فضيحة الشهادة السودانية …. وطننا يؤذن .. هيا على التغيير.. هيا على الفلاح

د. عصام محجوب الماحي
في قروب “الصحافة والسياسة” بتطبيق (واتساب) للتواصل الاجتماعي جرى يوم 3 يوليو الجاري تبادل الرسائل التالية:
* البشرى محمد عثمان:
أنا المواطن البشرى محمد عثمان عبيد بكامل وعيي وحالتي المعتبرة شرعا وقانونا.. كمواطن سوداني عادي من غمار الناس.. أعلن رفضي المسبق لإعلان نتيجة الشهادة السودانية التي من المفترض ان تعلن خلال ساعات وربما ايام قلائل.
وأدعو الحكومة الاتحادية.. كذا كل حكومات الولايات.. ممثلة في وزراء التربية والتعليم على المستويين الاتحادي والولائي.. لان تتحلى بأعلى درجات الامانة والشفافية.. وان تستحضر عظم المسؤولية الاخلاقية والتاريخية الملقاة على عاتقها.. وترفض هذه النتيجة المعروف سلفا انها مزيفة وغير حقيقية.. ذلك حفاظا على حقوق الطلاب المجتهدين الشرفاء الذين لم يدنسوا اوراقهم بالإجابات المكشوفة.
كما ادعو كل قطاعات شعبنا العظيم لرفض هذه النتيجة المزيفة المزورة. إن الشهادة السودانية ظلت طوال تأريخها الطويل إحدى مفاخرنا السودانية التي كنا وما زلنا نباهي بها، بسبب الحصانة والرصانة والصيانة التي ظلت توليها الدولة لامتحانات الشهادة.. وبسبب الجهود المتضافرة بين المعلمين الافذاذ.. والطلاب المجتهدين.. والجهات الامنية.. وخاصة الشرطة في مختلف الحقب الوطنية.
لقد اكتشفت الليلة انني ربما كنت من القلائل الذين لا يعلمون بأمر امتحان الشهادة المكشوف.. إلا بعد اطلاعي الليلة علي منشور بإحدى القروبات.. ثم شهادة ابنائي وبناتي في البيت.. الذين اكدوا لي جميعا ان الاجوبة النموذجية كانت تنزل في فيسبوك أواخر كل ليلة من ليالي الامتحانات..
وقبل ساعات قليلة من الجلوس للورقة المعينة.
إن الحق احق ان يتبع.. وسمعة البلادة وسمعة شهادتها أكبر من تكلفة الإعادة مهما بلغت. ألا هل بلغت؟! اللهم فاشهد..
– عصام محجوب الماحي:
فضيحة جديدة. ازمة اخرى تمسك برقاب الازمة التي قبلها ولا زالت تدعياتها تَجْري كما كل الازمات المتعاقبة والمتوالية التي حدثت ولم تجد اي منها الحل الأمثل، فتركت آثارها السيئة تدهورا وتفككا وتشتتا وانقساما وعوارا وفقرا على البلاد والعباد في شتى مناحي الحياة.
الى اين السودان بات سؤالا علينا البحث بصراحة عن إجابة له.
حانت ساعة الاستفاقة، فما حدث ويحدث وسيحدث بجريمة الشهادة السودانية وبآثارها التي ستنتجها وتتركها على جيل الشهادة المضروبة، يضرب البلد في مَقْتَلٍ، في حاضره ومستقبله.
فكروا بصوت عالٍ يا ابناء الوطن: السودان الى اين؟ من لا يَقُل اليوم كلمته لا يلومن غدا الا نفسه.
ومن يَقُلها ويذهب يسْتلقى في نومِةِ قَيْلولَةٍ وامامه عمل وطني عليه ان يؤديه فيتقاعس عنه، عليه ألَّا يوزع اللوم غدا على غيره.
ومن يستمر في خيانة وطنه بتأييده لنظام خان ويخون وسيستمر في خيانة الوطن، سيورِّث الخيانة لورثته من ابنائه واخوانه واخواته وكل اهله يمشون بها غدا في خجل مع اضرابهم ويتحملون وزرها، فكل شيء في عالم اليوم أصبح مكشوفا ومسجلا يتم استدعاؤه و”قوقَلَته” بنقرة اصابع و “كليك” واحد على لوحة أحرف “كومبيوتر لابتوب ايباد هاتف موبايل” او ما سيتم اكتشافه من اجهزة ذكية.
