمالية فى العاصمة فهم فى وطنهم وترابهم وديارهم لان الاراضى النوبية تمتد حتى النيل الابيض والازرق ما فى زول عنده كلام معاهم فهم احرار فى ديارهم واحسن حل لو شلتوا عاصمتكم المقرفة دى ذاتها من ارضهم ووديتوها غادى واقترح ليكم الفاشر لانها كانت عاصمة تاريخية او سنار ودى بتريح الجميع.
حقول كلام ماحيعجب الكثيريين لكن ما حقوا نغمض عيونا من الحقيقة.التساهل مع انتشار مهنة بائعات الشاي في العاصمة.اصبحت العاصمة لايخلوا مائة متر من اي شارع او ميدان منهم .بل اصبح افضل وسيلة لبعض الازواج هى جلب اسرتهم للعاصمة من الاقاليم للحاق بنصيب من الكعكة.(قاعدة هناك تسوي شنو يوميتك هنا ما اقل من مائة الف)
م هي الاسباب التي دفعت تلك الاسرة اللجوء لعاصمة الفقر والجهل والتخلف بعد م كانت ععاصمة الرقي والتحضر مقل العواصم الاوربية من اجبر هؤلاء الطيبون وخلعهم من جذورهم الاجتماعية والثقافية ومن صدروحجر الحبوبة والجد والخال والعم من قري كنا نحن سكان العاصمة نسافر لها من ضجيج العاصمة والتعرف بالاهل ورضاعة الحتية والطيبة فالعاصمة لا ترحم بشر ولا حجر حاليا الكل ف همومة مواطن ووافد لماذ حرمتوهم تلك النعم ف البساطة والطيب والمعشر لماذا تسرقوا حقوقهم وتحرقو زرعة نخيل الشمالية وتبور ارضة مزارع الجزيره حروب ف النيل الازرق دارفور ج كردفان لماذا تجبرونهم للعمل ف مهن لا تسر نظافة عتلة بيع هتش بالاشارات تسكع شحدة استهبال وهو كان المواطن الامين والمثال ف الشجاعة والكرم لماذا تريدون له القسوة ليقسي قلبة علي المجتمع واسرتة والوطن عام
انتم السبب ب سياستكم الرعناء الله يكون ف عون جميع الاسر النازحة المجبورة المفارقة للارض والعرض
أبنوا المصانع في الأقاليم وخفضوا الجبايات والرسوم المفروضة على منتجات الأقاليم فتقل الهجرة إلى المركز يا كيزان الشر. لكنكم لم تفعلوا فالأموال كلها تبنون بها العمارة والعمارتين والثلاثة لأنفسكم وتتزوجوا بها مثنى وثلاث وربع وتسافروا بها إلى خارج البلاد بينما لم تفعلو شيئاً في أي إقليم من أقاليم اليلاد طيلة أكثر من ربع قرن غير الجباية!
يا سلااااام على الطبيعة في الصورة..
الواحد يتحسر على عدم الاهتمام بالارياف وتردي الصحة والتعليم والبطالة..
انا زرت اماكن كثيرة في اقاليم السودان واحببت حياة الريف جداً.. واذا ربنا مد في العمر عايز اعيش في الريف واساهم في التنمية ان شاء الله مدرسة اهلية..
إذا كان واليها بقول أهل حلتهم كلهم جاءوا الخرطوم! خليهو يرجعهم أولاً وبعدين يشوف الباقين
السودان وطن لكل مواطن فعليه ان يهاجر في اي وقت شاء الى اي مدينة من اطراف الدولة بقصد الاستقرار اوالاجراءات الاداريه لان موارد الولايات كلها تمشي للمركزالانسبة قليلة تبقى وابضا على المركز ان توفرالخدمات في كل ولايات السودان فمن حق ي مواطن ان يعيش عيش كريم في بلده مثل مايعبش كل دول العالم فالسودان يحتاج الى تغير المنظومة ااسياسية القائمه التي تديرالبلاد بصورة ارتجالية من غيراستراتجي تلبي طموحات الشعب
اخر ماجادت به بنات افكار الكيزان عليهم لعنة الله اينما وجدوا
كدي نبدأ بالرؤوس الكبار في الحكومة والولاية يرجعوا ويسوقوا معاهم اهلهم
كيف يخارب السودان الهجرة من الريف للمدن …
الريف … القري … الفرقان … المناطق النائية ….
