تفاصيل جديدة في جريمة قتل مزدوجة بأمبدة

أم درمان ? آمنة خليفة
كشفت شقيقة متهم ووالدة مجني عليه عن التفاصيل الكاملة لجريمة قتل مزدوجة راح ضحيتها شابين في أحد أحياء أمبدة أمس الخميس عند مثولها أمام مولانا عوض الكريم الأمين قاضي محكمة الجنايات بأمبدة مبينة أنه في يوم الحادث جاء ثلاثة شباب إلى منزلهم وسألوا عن ابنها وطلب منهم المتهم خال المجني عليه أن ينتظروه في الخارج وبعد أن خرج إليهم سأل أحدهم عن سبب مجيئهم إليه في المنزل ولكنه استل سكين وسدد له طعنة ليلقى حتفه وفر هارب وعندما حضر المتهم خال المجني عليه بعد مطاردته للمتهم وعدم اللحاق به وجد صديق القاتل فسدد له طعنة توفى إثرها لتقع جريمتا قتل في وقت واحد, بينما افادت شاهدة الدفاع شقيقة المتهم أن المجني عليه ومعه اثنان من رفقائه جاءوا إليهم في المنزل وقالوا إن لديهم مبلغا ماليا يخص المجني عليه ابن شقيقتها وعندما طلبت منهم ترك المبلغ لها لتوصيله إلى المجني عليه رفضوا ما جعلها توقظ المجني عليه من نومه وخرج معهم إلى الشارع وأثناء نقاشهم رأت أحدهما يستل سكينا ويطعن المجني عليه ويفر هاربا ولاحقته ومعها آخرون ولم يتمكنوا من القبض عليه وعندما رجعت وجدت رفيق المتهم ملقى على الأرض قربه وعندها اتصلوا بالشرطة التي سارعت إلى مكان الحادث وأسعفت المجني عليه، وكانت المحكمة الجنائية العامة دار السلام برئاسة القاضي عبد الكريم الأمين وجهت تهمة القتل للمتهم تحت طائلة المادة (78130) من القانون الجنائي والمتعلقة بالسُكر والقتل العمد, ورد ممثل الدفاع بأن المتهم غير مذنب وأن القتل حدث نتيجة استفزاز شديد ومفاجئ من المجني عليه وزملائه وأن مقتل ابن شقيقته أمامه جعله يفقد السيطرة، وتعود تفاصيل القضية إلى أن المتهم شاهد المجني عليه ومعه اثنان يجلسون مع ابن شقيقته في الشارع وفي الأثناء حدثت مشكلة بين أحد الشباب وابن شقيقة المتهم وعلى أثر ذلك سدد له طعنة وقام المتهم بملاحقته ولم يتمكن من القبض عليه وفور عودته إلى مكان الحادث وجد رفيق المتهم وسدد له طعنتين في ظهره توفى إثرها ليواجه تهمة القتل العمد
اليوم التالي
فهمتوا شيء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
آمنة خليفة .. صحفية!!!!!!!!
يا بت يا امنة
يا بتي شوفي ليك اكل عيش في حتة تانية غير الصحافة
يشهد الله ما فهمت شي.
قايتو الصحفية دي لو حاضرة الحادث من بدايته لنهايته وكانت شهود عيان لما استفادة أو فهم منها القاضي شيء
صياغة الخبر ركيكة.. والسرد مكرر .. طويل وممل.
دا طبع الراكوب في سرد الاحداث دائما ولكن لا يمكن ان تكتشفوها الا في مثل هذه
المناطق ليس لهم منطق يابتاع الراكوبة انصحك بان تدرس علم المنطق و الاخلاق
انشر ولا تخاف من فضلك حلل راتبك