لقد أصبح فرض عين لا كفاية العمل بجدية لإزالة النظام الحاكم في السودان الذي يتسبب منذ 29 سنة في ازمة تلو أزمة إثر ازمة بعد ازمة فوق ازمة فتكاثرت في الوطن الازمات كنصال تذبحه من وريد مجتمعاته المسالمة التي تفتتت واصبحت تقاتل بعضها البعض إلى وريد اقتصاده الذي ينعم بثروات لا حدود لها فبددها النظام ونهبها نهبا منظما القائمون عليه والمتعاونون معهم من اهل النفاق وسارقي قوت الشعب وعَرَقِه.
الوطن يناديكم ويؤذن لكم.. هيا الى حد ادنى من الوطنية بالتفاعل مع ما يجري في الوطن وترك اللامبالاة التي كادت ان تصبح شيمة من شيم شعب لا أفراد.. هيا الى التفكير بصوتٍ عالٍ حول حلول جماعية لمشاكلنا المستعصية بدلا من اغلاق كل فرد عقله في التفكير في الاغتراب والهجرة والبحث عن المنافي وطَرْق أبوابها.. هيا الى العمل كل من مكانه الذي يعيش فيه في السودان والذي وصله خارجه وكل بقدراته وأضعفها قول الكلمة الحق كما فعل اخي البشرى في رسالته عاليه.
انها خطى كتبت علينا لم نَمْشِها معا، وحانت ساعة الاستفاقة لما يجري في بلادنا والنهوض والتحرك لنمشي فيها. تبا لمن يتخلف.. تبا لمن لا يعمل للتغيير، تغيير نفسه وتغيير ما يجري في البلد من ظلم وقهر ودمار.
* د. فتح الرحمن الجعلي:
الثورة جاهزة هلم لقيادتها يا دكتور. الشعب ما عاد يدار من بعد. دع الخطب فالشعب في انتظارك. تحياتي
– أرسلت احدى الصديقات وجها ضاحكا، معبرة عن اعجابها بتعليق د. الجعلي، فهو يتمتع بتأييد مفتوح منها ودعم دائم وثابت على طول الخط، هنيئا لهما فعل المؤتمر الوطني ونظام الإنقاذ في البلد، ومع ذلك انتظرهما، فرجائي فيهما كبيرٌ، ليسألا القائم على حُكْمِ البلد “ماذا في البلد يا ولد”، قبل ان يضطرا للقول له في يوم اراه قادما وقريبا “اضِعْته واضِعْتَنا.. “فَرْتَكْتَه”، افْقَرْته، افْسَدته، وشتتتنا”.
* عصام محجوب:
يبدو انك يا دكتور تقرأ فقرة وتَفُطَ فقرة.. فقد كتبت في مداخلتي اعلاه: “هيا الى العمل كل من مكانه الذي يعيش فيه في السودان والذي وصله خارجه وكل بقدراته وأضعفها قول كلمة حق كما فعل اخي البشرى في رسالته عاليه.”.
وعليه ثِقْ، أي نعم، اسباب تغيير النظام كثيرة وواجبة..
اي نعم، التغيير بثورة، بغيرها، سيصنع قيادته من نفسه لا ينتظر من يأتي لقيادته..
حقا ان الشعب لا يدار من بُعْدٍ ولا عن قُرْبٍ فقد حطمه النظام تمااااما بقهره وديكتاتوريته القابضة اللعينة وبالفشل الذي حققه في كل مجالات الحياة وجعلِه الشعب منشغلا، تائها، باحثا عن وجبة، دواء، خدمة صحية او تعليمية، وسيلة انتقال لعمل حيث لا عمل.