لا فيها دواء ولا تعليم …ولا صحة بيئة … ولا ماء ولا كهرباء ولا حتي إرسال
إذاعي وتلفزيوني … وفي بعضها لا توجد شبكات إتصال … ولا مواصلات ولا عربات
ولا رغيف حتي … أو آيسكريم من باب الحنكشة !!!؟؟
هذه القري لو ربط فيها (الله يكرمكم ) الحمار لما جلس فيها أبداً ….
الناس دايرة الخرطوم محل الريس بنوم والطيارة بتقوم …
والمؤسف في بنود أحد المرشحين لهذه السنة تشجيع الهجرة للعاصمة … ا
الناس تفرغ العاصمة وهو العكس أعتقد أنه كان من ريف الحصاحيصا …
عموما إذا كان عاوزين الناس تعمل هجرة عكسية …
وفروا في القري معينات الحياة …أكل شراب …خضار …فواكه …علاج … إرسال
شبكات … مدارس مكتملة …جامعات مكتملة … صحف بأنواعها … دور إعلامي
ماء الشراب النظيف والكهرباء … بدل السعي واللهث وراء جلب الماء …
ولنا 13 مصدر ماء !!؟؟ ( بس بكل أسف العاصمة مياهها معكرة وملوثة جداً
وفروا لأهل القري معينات الزراعة والحصاد ..وفروا لهم الطرق المعبدة لتوصيل
محاصيلهم للمدن … وفروا لهم المحروقات والبقالات التي تعج بالخيرات
والمعروضات …
الريف يفتقد الكثير …والآن أصبح يفتقد إنسان الريف والقري ..الإنسان
الشريف النظيف الذي لا يعرف الكذب واللف والدوران …وبكل أسف حتي بنت الريف
والقري النقية الطاهرة تلوثت بالكريمات وعرفت كثير من الحركات …
وأصبحت تفتيحة يا عمك …!!!؟؟؟
أسأل الله للسودان وشعب السودان وإنسان السودان التقدم والرفعة والإستقرار …
بس حزين جداً للحال المائل ….
اولا :ابدوا بالاجانب الماسكين الاراضى ومالين الواطة اكان فى العاصمة والله غيرها ثم ثانيا: بالقادمين من الهامش السودانى وما ليهم علاقة بالاقليم ثم ثالثا: فضوا الشمالية ذاتها من الاجانب والغرباء عنها المزاحمين اهلها فى ارزاقهم واراضيهم الما مكفياهم وبالذات الناس الجابهم شريان الشمال وقالوا ماشين ليبيا لا مشو ليبيا ولا رجعوا بلادهم قاعدين يتسكعوا هناك وبكرة يكونوا لينا حركات ويقولوا تهريرالشمال اما اهل الشمالية فى العاصمة فهم فى وطنهم وترابهم وديارهم لان الاراضى النوبية تمتد حتى النيل الابيض والازرق ما فى زول عنده كلام معاهم فهم احرار فى ديارهم واحسن حل لو شلتوا عاصمتكم المقرفة دى ذاتها من ارضهم ووديتوها غادى واقترح ليكم الفاشر لانها كانت عاصمة تاريخية او سنار ودى بتريح الجميع.
حقول كلام ماحيعجب الكثيريين لكن ما حقوا نغمض عيونا من الحقيقة.التساهل مع انتشار مهنة بائعات الشاي في العاصمة.اصبحت العاصمة لايخلوا مائة متر من اي شارع او ميدان منهم .بل اصبح افضل وسيلة لبعض الازواج هى جلب اسرتهم للعاصمة من الاقاليم للحاق بنصيب من الكعكة.(قاعدة هناك تسوي شنو يوميتك هنا ما اقل من مائة الف)