فَكِر في انتشال الشعب من تلك الحالة اولا بان تحاول ان تَخُضَّه لينتبه ويلتفت لما يجري له وكيف حدث ويحدث، والى اين تتجه به اللحظة وليس اليوم او الاسبوع او الشهر او السنة، باختصار أي اضافة في عمر النظام الذي سبب له كل تلك المعاناة والفقر والمسغبة وجَعْلِه فاشلا في حلها.
على الشعب إذا اراد الحياة ان يستجيب لكلمة حق وقول صريح وبالأخص عنه، ويفهم ذلك ويستوعبه ليصنع غده، وان يكون في انتظار موعده مع التغيير لغد أفضل يصنعه بنفسه ولا ينتظر من يأتي ليمسك بيديه اللتين عليه ان يحررهما من القيد الذي احكمه عليهما النظام، فسَجنَه في فشله ولا مبالاته ودفَعَه للبحث عن مَخارَجة من البلد لأي بلد اخر. يا لفضيحة شعب اتجه لبرامج إعادة التوطين بالملايين.
بدون ذلك سيستمر الشعب في فشله وضياعه وبحثه عن اغتراب مثلك، او هِجرة مثلي، او منافي كغيرنا من الذين ضربوا اكباد الطائرات لأركان الدنيا الأربعة، او ركوب البحار ليصبح طعاما للأسماك ان لم ينقذه ربه مسخرا اهل دول الاستكبار بإنسانيتهم العظيمة.. بخ، بخ، بخ!
هذا هو الوضع يا دكتور، غيره تَمَتُعٌ بالإشارات الضاحكة، لحين، وارجو الا يبكيك بعد حين تأخير التغيير المطلوب.
السودان يؤذن.. هيا على التغيير.. هيا على الفلاح، فالتغيير فرض عين، عبادة.. صلاة جَهر حان موعدها وعلى مواطنينا في اصقاع الدنيا مراعاة تأديتها، كل بقدراته ومن مكانه. تحياتي.
لاحظت ذلك ا نتيجة امتحانات الشهادة السودانيةاي اولها انحصرت في ثلاثة او اربعة مدارس سودانية الخرطوم فقط من 1 الي 100
هذا ما يثير الشك والريبة في امتحان هذا العام 2018
هذه ماساة تعليمية
مع اني لدى قناعة تامة باولى الشهادة الثانوية ست البنات وواضح انها انسانة صادقة القول مع نفسها اقول لها الف والف مبروك بشكل خاص واتمنى لها التوفيق في المجال الاعلامى الذي اختارته
احسنتم القول
هيا الي الكفاح
ايد علي ايد تجدع بعيد
اذا الشعب يوما اراد الحياة
فلابد ان يستجيب القدر
تابي الرماح اذا اجتمعن تكسرا
وان افترقنا تكسرت احادا
اعتقد ان الشعب يبحث عن ضربة البداية …ولضربة البداية شروط هي:
أولا : قيادة في الميدان يثق بها الشعب.
ثانيا: حدث مهم يهز الجميع لا سيما سكان العاصمة الوافدين من الارياف حيث انهم السبب الرئيسي في تأخير الثورة لأنهم ما زالوا مرتبطين وجدانيا بمناطقهم.
ثالثا:وحدة المعارضة حقيقة وأنه لا مفر من منازلة النظام .
رابعا : وهو الأهم دعم الغرب ولا سيما أمريكا لتطلعات الشعب وأن النظام لم يعد حليفا لها.
ضربة البداية تعني دق مسمار في نعش النظام المتهاوي.
هذا نظام ماسوني عميل يخدم المصالح الاجنبية دون علمه وذلك بدليل انظروا الي جنسيات معظم قادته فهم يحملون الجنسيات الاجنبية والظاهر عملوا لهم غسيل مخ وبداوا يضعون هذه السياسات لتركيع الوطن فالشعارات التي رفعوها كلها عملوا ضدها فهم يقولون مالا يفعلون
شعار ناكل ممانزرع ونلبس ممانصنع = دمروا المشاريع الانتاجية ودمروا المصانع متوقفة
ثورة التعليم = دمار للتعليم واخرها كشف الامتحانات
شعار هي لله= هي للمؤتمر الوطني واعضائه فقط
شعار امريكا روسيا قد دنا عذابها= الجري وراء امريكا وروسيا لتطبيع العلاقات واقامة قواعد عسكرية تعالي ياروسيا اعملي قواعد عسكرية
شعار وحدة السودان = فصل الجنوب والقائمة في الانتظار
شعار طهارة في اليد واللسان= الفساد بشهادة المراحع العام
فقط اقتناص كوادر الوطني وكلاب الأمن
غير كده ما شايف لينا حل
نطالب بإعادة التصحيح الامتحانات بتقنية الفيديو؟
نعيش اسؤا ايامنا عندما يصبح كل شئ قابل للبيع وعندما تصبح العملية التعليمية سخفا كبيرا ةيتحول قادة المعلمين لربوتات سمجة ممسوخة تظلم أبناءنا في تصحيح الامتحانات بقصد اودونه بقرار يعلمون خطاه يظلمون به من احتهدبجريرة من غش اوخدع!!هم يعلمون رغمد فقه التقية الذي بات ديدن الكثيريند لتبريرصمتهم وسكوتهم عليامتحاات كان المفترض إعادتها كلها ليس اخفاء الحقيقة استحداث عقوبة ليس لهاهناك سند اخلاقي او قانوني وتضييع حق الطلاب المغلوبينىعلي امرهم!! انظراليهم فس مؤتمرهم للاعلانرالنتيحة متوشهين البياض والذهب والخياط!حون حياء وزارة ليست فاشلة في تامين الامتحان فحسب!!بل في اقامة مرحاض !!!لا تسقط معلمه!(
اعتقد ان سمعة الشهادة السودان لم تكن في يوم من الايام في تأمينها او عدم كشفها او التصحيح او الكنترول ولكن سمعة الشهادة كانت من مخرجاتها النهائية..
شنو يعنى جيت اول السودان وطيش السودان معزز مكرم ولديه شركة ورتبة عالية في الامن الشعبي فقط لانه تابع للحركة الاسلامية..
الشهادة السودانية فقدت قيمتها عندما افقدت الحكومة الكيزانية الشعب من قيمه واخلاقه واصبح التمكين سيد الموقف والولاء وكسير التلج والتزلف سيد الموقف ..
يوجد الآن في العالم سودانيين قمة في العلم والعمل والاخلاق ويجيدون اللغات الحية اجادة تامة وتخرجوا من افضل الجامعات العالمية ولم يأكل احدهم حرام او يعذب ناس اخرين او يشارك في تعذيبهم ووالله العظيم قمة في الاخلاق والخلق النبيل ابناء اوفياء تعلموا الاخلاق كما يتعلمون الكمبيوتر ولكن مشكلتهم الوحيدة ان آبائهم من المغضوب عليهم او ان ابائهم غير مسيسين او تابعين لحزب المفسدين الذين يتخذون الدين ستاراً لاعمالهم الوضيعة ويتاجرون بأغلى ما يمكن ان ينتمي اليه الانسان وهو الدين وبالمقابل تعال شوف في السودان الحكومة الكيزانية تقرب وترفع المنافقين ابناء المنافقين.
في الجامعة تنشط الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني لاقتناص الشباب وضمهم الى قطاع الطلاب من المؤتمر الوطني وفي هذه المرحلة من العمر يعلمونهم النفاق والشفونية وانهم قادة المستقبل وانهم احسن من الآخرين ويعلمون حب الترابي وحب المال ويعطونهم منذ نعومة اظافرهم رتبا في الامن الشعبي ويعلمونهم كيف ينافقون وكيف يتجسسون على اخوانهم الطلاب ويعلمونهم ان الآخرين هم عملاء ومأجورين ومتمردين وعلمانيين ..وسفلة يستحقون القتل … فينشأ جيل من المنافقين من قطاع الطلاب ويتخرج من الجامعة بعد ويعين معيد في الجامعة ثم يقرأ دراسات عليا ماجستير على حساب الشعب..
التعليم الحق لا قيمة له وبالتالي الشهادة السودانية فقدت قيمتها بعد فقدان التعليم والمتعلمين لمكانتهم لذلك لا داعي للاحتفال بان ابنك جاب اول السودان او طيش السودان…
هؤلاء هم تربية الترابي
قال أحد الظرفاء: أزمات السودان تشبه المناديل الورقية…كل أزمة تسحب معها أزمة أخرى!!
اكثر من ١٠ طلاب من مدرسه يحرزون نفس النسبه
من الخرطوم
و١٠ اخرون كذلك نسبه اخرى مشتركه من نفس المدرسه
من الخرطوم
اشك في ذلك
نتيجة مزورة و مطبوخة من روائحها و قلة تفاعل المتفوقين
ليوقد كل منا شمعة بدلا عن لعن الظلام!
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم? وهكذا ?
???????????????????????????????????
.1 العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل .2 على المغتربين دعم العصيان ماديا بسﻼح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1 ) لﻼسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني . .3 على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في العصيان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
.4 يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول “: ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع والعطش والفلس !
.5 اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخﻼت على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
لاحظت ذلك ا نتيجة امتحانات الشهادة السودانيةاي اولها انحصرت في ثلاثة او اربعة مدارس سودانية الخرطوم فقط من 1 الي 100
هذا ما يثير الشك والريبة في امتحان هذا العام 2018
هذه ماساة تعليمية
مع اني لدى قناعة تامة باولى الشهادة الثانوية ست البنات وواضح انها انسانة صادقة القول مع نفسها اقول لها الف والف مبروك بشكل خاص واتمنى لها التوفيق في المجال الاعلامى الذي اختارته
احسنتم القول
هيا الي الكفاح
ايد علي ايد تجدع بعيد
اذا الشعب يوما اراد الحياة
فلابد ان يستجيب القدر
تابي الرماح اذا اجتمعن تكسرا
وان افترقنا تكسرت احادا
اعتقد ان الشعب يبحث عن ضربة البداية …ولضربة البداية شروط هي:
أولا : قيادة في الميدان يثق بها الشعب.
ثانيا: حدث مهم يهز الجميع لا سيما سكان العاصمة الوافدين من الارياف حيث انهم السبب الرئيسي في تأخير الثورة لأنهم ما زالوا مرتبطين وجدانيا بمناطقهم.
ثالثا:وحدة المعارضة حقيقة وأنه لا مفر من منازلة النظام .
رابعا : وهو الأهم دعم الغرب ولا سيما أمريكا لتطلعات الشعب وأن النظام لم يعد حليفا لها.
ضربة البداية تعني دق مسمار في نعش النظام المتهاوي.
هذا نظام ماسوني عميل يخدم المصالح الاجنبية دون علمه وذلك بدليل انظروا الي جنسيات معظم قادته فهم يحملون الجنسيات الاجنبية والظاهر عملوا لهم غسيل مخ وبداوا يضعون هذه السياسات لتركيع الوطن فالشعارات التي رفعوها كلها عملوا ضدها فهم يقولون مالا يفعلون
شعار ناكل ممانزرع ونلبس ممانصنع = دمروا المشاريع الانتاجية ودمروا المصانع متوقفة
ثورة التعليم = دمار للتعليم واخرها كشف الامتحانات
شعار هي لله= هي للمؤتمر الوطني واعضائه فقط
شعار امريكا روسيا قد دنا عذابها= الجري وراء امريكا وروسيا لتطبيع العلاقات واقامة قواعد عسكرية تعالي ياروسيا اعملي قواعد عسكرية
شعار وحدة السودان = فصل الجنوب والقائمة في الانتظار
شعار طهارة في اليد واللسان= الفساد بشهادة المراحع العام
فقط اقتناص كوادر الوطني وكلاب الأمن
غير كده ما شايف لينا حل
نطالب بإعادة التصحيح الامتحانات بتقنية الفيديو؟
نعيش اسؤا ايامنا عندما يصبح كل شئ قابل للبيع وعندما تصبح العملية التعليمية سخفا كبيرا ةيتحول قادة المعلمين لربوتات سمجة ممسوخة تظلم أبناءنا في تصحيح الامتحانات بقصد اودونه بقرار يعلمون خطاه يظلمون به من احتهدبجريرة من غش اوخدع!!هم يعلمون رغمد فقه التقية الذي بات ديدن الكثيريند لتبريرصمتهم وسكوتهم عليامتحاات كان المفترض إعادتها كلها ليس اخفاء الحقيقة استحداث عقوبة ليس لهاهناك سند اخلاقي او قانوني وتضييع حق الطلاب المغلوبينىعلي امرهم!! انظراليهم فس مؤتمرهم للاعلانرالنتيحة متوشهين البياض والذهب والخياط!حون حياء وزارة ليست فاشلة في تامين الامتحان فحسب!!بل في اقامة مرحاض !!!لا تسقط معلمه!(
اعتقد ان سمعة الشهادة السودان لم تكن في يوم من الايام في تأمينها او عدم كشفها او التصحيح او الكنترول ولكن سمعة الشهادة كانت من مخرجاتها النهائية..
شنو يعنى جيت اول السودان وطيش السودان معزز مكرم ولديه شركة ورتبة عالية في الامن الشعبي فقط لانه تابع للحركة الاسلامية..
الشهادة السودانية فقدت قيمتها عندما افقدت الحكومة الكيزانية الشعب من قيمه واخلاقه واصبح التمكين سيد الموقف والولاء وكسير التلج والتزلف سيد الموقف ..
يوجد الآن في العالم سودانيين قمة في العلم والعمل والاخلاق ويجيدون اللغات الحية اجادة تامة وتخرجوا من افضل الجامعات العالمية ولم يأكل احدهم حرام او يعذب ناس اخرين او يشارك في تعذيبهم ووالله العظيم قمة في الاخلاق والخلق النبيل ابناء اوفياء تعلموا الاخلاق كما يتعلمون الكمبيوتر ولكن مشكلتهم الوحيدة ان آبائهم من المغضوب عليهم او ان ابائهم غير مسيسين او تابعين لحزب المفسدين الذين يتخذون الدين ستاراً لاعمالهم الوضيعة ويتاجرون بأغلى ما يمكن ان ينتمي اليه الانسان وهو الدين وبالمقابل تعال شوف في السودان الحكومة الكيزانية تقرب وترفع المنافقين ابناء المنافقين.
في الجامعة تنشط الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني لاقتناص الشباب وضمهم الى قطاع الطلاب من المؤتمر الوطني وفي هذه المرحلة من العمر يعلمونهم النفاق والشفونية وانهم قادة المستقبل وانهم احسن من الآخرين ويعلمون حب الترابي وحب المال ويعطونهم منذ نعومة اظافرهم رتبا في الامن الشعبي ويعلمونهم كيف ينافقون وكيف يتجسسون على اخوانهم الطلاب ويعلمونهم ان الآخرين هم عملاء ومأجورين ومتمردين وعلمانيين ..وسفلة يستحقون القتل … فينشأ جيل من المنافقين من قطاع الطلاب ويتخرج من الجامعة بعد ويعين معيد في الجامعة ثم يقرأ دراسات عليا ماجستير على حساب الشعب..
التعليم الحق لا قيمة له وبالتالي الشهادة السودانية فقدت قيمتها بعد فقدان التعليم والمتعلمين لمكانتهم لذلك لا داعي للاحتفال بان ابنك جاب اول السودان او طيش السودان…
هؤلاء هم تربية الترابي
قال أحد الظرفاء: أزمات السودان تشبه المناديل الورقية…كل أزمة تسحب معها أزمة أخرى!!
اكثر من ١٠ طلاب من مدرسه يحرزون نفس النسبه
من الخرطوم
و١٠ اخرون كذلك نسبه اخرى مشتركه من نفس المدرسه
من الخرطوم
اشك في ذلك
نتيجة مزورة و مطبوخة من روائحها و قلة تفاعل المتفوقين
ليوقد كل منا شمعة بدلا عن لعن الظلام!
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم? وهكذا ?
???????????????????????????????????
.1 العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل .2 على المغتربين دعم العصيان ماديا بسﻼح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1 ) لﻼسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني . .3 على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في العصيان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
.4 يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول “: ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع والعطش والفلس !
.5 اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخﻼت على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm